معلومات راجيه الرضا
- إنضم
- 18 فبراير 2017
- المشاركات
- 14,542
- مستوى التفاعل
- 9,665
- النقاط
- 113
من أكثر المواقف فرحا وبشرى
من أكثر المشاهد التي أذكرها وأحبُّها، ويرِقُّ لها القلب، وتبعثُ فيه فرحا وبُشرى:
الرجلُ وزوجته اللذَين استضافا ضيفَ رسول الله صلى الله عليه وسلم وآثراه بطعامهما مع ما كان بهم من خصاصة، وصنعا حِيلةً لينفرد ضيفُ رسول الله بالطعام، وباتا طاوِيَين/بغير طعام
ثم غدا الرجل إلى صلاة في الفجر مع رسول الله، ولعله نسِي عمله، أو رآه عاديًا
وهو لا يدري قدْر عمله عند الله، ولا يدري أن الله أنزل فيهما آيةً تُتلى إلى ما شاء الله
فأخبرَه رسولُ الله بصُنعه هو وزوجته، وبرضا الله عنهما وعجبِه أو ضحِكِه من صنيعهما
حديثٌ عظيم
وكم من مؤمن ومؤمنة يعمل عملا ولا يدري قدره وقد رضي الله عنه به ورفعه به درجات
فاللهم اهدنا إلى الأعمال التي ترضى بها عنّا.
حسين عبد الرازق
الرجلُ وزوجته اللذَين استضافا ضيفَ رسول الله صلى الله عليه وسلم وآثراه بطعامهما مع ما كان بهم من خصاصة، وصنعا حِيلةً لينفرد ضيفُ رسول الله بالطعام، وباتا طاوِيَين/بغير طعام
ثم غدا الرجل إلى صلاة في الفجر مع رسول الله، ولعله نسِي عمله، أو رآه عاديًا
وهو لا يدري قدْر عمله عند الله، ولا يدري أن الله أنزل فيهما آيةً تُتلى إلى ما شاء الله
فأخبرَه رسولُ الله بصُنعه هو وزوجته، وبرضا الله عنهما وعجبِه أو ضحِكِه من صنيعهما
حديثٌ عظيم
وكم من مؤمن ومؤمنة يعمل عملا ولا يدري قدره وقد رضي الله عنه به ورفعه به درجات
فاللهم اهدنا إلى الأعمال التي ترضى بها عنّا.
حسين عبد الرازق
اسم الموضوع : من أكثر المواقف فرحا وبشرى
|
المصدر : ملاذ الأرواح