~ !!~ الفاكهة المحرمة ~!!~ خاص وحصري

[فطـــــومهـ**]

مشكوووووووورة ع الرواية الجونان ...


ننتظر المزيد من الاثارة...



اختك :فطومهـ**

 

[لحن حياة]

هلا فطومة ...


يسعدني وجودك

 

[لحن حياة]

لكل من يقرأ و يبهجني برده .... وممن يقرأ ويحرمني رؤية رأيه

عذرا لتأخرى ...

~!!~ الجزء التاسع~!!~

​

تمر الأعوام سراعا ... هكذا فكرت اورميلا و هي تحمل صغيرتها نهال بين يديها و ابنتها الكبرى هدى ذات الثمان سنوات , تركض في المطار ببهجة فهي تحب كثيرا أن تذهب لجدتها هدى خلال عيد الفطر المبارك فقد كانت هذه عادته منذ أن تزوج سامر بأورميلا قبل عشر سنين..

​

مسحت أورميلا دمعتها بسرعة إلا أن سامر كان قد انتبه لها , همس لها قائلا:​

​

-[FONT=&quot] [/FONT]حبيبتي .. لم تبكين ..​

ابتسمت له , و بصوتها المخملي أجابت :​

-[FONT=&quot] [/FONT]لا شيء ..​

-[FONT=&quot] [/FONT]هل تريدين حضور زواج أخيك ؟؟​

-[FONT=&quot] [/FONT]لقد قلت لك من قبل بإمكاننا أن نؤجل سفرنا قليلا ​

هزت رأسها بعنف و قالت :​

-[FONT=&quot] [/FONT]كلا .. لا أريد .. ​

لقدأخبرتك اني لن أحضر زواجه ما لم تعتذر خطيبته عن إساءتها ..​

ثم إني أمي هدى أولى بقضاء العيد معها من تلك ال.. ​

-[FONT=&quot] [/FONT]حبيبتي ... لا تتكلمي هكذا .. إنها زوجة أخيك مهما يكن ​

-[FONT=&quot] [/FONT]انظر إليها كيف تعاندني .. تستهزأ بي , حتى أنها تحرض أكشاي ليسخر منا حين نصلي ..​

-[FONT=&quot] [/FONT]حبيبتي ... هوني الأمر عليك .. هي لا تستحق حتى أن تفكري بها ...

​

زفرت بحرارة , أغمضت عينيها بألم كانت والدتها قد بدأت تميل للإسلام وهذا من أكثر ما يدخل البهجة غلى قلبها , ابتسمت أمها هي أكثر ن يقف معها وسامر , رغم أنه والدها يفترض أنه مسلم إلا أنه و منذ قدوم راشيل خطيبة أشكاي بدأ يكثر من السخرية منها و بدأ يصغى لتفاهات راشيل , هو أقرب للإلحاد منه للإسلام ولكنه لم يبدأ في السخرية منها ومن حجابها إلا حين تعرف أخوها على راشيل صديقته اليهوديه , وهاهي تعاني منها طوال ثلاث سنين , ولولا تمسكها بالدين بعد زواجها لكان انقطعت عن بر أبيها ووصل أخيها , لكنها عاهدت ربها أولا أن تعكس صورة المسلم بحسن خلقه ..

​

-[FONT=&quot] [/FONT]ماما ... هيا لنصعد إلى الطائرة .... ​

-[FONT=&quot] [/FONT]هيا بنا حبيبتي ...​

​

*_*​

​

أمسكت نهال بيد هدى و قالت لها :​

-[FONT=&quot] [/FONT]خالتي أرجوك ... ارتاحي قليلا ... سيصلون بعد قليل ..​

-[FONT=&quot] [/FONT]آآآه يا نهال لا تعرفين كم تعلقت بأورميلا وهدى و نهال , حين تزوج سامر في البداية خفت كثيرا , ولكن ما أن رايتها وقد ارتدت الحجاب بعد شهرين من زواجها , و سؤالها الدائم عن الدين و اساسياته , تعلها الصادق بنا , حتى احببتها ..​

-[FONT=&quot] [/FONT]أنت محقة يا خالتى ,, إنها حبوبة جدا ,, ولكني لا حظت نبرة حزن في صوتها في مكالماتي الأخيرة ..​

-[FONT=&quot] [/FONT]أتظنين انها صديقة أخوها اليهودية ؟​

-[FONT=&quot] [/FONT]قد يكون ولكن لأورميلا صديقتين يهوديتين تحترمانها و لم تأذياها من قبل , بل تتعاطفان كثيرا ع قضايا الملسلمين و بخاص الفلسطينين و هما ضد الضهاينة ​

-[FONT=&quot] [/FONT]فعلا ... أصابع اليد ليست واحدة ​

​

كانت تولين تنزل من الدرج و هي ترتدي فستانا تحت الركبة بقليل وردي اللون , متناثرة فيه ورود روز بلون وردي غامق , ابتسمت لها نهال بحب و قالت لها :​

-[FONT=&quot] [/FONT]حصنتٍ نفسك .. أليس كذلك ...​

حضنتها تولين بحب ثم وضعت رأسها على حجر نهال و أغمضت عينيها بدلال , لم تهنأ بعدة ثوان حتى هبت بفزع حين سمعت صوت طارق ​

-[FONT=&quot] [/FONT]تولـــــــــــــــــــــــــــــــــــين ​

كفاكِ دلال ... ​

ثم التفت لأم و قبلها سريعا و ثم بجوار هدى و قال لها شاكيا ​

-[FONT=&quot] [/FONT]جدتي ... انظري إليها كيف تدلل تولين ؟؟​

إنها لم تعد صغيرة , إنها في حضن والدتى طوال الوقت ​

منذ أن نأتي من المدرسة , تركض بحثا عن امي ​

بعد ان تستبدل ثيابها... ( يقول مقلدا لتولين)​

ماما لا أعرف كيف حياتي بدونك ..​

لا أريد أن أذهب إلى المدرسة حتى لا افتقدك ​

​

قاطعته تولين وهي تمسك بيد نهال و قالت له بغنج متعمد ​

-[FONT=&quot] [/FONT]طارق حبيبي .. ألازلت تغار مني ..​

لقد كبرت على هذه الحركات ..​

​

ضحكت هدى بسعادة و هي ترى تولين و تعلقها الشديد بنهال فقد كانت تخشى أن تتغير معاملة تولين لنهال بعد أن اصر والدها أن يخبرها قبل ثلاث سنين أن نهال زوجته و أمها من الرضاع و أعطاها صورة لآمال وطلب منها أن تحتفظ بها .. لقد اعتادت هدى على مشاجرة طارق و تولين التي لا تنتهي وربما لن تنتهي .. ​

​

نظرت تولين لجدتها وقالت:​

-[FONT=&quot] [/FONT]جدتي ألم يتأخر عمي سامر ...​

وما أن انهت كلمتها حتى فتح نادر الباب و أسرعت توليت ترمي بنفسها في أحضان عمها الذي يقف بجوار أبيها, ثم التفت إلى أورميلا .. وقالت لها:​

-[FONT=&quot] [/FONT]أنا غاضبة منك ... لم لم تسمي الصغيرة باسمي ؟؟؟​

اطلق الجميع ضحكة مرحة و قال طارق بتهكم ​

-[FONT=&quot] [/FONT]يكفي وجود تولين واحدة في العائلة .... و إلا سنخنق من الدلال ..​

نظر إليه فراس بضيق و أسرع باحتضان أخته و تقبيل جبهتها و قال :​

-[FONT=&quot] [/FONT]هي بهجة حياتنا .. و الفرحة التى ترسم البسمة على وجوهنا .. أليس كذلك ابي ​

-[FONT=&quot] [/FONT]بالتأكيد فراس .... (ثم نظر إلى طارق و قال)
بدلا من مكوثك في البيت مع جدتك لم لم تأتي معنا ​

أجاب ضاحكا وهو يقبل جدته :​

-[FONT=&quot] [/FONT]أردت أن آخذا حنانا من جدتي .. فأنت و أمي أغرقت تولين و لم تبقيا لي شيئا ​

ضربه فراس على ظهره وضحك الجميع بمرح ...​

تناولوا العشاء اللذيذ , و كانت هدى مصاحبة لجدتها طوال الوقت , ووجدت تولين متنفسا لها من سخرية طارق الذي بدأ يضايق هدى فهو يرى أن الأحق بجدته ..​

*_*


آمل أن تنال استحسانكم ...


وتسعدني أراؤكم و انتقاداتكم على سواء :cupidarrow:

 

[m.g]

تابعي عزيزتي..
اعجبتني الروايه..

 

[أريج الورد]

كم أنت رائعة يالحن الحياة
واصلي فنحن في شوق

 

[لحن حياة]

m.g

كم هو جميل مرورك ...


شكرا لوجودك ....


أريج الورد...

شكرا لتشجيعك الراقي ..

بإذن الله .. لن أتأخر ...

 

[روح الضياء]

ما شاء الله عليك لحن أسلوبك رائع في السرد والقصة جميلة ولكن حاولي أن تكون أكثر ترابطاً لكي لا تضيع الفائدة منها

تقبلي تعليقي عزيزتي ومرة أخرى سلمت يداك وإلى الأأمام يا بطلة ....:showoff:

أختك روح الضياء​

 

[لحن حياة]

روح الضياء ...

عزيزتي كم اسعدني مرورك ...

ما أحاول الآن عمله هو "حبك القصة"

معك حق علي أن أجلها أكثر ترابطا ...

قد أتأخر عليكم لظروف دراستي ...

و لأني أرغب في كتابة قصة .. ذات هدف ومغزى

هذه اول كتابة لي في الانترنت لقصة مجزأة

لذا انتقاداتكم لها دور كبير في صقل القصة

شكرا للجميع..


ودعواااااااااااااااتكم

 

[حزن عميق]

قصة اكثر من رائعة وتتسم بالواقعية

حبيبتى بإنتظار باقى القصة​

 

[لحن حياة]

للتوضيح ...

أقصد مجزأة طويلة

 

[لحن حياة]

حزن عميق ...

ابعد المولى عنك الحزن ..


أبهجني مرورك

 

[حصاد الالم]

اخيتي لحن القصة راائعه ومعبره

منذ فتره وانا اتردد في قراتها خفت ان اجدها ناقه او غير مكتمله فها يصيبني بالاحباط

وعندما تشجعت وقراتها لاتعلمين مدى فرحتي بانك المؤلفه

يلا حبيبتي بسرعه علينا لاتتاخرين هههههه

عندي ملاحظه
لو سمحتي ممكن تكبرين الخط شوي لان دخلت في الشاشه عشان اقرا

وشكرا

 

[لحن حياة]

أخواتي


اعتذر عن تنزيل أي جزء حتى يتم تعديل الموقع ...

فقط نزلت الجزء العاشر مرتين !!!!!!

 

[لحن حياة]

السلام عليكم ...

أخواتي الغاليات .... من فقدت ردودكن ,..,


شكرا لكن ...


وهاهو الجزء العاشر بين ايديكن ...

وكما يقال ...

التالتة ثابتة ...


بالنسبة للعنوان ...

مع الاحداث باذن الله سيتضح سبب اختياره ...

*_* ​

الجزء العاشر :​

تولين ... أرادت أن تروى لكم ... هي بطلتي ... فأذنت لها ... ​

​

ها قد أتي دوري لأروي لكم جزء من الحكاية كما أراها , بلاشك أنتم تعرفونني, ولكن ما لم تعرفوه بعد أني مراهقة أخشى من التمرد, كل من حولي يريد مني أن أكون مثالية , علي أن احاسب على كل كلمة و خطوة, في المنزل طارق لن يرحمني إن صدرت مني زلة صغيرة, يراقبني حتى في أكلي و لبسي, والدي وممنذ أن أخبرني بآمال والدتي و اني أزرع في قلبي حبها حتى أحببتها و أردت أم أكون لها الابنة التي تفخر بها , فصار لزاما علي أن أكون مثالية .. لا أريد أن أخيب أمل أمي – نهال- أو والدي أو حتى أخي الحبيب فارس ... ​

​

لكنهم حقا لا يعرفون ما أواجهه , في المدرسة الفتيات من حولي كثير منهن يحادثن شباب على الهاتف أو حتي يابلونهم في المراكز التجارية و نحواه وفوق ذاك يتفاخرن بما يصنعن , وشلة انحرفت عن الفطرة هم أكثر من يرعبني نظراتهم أحس بها تأكلنى , لا تنظروا إلى هكذا !! فأنا لا أتجمل في المدرسة أبدا!!! ألم أخبركم بأني مثالية!!!!!!​

​

ولكن ما يضايقني حقا .. هو أن وداد أعز صديقاتي بدأت تتغير , منذ أيام أصبحت تسخر مني , من مبادئي . كوني لا أكلم شبابا أو حتى أقبل بهذا الفعل , هي لم تصارحنى بعد أنها أضحت كما الآخريات و لكن لي عينان أرى بهما... ​

​

الألم يخنقني ,مضت على الآن ساعة و أنا في الحديقة , مع حضور عمي سامر و الصغار لم تعد أمي تفتقدني كثيرا , فنهال الصغيرة قد كسبت قلبها بسرعة عجيبة , هاهي أورميلا قد حضرت لتجلس معي , مر أسبوعان على وجودهم و علاقتى بها قوية جدا , حديثي معها باللغة الانجليزية التى اتقنتها مع تكرار زيارتنا لهم بين الفينة و الأخرى :​

-[FONT=&quot] [/FONT]تولين حبيبتى .. ألا تعتبرينني أختك؟​

-[FONT=&quot] [/FONT]بالطبع أورميلا ​

-[FONT=&quot] [/FONT]إذا لم لا تخبريني بما يضايقك ؟؟؟ صحيح أني لا اعيش معكم ولكن صدقيني أنى احبك , و أشعر بحاجة لمن تتكلمين معه , قد لا اكون الشخص المناسب ..​

-[FONT=&quot] [/FONT]( قاطعتها قائلة) أورميلا عزيزتي ,,, أنت أختي و صديقتي أيضا .. لا تقولى هكذا ​

-[FONT=&quot] [/FONT]إذا أخبريني بما يزعجك منذ أسبوع و أنت ساهمة , حتى أنك أصبحت تتركين طارقا يمزح معك و يلقى نكاته ولا تردين عليه ..​

-[FONT=&quot] [/FONT]( تنهدت بألم) لا أعرف يا أورميلا إن كنت ستشعرين بما اشعر به أم لا فأنت قد عشت في بيئة تختلف كثيرا عما نعيش فيه ​

( أخبرتها بوداد ... تغيرها علي .. كانت متفهمة جدا ... ارتحت كثيرا حين أخبرتها .. أحسست بأن الهم قد انزاح عن كاهلي .. كم هو جميل أن يكون للمرء شخص مقرب , يخبره اساراره , يستشيره )​

​

-[FONT=&quot] [/FONT]تولين .. حبيبتي .. تأكدى أنك ما دمت على الحق لن تضيعي ابدا ,, انظري إلي رغم أني لم اكن مسلمة سوى بالاسم و لم يعلمني أحد الإسلام و تعاليمه, لكني كنت أربأ بنفسي أن أدنسها , عمك سامر درست معه ولم نتبادل سوى أحاديث عابرة .. حبيبتي ليست هناك أطهر و أصدق من العفاف و النقاء .. صدقيني مهما شعرت أنك غريبة .. اعلمي أنك على الحق ..و في أي وقت تحتاجين للحديث أنا موجودة ... ولكن نصيحة مني ابتعدى عن وداد لا تتمسكي بها إلا إن عادت كما كانت في السابق ..​

نهضت إليها وحضنتها بحب , ثم رأيت طارق مقبلا .. قال ساخرا:​

-[FONT=&quot] [/FONT]أرى أنك نقلت دلعك لأورميلا .. أتراك سئمت ممن حضن أمي .. ​

قالت له أورميلا وهي تعدل حجابها :​

-[FONT=&quot] [/FONT]طارق ... دعها و شأنها من فضلك ..​

-[FONT=&quot] [/FONT]( رفع طارق حاجبه ) و اصبح لك محامية أيضا ... كم أنت محظوظة تولين ​

و انطلق بضحكته الساخرة ...​

​

علاقتى مع طارق يشوبها ألم كبير من ناحيتي أخبئه بابتسامتي , لن أكون منصفة في وصف الوقائع لكنكم حتما ستفهموني كلما مضت الرواية قدما , أما فراس فهو قدوتي يأسرني بحلمه وهدوئه , يحتويني كلما أردته , لقد اشتقت إليه , بما أننا حاليا في منزل جدتي منذ وصول عمي سامر فلا ريب أن فراس معتكف في غرفة جدى رحمه الله يقرأ الكتب .. ​

​

أخذت له فنجان شاي مع قطعة حلى , دققت الباب ودخلت قبل أن اسمع رده , رأيته يمسح عينيه بسرعة , أتراه كان يبكى !! فراس ؟ ​

-[FONT=&quot] [/FONT]فراس .. هل أنت بخير ..​

-[FONT=&quot] [/FONT]نعم بالطبع ... أصابني صداع ممن كثرة القراءة ​

-[FONT=&quot] [/FONT]ارحم نفسك ... انت معتكف هنا مذ أتيت من صلاة التروايح ...​

-[FONT=&quot] [/FONT]الكتب متنفسي ... أهرب إليها ​

قدمت إليه كوبه , سألته باستغراب:​

-[FONT=&quot] [/FONT]فراس مم تهرب ؟؟​

-[FONT=&quot] [/FONT]أأأأأأأأأ,,, لا شيء ​

-[FONT=&quot] [/FONT]فراس ... لا تقلقني عليك ؟؟؟​

-[FONT=&quot] [/FONT]تولين حبيبتي .. صدقيني أنا بخير .. مجرد جملة وخرجت من فمي ...​

سكت .. لكني لم اقتنع .. فراس دوما كلامه موزون , لا يطلق الكلام عبثا ...​

-[FONT=&quot] [/FONT]ألن تنامي قليلا قبل السحور ؟؟ ​

-[FONT=&quot] [/FONT]بلى ... تصبح على خير ...​

في منزل جدتي أنام في غرفة لوحدي في حين يتشارك فراس وطارق في غرفة إلى جوارى, وضعت رأسي على الوسادة , بعد أن استعديت للنوم , أخذت صورة أمي شممتها , حضنتها بحب ثم وضعتها تحت الوسادة أغمضت عيني .. ​

*_*​

​

 

[دعسوقة123]

قصة حلوة بالانتظار الغلا لا طولين

 

[حصاد الالم]

روووووووووووعه الجزء

يلا يالغلا نحن بنتظارك

 

[قصة لم تكتمل]

هااي لحوونه ,,
واااو بجد الاسلووب رااائـــع ,, والقصة مشووقه ,,
اول مرة اشوف الموضوع وماقدرت امنع نفسي من انو اقراء الاجزاء كلها مرة وحدة ,,
اول شي العنوان جدآآ رااائـــع ومشوق ...
اسلووبك رااائع ,, والاحدااث كل مالها يسير فيها غمووض .. وتشويق بجد حلووو ...

علاقتى مع طارق يشوبها ألم كبير من ناحيتي أخبئه بابتسامتي , لن أكون منصفة في وصف الوقائع لكنكم حتما ستفهموني كلما مضت الرواية قدما ,

حطيت هنا مليون استفهآآم .. بجد مرا متحمسة اعرف ايش حيصير
اكملي ... متاآآابـــعه يااقمر

اهم شي توصي بتكبير الخط D=


سي يآآ ...​

 

[حصاد الالم]

بانتظارك يالغلا

 

[&خدو&]

السلام عليكم رغم ان دخولي قليل وردودي اقل الا انني تأثرت كثيرا وبكيت
اكملي عزيزتي نفعنا الله بما علمنا وجزاك وجزا القائمين بهذا المنتدى كل خير وجزا الأستاذة ناعمه كل خير وردها بالسلامه:icon26:

 

[لحن حياة]

السلام عليكم


غالياتي القارئات الحبيبات


كم تحمسني ردودكن


وكم يؤلمني تقصيري

.... أأسف جدا على طولة الغياب


لظروف السفر و الدراسة


لكن بإذن الله سأنزل الجزء قريبا ....


(( ليس اليوم لأنه في اللاب توب في منزلى ))



حصاد الألم ...
أسفة كوني جعلتك تنتظري


قصة لم تكتمل

كبرت الخط؟؟

ولا؟؟

أظنه يختلف من جهاز لآخر


خدو ..

وعلايكم السلام ..
لي الشرف ان أحظى برد منك

دعسوقة ...
أسف لك أيضا..