معلومات الفتاة الحائرة
- إنضم
- 1 فبراير 2009
- المشاركات
- 21
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
يالله لقد زنيت ووقعت في بئر المعاصي :(
ترددت كثيراً قبل أن أكتب قصتي وذلك خجلاً مما فعلت , بل خجلاً من غبائي وضعفي وانقيادي وراء أهوائي , ولكن الآن سأستجمع قواي وسأروي قصتي مع الحياة ليقرأها أكبر عدد من الفتيات وأتمنى منكن أن تنصحوني لكي أكفر عن هذا الذنب العظيم
أنا فتاة في الرابعة والعشرين من العمر ولقد حصلت هذه القصة من وقت قريب وياليت عمري توقف ولم يحدث معي ذلك , لقد تمنيت أني لم أولد ولم أعش , لقد مرت شهور على هذه الحادثة وأنا أستيقظ كل يوم حاملة معي همومي وما فعلته بنفسي لقد تعبت من عتاب نفسي ولومها .
أنا أعمل في مجال مرموق جدا وهذا المجال يحتم علي العمل مع رجال ومن هنا بدأت مصيبتي في بداية عملي لاحظت في عين شاب نظرة الأعجاب بي فلقد كان دائما يلاحقني بنظراته وكلماته الرقيقة وفي مرة من المرات طلب مني رقم هاتفي الجوال لم أمانع في أعطائه الرقم نظرا لحاجته في العمل ومن هنا بدأت الملاحقة عبر الجوال أيضا في البداية كان يهاتفني من أجل العمل ثم وجدته بعد ذلك يهاتفني من أجل الأطمئنان علي والسؤال عن حالي أوقفته في البداية وصدته لأنه متزوج نعم أنه متزوج لاكن من الواضح أنا مقاومتي له ليست بالدرجة المطلوبة واستمرت المحادثات بيننا عبر الهاتف كان دائم الشكوى من زوجته من أنها نكدية ولا تعرف شيئاً عن الأهتمام بالنفس ولا عن أحترام زوجها ولا عن تلبية أحتياجاته الشخصية كنت أجاريه في هذه المحادثات لأنني وبكل صراحة تعلقت بيه وأحببته
وفي يوم من الأيام طلب مني أن أخرج معه لأن الكلام لا ينفع على الهاتف فطاوعته وخرجت وذهبنا إلى مطعم ولم نجلس سوى عشر دقائق لأنني وفجأة لاحظت عليه الأضطراب فسألته ماذا به وإذا به يقول لي أسرعي هيا هيا نخرج من هنا بسرعة وبعدما خرجنا سألته ما بك فقال لي إنه رأى قريب زوجته وخاف أن يقول شئ لها
ثم قال لي هيا بنا أنا لدي مكتب أدير فيه أعمالي الخارجية تعالي نجلس فيه ولا تخافي يوجد موظف هناك فذهبت معه فلقد كنت أثق به ثقة عمياء ودخلت المكتب فلم أجد سوى أنا وهو فقط أخذ يذوبني بكلامه المعسول ولمساته على جسدي لم أستطع أن أقاومه فلقد كنت أحلم بذلك ولاكنني كنت أحلم به في الحلال وليس الحرام وتطورت العلاقة أكثر فأكثر فلقد كان يمارس معي العادة السرية على الهاتف وأصبحنا يوميا نتحدث عالجوال من أجل هذا فقط وكل أسبوع نلتقي في مكتبه
يالله لماذا يحدث بي كل هذا لقد كنت أصلي وأصوم وأكفل أيتام وأقرأ القرأن الكريم يوميا والكل كان يشيد بحاجبي فلم يكن يظهر مني ولو حتى شعرة واحدة
ها أنا ذا أصبحت مدمنه للعادة السرية بسببه وأصبحت لا أطيق أن أبعد عن ملاقته , لقد تركني منذ أسبوعين تقريبا وها هو يعاود الإتصال بي مرة أخرى لقد تبت ورجعت إلى الله مرة أخرى لاكني أخاف أن أضعف مرة أخرى فأنا الأن أصبحت كالزهرة المتفتحة تحتاج لمن يرويها أرجوووووووووكم سااااااااعدوني أنا لا أريد أن أقع بالحرام مرة أخرى
أنا فتاة في الرابعة والعشرين من العمر ولقد حصلت هذه القصة من وقت قريب وياليت عمري توقف ولم يحدث معي ذلك , لقد تمنيت أني لم أولد ولم أعش , لقد مرت شهور على هذه الحادثة وأنا أستيقظ كل يوم حاملة معي همومي وما فعلته بنفسي لقد تعبت من عتاب نفسي ولومها .
أنا أعمل في مجال مرموق جدا وهذا المجال يحتم علي العمل مع رجال ومن هنا بدأت مصيبتي في بداية عملي لاحظت في عين شاب نظرة الأعجاب بي فلقد كان دائما يلاحقني بنظراته وكلماته الرقيقة وفي مرة من المرات طلب مني رقم هاتفي الجوال لم أمانع في أعطائه الرقم نظرا لحاجته في العمل ومن هنا بدأت الملاحقة عبر الجوال أيضا في البداية كان يهاتفني من أجل العمل ثم وجدته بعد ذلك يهاتفني من أجل الأطمئنان علي والسؤال عن حالي أوقفته في البداية وصدته لأنه متزوج نعم أنه متزوج لاكن من الواضح أنا مقاومتي له ليست بالدرجة المطلوبة واستمرت المحادثات بيننا عبر الهاتف كان دائم الشكوى من زوجته من أنها نكدية ولا تعرف شيئاً عن الأهتمام بالنفس ولا عن أحترام زوجها ولا عن تلبية أحتياجاته الشخصية كنت أجاريه في هذه المحادثات لأنني وبكل صراحة تعلقت بيه وأحببته
وفي يوم من الأيام طلب مني أن أخرج معه لأن الكلام لا ينفع على الهاتف فطاوعته وخرجت وذهبنا إلى مطعم ولم نجلس سوى عشر دقائق لأنني وفجأة لاحظت عليه الأضطراب فسألته ماذا به وإذا به يقول لي أسرعي هيا هيا نخرج من هنا بسرعة وبعدما خرجنا سألته ما بك فقال لي إنه رأى قريب زوجته وخاف أن يقول شئ لها
ثم قال لي هيا بنا أنا لدي مكتب أدير فيه أعمالي الخارجية تعالي نجلس فيه ولا تخافي يوجد موظف هناك فذهبت معه فلقد كنت أثق به ثقة عمياء ودخلت المكتب فلم أجد سوى أنا وهو فقط أخذ يذوبني بكلامه المعسول ولمساته على جسدي لم أستطع أن أقاومه فلقد كنت أحلم بذلك ولاكنني كنت أحلم به في الحلال وليس الحرام وتطورت العلاقة أكثر فأكثر فلقد كان يمارس معي العادة السرية على الهاتف وأصبحنا يوميا نتحدث عالجوال من أجل هذا فقط وكل أسبوع نلتقي في مكتبه
يالله لماذا يحدث بي كل هذا لقد كنت أصلي وأصوم وأكفل أيتام وأقرأ القرأن الكريم يوميا والكل كان يشيد بحاجبي فلم يكن يظهر مني ولو حتى شعرة واحدة
ها أنا ذا أصبحت مدمنه للعادة السرية بسببه وأصبحت لا أطيق أن أبعد عن ملاقته , لقد تركني منذ أسبوعين تقريبا وها هو يعاود الإتصال بي مرة أخرى لقد تبت ورجعت إلى الله مرة أخرى لاكني أخاف أن أضعف مرة أخرى فأنا الأن أصبحت كالزهرة المتفتحة تحتاج لمن يرويها أرجوووووووووكم سااااااااعدوني أنا لا أريد أن أقع بالحرام مرة أخرى
اسم الموضوع : يالله لقد زنيت ووقعت في بئر المعاصي :(
|
المصدر : أحضان الاستشارات البناتية