القوة : أن تكوني بلا أقنعة
كلما كنت أقوى ، كلما كنت أرق ، كلما عبرت عن مشاعرك ، كلما تحدثت عن نقاط ضعفك ، كلما تواضعت.الأسباب كثيرة ملخصها أنك تعلمين يقينًا أن ما أصابك لم يكن يخطأك ، وما أخطئك لم يكن ليصيبك ، وأيضًا الإيمان بأن الله لن يضيعك ، وستجدين العون ليخرجك من كل ظلمة ، ويرفعك بعد كل سقوط . اليقين بأن حياتك ، موتك ، سعادتك ، شقائك بيد الله لا بيد غيره .
بعدها ،، لا تخشين التعبير عن مشاعرك مهما كانت ، لأن نظرة الآخرين وإن غيرت الكثير لن تغير قدرك. بعدها ،، لا تخشين ترك من سيتركك لأنه إن تركك ستكملين مشوار حياتك فهو لم يكن ولن يكون سندك الحقيقي ، ولا عالمك. بعدها لا تخشين أن تظهري بحقيقتك بلا أقنعة لأنك تعلمين أنك كبقية خلق الله قد أودع الله فيك الخير ، كما وجد فيك الشّر ، وضاف عليك نورًا وجمالًا بقدر ما تملكين من قبح. بقدر ما سيكرهك وينفر عنك كثيرون ، سيحبك أيضًا كثيرون.
أن تكوني قوية يعني أن تسمحي لنفسك بالشعور بضعفك البشري ، وأن تثقي بأنك ستكونين بخير لأنك بالله ، ومع الله أنت قوية . أن تكوني قوية يعني أن تعبري عن احتياجاتك ، أن لا يهزمك كبرياؤك ، أن يؤلمك جرحك ، أن تبكي من ألم الرّفض ، أن يغلبك الحب ، أن يكسر قلبك الفراق لكن في زواية ما تؤمنين أن أيّا ما حدث ، وأيّاً ما سيحدث ستكونين بخير.
أن تكوني قوية يعني أن تكوني حقيقة ، أن تكوني صادقة مع نفسك والآخرين ، أن لا تختبئي ، أن تقفي ،، أن تواجهي نفسك والآخرين وأن تسمحي لما سيحدث أن يحدث. أن تكوني قوية يعني أن ترتدي أقل قدر من الأقنعة ، أو أن لا ترتديها مطلقًا.
أن تكوني قوية يعني أن تعلمي أن الحياة رحلة ، والآخرين غرباء التقيت بهم عند صالة المطار ، سرعان ما تفترقون . ليس لهم سلطان عليك ولا حول ولا قوة. إنها مشيئة الله …
وبالطبع أن تكوني قوية يعني أن تكوني حكيمة ، أن تعرفي متى ، أين ، وأمام من ، وإلى أي عمق تكشفي عن هذا الجزء من نفسك.
الحياة مداراة ، لكن الكذب والخداع واللجوء للمكر والتخطيط أو الهجوم والدفاع وووو ؟!! مالداعي ؟!! وأيًا كان الذي نكسبه بهذه الأساليب أهو حقيقي ؟! وكم سيستمر ؟! ما المثل بيقول بكرة يذوب التلج ويبان المرج !! إلى متى سنستمر هكذا ؟؟
تقول ويني: أفضل أن يكرهني الناس وأعيش بحقيقتي ، على أن يحبوني مزيفة !!
مالذي أحاول قوله مجددًا ؟!! أتمنى لو أدري ، بعثرة زي العادة ( ؛
راجية ،،
شكرا لمداخلتك وتعقيبك ، دائما تجدين تلخصين ما أريد قوله في كلمتين خخخخ لو عطيتني هالموهبة ، جزاك الله خيرا على التوضيح والإثراء
أنت أنت ،، وليس كما يقولون
قال الفتى العابس للباكي : أمك ،، قلبها في الجحيم ،، كلماتها تنبع من الجحيم الذي تعيشه ،، كلماتها لا تعبر عنك . توقف بعدها الفتى الباكي عن البكاء .
كثيرًا ،، ما نصدق تقييمات الاخرين ، نصدق آرائهم ، نؤمن بصورتنا التي يرسمونها لنا بصورة مباشرة أو غير مباشرة ، وبقدر الحب الذي نكنّه في قلوبنا لهم ، بقدر قربهم ، بقدر ما نؤمن ونصدق كلامهم ونبني شخصيتنا وفقًا لآرائهم ، وكلما كنّا أصغر وأقل تجربة كلما كنّا عرضة للتصديق.
لا أدري أي ذنب اقترفه الفتى الباكي ، لكن أمه كانت تكرهه كره العمى وتصرح بذلك علنًا ، وكانت تقول له ” عش كالأموات ، لا تثر أي فوضى ، لا تقم بآي شئ ، كن غير مرئي “ . وهكذا عاش كالأموات حياته كانت عبارة عن ابتسامة مجاملة وقلب يفيض حزنًا ، قلب عاش وعرف معنى الحرمان والجوع العاطفي ، الأمر الذي أدى إلى أن يجعل هدف حياته إرضاء أمه وأبيه والعالم. عاش وهو يشعر بأنه لا يستحق الحياة حتى أو أي شئ جيد ، فإن كانت أمه تكرهه وأبوه يتلذذ بجلده وكليهما تبرءا منه فأي شرير هو ؟! ولم يستحق أي شئ ؟! ولأنّه صدق والديه عاش كما توقعا ، عاش فاشلًا ، ذليلًا ، مكسورًا ، عرضة للسخرية أينما ذهب ، ضعيفًا أمام استغلال أي أحد .
بقصد أو دون قصد ، قد يجرحك والديك ، أو قريبك ، أو صديقك أو من من تحب ، خصوصا في وقت الطفولة الحرج حيث تتشكل دعائم شخصيتك . قد تصدق ، قد تؤمن ، قد تتبنى رأيهم عنك سواءً كان يعبر عن حقيقتك أم لا . لكننا غالبًا ما ننسى أن الحب الذي نكنّه لهم لا يعني أنهم فوق كل شىء و أن كلامهم صحيح دائمًا. لا الحب ولا مكانتهم ولا قدرهم ولا قربهم ولا السنوات التي جمعتنا يعطي لكلامهم ميثاقية وصدق لأنهم أولًا وآخرًا بشر يصيبون ويخطئون ، وثانيًا ؛ كل منا ينظر للعالم من زاويته وركنه ومن منظاره الخاص ، كل منا يتأثر بكل ذلك ولا أحد يستطيع أن يتخلص من ذلك . حكمهم ورأيهم خاص وشخصي ولا يعبر أبدًا عن حقيقتك.
سيكرهك من يمتلأ قلبه بالكره ، ويراك بنظرة سوداوية من يرتدي منظارًا أسودًا ، ويراك شيطانا كل من يعيش في الجحيم. و أولئك الذين يعيشون في الجنة سيرونك ملاكًا ، ومن ينظر إليك عبر نظارة وردية ستبدو له جميلًا.
اسمح لنفسك بالتشكيك بكل التقييمات والآراء التي حصلت عليها حتى اليوم ؟! هل تشبهك أم تعبر عن قائليها وحسب ؟!! انفض عنك الأقنعة والأثواب التي أُرغمت على ارتدائها قسرًا. لعلك كنت صغيرًا يومها ، بريئاً لا تفهم الكثير مما يحدث من حولك ، لكنك اليوم لست كذلك.
وإن كان ماقالوه يصدق عليك ، فحتمًا هذه ليست نهاية العالم ، اخلع الثوب الذي لا يناسبك واستبدله بآخر يليق بك. امض في طريقك وصمّ أذنيك عن سماع ما يقوله المثبطون. قد لا ينسى الناس من كنت حتى بالأمس ، لكن هذا لا يهم ، المهم أن تعلم أن الله يفتح لك أبوابه في كل يوم ، يمحي ذنوب الأمس بحسنات اليوم . الأهم أن تؤمن أنه وإن خذلك الأقرب فإن الله لا يخذلك . وأنّه وإن عجز الآخرين عن رؤية جوهرك النّقي فإنّه يراك كما أنت ، ويعلم من تكون . الأهم أن تعلم أن الحزن والشقاء سنة الحياة لكنها ليست الحياة ، وكما لكل شيء نهاية فحزنك له نهاية ، غربتك لها نهاية ، يتمك له نهاية ، وحدتك لها نهاية.
آمن بأن الصّبر عاقبته حسنى ،،
رائع كالعادة.. سلمت يمناك ِ..أنت أنت ،، وليس كما يقولون
قال الفتى العابس للباكي : أمك ،، قلبها في الجحيم ،، كلماتها تنبع من الجحيم الذي تعيشه ،، كلماتها لا تعبر عنك . توقف بعدها الفتى الباكي عن البكاء .
كثيرًا ،، ما نصدق تقييمات الاخرين ، نصدق آرائهم ، نؤمن بصورتنا التي يرسمونها لنا بصورة مباشرة أو غير مباشرة ، وبقدر الحب الذي نكنّه في قلوبنا لهم ، بقدر قربهم ، بقدر ما نؤمن ونصدق كلامهم ونبني شخصيتنا وفقًا لآرائهم ، وكلما كنّا أصغر وأقل تجربة كلما كنّا عرضة للتصديق.
لا أدري أي ذنب اقترفه الفتى الباكي ، لكن أمه كانت تكرهه كره العمى وتصرح بذلك علنًا ، وكانت تقول له ” عش كالأموات ، لا تثر أي فوضى ، لا تقم بآي شئ ، كن غير مرئي “ . وهكذا عاش كالأموات حياته كانت عبارة عن ابتسامة مجاملة وقلب يفيض حزنًا ، قلب عاش وعرف معنى الحرمان والجوع العاطفي ، الأمر الذي أدى إلى أن يجعل هدف حياته إرضاء أمه وأبيه والعالم. عاش وهو يشعر بأنه لا يستحق الحياة حتى أو أي شئ جيد ، فإن كانت أمه تكرهه وأبوه يتلذذ بجلده وكليهما تبرءا منه فأي شرير هو ؟! ولم يستحق أي شئ ؟! ولأنّه صدق والديه عاش كما توقعا ، عاش فاشلًا ، ذليلًا ، مكسورًا ، عرضة للسخرية أينما ذهب ، ضعيفًا أمام استغلال أي أحد .
بقصد أو دون قصد ، قد يجرحك والديك ، أو قريبك ، أو صديقك أو من من تحب ، خصوصا في وقت الطفولة الحرج حيث تتشكل دعائم شخصيتك . قد تصدق ، قد تؤمن ، قد تتبنى رأيهم عنك سواءً كان يعبر عن حقيقتك أم لا . لكننا غالبًا ما ننسى أن الحب الذي نكنّه لهم لا يعني أنهم فوق كل شىء و أن كلامهم صحيح دائمًا. لا الحب ولا مكانتهم ولا قدرهم ولا قربهم ولا السنوات التي جمعتنا يعطي لكلامهم ميثاقية وصدق لأنهم أولًا وآخرًا بشر يصيبون ويخطئون ، وثانيًا ؛ كل منا ينظر للعالم من زاويته وركنه ومن منظاره الخاص ، كل منا يتأثر بكل ذلك ولا أحد يستطيع أن يتخلص من ذلك . حكمهم ورأيهم خاص وشخصي ولا يعبر أبدًا عن حقيقتك.
سيكرهك من يمتلأ قلبه بالكره ، ويراك بنظرة سوداوية من يرتدي منظارًا أسودًا ، ويراك شيطانا كل من يعيش في الجحيم. و أولئك الذين يعيشون في الجنة سيرونك ملاكًا ، ومن ينظر إليك عبر نظارة وردية ستبدو له جميلًا.
اسمح لنفسك بالتشكيك بكل التقييمات والآراء التي حصلت عليها حتى اليوم ؟! هل تشبهك أم تعبر عن قائليها وحسب ؟!! انفض عنك الأقنعة والأثواب التي أُرغمت على ارتدائها قسرًا. لعلك كنت صغيرًا يومها ، بريئاً لا تفهم الكثير مما يحدث من حولك ، لكنك اليوم لست كذلك.
وإن كان ماقالوه يصدق عليك ، فحتمًا هذه ليست نهاية العالم ، اخلع الثوب الذي لا يناسبك واستبدله بآخر يليق بك. امض في طريقك وصمّ أذنيك عن سماع ما يقوله المثبطون. قد لا ينسى الناس من كنت حتى بالأمس ، لكن هذا لا يهم ، المهم أن تعلم أن الله يفتح لك أبوابه في كل يوم ، يمحي ذنوب الأمس بحسنات اليوم . الأهم أن تؤمن أنه وإن خذلك الأقرب فإن الله لا يخذلك . وأنّه وإن عجز الآخرين عن رؤية جوهرك النّقي فإنّه يراك كما أنت ، ويعلم من تكون . الأهم أن تعلم أن الحزن والشقاء سنة الحياة لكنها ليست الحياة ، وكما لكل شيء نهاية فحزنك له نهاية ، غربتك لها نهاية ، يتمك له نهاية ، وحدتك لها نهاية.
آمن بأن الصّبر عاقبته حسنى ،،
أنت أنت ،، وليس كما يقولون
قال الفتى العابس للباكي : أمك ،، قلبها في الجحيم ،، كلماتها تنبع من الجحيم الذي تعيشه ،، كلماتها لا تعبر عنك . توقف بعدها الفتى الباكي عن البكاء .
كثيرًا ،، ما نصدق تقييمات الاخرين ، نصدق آرائهم ، نؤمن بصورتنا التي يرسمونها لنا بصورة مباشرة أو غير مباشرة ، وبقدر الحب الذي نكنّه في قلوبنا لهم ، بقدر قربهم ، بقدر ما نؤمن ونصدق كلامهم ونبني شخصيتنا وفقًا لآرائهم ، وكلما كنّا أصغر وأقل تجربة كلما كنّا عرضة للتصديق.
لا أدري أي ذنب اقترفه الفتى الباكي ، لكن أمه كانت تكرهه كره العمى وتصرح بذلك علنًا ، وكانت تقول له ” عش كالأموات ، لا تثر أي فوضى ، لا تقم بآي شئ ، كن غير مرئي “ . وهكذا عاش كالأموات حياته كانت عبارة عن ابتسامة مجاملة وقلب يفيض حزنًا ، قلب عاش وعرف معنى الحرمان والجوع العاطفي ، الأمر الذي أدى إلى أن يجعل هدف حياته إرضاء أمه وأبيه والعالم. عاش وهو يشعر بأنه لا يستحق الحياة حتى أو أي شئ جيد ، فإن كانت أمه تكرهه وأبوه يتلذذ بجلده وكليهما تبرءا منه فأي شرير هو ؟! ولم يستحق أي شئ ؟! ولأنّه صدق والديه عاش كما توقعا ، عاش فاشلًا ، ذليلًا ، مكسورًا ، عرضة للسخرية أينما ذهب ، ضعيفًا أمام استغلال أي أحد .
بقصد أو دون قصد ، قد يجرحك والديك ، أو قريبك ، أو صديقك أو من من تحب ، خصوصا في وقت الطفولة الحرج حيث تتشكل دعائم شخصيتك . قد تصدق ، قد تؤمن ، قد تتبنى رأيهم عنك سواءً كان يعبر عن حقيقتك أم لا . لكننا غالبًا ما ننسى أن الحب الذي نكنّه لهم لا يعني أنهم فوق كل شىء و أن كلامهم صحيح دائمًا. لا الحب ولا مكانتهم ولا قدرهم ولا قربهم ولا السنوات التي جمعتنا يعطي لكلامهم ميثاقية وصدق لأنهم أولًا وآخرًا بشر يصيبون ويخطئون ، وثانيًا ؛ كل منا ينظر للعالم من زاويته وركنه ومن منظاره الخاص ، كل منا يتأثر بكل ذلك ولا أحد يستطيع أن يتخلص من ذلك . حكمهم ورأيهم خاص وشخصي ولا يعبر أبدًا عن حقيقتك.
سيكرهك من يمتلأ قلبه بالكره ، ويراك بنظرة سوداوية من يرتدي منظارًا أسودًا ، ويراك شيطانا كل من يعيش في الجحيم. و أولئك الذين يعيشون في الجنة سيرونك ملاكًا ، ومن ينظر إليك عبر نظارة وردية ستبدو له جميلًا.
اسمح لنفسك بالتشكيك بكل التقييمات والآراء التي حصلت عليها حتى اليوم ؟! هل تشبهك أم تعبر عن قائليها وحسب ؟!! انفض عنك الأقنعة والأثواب التي أُرغمت على ارتدائها قسرًا. لعلك كنت صغيرًا يومها ، بريئاً لا تفهم الكثير مما يحدث من حولك ، لكنك اليوم لست كذلك.
وإن كان ماقالوه يصدق عليك ، فحتمًا هذه ليست نهاية العالم ، اخلع الثوب الذي لا يناسبك واستبدله بآخر يليق بك. امض في طريقك وصمّ أذنيك عن سماع ما يقوله المثبطون. قد لا ينسى الناس من كنت حتى بالأمس ، لكن هذا لا يهم ، المهم أن تعلم أن الله يفتح لك أبوابه في كل يوم ، يمحي ذنوب الأمس بحسنات اليوم . الأهم أن تؤمن أنه وإن خذلك الأقرب فإن الله لا يخذلك . وأنّه وإن عجز الآخرين عن رؤية جوهرك النّقي فإنّه يراك كما أنت ، ويعلم من تكون . الأهم أن تعلم أن الحزن والشقاء سنة الحياة لكنها ليست الحياة ، وكما لكل شيء نهاية فحزنك له نهاية ، غربتك لها نهاية ، يتمك له نهاية ، وحدتك لها نهاية.
آمن بأن الصّبر عاقبته حسنى ،،
كتابه حزينه أثرت في قلبي كثيرا...
شعرت بحجم الحزن والعمق فيها....
وكأن من كتبها حينما بكى لوقت طويل..
توقف عن البكاء وتجلدت مشاعره من جديد.....
لكنني َتساءلت وانا اقرأ.....
ان كانت أم الفتى الباكي لاتحبه
فلماذا أنجبته....
ولماذا لم تتخلى عنه....
ولماذا تهتم به صغيرا وتتمنى سعادته رغم جفاء مشاعرها........
وأتساءل مره أخرى...
هل أم الفتى الباكي تكرهه حقا...
أم انها تعاني هي أيضا......
من مشاعر داخليه لم تستطع حلها.......
وانا اقرأ الكلمات تذكرت دوره كوني ملكه وكم اشتقت لأيامهاا.....
رائع ماكتبت.....
صحيح في حياتي سمعت نماذج كثيره بل رأيت بعيني..الوالدان في تصرفاتهم القاسية ينقسمون
هناك من لم يذق الحنان فلا يعرف طعمه فلن يقدمه
هناك من نشا مدللا فهذا لا يريد الا ان يتدلل ولا يتحمل مسئولية ولن يقدم.شيئا
هناك.من يقوم تحت ضغط الظروف بتفريغ شحنات الالم والغضب والاحباط في اولاده وكما قالت د.ايناس فوزي وكأنهم سلة مهملات
وهناك من هو لاه بدوامات الحياة ولا يستوعب ان اولاده يحتاجون الحنان ولا وقت لديه لتقديمه
ولكن بالنهاية تتساوى النتائج الا ان يتغمد الله تعالى الاولاد برحمته
موقع نسوة : هي شبكه عربيه تهتم بكل ما يخص المرآه وحياتها اليوميه يعمل منذ سنوات لمساعدة والمساهمه في انجاح كافة الامور الحياتيه للمرآه العربيه