زهور الريف ...
التعدد والزواج الثانى ... مثل النصيب .. مالا احد دخل فيه .... ابد ..
بغض النظر .. هل سيعدل أو لا .. هل ستكون الحيآآة متوازنه أم لا ..
الحيآآة باكملها فيها اشياء احيانا نستغرب .. ليش تصير .. !!!
ونعترض .. وانه مو من العدل انها تصير ..
هذا تسخط على آآمر الله ..
لاكن ارجع واقول لك ..
الله كتب انه يكون نصيبك عند هذا الأنسان الى هو زووجك ..
وكتب الله انه يرزقك بالعيال .. الى عددهم كذا ..
الله كذالك كتب نصيب .. انه يكون فيه زوواج ثانى ..
يعنى المووضوع يرجع ألى النصيب .. والقضاء والمكتووب .. والأيمآآن المطلق في هذا كله ..
(هذي وجهه نظري في الأمر كله .. )
-صديقه عندى قريبه من قلبي جداا .. ومتدينه والتزآآم وحافظه لقرآآن الله ...عندها سته من الابناء
وأكبر بنت عندها أنخطبت في الصيف وزواجها قريب ..
وزوجها طيب ووحنون عليها- لها اكثر من سبع سنوات ... فيها ( مرض السرطآآن في العظام )
حاليا هي تأأخذ الكيمآآوى .. وتتأألم عند كل مووعد ..
وأابكي من اجلها كثيرا .. وتصغر كل الأموور عندى .. حينما اسمع عنها شئ محزن ..
نبكي على قضايآآ البشر حولنا .. وننسئ انه عندنا قضايا خآآصه فينا ..
(اسالك يازهور الريف ) أئ الم - اصعب واقسئ من هذا الالم
حين تعرف انها راح تفآآرق اولادها وبيتها وزوجها .. وحين تكون بنتها على ابواب الزوواج وقد تعيش لهذاك اليوم .. او لا تعيش !!!
زووجها كل ثلاثه اشهر يذهب بها الى مكه من آجل ان تمكث هنآآك شهر .. خآىئف عليها ان تموت وهي لم تعتمر ..
(تصغر كل الاموور .. عندى وانا أرآآها في هذا الحآآل ... ولا تسوى في نآآظري جنآآح بعووضه )
اليس بأحق ان نؤمن ان الله حق .. وان ماقاله حق
وان كل ماكتبه الله لنا هو حق ..
وانه كل هذا مكتووب في كتآآب محفووظ ..
هل نتأألم من زواج ... زوج ...
أو نتأألم من الأبتلاآآت في الحيآآة
دائما نصيحتى .. التى اضعها امامى ( انظري الى اعلى ,,, صووب الثريا .. ارتفعي عن الحياة الدنيا )
فهنآآك رب .. لن يخذلك ابدا ..
لقد اثرتى حفيظتى .. يالغاليه
وسكبتى دمعتى ..
يسعدنى مروورج وتفاعلك ... يالغلا ..