~ شــــــــروق وغــــــــروب ~

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,511
النقاط
113
الإقامة
مع الله
عن أبي العباس عبدالله بن عباسٍ رضي الله عنهما قال: كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم يومًا، فقال: ((يا غلام، إني أعلمك كلماتٍ: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألتَ فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعـوك بشيءٍ لم ينفعوك إلا بشيءٍ قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيءٍ لم يضروك إلا بشيءٍ قد كتبه الله عليك، رُفعت الأقلام، وجفَّت الصحف))؛ رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيحٌ.


((احفظ الله يحفظك))؛ أي: احفَظْ أوامره وامتثلها، وانتهِ عن نواهيه، يحفظك في تقلباتك ودنياك وآخرتك؛ قال تعالى: ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ﴾ [النحل: 97]، وما يحصل للعبد من البلاء والمصائب بسبب تضييع أوامر الله تعالى: ﴿ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ ﴾ [الشورى: 30]، وقيل: يحفظك في نفسك وأهلك، ودنياك ودِينك، لا سيما عند الموت؛ إذ الجزاء من جنس العمل.


الحديث مع شرحه كاملا: http://www.alukah.net/sharia/0/100433/
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,511
النقاط
113
الإقامة
مع الله
ياللخاطرة البائسة !
للأسف مازلتِ كعهدي بك ِ
طفلة أفسدها الدلال !

.
.
.


واليوم
مالذي حدث لكِ؟
كيف تشككين بحبي لكِ أيتها الحمقاء ؟
ولأجل من ؟ ولأجل ماذا ؟
لأنني حرمت عليك الذهاب هناك
المكان جميل ، أعلم
الهواء الطلق ، القبة السماوية ، السحب البيضاء
الطيور و الطائرات التي تسبح فوق رأسي بلاحاجز
مرأى المدينة والناس من علو
كل هذا رائع ولكن ألاتتفقين معي أن المكان أصبح ملوثا بذكريات مؤلمة
فقدت ابتسامتك ، روحك المرحة بمجرد أن وطئت قدماك المكان !
.
.
.

فلتنعيني بماشئت
لايهم !
فلتتهميني بماتشائين
لايهم !
.
.
.
لن أسمح للحزن أن يرسمك ِمن جديد

لن أسمح لكِ بالتراجع الآن
لن أسمح لكِ بأداور لاتليق بكِ
أنتِ أغلى ماأملك
بل كل ماأملك


غـــروب~


 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,511
النقاط
113
الإقامة
مع الله


إنها الحمى !

نعم نعم ، بلاشك
تقارب العاشرة ، ومن المفترض أن أكون غارقة في عالم الأحلام الآن
ولكن هاأنذا أعاني من تأثير متأخر للحمى التي رافقتني لعدة أيام

أكتب السناريو ، أحفظه
أتمرن جالسة بداية ، يغلبني الحماس فأتمرن واقفة
يغلبني الحماس أكثر فأجدني أقف أمام مرآتي بحجابي الكامل
أتمعن في حركاتي ، نظراتي ، نبرات صوتي
هل هي مناسبة أم لا ؟؟
رباه ! أي جنون أصابني ؟
لاأفهم سر حماسي ، عادة ما أكثرمن التأفف حين يجب علي إلقاء كلمة ما أمام جمهور من الطلبة البائسين لكن الأمر مختلف هذه المرة ، أشعر وكأنني ولأول مرة سأؤدي دوراً حيوياً أمام جمهور حقيقي
.
.
.

ربما ليست الحمى !
بل قرب تحقق إحدى أحلامي هو مايجعلني هكذا
حلم سيتحقق ، رغم كل شئ ، وكل ماقيل
فحمداً لك إلهي
فخــــورة بك شروقي ♥



شـــروق~



 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,511
النقاط
113
الإقامة
مع الله


على ذلكــ الشــاطئ البعيــد
أمشـي بهــدوء ، أتأمـل آخــر خيـوط الشـمس المـودعة
أكـاد أشعر بملمس الـرمال الذهبيـة النـاعمة
ونسـائم الغــروب ، أكاد أسمـع صوت الأمــواج الهــادئة
بإمكـاني رؤيـة بيـت الشـاطئ مـن هنـا
وألــوان الغـروب الـدافئة أضفـت عليـه هالــة من الغمـوض
المكـان هـــادئ سوى من أسـراب الطيـور المهــاجرة


.
.
.
تنــهدت بصـوت عال
وانتبهـت من حلــم لذيــذ
الأجـواء مختلفـة هنـا ، الجو بـــارد والأمطــار تهطـل بـلا توقف
الازدحــام شـديد فالكل يريد أن يحتمــي من المـطر
نظـرت فإذا الوجـوه من حولي ماتــزال عــابسة
تحـدق في الطريق تـارة و في الشاشة الصغيرة تــارة
أحاديثهـم هي ذاتهــا ، تمتمـات سخط على الحافلـة المتـأخرة
ألم يملـــوا بعد ؟! ياللبـشر ... كم هم مثيـرين للشفقـة !
أليس هناك وسيلة أفضـل لقضـاء الوقت ؟
كــذكر ، أو قـراءة كتـاب ، أو ..... أو حلــم لذيــذ؟



شـــروق~
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,511
النقاط
113
الإقامة
مع الله
لم أبكه قط يومها !
فجيعتي به لم تكن الدموع لتعبر عنها
لملمت حزني وخبئته في قلبي
لم أشاركه أحدا، إذ كلما حاولت يتحشرج صوتي فأصمت
وهكذا مرت ذكرى رحيله بصمت
لم أعرف اسمه قط ، ولم أسأل عنه يوما
لا أعرف كم يبلغ من العمر ، لا أعرف حتى كيف يبدو
لم أتجرأ بالسؤال حتى بعد أن رحل
هل هو الخوف ؟ لا أدري
الأمر كله أشبه بإحدى القصص الخيالية التي كان يحكيها لي أبي في طفولتي كل مساء
عن فتاة غير شقيقتي الصغرى تجري في عروقها دماء أبي ،
كنت أسأله دائما : ألم تلدها أمي؟ فيجيبني بلا ، فتزداد حيرتي !
فأقرر بيني وبين نفسي أنها مجرد حكاية اختلقها أبي ليرفه عني
والآن وبعد مرور سنوات أسمع عن هذا الصغير
مات قبل أن أعرف حتى اسمه
قبل أن أضمه إلى صدري
قبل أن أعلمه كيف ينطق باسمي
قبل أن أوصله لمدرسته يوما وأودعه على بابها
كل هذا يؤلمني ولكن لايقتلني
مايقتلني حقيقة هو كيف مات !
ما يقتلني هو الشعور بالذنب !
رحماك رب ، اغفر لي تقصيري

غـــروب ~
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,511
النقاط
113
الإقامة
مع الله
إنه الشتاء [FONT=&quot]![/FONT]
برد وصقيع
السماء داكنة ، والطرق مقفرة
لكن ثمة حياة ، تتحدى كل شئ
كنت أمشي على الممر الذي تحيط به الأشجار من كل جانب
رفعت رأسي أتأملها لتذهلني الفروع الدقيقة المتشابكة الأغصان الجديدة ، لم أنتبه يوما لجمالها الرقيق
وفي الأعلى توجد كوؤس أزهار الكرز التي لم تتفتح بعد
أعترف بأنني لم أكن مغرمة يوما بالشتاء ، كان فصل الخمول والاكتئاب بامتياز ، لكنني اكتشفت اليوم معان أخرى للجمال
شتاء ، ربيع، صيف ، ثم الخريف ..هكذا بتتابع ، بنظام و بصبر بلا حدود
القصة تبدأ في الشتاء بميلاد جديد لحلم ، ثم يأتي الربيع بمبشرات الحلم ،
ثم يأتي الصيف وموعد جني الثمار ،ويختم هذه الدورة الخريف معلنا النهاية
بالتخلص من أوراق الماضي التي بلا فائدة لتفسح الطريق أمام دورة جديدة
ألا نتعلم من مدرسة الطبيعة ؟
ألا نتعلم الصبر ؟ ألا نتعلم النظام ؟
ألا نتعلم أهمية التجديد فلا نسكن إلى روتين قاتل لكل طموح ؟
ألا نتعلم أن التمسك بجثث أحلام ميتة يعني أنك تسير عكس قانون الحياة ؟
وألا نتعلم أهمية أن نتخلى عن أوراق الماضي إن كنا نريد البدء من جديد ؟
ألا نتعلم ؟!!
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,511
النقاط
113
الإقامة
مع الله
-أ-


" ذلك الخائن ! لقد خانني ، سأطلب الطلاق ، ساعدوني"
مهلا .. مهلا يامتعجلة !
فيم تحتاجين مساعدتنا ؟
بطلب الطلاق ؟ لا أظن
وإن تقصدين ذلك فأقولها لك كلا.. لن أفعل
فالطلاق ليس حلا
يبدو أنني سأمل من تكرار هذه الجملة !
أين كنا ؟ آه نعم .. دعيني أشرح لك لماذا الطلاق ليس حلا
لنفترض أنك طلبت الطلاق من ذلك الخائن الذي دمر الحب والعشرة بينكما في سبيل لحظة شهوة ،
حصلت عليه بشق الأنفس ، ثم ماذا بعد ؟

بعد شهر شهرين ثلاثة أو أربعة سيذهب الغضب ويسكن جرح كرامتك لأنك انتقمت لها
سيراودك الحنين لذلك الخائن ، ستشعرين بألم ينبض في صدرك
ستقضين لياليك ساهرة بذكرى أيام خطوبتكم، العرس، شهر العسل،
ذكرى أول مرة ضمك إلى صدرك بحنان ، ذكرى أول قبلة ، أول وجبة تقاسمتها معه ، سترينه جميلا كاملا بلاعيوب
ستتحداك الذكريات بسخرية كل ليلة وتفاجئك بذكريات ظننت أنها تلاشت
ستشعرين باختناق في بيت عائلتك ، تزعجك همساتهم المشفقة، نظراتهم التي ترثيك بصمت،
وربما تسلطوا عليك بعذر أنك مطلقة فيضعون لك لائحة بتسع وتسعين قانونا ما أنزل الله بها من سلطان تزيد من اختناقك
تفكرين وتفكرين ثم تجدين أنك تسرعت بطلب الطلاق وأنك تريدين العودة لحبيبك ، ستحاربين الدنيا لأجله هذه المرة ،
ستستعينين بناعمة وإرشادات أخواتك في نسوة وستستعيدينه، تفتحين موضوع جديد وتكتبين بعجلة
" أحن إلى طليقي وأريد العودة إليه ، أرجوكم ساعدوني "

يتبع
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,511
النقاط
113
الإقامة
مع الله
كم هو سهل أن تستلم !
للحزن ، للخيبة
أن تتقوقع في زواية ما
وتكتفي بالبكاء
ترفض الخروج للنور
خوفا من التعلق بأهداب أمل غادر
الماضي الذي غدرت فيه يشفع لك
وكذلك المستقبل المجهول التي تنذر طرقاته بالخطر
لا أحد يلومك ، تأكد لا أحد
لكن هل تفعل أنت ؟!
أتفعل أم أنك قانع فعلا بالعيش في ذلك الحجر المظلم ؟!

غروب
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,511
النقاط
113
الإقامة
مع الله
.
.
.

ياللنساء !

ألم تكن هذه كلمة أدهم المشهورة ؟!
كانت تستفزني كلما قالها بسخريته المعهودة
سخرية ! هذا ماكنت أعتقده سابقا، لكن أظنني فهمت ما يعنيه الآن وفي هذه الليلة بالتحديد
وجدتني أشاركه مشاعر التعجب والاستغراب
ألسنا فعلا كائنات غريبة الأطوار ؟؟
كائنات معقدة يصعب فهمها
وربما يصعب عليها فهم ذاتها !
.
.


أشعر بشعور مريع هذه الليلة
شعور انعكس بوضوح على المرآة أمامي
بداية بالوجه الشاحب والأعين التي يتخللها الضباب وشئ من الاحمرار
هل سأنضم لعالم مصاصي الدماء الذي أولعت به مؤخرا
ربما ! إن لم أسرع بالحصول على قدر جيد من النوم والراحة
ولكن كيف لي بذلك ؟ حاولت النوم مبكرا لأعيد جسدي لتوازنه بعد موجة التوتر والإجهاد التي عصفت بي ولكن لا فائدة !
جسدي ما يزال متصلبا ، مستنفرا متأهبا كل صباح حتى بعد ساعات طويلة من النوم
حتى الاستحمام بالمياه الدافئة لم ينجح
أسندت رأسي الطاولة بإرهاق ، أغمضت عيني أنشد السلام
مرت بذهني كلمات أنشودة كنت أحبها ، فتحت عيني وبحثت عنها سريعا واستسلمت للإيقاع الهادئ للكلمات
وجدت دموعي تنساب بحرية دون سبب ، تتدفق بنعومة بلا صوت
بعد أن انتهيت نظرت للمرآة مجددا ، لكن هذه المرة لم أجد مصاصة دماء ، بل أخرى تلمع عيناها ببريق لا تخطأه العين
وانفجرت بنوبة هستيريا ، هل هذا ماكنت أحتاجه ؟!
أتساءل كيف يمكن لرجل بسيط لم يكن سعيدا الحظ بما يكفي لنيل الدكتوراة في علم النساء أن يتفهم شئ كهذا !
من المؤكد أنني سأضطر لتعليق لوحة الطوارئ في مكان بارز في منزلي المستقبلي سأكتب بها الآتي :

" عزيزي لاتسئ الفهم من فضلك ، يصعب علي شرح الأمر ولكن تذكر أن الأمر لا علاقة له بك ، تأكد من فعل التالي فقط
اجعلني أبكي ، أنا أعني ما أقول ، ربت على ظهري بحنان وأخبرني أنك مستعد لسماع أي شئ مهما كان جنونيا
إن كنت مشغولا تأكد من تضع أمامي رواية حزينة ، أو أشعل بعض الأناشيد المسيلة للدموع
إن لم ينجح أي من ذلك، تأكد وجود دفتر مذكراتي و علبة الفلفل الحار في متناول يدي ، أخفض الإضاءة واذهب للنوم،
أحتاج لأكون وحدي لعلاج الحالات المستعصية
وشكرا لك ، أحبك "

ألا رفقا بهم !


شروق
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,511
النقاط
113
الإقامة
مع الله
.
.

لم أكن أدعي الخوف ، كنت خائفة بالفعل
لا أظن أنني سأمتلك جرأة أناناس يوما
ها هي
تجلس أمامي في مقعد يشبه كرسي إعدام المجرمين

تحاول أن تبدو هادئة لكن يفضحها تنفسها السريع و قبضة يديها المشدودة على الكرتين الصغيرتين ..
كنت أتمنى لو تهمس بأي كلمة تمنحني الحق في انتزاعها والفرار من هذا المكان المخيف ، لكن كلا .. أعلم أنها لن تتراجع
حتى عندما اقتربت الآلة المخيفة من عينيها - بغية إزالة نقطة سوداء صغيرة لا ترى إلا بالمجهر -
ورجوتها أن تأمره بأن لايقترب من تلك المنطقة لم يكن جوابها سوى نظرة صارمة تطالبني بعدم التدخل
حسنا .. حسنا فليقتلعهما وماشأني آنا !
الأفضل أن أفكر في سلامتي
الشخصية ، فهذا الدكتور لاتريحني نظراته المتلصلصة إلي
و أحاديثه بدلا من أن تنصب على ضحيته فقط يوجه نصفها إلي في محاولة منه لدفعي للجلوس على كرسي الإعدام ،
يجب أن أفكر بوسيلة للخروج من هنا قبل أن يأتي بأغلال حديدية !

.
.
.

أنا وهي كنا دائما
مختلفتين ومتشابهتين بطريقة ما
هي تحب الحلول المباشرة السريعة مهما كانت خطورتها ،
بينما أنا تعجبني الحلول الآمنة مهما طال وقت انتظار نتائجها
نتفق في الإصرار وعدم اليأس والتشبث بالرأي
أجرينا حوارات طويلة ومناقشات حامية لكن أي منا لم تنجح بإقناع الأخرى
في النهاية وصلنا إلى شئ من الهدنة
، ستسلك كل منا طريقها

وبعد ستة أشهر سيجري اختبار لتحديد الفائز
والخاسر الله يعينه !




شروق
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,511
النقاط
113
الإقامة
مع الله
.
.
.

الحب أشكال وأنواع
من الحب مايسعدك ، يرسم البسمة على شفاهك
ما يجعلك في تحدٍ مع ذاتك لتكون أفضل


ومنه مايشتتك ويبعثرك بلا رحمة
فلا تعد تدري من أنت ؟ ومن أين أتيت ؟
وإلى أين أنت سائر ؟


ومنه مايقتلك ببطء دون أن تدري
يمتص حتى آخر قطرة للحياة في جسدك بكل أنانية
تعد نفسك من الأحياء وأنت ميت ، لكن لاتدري !


ومنه مايفعل بك أسوأ من ذلك كله !
يعمي بصيرتك ، فلاترى الحق حقاً ولا الباطل باطلاََ
تظن أنك من عباد الله المقربين وأنت أبعد مايكون عنهم
عياذاً بالله !

.
.

ربنا لاتزغ قلوبنا وهب لنا من لدنك رحمة إنّك أنت الوهّاب



غروب
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,511
النقاط
113
الإقامة
مع الله
أتدري ماهي أشد الحقائق إيلاماً ؟


هي تلك التي نختار الإصابة بالعمى حتى لانراها


نغض الطرف عنها ، نحشو آذاننا لكي لانسمعها


نثور ونصرخ على كل من يصرّ على إسماعنا إيّاها


هي تلك الحقائق الساطعة سطوع الشمس


لكن اللاوعي يقف بينا وبينها


أخوفاً علينا ؟ حماية لنا ؟


أم هناك أسباب أخرى لم تفصح عنها ؟


أيها اللاواعي أأنت صديقي أم عدوي ؟؟






غروب
 

من نحن ؟؟

موقع نسوة : هي شبكه عربيه تهتم بكل ما يخص المرآه وحياتها اليوميه يعمل منذ سنوات لمساعدة والمساهمه في انجاح كافة الامور الحياتيه للمرآه العربيه