معلومات آمال قوية
- إنضم
- 6 يونيو 2017
- المشاركات
- 1,502
- مستوى التفاعل
- 1,299
- النقاط
- 113
نظر في أعماق عينيها وقال :"لأنني رجل.."
نظر لأعماق عينيها وقال: لأنني رجل..
كان يامكان وفي زمن العزة والتمكين ..
..وبعد كل انتصار حققه المسلمون في الغزوات ،
كانت المعسكرات تمتلئ بمئات السبايا ..اللائي يفقدن ازواجهن وآباءهن او حتى اخوانهن وأبناءهن..
لقد كن يوارين التراب على سندهن في الحياة..
ولكن الجدير بالذكرهنا..
هو أن الخوف لم يكن ليشق طريقا اِليهن اِذ كن يتساررن بينهن أن "الرجل المسلم مختلفٌ عما عهدنه، فهو لا يمد يده على امرأة"
كان من المدهش جدا لهن والشائع أن هذه من تعليمات قواد المجاهدين أن لا تضرب امرأة (رغم كونها كافرة ، تنتمي للعدو)
لقد كن يعتبرن أنفسهن قبل رؤية المسلمين (الرجال)
مجرد بائسات يتجرعن قسوة المجتمع الذكوري الكافر، فكان هذا من دواعي سرورهن أن يُقبِلن على الاِسلام قلبا وقالبا..
فمن ترفض دينا كرّم المرأة اِما أما أو أختا أو زوجة أو اِبنة..
كما حدث مع صفية بنت مزاحم،
وجويرية بنت المصطلق أمهات المؤمنين رحمهما الله.
عندما أسلمن واتبعن النبي صلى الله عليه وسلم
ولم يضرب النبي صلى الله عليه وسلم اِمرأة قط!
اِنّني أُنوّه إلى جميع الرجال..!
اُلائك الذين يعزون لأجدادهم قدرهم!
أنّ الطريق إلى قلب المرأة بسيط جدا ..
"أن تشعرها بالأمان والحماية .."
قل لها..
لأنني رجل ..مسلم..وبكل قوتي و شهامتي لن أمد يدي على أنثى ..
بل أغار أن يمد أحدهم يده على امرأة...
لأنّني مسلم فلتطمإني ولتنعمي بالأمان...
لأنني معك وبقربك لن تخدعي ولن تهاني كما سأرفق بك فلا داعي لأن تخافي ...
فقط. "لأنني رجل .."
هذا بالضبط ما يتجاهله الرجال اليوم..
وما فلِح في فهمه أعداء الاسلام للأسف الشديد اذ اخترعوا مسمى الجانتل مان و راحوا يطبقونه عبر وسائل الاِعلام المختلفة..
وبسبب العطش العاطفي والعنف الذكوري ،
نجد أن نساءنا يعتكفن أمام المسلسلات الخليعة اللتي تظهر دائما أن البطل، حام ٍللمرأة ،مطمئنٌ لها و لا يقبل أن تخدش حبيبته الكاسية العارية بمجرد اِبرة..
وهكذا رويدا رويدا ِانسلخت نساءنا من الأنوثة والحشمة انسلاخ الليل عن النهار....
رمت ثوب الحياء وراءها ،ظانة أنها هكذا ستحظى بحب الرجال وتقديرهم مثلما فعلت الممثلة العالمية xxxx ....
من المؤكد أن من يقرأ كلامي يتذكر الآن الكثير من النساء اللواتي هذا نعتهن..ولعلني وافيته بالسبب..
هذه مجرد خاطرة تنغز قلبي ألما على حال الخلف ولعلنا سنرى المزيد من اِهدار الأنوثة..
بعد أن انهار العملاق و مات فارس الأحلام ،
ذلك الرجل المسلم الشديد على الكفار الرحيم بأهله..
[/COLOR]
كان يامكان وفي زمن العزة والتمكين ..
..وبعد كل انتصار حققه المسلمون في الغزوات ،
كانت المعسكرات تمتلئ بمئات السبايا ..اللائي يفقدن ازواجهن وآباءهن او حتى اخوانهن وأبناءهن..
لقد كن يوارين التراب على سندهن في الحياة..
ولكن الجدير بالذكرهنا..
هو أن الخوف لم يكن ليشق طريقا اِليهن اِذ كن يتساررن بينهن أن "الرجل المسلم مختلفٌ عما عهدنه، فهو لا يمد يده على امرأة"
كان من المدهش جدا لهن والشائع أن هذه من تعليمات قواد المجاهدين أن لا تضرب امرأة (رغم كونها كافرة ، تنتمي للعدو)
لقد كن يعتبرن أنفسهن قبل رؤية المسلمين (الرجال)
مجرد بائسات يتجرعن قسوة المجتمع الذكوري الكافر، فكان هذا من دواعي سرورهن أن يُقبِلن على الاِسلام قلبا وقالبا..
فمن ترفض دينا كرّم المرأة اِما أما أو أختا أو زوجة أو اِبنة..
كما حدث مع صفية بنت مزاحم،
وجويرية بنت المصطلق أمهات المؤمنين رحمهما الله.
عندما أسلمن واتبعن النبي صلى الله عليه وسلم
ولم يضرب النبي صلى الله عليه وسلم اِمرأة قط!
اِنّني أُنوّه إلى جميع الرجال..!
اُلائك الذين يعزون لأجدادهم قدرهم!
أنّ الطريق إلى قلب المرأة بسيط جدا ..
"أن تشعرها بالأمان والحماية .."
قل لها..
لأنني رجل ..مسلم..وبكل قوتي و شهامتي لن أمد يدي على أنثى ..
بل أغار أن يمد أحدهم يده على امرأة...
لأنّني مسلم فلتطمإني ولتنعمي بالأمان...
لأنني معك وبقربك لن تخدعي ولن تهاني كما سأرفق بك فلا داعي لأن تخافي ...
فقط. "لأنني رجل .."
هذا بالضبط ما يتجاهله الرجال اليوم..
وما فلِح في فهمه أعداء الاسلام للأسف الشديد اذ اخترعوا مسمى الجانتل مان و راحوا يطبقونه عبر وسائل الاِعلام المختلفة..
وبسبب العطش العاطفي والعنف الذكوري ،
نجد أن نساءنا يعتكفن أمام المسلسلات الخليعة اللتي تظهر دائما أن البطل، حام ٍللمرأة ،مطمئنٌ لها و لا يقبل أن تخدش حبيبته الكاسية العارية بمجرد اِبرة..
وهكذا رويدا رويدا ِانسلخت نساءنا من الأنوثة والحشمة انسلاخ الليل عن النهار....
رمت ثوب الحياء وراءها ،ظانة أنها هكذا ستحظى بحب الرجال وتقديرهم مثلما فعلت الممثلة العالمية xxxx ....
من المؤكد أن من يقرأ كلامي يتذكر الآن الكثير من النساء اللواتي هذا نعتهن..ولعلني وافيته بالسبب..
هذه مجرد خاطرة تنغز قلبي ألما على حال الخلف ولعلنا سنرى المزيد من اِهدار الأنوثة..
بعد أن انهار العملاق و مات فارس الأحلام ،
ذلك الرجل المسلم الشديد على الكفار الرحيم بأهله..
[/COLOR]
اسم الموضوع : نظر في أعماق عينيها وقال :"لأنني رجل.."
|
المصدر : أنـــــــتِ