معلومات عباءة الشرق
- إنضم
- 15 ديسمبر 2008
- المشاركات
- 41
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
والله حرام اللي بصير فيني راح أفقع من القهر :( عمري ماحسيت بالنشوة ياجماعة :(
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل أن أكتب موضوعي هذا تقريباً قرأت معظم المواضيع والشكاوي بالركن التي لها صلة بموضوعي حتى اكون على اطلاع على اكبر قدر ممكن من المعلومات.
متزوجة من 3 سنوات والحمدلله عندي بنوتة.. تزوجت عن حب يعني أحب زوجي جداً وهو يحبني أيضاً، نلاطف بعضنا ونحترم بعضنا ونعيش حياة مستورة الحمدلله.
مشكلتي تكمن ببساطة اني لم أشعر قط بالنشوة الجنسية او الرعشة كما يسموها.. :blushing:
لم أشعر بها قط حتى أول زواجي.. حياتنا او بالأحرى حياتي الجنسية قائمة على التمثيل أمام زوجي باني استمتع بمداعبته لي.. وأمثل باني قد وصلت على النشوة امامه.. ولكني للأسف لا أستمتع ولم أذق طعم الإستمتاع أبداً...
في البداية اعتقدت انها مشكلة العديد من العرائس أي لانشعر إلا بالألم اولها بألم الجماع.. ثم حملت وخلال فترة حملي لم أشعر بشىء أيضاً فاعتقدت ان هرمونات الحمل تؤثر على المتعة!!
طيب.. ولدت الحمدلله وبعد الولادة وبعد الأربعين لازال الحال كما هو.. أصبحت أكره العملية الجنسية.. وصدمت أكثر حين قرات موضوع هنا في المنتدى ان الرعشة نوعان: نوع داخلي ونوع خارجي!!!
قلت في نفسي يااااااا الهي انا لا أشعر بالأولى لحتى أشعر واستمتع بالثانية!!!!!!
لاتقولوا لي ذهنك لازم يكون صافي وحالة نفسية وخرابيش.. فالحمدلله مافي شي شاغل عقلي ومخي ولامتعبني بالحياة.. .. فأنا استعد دائماً لزوجي واتعطر وألبس وأزين نفسي له رغماً عني وانا كرهانة للعلاقة الجنسية.. واعتبر ثوابها عند ربي طالما أني لا أستمتع أبدا.. وهو كالمسكين يعتقد بأني أستمتع معه..
وهو.. لايقصر معي أبداً في المداعبات.. أي ان المشكلة مني واعترف بذلك..
عرضت نفسي على طبيبة نسائية وفحصتني ولم تكن لدي أية مشاكل الحمدلله.. واخبرتني بأن أستمر بالتمثيل لأن الزوج اذا شعر بان زوجته غير مستمتعة سيمل تدريجياً.. وانا لا أريد ان أشغل تفكيره وباله في هذا الموضوع طالما انه مستمتع وعايشين حياتنا..
طلبت منها وصفة او دواء او مرهم لأشعر على الأقل بالرغبة ولو لثواني معدودة.. فأخبرتني أنه لايوجد مايثير المرأة فعلياً من هذه المنتجات وأنها كلها مجرد منتجات تسويقية..
انا الآن حامل في بداية حملي.. الطبيبة أخبرتني ان الحامل تزداد عندها الرغبة عادة.. ولكن هذا الكلام من المؤكد ينطبق على الجميع إلا علي انا بالذات
المشكلة تكمن أين؟!!!!!!!!!
المشكلة انه اذا رأيت مشهد مغري بين اثنين على التلفزيون او شخص يقبل أخرى.. أثور! وأشعر بالرغبة والدغدغة.. أرجو ان تكوني قد فهمتوني.. فأقصد زوجي سريعاً قبل أن تزول هذه الرغبة.. ولكن حالما نبدأ القبلات والتمهيدات تزوووووووووول هذه الرغبة وينتابني البرود القاتل
دائماً أدعو ربي أن ترزقني الشهوة الحلال مع زوجي.. صدقوني ادعو هذا الدعاء في معظم سجودي.. والله تعبت ومليت ولا أريد لحياتي الجنسية ان تنطفأ مع انها مقتولة أصلاً
أنجدوني.. أغيثوني.. هل اعاني من البرود الجنسي؟؟ اذا كنت أعاني منه فعلاً فلماذا أشعر بالرغبة اذا رأيت مشهدا مثيرا على التلفاز؟؟
لاتقولي لي تكلمي مع زوجك في الموضوع.. فقد اخبرتكم ان زوجي لايقصر معي بالمداعبات.. لن نتوصل الى حل وانما سيزداد قلقله وتفكيره..
ساعدني أرجوكم فقد صلت الى مرحلة نفسية سيئة من هذا الموضوع القاتل
قبل أن أكتب موضوعي هذا تقريباً قرأت معظم المواضيع والشكاوي بالركن التي لها صلة بموضوعي حتى اكون على اطلاع على اكبر قدر ممكن من المعلومات.
متزوجة من 3 سنوات والحمدلله عندي بنوتة.. تزوجت عن حب يعني أحب زوجي جداً وهو يحبني أيضاً، نلاطف بعضنا ونحترم بعضنا ونعيش حياة مستورة الحمدلله.
مشكلتي تكمن ببساطة اني لم أشعر قط بالنشوة الجنسية او الرعشة كما يسموها.. :blushing:
لم أشعر بها قط حتى أول زواجي.. حياتنا او بالأحرى حياتي الجنسية قائمة على التمثيل أمام زوجي باني استمتع بمداعبته لي.. وأمثل باني قد وصلت على النشوة امامه.. ولكني للأسف لا أستمتع ولم أذق طعم الإستمتاع أبداً...
في البداية اعتقدت انها مشكلة العديد من العرائس أي لانشعر إلا بالألم اولها بألم الجماع.. ثم حملت وخلال فترة حملي لم أشعر بشىء أيضاً فاعتقدت ان هرمونات الحمل تؤثر على المتعة!!
طيب.. ولدت الحمدلله وبعد الولادة وبعد الأربعين لازال الحال كما هو.. أصبحت أكره العملية الجنسية.. وصدمت أكثر حين قرات موضوع هنا في المنتدى ان الرعشة نوعان: نوع داخلي ونوع خارجي!!!
قلت في نفسي يااااااا الهي انا لا أشعر بالأولى لحتى أشعر واستمتع بالثانية!!!!!!
لاتقولوا لي ذهنك لازم يكون صافي وحالة نفسية وخرابيش.. فالحمدلله مافي شي شاغل عقلي ومخي ولامتعبني بالحياة.. .. فأنا استعد دائماً لزوجي واتعطر وألبس وأزين نفسي له رغماً عني وانا كرهانة للعلاقة الجنسية.. واعتبر ثوابها عند ربي طالما أني لا أستمتع أبدا.. وهو كالمسكين يعتقد بأني أستمتع معه..
وهو.. لايقصر معي أبداً في المداعبات.. أي ان المشكلة مني واعترف بذلك..
عرضت نفسي على طبيبة نسائية وفحصتني ولم تكن لدي أية مشاكل الحمدلله.. واخبرتني بأن أستمر بالتمثيل لأن الزوج اذا شعر بان زوجته غير مستمتعة سيمل تدريجياً.. وانا لا أريد ان أشغل تفكيره وباله في هذا الموضوع طالما انه مستمتع وعايشين حياتنا..
طلبت منها وصفة او دواء او مرهم لأشعر على الأقل بالرغبة ولو لثواني معدودة.. فأخبرتني أنه لايوجد مايثير المرأة فعلياً من هذه المنتجات وأنها كلها مجرد منتجات تسويقية..
انا الآن حامل في بداية حملي.. الطبيبة أخبرتني ان الحامل تزداد عندها الرغبة عادة.. ولكن هذا الكلام من المؤكد ينطبق على الجميع إلا علي انا بالذات
المشكلة تكمن أين؟!!!!!!!!!
المشكلة انه اذا رأيت مشهد مغري بين اثنين على التلفزيون او شخص يقبل أخرى.. أثور! وأشعر بالرغبة والدغدغة.. أرجو ان تكوني قد فهمتوني.. فأقصد زوجي سريعاً قبل أن تزول هذه الرغبة.. ولكن حالما نبدأ القبلات والتمهيدات تزوووووووووول هذه الرغبة وينتابني البرود القاتل
دائماً أدعو ربي أن ترزقني الشهوة الحلال مع زوجي.. صدقوني ادعو هذا الدعاء في معظم سجودي.. والله تعبت ومليت ولا أريد لحياتي الجنسية ان تنطفأ مع انها مقتولة أصلاً
أنجدوني.. أغيثوني.. هل اعاني من البرود الجنسي؟؟ اذا كنت أعاني منه فعلاً فلماذا أشعر بالرغبة اذا رأيت مشهدا مثيرا على التلفاز؟؟
لاتقولي لي تكلمي مع زوجك في الموضوع.. فقد اخبرتكم ان زوجي لايقصر معي بالمداعبات.. لن نتوصل الى حل وانما سيزداد قلقله وتفكيره..
ساعدني أرجوكم فقد صلت الى مرحلة نفسية سيئة من هذا الموضوع القاتل
اسم الموضوع : والله حرام اللي بصير فيني راح أفقع من القهر :( عمري ماحسيت بالنشوة ياجماعة :(
|
المصدر : الزوج والزواج