أم بسمة الإمارات
.:: اسطورة النساء محررة في مجلة اسرار ابتداء من ا
- إنضم
- 4 يوليو 2006
- المشاركات
- 29
جدولي مشحون، ........... لكني واثقة أن كل شيء سيكون على مايرام، ......... كنت مشغولة كثيرا بالتسويق لمنتجاتي الجديدة، كنت ابحث عن كل مكان يمكن أن يعتبر منفذا جديدا نحو العالمية،.................. وأخيرا شعرت بالراحة، لقد أسست تجارتي جيدا، الآن يمكنني أن أرتاح قليلا ونظر خلفي إلى كل ما خلفته ورائي، فخلال الفترة الماضية أهملت نفسي كثيرا، وأهملت أطفالي الصغار، رغم أن شعورا بالراحة كان يعتريني فكل شيء على الأقل تحت النظر والسيطرة، ............. أشعر الآن بإستراحة المحارب، ........... .
الشريط الرقيق
علي أن اتصل بالشركة لأخبرهم عن استعدادي لكتابة قصتي كما وعدتهم، ........... فقد أجلت كل شيء منذ زمن لأروج لبضائعي، ................ [grade="FF1493 FF6347 008000 4169E1 A0522D"]والآن بإمكاني التفرغ قليلا للكتابة،[/grade] ......
الشريط الرقيق
أريد أن أنوع انشطتي، وأن لا أترك بابا إلا وأطرقه لا أعرف لماذا لدي هذه الرغبة، أنا أحب بيتي كثيرا كثيرا، لأنه جزء مني، احب أطفالي الصغار المساكين، وأحب زوجي الخائن، وأحب الكتابة، وأحب مشروعي الصغير، وأحب التفكير بأمل في كل الأمور، .................................. وأحب الرسم أيضا ورسوماتي بريئة جدا............ وهادئة أيضا أشبه بألوان الاطفال،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وهل ستصدقون لو قلت لكم أني أحب الأعمال المنزلية، أحبها كثيرا، ليس كلها بالطبع ولكن بعض الأعمال احبها أحب أن أهتم بنظافة بيتي ومطبخي، واحب أن أطبخ طعاما مميزا ولو طبقا في الإسبوع، وأحب أن أجلس في الشرفة لأتناول كوبا من التركش كوفي، أو الشاي والبسكويت، ........ حينما كنت أقول للدكتورة هذا الكلام تقول لي كل النساء هكذا وأنا منهم وتضحك، نحن النساء خلقنا لنبقى نساء، .......... وأخبرتني أنها تخصص أوقات اسبوعية لتمارس فيها الاعمال المنزلية، ففعلت مثلها، فالأعمال المنزلية تجلب الراحة الهدوء وهي كما تقول إن كانت بسيطة وغير يومية فهي وسيلة جيدة للإسترخاء الذهني............ أحب الأعمال المنزلية كثيرا، .......
أحب أن أسقي النباتات الداخلية، وأن أمسح الغبار عن الاثاث، واشتري بعض الزهور، وأطبخ الكعك والمكرونة، وأبخر أجواء البيت، أحب أن أنعم ببيت من خيالي، أحب أن أجعل بيتي مشابها لما أحلم مهما كان البيت بسيطا.
الشريط الرقيق
كم اشتاق إلى ترتيب جدولي، بعد أن قضيت شهرين على متن الطائرات ذهابا وإيابا، ......... كم اشتاق إلى ترتيب دولاب ملابسي، وتغيير فرش سريري، وتغيير قصة شعري، والعناية بجسدي، وتقليم أضافر قدمي، كم أشتاق لأعود إلى كياني، ................................. أريد العودة إلى بيتي، لأصبح أمرأة من جديد،
تقول الدكتورة ان هذه المرحلة طبيعية جدا ............ لأمراة بس بس ومن مثلي، ............ قضت شهرين بعيدا عن المنزل، .. نعم أشعر بالشوق الكبير لكل أرجاء حياتي، .............
أريد أن أجمع بين أثنين عملي الحر ( تجارتي) وبين حياتي الخاصة دون ان أفقد أحدهما، لا أريد أن أخسر أحدهما، فكوني سيدة أعمال ناجحة يعطيني المكانة الإجتماعية المميزة، ويحقق لي أرباحا جيدة تساعدني في الإعتماد على نفسي وتأمين مستقبلي، والعمل عامة يكسبني الثقة في نفسي، ويجعلني أرى العالم بشكل أفضل.
وبيتي هو واحة راحتي ومكاني المفضل في هذا الكون، بحيث أرى فيه نفسي وأرمم فيه جسدي، وأريح فيه قلبي، واخلو فيه بنفسي وألتقي فيه بأحبتي............................
الشريط الرقيق
لذلك طلبت من الدكتورة ان تعد لي جدولا مريحا لأحيا بهدوء وسلام وأستمتع بحياتي بشكل أفضل بكثير من ذي قبل، فما رأيكم أنتم في الأمر.................؟؟؟؟
الشريط الرقيق
علي أن اتصل بالشركة لأخبرهم عن استعدادي لكتابة قصتي كما وعدتهم، ........... فقد أجلت كل شيء منذ زمن لأروج لبضائعي، ................ [grade="FF1493 FF6347 008000 4169E1 A0522D"]والآن بإمكاني التفرغ قليلا للكتابة،[/grade] ......
الشريط الرقيق
أريد أن أنوع انشطتي، وأن لا أترك بابا إلا وأطرقه لا أعرف لماذا لدي هذه الرغبة، أنا أحب بيتي كثيرا كثيرا، لأنه جزء مني، احب أطفالي الصغار المساكين، وأحب زوجي الخائن، وأحب الكتابة، وأحب مشروعي الصغير، وأحب التفكير بأمل في كل الأمور، .................................. وأحب الرسم أيضا ورسوماتي بريئة جدا............ وهادئة أيضا أشبه بألوان الاطفال،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وهل ستصدقون لو قلت لكم أني أحب الأعمال المنزلية، أحبها كثيرا، ليس كلها بالطبع ولكن بعض الأعمال احبها أحب أن أهتم بنظافة بيتي ومطبخي، واحب أن أطبخ طعاما مميزا ولو طبقا في الإسبوع، وأحب أن أجلس في الشرفة لأتناول كوبا من التركش كوفي، أو الشاي والبسكويت، ........ حينما كنت أقول للدكتورة هذا الكلام تقول لي كل النساء هكذا وأنا منهم وتضحك، نحن النساء خلقنا لنبقى نساء، .......... وأخبرتني أنها تخصص أوقات اسبوعية لتمارس فيها الاعمال المنزلية، ففعلت مثلها، فالأعمال المنزلية تجلب الراحة الهدوء وهي كما تقول إن كانت بسيطة وغير يومية فهي وسيلة جيدة للإسترخاء الذهني............ أحب الأعمال المنزلية كثيرا، .......
أحب أن أسقي النباتات الداخلية، وأن أمسح الغبار عن الاثاث، واشتري بعض الزهور، وأطبخ الكعك والمكرونة، وأبخر أجواء البيت، أحب أن أنعم ببيت من خيالي، أحب أن أجعل بيتي مشابها لما أحلم مهما كان البيت بسيطا.
الشريط الرقيق
كم اشتاق إلى ترتيب جدولي، بعد أن قضيت شهرين على متن الطائرات ذهابا وإيابا، ......... كم اشتاق إلى ترتيب دولاب ملابسي، وتغيير فرش سريري، وتغيير قصة شعري، والعناية بجسدي، وتقليم أضافر قدمي، كم أشتاق لأعود إلى كياني، ................................. أريد العودة إلى بيتي، لأصبح أمرأة من جديد،
تقول الدكتورة ان هذه المرحلة طبيعية جدا ............ لأمراة بس بس ومن مثلي، ............ قضت شهرين بعيدا عن المنزل، .. نعم أشعر بالشوق الكبير لكل أرجاء حياتي، .............
أريد أن أجمع بين أثنين عملي الحر ( تجارتي) وبين حياتي الخاصة دون ان أفقد أحدهما، لا أريد أن أخسر أحدهما، فكوني سيدة أعمال ناجحة يعطيني المكانة الإجتماعية المميزة، ويحقق لي أرباحا جيدة تساعدني في الإعتماد على نفسي وتأمين مستقبلي، والعمل عامة يكسبني الثقة في نفسي، ويجعلني أرى العالم بشكل أفضل.
وبيتي هو واحة راحتي ومكاني المفضل في هذا الكون، بحيث أرى فيه نفسي وأرمم فيه جسدي، وأريح فيه قلبي، واخلو فيه بنفسي وألتقي فيه بأحبتي............................
الشريط الرقيق
لذلك طلبت من الدكتورة ان تعد لي جدولا مريحا لأحيا بهدوء وسلام وأستمتع بحياتي بشكل أفضل بكثير من ذي قبل، فما رأيكم أنتم في الأمر.................؟؟؟؟