مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

قريبتي والجريمه الي ارتكبتها هي و.............((الدخول بس للمتزوجات))

من يفهمني؟

New member
إنضم
12 أكتوبر 2009
المشاركات
666
من تاب تاب الله عليه رحمة الله واسعة.
 

-:مسك:-

New member
إنضم
29 أغسطس 2009
المشاركات
323
الله يسخر لها زوجها ويوفقهم في حياتهم و يقربهم لما يحبه ويرضاه ..
 

فرالوه00

New member
إنضم
24 يونيو 2010
المشاركات
43
الله يغفر لها وللمسلمين اجمعين ياااااار العالمين

الله يسعدهم
 
إنضم
27 يوليو 2009
المشاركات
69
الحمدلله دام هي وزوجها خلاص عرفوا انه حرام هاي اهم شي والشي الثاني الاهم انها بادروا بالتوبة الى الله والله يغفر لنا ولها يارب
 

بدون جروح

New member
إنضم
12 مايو 2010
المشاركات
168

هلا حبيبتي ربك غفور رحيم ..
لا تحزن: فإن ربك غافر الذنب وقابل التوب


ألا يشرح صدرك، ويزيل همك وغمك، ويجلب سعادتك قول ربك جل في علاه: ((قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا
تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ الله يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ))؟

ألا تسعد وتفرح بقوله جل في علاه: ((وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا الله فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ


الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ))؟
 
إنضم
11 أكتوبر 2007
المشاركات
143
من تاب تاب الله عليه
لكن تنتبه لزوجها اكثر
وتحاول تكون قريبه منه
وتشبع رغباته وتتفنن
حتى لاسمح الله يكون فيه نوع من الشذوذ وما شاببه ذلك
الله يهدينا جميعا
 

عزيزة.نفس

New member
إنضم
31 أكتوبر 2007
المشاركات
2,016
بالتأكيد عزيزتي باب التوبة مفتوح ما لم تغرغر الروح والزوج هو الذي تلزمه التوبة لأنه هو الفاعل وهي المفعول به إلا إذا كانت راضية والحمدلله إنهم تابوا والله يتوب عليهم
ممممم لفت إنتباهي
متزوجه من 7شهور
يجامعها من المكان المحرم
يرجع يجامعها من المكان المعتاد
باعتقادي أن هناك أمر ما
فإذا كانت قريبتكي بكراً فهذا يعني أنها لم تصل لمرحلة توسع المنطقة لدرجة أن زوجها يجامعها من الدبر ولاحظي إنه يرجع عشان ينزل طبيعي
من المعروف أن الرجل الذي يجامع من الدبر إنما هو يبحث عن ضيق المنطقة
عزيزتي
خليها تروح لطبيبة نساء ربما يكون عندها توسع وهذا اللي يخليه يجامعها من الدبر هذا إذا كان شخصاً طبيعياً يعني ما هو شاذ جنسياً
 
إنضم
3 مارس 2010
المشاركات
507
حبيبتى تا خذ رقم احد المشايخ وهم باذن الله بينفعوهاااااااا فى الموضوع 000يا حبيبتى رحمت ربك واااااااااسعه التوبه تجب ما قبلها 000الله يغفرلهاااااااااا
 

ياربي انصرني

~◦ღ( حكيمة الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
18 يناير 2009
المشاركات
4,170
الحمد لله ان باب التوبه مفتوح وهذا فضل من رب العالمين ----ولكن مهي توبتها ----التوه لاتكون بالكلام فقط ----

ولكن تكون تووووووووووووووبه نصوح ولهاشروط-------عليها ان تلتزم بالشروط-----


وانا ماكذب قريبتك كونها تجهل الحكم -----ولكن هذا شئ معروف وموجود في الكتب المدرسيه ---والفضائيات تعج بالفتاوى-----

واي ثقافه زوجيه يتجه اليها الزوج والزوجه قبل الزواج مستحيل ماتكون فيه لفته عن الجماع في الدبر

ونحن الان في عصر الانفتاااح في كل شئ 000
وبغض النظر عن الجهل بالحكم لماذا لانتفقه في ديننا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لابد ان نتفقه في الدين ونعرف الحلال من الحرام حتى لانقع في المعصيه والعياذ بالله

ونحن في مجتمع مسلم ---وانظروا الى برامج الافتاااء في قناة المجد اعظم المتصلين من الجزائر والعراق
والمغرب يتفقهون في دينهم ويحترزون وهم تحت وطئة الظلم في انظمتهم00

ونحن في بلاد الحرمين وفيها العلماء الربانيون والراسخون في العلم 000ولاناخذ اونقرأ اونستمع لهم00

وانظر للفتاوى في رمضان تتركز على الجماع في نهار رمضان اغلب المتصلين والله انه شئ غريب


لمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاذا لاتسأل وتتحرز قبل فعل الشئ وتعرف حلاله من حرامه ؟؟؟؟

اسئلوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون
 
إنضم
14 يونيو 2010
المشاركات
53
عادي وين الحرام هذا زوجها؟؟

مافيها لاكفاره ولاشي

يعني اذا ماسوى في حلاله وين يروح؟؟

شو هالكلام الفاضي

عادي ماسوت شي غلط ابد ابد ابد
 

عزيزة.نفس

New member
إنضم
31 أكتوبر 2007
المشاركات
2,016
عادي وين الحرام هذا زوجها؟؟
مافيها لاكفاره ولاشي
يعني اذا ماسوى في حلاله وين يروح؟؟
شو هالكلام الفاضي

عادي ماسوت شي غلط ابد ابد ابد
أم حسن
قولي واكتبي :
لا إله إلا الله محمداً رسول الله
 
إنضم
18 يناير 2010
المشاركات
385

"قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور ارحيم"

هذه الآية الكريمة دعوة لجميع العصاة من الكفرة و غيرهم إلى التوبة و الإنابة و إخبار بأن الله تبارك و تعالى يغفر الذنوب جميعا لمن تاب منها و رجع عنها و إن كانت مهما كانت و إن كثرت و كانت مثل زبد البحر.
قوله:
"إن الله يغفر الذنوب جميعا...."
الخ الآية، لما نهاهم عن القنوط أخبرهم بما يدفع ذلك و يرفعه و يجعل الرخاء مكان القنوط.
فائدة
:
روى الطبراني من طريق الشعبي عن بشير بن شكل أنه قال: سمعت ابن مسعود يقول: إن أعظم آية في كتاب الله
:"الله لا إله إلا هو الحي القيوم".
و إن أجمع آية في القرآن بخير و شر:"إن الله يأمر بالعدل و الإحسان".

و إن أكثر آية في القرآن فرحا في سورة الزمر
:"قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله".
و إن أشد آية في كتاب الله تفويضا:"و من يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب"
.ابن كثير(4/64).
و أعلم أن هذه الآية أرجأ آية في كتاب الله سبحانه لاشتمالها على أعظم بشارة، فإنه أولا:
أضاف العباد إلى نفسه لقصد تشريفهم و مزيد تبشيرهم.
ثم وصفهم بالاسراف في المعاصي و الاستكثار من الذنوب، فالنهي عن القنوط للمذنبين غير المسرفين من باب أولى، و بفحوى الخطاب.
ثم جاء بما لا يبقى بعده شك و لا يتخالج القلب عند سماعه ظن فقال
:"إن الله يغفر الذنوب" فـالألف و اللام قد صيرت الجمع الذي دخلت عليه للجنس الذي يستلزم استغراق أفراده، [فهو في قوة: إن الله يغفر كل ذنب كائنا ما كان]، إلا ما أخرجه النص القرآني و هو الشرك:"إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء".
ثم لم يكتف بما أخبر عباده به من مغفر كل ذنب، بل أكد ذلك بقوله:"جميعا" فيا لها من بشارة ترتاح لها قلوب المؤمنين المحسنين ظنهم بربهم الصادقين في رجائه الخالعين لثياب القنوط الرافدين لسوؤ الظن بمن لا يتعاظمه ذنب و لا يبخل بمغفرته و رحمته على عباده المتوجهين إليه في طلب العفو، الملتجئين به في مغفرة ذنوبهم و ما أحسن ما علل سبحانه هذا الكلام قائلا إنه هو الغفور الرحيم، أي: كثير المغفرة و الرحمة عظيمهما بليغهما واسعهما، فمن أبى هذا الفضل العظيم و العطاء الجسيم، و ظن أن تقنيط عباد الله و تيئيسهم من رحمته أولى بهم مما بشرهم الله به، فقد ركب أعظم الشطط و غلط أكبر الغلط، فإن التبشير و عدم التقنيط الذي جاءت به مواعيد الله في كتابه العزيز الذي سلكه رسوله صلى الله عليه و سلم كما صح عنه من قوله:"يسروا و لا تعسروا، و بشروا و لا تنفروا"اهـ. من تفسير الشوكاني.
تنبيه:
من فقه الآية:
أولا
: سعة رحمة الله عز و جل و عظيم لطفه.
ثانيا:
قبول الله التوبة من جميع الذنوب.
ثالثا:
تحريم القنوط من رحمة الله.
رابعا: إثبات الغفور و الرحيم اسمين لله عز و جل.

 
أعلى