هدأة الغسق
New member
- إنضم
- 1 ديسمبر 2006
- المشاركات
- 540
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أخواتي وصلتني رسالة طويلة جداً من إحدى الأخوات .. وسأضع ما أراه هو المشكلة الحالية القائمة ..
ثم أعود لأضع باقي الرسائل :
مشكلتي الأخيره وهي صايره هاليومين معه :
صاير سوء تفاهم بيننا عشان قضية الطبخ يعني يبيني أطبخ وما فيه أغراض مافيه غير اللحمه والأرز وقلت له جب خضار جب أغراض ورفض قال مايحتاج يالله أطبخي تقولين أبي أطبخ وما تخلين أطبخ أطبخي اللي فيه المهم ضاق صدري وطبخت مثل ماقال ويوم جاء اليوم الثاني كان فيه من أكل البارح وما طبخت وهاوش وقال ليش ماطبختي قلت فيه أكل وبعدين مافيه أغراض منين أطبخ قال أطبخي اللي فيه وطبخت له ورحت الدوام طبعا" دوامي في المساء بعد العصر
وعند أهلي حز بخاطري كلامه وبس أفكر بكل شئ بيننا ليش يحب يسوي مشكله من الاشئ وتركني عند أهلي يومين وما كلم لين أنا كلمته وإسترضيته ورضى وكان ناوي يجي ياخذنا من عند أهلي في الليل يوم الجمعه بغيت أنا السوق وسمح لي أروح مع أمي بس قبل ما نطلع أمي كانت ملاحظه حزني وأن خاطري كان متكدر وقالت لازم تقولين لي وش فيك لا تخبين على أنا أمك وطبعا" إنهرت لأنه كانت هناك أشياء متجمعه بقلبي ومتراكمه على من التكتم بس طبعا" ماقلت لمي كل شئ غير الطبخ وأنه يبيني أطبخ من غير توفير لي كل شئ المهم كنا نتكلم بالسياره ومعنا وحده من خواتي وأمي وأختي جلسوا ينصحوني عشانه ويوم نزلت السوق والجوال يدق وكان هو ويوم رديت كان هو وقال تقولين ما أنقل كلام لأهلي وأنتي قاعدة تقولين لهم وش صاير بيننا وشكل الجوال داق ومنفتح وأنا بالسياره ومادريت عنه المهم رديت عليه الصدق وأن أمي شافتن ضايق صدري وووو ...الخ وإني ماقد قلت شئ لأهلي المهم قالي ربي يبي يفضحك عندي خلاص لعاد تجين للبيت وقفل!!!!!!!!!
قالي الله يهديه لا عاد تجين البيت وقفل!!
وطبعا" ماجاء ياخذنا بس أمي قالت لا لازم تروحين له البيت وتفاهمين معه وودتن أمي مع السواق لكن قابلني بجفاء وبردود لبست له وتكشخت وحاولت أكلمه ولكنه وطلع بسرعه لأن كان عنده دوام هو عسكري وكان مستلم ذيك الليله وكنت جايبه له هديه طبعا" مشتريتها قبل الزعله وقبل ما أروح الدوام من بكرا حطيتها وكتبت له رساله أوضح له سوء التفاهم, ولكن مادق على ولا فكر يجيب خبري وتحاملت على نفسي وسمعت نصيحة أمي أروح مرة ثانيه للبيت ونفس الشئ لا حياة لمن تنادي أكلمه وإعتربني مثل الجدار فقط صامت ويسكتني مايبي يسمع مني شئ والله لم ينطق فقط أسكتي خلاص ما أبي أسمع كلام!
بكيت ألما" وحرقه من داخلي كيف صنع مشكله من لا شئ كيف ؟, ومن سمح له بالتجسس على المفروض يوم رد الجوال من نفسه يوم كان بالشنطه وما كان عندي علم بذلك المفروض سكر السماعه ولم يتسمع لنقاشنا فلا تجسسوا وقلت له يوم حاولت أفهمه الموضوع حرام التجسس ولكن لم يحرك ساكنا"أكتب لكي وأنا لولا ثقتي بالله لكنت أنهرت تماما" ورأسي يعاود بين الحين والأخر ألامه الأولى اللتي سبقت التجلط في أول زواجي منه وكل جسمي منهار وتعبات وألام وكله بسبب هالمشاكل اللي مالها حد ولا نهايه
يعني بصراحه أحس إني تحطمت من زوجي وشريك حياتي جرحنى وغثني مرات ومرات وأبكاني مرات ومرات أحيانا" بسبب ما يفعل معي أدعي عليه وأتحسب الله عليه ولكن في صلاتي أسترجع وأستغفر وأدعي له وأدعي لنفسي
أعرف أختي تمام المعرفه أني كتبت كلام ربما المفروض ماكتبته وربما لن تقرأه الأستاذه على حد قولك لأنه غير مختصر ولكني أريد أحد أن يسمعني ويحمل معي همي وغمي أريد أحد أن أشكي له حالي ليساعدني في حل مشاكلي صديقتي تقول إلتزمي الإستغفار والدعاء في جوف الليل وكذلك أمي وأخواتي وأنا أحاول أدعو الله في كل صلاة وأحاول أستغفر وهذا كله إبتلاء وإمتحان من الله وله في ذلك حكمه ربما حتى أزود في صلتي بالله إبتلاني بهذه الحياه مع زوجي
السفر: عاود يلوح لي بالأفق أنه سيسافر للخارج وشكله أعجبته السفره لوحده مع أصدقائه لأني يوم قلت له ليش ماتسافر فيني معك وتعوضني عن السفره الأولى تهرب وقال ما أحب أسافر بحريم وعمري ماسافرت بأحد وهذا قبل تصير المشكله الأخيره
الزواج : أحيانا" يهددني أني لو ماتعدلت رح يتزوج على وبيتزوج مسيار بس طلبا" للمتعه والراحه وهذا يمكن كنت سببا" مباشرا" فيه
لأني في البدايه كان عندي إلتهابات وما أشعر بالمتعه معه وكنت أحس بالألام أكثر من التمتع ومره نتزاعل عشان هالشئ ومره أحاول أراضيه وأحاول أضغط على نفسي معه ليتمتع وعالجت الإلتهابات وأحاول أغير باللبس وبالشكل وبالإسلوب ومع ذلك عند أتفه شئ يزعل ويهدد بالمسيار
حياتي صارت نكد بنكد يجرحني بكلام ويتفوه على وأجرحه أنا وأرفع صوتي عليه ثم أندم وأحاول الصلح ولكن دون جدوى والشيطان شاطر وكم مره أقوله هذا من الشيطان بيفرح علينا بيفرقنا!
ماأدري وش قصد زوجي من سكوته رغم أني تعودت عليه إذا صارت أي مشكله ولكنه في هذه المره ومن نظراته لي يوم كنت أناقشه وأفهمه أحس أنه ناوي على نيه وما يبي يقولي وش في خاطره خوفني من نظراته ومن سكوته هالمره أكثر من مره وأنا فاض بي وطفح معي الكيل وشكله بايعها زي مايقولون وأحس أن طاب خاطري منه ولولا أولادي لكنت أنا طلبت الطلاق وكذلك خوفي من عقاب الله لأنه لايجوز أن أطلب الطلاق
يعني ينرفزني ويخليني أعصب غصب عني ويستفزني كل يوم ونسيت أقولك فوق هذا كله دائما" لو حصل شيئ غلط مني قالي أنتي غبيه! وأنتي ماتعرفين لشيئ!(حتى بنتى صارت تقولي ماما ماتعرفين لشيئ من كثر ماتسمعها منه!) وأحيانا" يسميني العجوز! وبارده!, ولأني مركبه لولب عشان أطفالي مابينهم شيئ وكلهم بعملية وحابه أرتاح من الحمل كم سنه فيقولي وش بقى بعمرك بتاقفين بعد كم سنه عن الحمل! برغم إن عمري تقريبا" 33سنه!
أرسلت له مره رساله على الجوال قبل الزعله الأخيره وقلت له لازم نحاسب أنفسنا وناقف مع أنفسنا وقفة صراحه فإلى متى بنظل كذا ؟
بس مارد على والصراحه إلى متى كل واحد يجرح الثاني بكلامه ؟؟ وإلى متى كل واحد مايحترم الثاني ؟؟ وإلى متى هالمشاكل ؟؟ وإلى متى الإهانات ؟؟ وألى متى التحقير والإنتقاص من القدر وو ....الخ
صحيح أعترف بغلطي وخطأي بحقه وتجاهه وأني مقصره معاه ولكن الله يهديه أحيانا" يكون هو سبب هالتقصير وعدم الإحترام بالأشياء اللي يسويها معي ويشهد ربي على ماودي أخذ ذنبه وأكون كفارة عشير ؟ولكن وش أسوي وهو مايتساعد معي لأعدل من سلوكي فدائما"في نظره أنا الغلطانه وهو البريئ!
أخواتي وصلتني رسالة طويلة جداً من إحدى الأخوات .. وسأضع ما أراه هو المشكلة الحالية القائمة ..
ثم أعود لأضع باقي الرسائل :
مشكلتي الأخيره وهي صايره هاليومين معه :
صاير سوء تفاهم بيننا عشان قضية الطبخ يعني يبيني أطبخ وما فيه أغراض مافيه غير اللحمه والأرز وقلت له جب خضار جب أغراض ورفض قال مايحتاج يالله أطبخي تقولين أبي أطبخ وما تخلين أطبخ أطبخي اللي فيه المهم ضاق صدري وطبخت مثل ماقال ويوم جاء اليوم الثاني كان فيه من أكل البارح وما طبخت وهاوش وقال ليش ماطبختي قلت فيه أكل وبعدين مافيه أغراض منين أطبخ قال أطبخي اللي فيه وطبخت له ورحت الدوام طبعا" دوامي في المساء بعد العصر
وعند أهلي حز بخاطري كلامه وبس أفكر بكل شئ بيننا ليش يحب يسوي مشكله من الاشئ وتركني عند أهلي يومين وما كلم لين أنا كلمته وإسترضيته ورضى وكان ناوي يجي ياخذنا من عند أهلي في الليل يوم الجمعه بغيت أنا السوق وسمح لي أروح مع أمي بس قبل ما نطلع أمي كانت ملاحظه حزني وأن خاطري كان متكدر وقالت لازم تقولين لي وش فيك لا تخبين على أنا أمك وطبعا" إنهرت لأنه كانت هناك أشياء متجمعه بقلبي ومتراكمه على من التكتم بس طبعا" ماقلت لمي كل شئ غير الطبخ وأنه يبيني أطبخ من غير توفير لي كل شئ المهم كنا نتكلم بالسياره ومعنا وحده من خواتي وأمي وأختي جلسوا ينصحوني عشانه ويوم نزلت السوق والجوال يدق وكان هو ويوم رديت كان هو وقال تقولين ما أنقل كلام لأهلي وأنتي قاعدة تقولين لهم وش صاير بيننا وشكل الجوال داق ومنفتح وأنا بالسياره ومادريت عنه المهم رديت عليه الصدق وأن أمي شافتن ضايق صدري وووو ...الخ وإني ماقد قلت شئ لأهلي المهم قالي ربي يبي يفضحك عندي خلاص لعاد تجين للبيت وقفل!!!!!!!!!
قالي الله يهديه لا عاد تجين البيت وقفل!!
وطبعا" ماجاء ياخذنا بس أمي قالت لا لازم تروحين له البيت وتفاهمين معه وودتن أمي مع السواق لكن قابلني بجفاء وبردود لبست له وتكشخت وحاولت أكلمه ولكنه وطلع بسرعه لأن كان عنده دوام هو عسكري وكان مستلم ذيك الليله وكنت جايبه له هديه طبعا" مشتريتها قبل الزعله وقبل ما أروح الدوام من بكرا حطيتها وكتبت له رساله أوضح له سوء التفاهم, ولكن مادق على ولا فكر يجيب خبري وتحاملت على نفسي وسمعت نصيحة أمي أروح مرة ثانيه للبيت ونفس الشئ لا حياة لمن تنادي أكلمه وإعتربني مثل الجدار فقط صامت ويسكتني مايبي يسمع مني شئ والله لم ينطق فقط أسكتي خلاص ما أبي أسمع كلام!
بكيت ألما" وحرقه من داخلي كيف صنع مشكله من لا شئ كيف ؟, ومن سمح له بالتجسس على المفروض يوم رد الجوال من نفسه يوم كان بالشنطه وما كان عندي علم بذلك المفروض سكر السماعه ولم يتسمع لنقاشنا فلا تجسسوا وقلت له يوم حاولت أفهمه الموضوع حرام التجسس ولكن لم يحرك ساكنا"أكتب لكي وأنا لولا ثقتي بالله لكنت أنهرت تماما" ورأسي يعاود بين الحين والأخر ألامه الأولى اللتي سبقت التجلط في أول زواجي منه وكل جسمي منهار وتعبات وألام وكله بسبب هالمشاكل اللي مالها حد ولا نهايه
يعني بصراحه أحس إني تحطمت من زوجي وشريك حياتي جرحنى وغثني مرات ومرات وأبكاني مرات ومرات أحيانا" بسبب ما يفعل معي أدعي عليه وأتحسب الله عليه ولكن في صلاتي أسترجع وأستغفر وأدعي له وأدعي لنفسي
أعرف أختي تمام المعرفه أني كتبت كلام ربما المفروض ماكتبته وربما لن تقرأه الأستاذه على حد قولك لأنه غير مختصر ولكني أريد أحد أن يسمعني ويحمل معي همي وغمي أريد أحد أن أشكي له حالي ليساعدني في حل مشاكلي صديقتي تقول إلتزمي الإستغفار والدعاء في جوف الليل وكذلك أمي وأخواتي وأنا أحاول أدعو الله في كل صلاة وأحاول أستغفر وهذا كله إبتلاء وإمتحان من الله وله في ذلك حكمه ربما حتى أزود في صلتي بالله إبتلاني بهذه الحياه مع زوجي
السفر: عاود يلوح لي بالأفق أنه سيسافر للخارج وشكله أعجبته السفره لوحده مع أصدقائه لأني يوم قلت له ليش ماتسافر فيني معك وتعوضني عن السفره الأولى تهرب وقال ما أحب أسافر بحريم وعمري ماسافرت بأحد وهذا قبل تصير المشكله الأخيره
الزواج : أحيانا" يهددني أني لو ماتعدلت رح يتزوج على وبيتزوج مسيار بس طلبا" للمتعه والراحه وهذا يمكن كنت سببا" مباشرا" فيه
لأني في البدايه كان عندي إلتهابات وما أشعر بالمتعه معه وكنت أحس بالألام أكثر من التمتع ومره نتزاعل عشان هالشئ ومره أحاول أراضيه وأحاول أضغط على نفسي معه ليتمتع وعالجت الإلتهابات وأحاول أغير باللبس وبالشكل وبالإسلوب ومع ذلك عند أتفه شئ يزعل ويهدد بالمسيار
حياتي صارت نكد بنكد يجرحني بكلام ويتفوه على وأجرحه أنا وأرفع صوتي عليه ثم أندم وأحاول الصلح ولكن دون جدوى والشيطان شاطر وكم مره أقوله هذا من الشيطان بيفرح علينا بيفرقنا!
ماأدري وش قصد زوجي من سكوته رغم أني تعودت عليه إذا صارت أي مشكله ولكنه في هذه المره ومن نظراته لي يوم كنت أناقشه وأفهمه أحس أنه ناوي على نيه وما يبي يقولي وش في خاطره خوفني من نظراته ومن سكوته هالمره أكثر من مره وأنا فاض بي وطفح معي الكيل وشكله بايعها زي مايقولون وأحس أن طاب خاطري منه ولولا أولادي لكنت أنا طلبت الطلاق وكذلك خوفي من عقاب الله لأنه لايجوز أن أطلب الطلاق
يعني ينرفزني ويخليني أعصب غصب عني ويستفزني كل يوم ونسيت أقولك فوق هذا كله دائما" لو حصل شيئ غلط مني قالي أنتي غبيه! وأنتي ماتعرفين لشيئ!(حتى بنتى صارت تقولي ماما ماتعرفين لشيئ من كثر ماتسمعها منه!) وأحيانا" يسميني العجوز! وبارده!, ولأني مركبه لولب عشان أطفالي مابينهم شيئ وكلهم بعملية وحابه أرتاح من الحمل كم سنه فيقولي وش بقى بعمرك بتاقفين بعد كم سنه عن الحمل! برغم إن عمري تقريبا" 33سنه!
أرسلت له مره رساله على الجوال قبل الزعله الأخيره وقلت له لازم نحاسب أنفسنا وناقف مع أنفسنا وقفة صراحه فإلى متى بنظل كذا ؟
بس مارد على والصراحه إلى متى كل واحد يجرح الثاني بكلامه ؟؟ وإلى متى كل واحد مايحترم الثاني ؟؟ وإلى متى هالمشاكل ؟؟ وإلى متى الإهانات ؟؟ وألى متى التحقير والإنتقاص من القدر وو ....الخ
صحيح أعترف بغلطي وخطأي بحقه وتجاهه وأني مقصره معاه ولكن الله يهديه أحيانا" يكون هو سبب هالتقصير وعدم الإحترام بالأشياء اللي يسويها معي ويشهد ربي على ماودي أخذ ذنبه وأكون كفارة عشير ؟ولكن وش أسوي وهو مايتساعد معي لأعدل من سلوكي فدائما"في نظره أنا الغلطانه وهو البريئ!