معلومات التغير
هذه قصتي بين قسوة ابي و تسلط زوجي الجزء الأول
اخواتي قد كتبت قصتي هذه من قبل في هدا المنتدي
و لاني لم اجد الجواب الشافي و لحصول تغيرات جديدة اردت اعادة كتابتها
سابدا اولا بحياتي قبل الزواج عن
كان ابي قاسيا علي لاني فتاة و لا يسمح ليبالخروج و يعاملني كخادمة في البيت
و أمي هداها الله تستغل ذلك لصالحها حتى تتدللعليه
ابي كان يخون امي وهي تعلم لكنها لا تستطيع ان تفعل له شيء لانه لا عائل لها سواه و انها يتيمةالابوين حتي إني و اختي كنا عرضة لتحرش الجنسي من عاءلتنا و اصدقاء ابي اللذينيزورننا و امي و ابي لا علم لهم لأنهم يسمحون الي الغرباء بالبقاء في بيتهم و لميحافضو علينا من الوحوش
كنت اسهر الليالي و انا احرس أختي الصغرى من هؤلاء و لاانام
كانت سمعة الشخص أهممن دينه,الناس يخافون من بعضهم و لا يخافون من الله
كان أبي يتضاهر بأنه شخص متدين و يخاف علي بناتهمن الفساد (ليس لنا الحق في الخروج و لباسنا كان محتشما ولا يسمح لنا بزيارةأصدقاءن)
لكنه يأتيبالرجال ومن هب و دب الي بيتنا و يتحرشون بنا انا و اخت طبعا دونعلم)
حتي هو كان يتحرشببنات الناس و قد رايب ذلك باميعيني
كان مجتمع يغلب عليه الفساد و تحكمه العادات و الاعراف
انا كنت ناقمة علي الوضع و كان كل همي الدراسةكنت اهرب إليها و الي الله
رغم صغر سني 10 سنوات الا اني متعلقة بالله
كنت ادعوه و اصلي و اتقرباليه
رغم ان لا احد يتكلمعلي الدين ففي هذا المجتمع كانو الكبار في السن من يصلي و يخافالله
الشباب كانو يعيشونحياتهم طولا و عرضا و كان التفكير الساءد ان عندما نكبر سوف نصلي ونتوب..
انا كنت متعلقةبالله لان ليس لي احد يحن علي غيره لان أمي امرأة ضعيفة و كل حياتها كانت تسعي إليإرضاء أبي القاسي أللذي كان يذلها
المهم كبرت في هذا المجتمع
درست كان كل همي ان اثبث ذاتي ان اثبث للمجتمع انللمراة قيمة.....
درستالطب لان أمي كانت تحلم ان أكون طبيبة
كنت مستعدة أن ادرس أي شيء مهم احقق ذاتي
لم تعجبني الدراسة و رسبت لمرتين إلا إني ثابرت ولم اياس
كل العائلة نصحتأبي أن يزوجني حتى لا يضيع عمري في الدراسة و ابقي عانسا
إلا أني رفضت
و أكملت دراستي
في تلك الفترة كنت تارة أتقرب إلي لله و أخريابتعد و ذلك لتأثير المجتمع علي
تصور في المبيت الجامعي كانت الفتاة اللاتي تصلي تعتبر رجعية و مهزلةبين زميلاتها
كنت اصليلكني في بعض الفترات انقطع علي الصلاة ثم أتوب و ارجع وهكذا....حتى انقضت الأعوامالسبعة
اصبح عمري 27 سنةو أصبحت اعتبر عانسا
نسيتان أخبركم ان طوال فترة الدراسة انتهت رقابة أبي لي لاني ذهبت الي منطقة بعيدةلأدرس و لم بعد يهمه لان الناس اللذين كان يخافهم لن يروي ماذا افعل.......كان منالممكن أن انحرف كأغلب الفتيات لكن الله حماني.....
إلا ان أختي انساقت وراء الفساد و حاولت أن احميهالكنها رفصت رفضت حتى انها اشتكت إلي أمي و قالت لها أن ابنتك تغار مني لاني اجمل منها وهناك الكثير من الشباب يريد ان يقيم علاقة معها او اني معقدة و لا أريدها أن تعيشحياتها
وقفت امي معها وقالت لي ان اهتم بشووني و لا اهتم بها....
كانت مسكينة تضن ان ابنتها ستتزوج برجل غني و يسعدها لانها جميلة.... و صدقت هي ذلك و اهملت دراستها و اصبحت تصطاد الرجال الاغنياء منهم و لا يهم ان كانمتزوج ام لا
لم استطع انانصحها..
و في الاخر تزوجت برجل يعمل في الخليج
ضنت المسكينة انه غني
و تسرعت في الزواج به
و عائلتي سامحهم الله لم يكلفون فسهو بالسوال عليه
كان كل همهم المال و ان يتخلصو منا
حتي هي اصرت....
قلت لها كيف تذهب الي المجهول
الي رجل لاتعرفين فصله و لا اصله
قالت انها تحبه
اكن كانت تحب المال
لان هكذا مجتمعنا
لا قيمة لك بدون مال
هكذا ربتني امنا
الضعيفة
بكيت..... صرخت ارجوكم لا تسمح لها ان تضيع نفسها
ارجوكم احموها
ارجوكم اتركي لي اختي الوحيدة
لكن لم يسمعني احد
كعادة انا اغار منا
و لان زوجي غير غني فانا احسدها
المهم و باختصار ذهبت ايله بعد ان عقدت قرانها عليه بوكيل
لانه لا يستطيع ا ن ياتي
قالت ان رئيسه في العمل لا يسمح له
و عندما ذهبت بحقيبة ملابسها التي جهزتها لها امي بشق الانفس لان ابي لا يريد ان يضيع أي فلس علي بناته
ما ذا وجدت في ظبي
وجدت رجل عاطل عن العمل
سكير لا اخلاق له
بحثث هي عن عمل كان يعرف ان تخصصها مطلوب
و اصبحت تعمل هي و تصرف عليه
و هو يضربها و يذلها كل يوم
حتي وهي حامل
ماذا قال امي
اصبري..... كما صبرت هي كل حياتها علي الذل و المهانة
هي لا تستطيع الطلاق لانها لو طلقت لاجبرها ابي علي الرجوع
خوفا من كلام الناس
وهي مجيورة ان تصبر حتي تلد لعل الله يجد لها مخرجا
و انا معها كل يوم عبر المنسجرو ازدنا تعلقا يبعضنا
وان شاء الله اعينها حتي تخرج من منحتها
سارجع الان الي قصتي
بعد الدراسة عملت سنتين كطبيبةمتربصة فاوقف عني ابي المصروف لانه اصبح وضعه المالي صعب
و كان علي ان اصرف علي اختي ايضا و كان كل افرادعاءلتي يستغلونني
و كنتاعطيهم لاني طيبة بطبعي
ثم خطبني زوجي كان من عائلة مرموقة ليست غنية الا انهامعروفة
فرح ابي المهمالسمعة امام الناس
اناوفقت بعد ان صليت صلاة الاستخارة
ابي لم يجهزني لانه حسب قوله صرف علي في الدراسة
فاشتريت كل ما يلزمنيلوحدي
حتي ان ليس لنا مهر
مهري كان ديناراواحد
هذه الاعرافهنا
المراة لا قيمةلها
تزوجت انا قبل اختي بثلاثة سنوات
و لاني لم اجد الجواب الشافي و لحصول تغيرات جديدة اردت اعادة كتابتها
سابدا اولا بحياتي قبل الزواج عن
كان ابي قاسيا علي لاني فتاة و لا يسمح ليبالخروج و يعاملني كخادمة في البيت
و أمي هداها الله تستغل ذلك لصالحها حتى تتدللعليه
ابي كان يخون امي وهي تعلم لكنها لا تستطيع ان تفعل له شيء لانه لا عائل لها سواه و انها يتيمةالابوين حتي إني و اختي كنا عرضة لتحرش الجنسي من عاءلتنا و اصدقاء ابي اللذينيزورننا و امي و ابي لا علم لهم لأنهم يسمحون الي الغرباء بالبقاء في بيتهم و لميحافضو علينا من الوحوش
كنت اسهر الليالي و انا احرس أختي الصغرى من هؤلاء و لاانام
كانت سمعة الشخص أهممن دينه,الناس يخافون من بعضهم و لا يخافون من الله
كان أبي يتضاهر بأنه شخص متدين و يخاف علي بناتهمن الفساد (ليس لنا الحق في الخروج و لباسنا كان محتشما ولا يسمح لنا بزيارةأصدقاءن)
لكنه يأتيبالرجال ومن هب و دب الي بيتنا و يتحرشون بنا انا و اخت طبعا دونعلم)
حتي هو كان يتحرشببنات الناس و قد رايب ذلك باميعيني
كان مجتمع يغلب عليه الفساد و تحكمه العادات و الاعراف
انا كنت ناقمة علي الوضع و كان كل همي الدراسةكنت اهرب إليها و الي الله
رغم صغر سني 10 سنوات الا اني متعلقة بالله
كنت ادعوه و اصلي و اتقرباليه
رغم ان لا احد يتكلمعلي الدين ففي هذا المجتمع كانو الكبار في السن من يصلي و يخافالله
الشباب كانو يعيشونحياتهم طولا و عرضا و كان التفكير الساءد ان عندما نكبر سوف نصلي ونتوب..
انا كنت متعلقةبالله لان ليس لي احد يحن علي غيره لان أمي امرأة ضعيفة و كل حياتها كانت تسعي إليإرضاء أبي القاسي أللذي كان يذلها
المهم كبرت في هذا المجتمع
درست كان كل همي ان اثبث ذاتي ان اثبث للمجتمع انللمراة قيمة.....
درستالطب لان أمي كانت تحلم ان أكون طبيبة
كنت مستعدة أن ادرس أي شيء مهم احقق ذاتي
لم تعجبني الدراسة و رسبت لمرتين إلا إني ثابرت ولم اياس
كل العائلة نصحتأبي أن يزوجني حتى لا يضيع عمري في الدراسة و ابقي عانسا
إلا أني رفضت
و أكملت دراستي
في تلك الفترة كنت تارة أتقرب إلي لله و أخريابتعد و ذلك لتأثير المجتمع علي
تصور في المبيت الجامعي كانت الفتاة اللاتي تصلي تعتبر رجعية و مهزلةبين زميلاتها
كنت اصليلكني في بعض الفترات انقطع علي الصلاة ثم أتوب و ارجع وهكذا....حتى انقضت الأعوامالسبعة
اصبح عمري 27 سنةو أصبحت اعتبر عانسا
نسيتان أخبركم ان طوال فترة الدراسة انتهت رقابة أبي لي لاني ذهبت الي منطقة بعيدةلأدرس و لم بعد يهمه لان الناس اللذين كان يخافهم لن يروي ماذا افعل.......كان منالممكن أن انحرف كأغلب الفتيات لكن الله حماني.....
إلا ان أختي انساقت وراء الفساد و حاولت أن احميهالكنها رفصت رفضت حتى انها اشتكت إلي أمي و قالت لها أن ابنتك تغار مني لاني اجمل منها وهناك الكثير من الشباب يريد ان يقيم علاقة معها او اني معقدة و لا أريدها أن تعيشحياتها
وقفت امي معها وقالت لي ان اهتم بشووني و لا اهتم بها....
كانت مسكينة تضن ان ابنتها ستتزوج برجل غني و يسعدها لانها جميلة.... و صدقت هي ذلك و اهملت دراستها و اصبحت تصطاد الرجال الاغنياء منهم و لا يهم ان كانمتزوج ام لا
لم استطع انانصحها..
و في الاخر تزوجت برجل يعمل في الخليج
ضنت المسكينة انه غني
و تسرعت في الزواج به
و عائلتي سامحهم الله لم يكلفون فسهو بالسوال عليه
كان كل همهم المال و ان يتخلصو منا
حتي هي اصرت....
قلت لها كيف تذهب الي المجهول
الي رجل لاتعرفين فصله و لا اصله
قالت انها تحبه
اكن كانت تحب المال
لان هكذا مجتمعنا
لا قيمة لك بدون مال
هكذا ربتني امنا
الضعيفة
بكيت..... صرخت ارجوكم لا تسمح لها ان تضيع نفسها
ارجوكم احموها
ارجوكم اتركي لي اختي الوحيدة
لكن لم يسمعني احد
كعادة انا اغار منا
و لان زوجي غير غني فانا احسدها
المهم و باختصار ذهبت ايله بعد ان عقدت قرانها عليه بوكيل
لانه لا يستطيع ا ن ياتي
قالت ان رئيسه في العمل لا يسمح له
و عندما ذهبت بحقيبة ملابسها التي جهزتها لها امي بشق الانفس لان ابي لا يريد ان يضيع أي فلس علي بناته
ما ذا وجدت في ظبي
وجدت رجل عاطل عن العمل
سكير لا اخلاق له
بحثث هي عن عمل كان يعرف ان تخصصها مطلوب
و اصبحت تعمل هي و تصرف عليه
و هو يضربها و يذلها كل يوم
حتي وهي حامل
ماذا قال امي
اصبري..... كما صبرت هي كل حياتها علي الذل و المهانة
هي لا تستطيع الطلاق لانها لو طلقت لاجبرها ابي علي الرجوع
خوفا من كلام الناس
وهي مجيورة ان تصبر حتي تلد لعل الله يجد لها مخرجا
و انا معها كل يوم عبر المنسجرو ازدنا تعلقا يبعضنا
وان شاء الله اعينها حتي تخرج من منحتها
سارجع الان الي قصتي
بعد الدراسة عملت سنتين كطبيبةمتربصة فاوقف عني ابي المصروف لانه اصبح وضعه المالي صعب
و كان علي ان اصرف علي اختي ايضا و كان كل افرادعاءلتي يستغلونني
و كنتاعطيهم لاني طيبة بطبعي
ثم خطبني زوجي كان من عائلة مرموقة ليست غنية الا انهامعروفة
فرح ابي المهمالسمعة امام الناس
اناوفقت بعد ان صليت صلاة الاستخارة
ابي لم يجهزني لانه حسب قوله صرف علي في الدراسة
فاشتريت كل ما يلزمنيلوحدي
حتي ان ليس لنا مهر
مهري كان ديناراواحد
هذه الاعرافهنا
المراة لا قيمةلها
تزوجت انا قبل اختي بثلاثة سنوات
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
اسم الموضوع : هذه قصتي بين قسوة ابي و تسلط زوجي الجزء الأول
|
المصدر : الأستشارات الزوجية العامة