ما هو العمر المناسب الذي يتم فيه تعليم الأولاد الثقافه الجنسية؟

احصائياتى
الردود
1
المشاهدات
4K

charmer girl

New member
معلومات charmer girl
إنضم
30 مارس 2010
المشاركات
133
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
jeddah
ما هو العمر المناسب الذي يتم فيه تعليم الأولاد الثقافه الجنسية؟
الــــســــلام علــيـــكـم و رحمة الله و بركاته.....


كيف الحال أخواتـــي العزيزات ؟؟



حبيباتي بدون مقدمات سأترككم مع الموضوع كما هو بدون أي تعديلات أو إضافات.......................
أتمنى أن أكون قد وضعت هذا الموضوع في قسمه المناسب..
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^

السؤال: ما هو العمر المناسب الذي يتم فيه تزويد الأبناء بالثقافة الجنسية ؟

الجواب : الحمد لله
أولاً:
لا بد أن تعلم أخي السائل أن الأولاد مسئولية في عنق الوالدين ، كما جاء في الحديث عن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ يَقُولُ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ : ( كُلُّكُمْ رَاعٍ ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، الإِمَامُ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي أَهْلِهِ وَهْوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا وَمَسْئُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا ) .
رواه البخاري ( 853 ) - واللفظ له - ومسلم ( 1829 ) .
ومن تلك المسئولية الملقاة على عاتق الأهل تجاه أولادهم : منعهم من كل يسبب إفسادهم ، أو يؤثر في أخلاقهم سلباً .
ثانياً:
من المعلوم أن تدريس ما يسمَّى بـ " الثقافة الجنسية " عند الغرب أصبح هوساً وجنوناً ، وصار شغلا شاغلا لهم ، فخصصت له الحصص في المدارس ؛ والبرامج في التلفاز , وعقدت له الندوات ، والمؤتمرات ؛ وللأسف أنه تأثر بهذه الثقافة الكثير من أبناء المسلمين , وخصوصاً من اغتر بثقافتهم وحضارتهم .
ولا شك أن تدريس مسائل الجنس ، وما يتعلق بها ، للأبناء في مراحل مبكرة من عمرهم : فيه مفاسد كثيرة .
وقد تقدم الحديث عن ذلك , فانظر جواب السؤال رقم : ( 113970 ) .
ثالثاً:
ليُعلم أن تعليم الأولاد – ذكوراً وإناثاً - الآداب الإسلامية المتعلقة بستر العورة , والنظر ، والاستئذان : أنه يبتدئ ذلك معهم من الصغر ، وعند التمييز ، قبل البلوغ بمرحلة ، وقد جاءت الأدلة من الوحي المطهر صريحة بهذا ، ومنه :
1. قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشَاءِ ثَلاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ) النور/ 58 .
قال ابن كثير - رحمه الله - :
فأمر الله تعالى المؤمنينَ أن يستأذنَهم خَدَمُهم مما ملكَت أيمانهم ، وأطفالهم الذين لم يبلغوا الحُلُم منهم في ثلاثة أحوال : الأول : من قبْل صلاة الغداة ؛ لأن الناس إذ ذاك يكونون نياماً في فرُشهم .
( وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ ) أي : في وقت القيلولة ؛ لأن الإنسان قد يضع ثيابه في تلك الحال مع أهله .
( وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشَاءِ ) ؛ لأنه وقت النوم .
فيُؤمَرُ الخدمُ ، والأطفال : ألا يهجمُوا على أهل البيت في هذه الأحوال ؛ لمَا يُخشى من أن يكون الرجل على أهله ، ونحو ذلك من الأعمال .
" تفسير ابن كثير " ( 6 / 82 ) .
وأما عند بلوغ الأطفال : فإن الاستئذان يكون في كل الأوقات ، كما قال تعالى : ( وَإِذَا بَلَغَ الْأَطْفَالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ) النور/ 59 .
2. وعَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : ( مُرُوا أَوْلاَدَكُمْ بِالصَّلاَةِ وَهُمْ أَبْنَاءُ سَبْعِ سِنِينَ وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا وَهُمْ أَبْنَاءُ عَشْرِ سِنِينَ وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِي الْمَضَاجِعِ ) .
رواه أبو داود ( 495 ) وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " .
قال الشيخ محمد شمس الحق العظيم آبادي – رحمه الله - :
قال المناوي في " فتح القدير شرح الجامع الصغير " : أي : فرِّقوا بين أولادكم في مضاجعهم التي ينامون فيها إذا بلغوا عشراً ؛ حذراً من غوائل الشهوة ، وإن كن أخوات .
وقال الطيبي : جمع بين الأمر بالصلاة ، والفرق بينهم في المضاجع في الطفولية ؛ تأديباً لهم ، ومحافظة لأمر الله كله , وتعليماً لهم , والمعاشرة بين الخلق , وأن لا يقفوا مواقف التهم ، فيجتنبوا المحارم .
" عون المعبود " ( 2 / 115 ) .
فهذه وصايا وإرشادات من الوحي المطهر فيما يتعلق بالعورات ، وإثارة الشهوات ، وهو – كما رأينا – يبدأ في سن العاشرة ، وهو سن التمييز عند أكثر الأطفال .
وعند قرب البلوغ يعلَّم الأولاد علامات البلوغ ، والصفات التي تفرِّق بين الرجال والنساء ، وأنواع السوائل التي تَخرج من القبُل لدى الجنسين ، ومثله أحكام الوضوء ، والغسل ، على أن تراعى الألفاظ المستعملة في التعليم ، وعلى أن يكون ذلك حسب الحاجة لذلك .
وانظر - في بيان علامات البلوغ - جوابي السؤالين : ( 70425 ) و ( 20475 ) .

وثمة أمران مهمان غاية ، يبدآن في سن مبكرة جدّاً – حوالي السنة الثالثة - ، ولهما تعلق أصيل بالثقافة الجنسية ، وهما :
1. ضرورة أن يفرِّق الطفل والطفلة بين الذكورة والأنوثة ، والخلط بينهما في تلك السن المبكرة من شأنه أن يحدث خللاً وفساداً في التصور ، والصفات ، والأفعال ، لدى الجنسين ، لذا كان من الضروري إفهام الطفل أنه لا يلبس ملابس أخته ، ولا يضع الحلق في أذنه ، ولا يطوق معصمه بسوار ؛ لأن هذا للإناث ، لا للذكور ، وهكذا يقال للبنت بالنسبة لأفعال ، وصفات أخيها الذكَر .
2. تعليم الأطفال خصوصية العورة ، وأنها مما ينبغي أن لا تُكشف أمام أحد ، فتعليمهم هذا ، وتربيتهم عليه : من شأنه يربي فيهم خلق العفاف ، والحياء ، وأن يمنع المعتدين الشاذين من الاعتداء عليهم .

رابعاً:
أما مسألة الثقافة الجنسية المتعلقة بالجماع ، أو بعموم ما يكون بين الزوجين : فهذه تكون عند الحاجة إليها ، كقرب زواجه – مثلاً - ، أو نضجه بحيث يعقل مسائل العلم ، كأحكام الزنا ، وما يشبهه ، مما له تعلق بالجماع ، والعورات .
وليعلم أن ما يحتاج إليه من ذلك هو ـ في أصله ـ أمر فطري ؛ وما يحتاج إلى التنبيه عليه ينبغي أن يصل إلى مسامع الأولاد تدريجيّاً ، مع مراحل نموهم ، وذلك من خلال دروس الفقه , ومجالس العلم ؛ وحصص المدرسة ؛ مع لزوم التحفظ في العبارة ، ومراعاة السن المناسبة لطرح الموضوع , والتحذير من مظاهر الانحلال الخلقي عند الكفار , ومقابلة ذلك بذِكر محاسن الإسلام من حثه على الستر ، والحياء ، وحفظ الفروج عن الحرام .
وننصح بالاطلاع على كتاب: " يا بني لقد أصبحت رجلاً " للشيخ محمد بن عبد الله الدويش ، ففيه بيان طرق المعالجة الشرعية للشهوة عند الأولاد .

والله أعلم



الإسلام سؤال وجواب



دراسته مختلطة في بلد أجنبي ويسأل عن حضور مادة "الثقافة الجنسية"!

أدرس مادة في الثانوية العامة تسمَّى " إدارة الحياة " ، تناقش فيه مواضيع عن الجنس ، وعوازل القضيب ، وحبوب الحمل ، الجنس في الدبر ، ومواضيع متعلقة بالجنس ، إنني شخص لا أستطيع ضبط نفسي ، وأتهيج إذا نوقِشت مثل هذه المواضيع ، ما أسأل عنه هو : هل دخولي مثل هذه المواد حلال ؟ هل أسقط هذه المادة وأغيِّر إلى فصول لا يوجد فيها مثل هذه المادة " إدارة الحياة " ؟ هل يجوز أن نناقش الجنس ، واللواط في فصول مختلطة ؟ ماذا عليَّ لو لم أشارك في المناقشة ؟ إنني في مدرسة عامة ، ومجبر أن أذهب إليها من قبل أمِّي ، أحاول أن أقنعها أن أدرس من البيت ، إلا أنها ستتعصب ، وترفض ، إذاً هل يجوز لي أن أذهب إلى هذه المدرسة ؟ ما الذي عليَّ عمله إذا لم أستطع تغيير المدرسة ؟ .

الحمد لله
أولاً:
المجتمعات الغربية أصبحت وصمة عار في تاريخ الإنسانية بما فيها من شذوذ في الأخلاق ، وانحرافات في السلوك ، وانتكاس للفطرة السليمة ، وأصبح " السعار الجنسي " الشغل الشاغل لكافة طبقات المجتمع ، ولم يسلم منهم حتى الأطفال في بيوتهم ، ولا في مدارسهم ، فعقدت المؤتمرات ، وصدرت المراسيم والقرارات بضرورة نشر " الثقافة الجنسية " في مدراس تلك المجتمعات المنحلة ، ولم يكتفوا بالفساد لأنفسهم حتى سارعوا لنشره في الدول العربية والإسلامية لتحذو حذوهم في الفتن والشذوذ ، فانصاع لهم من اغتر بهم ، وسلَّم الله من شاء له الهداية والتوفيق .
ومن أراد النجاة لنفسه وأهله : فلا ينبغي له الرضا بأن يكون جزء من تلك المجتمعات ، ولا أن يعيش بين أظهرهم ، ويتحتم عليه المنع إن شاركهم فيما يفعلونه من محرَّمات ومفاسد وشذوذ .
وقد نادى عقلاء تلك المجتمعات بضرورة فصل الطلاب عن الطالبات في الدراسة ، وقد تبين لهم وجود مفاسد كثيرة جرَّاء ذلك الاختلاط ، وبعضهم أرجع المفاسد للأخلاق ، وآخرون أرجعوه للتحصيل الدراسي ، وبكل حال : فإن الاختلاط في مثل هذه الأماكن جاء شرعنا بتحريمه ، وقد جاءت شريعتنا الإسلامية المطهَّرة بما فيه صلاح الفرد والمجتمع ، في دينه ودنياه .
ثانياً :
فيما تذكره أخي السائل من حال سبق أن نبهنا على أكثره مراراً وتكراراً ، وهو يشمل أموراً ثلاثة:
أ. الإقامة في دول الكفر .
ب. الاختلاط في التعليم .
ج. دراسة ما يسمَّى بـ " الثقافة الجنسية " .
وقد سبق الكلام عن النقطتين الأولى والثانية ، وأما النقطة الثالثة : فنقف معها ها هنا وقفة يسيرة ، فنقول :
تدريس مسائل الجنس وما يتعلق به من أمور للطلاب والطالبات في مراحل مبكرة من عمرهم فيه مفاسد كثيرة ، منها :


وقد زادت نسبة أولاد الزنى إلى درجة كبيرة تنذر بالخطر ، فقد ذكر مكتب الإحصاء الحكومي في فرنسا أن نسبة أولاد الزنى تجاوزت نصف عدد المواليد في فرنسا في عام 2006 م (50.5%) ، وذلك لأول مرة في تاريخ البلاد .
وهكذا الحال في بريطانيا وأمريكا .




ثالثاً :
من أجل ذلك كله : لا نرى لك ، ولا لأي مسلم أن يكون في تلك المجتمعات المنحلة ، فضلا أن يكون طالباً في مدارسهم المختلطة ، فضلاً أن يحضر تلك الدروس الجنسية المثيرة والمفسدة .
وإذا كان هذا هو علمهم الذي يتعلمونه ، فلبئس العلم .
واستمع لشهادة طبيبة أمريكية عملت في بعض الدول العربية ، ورأت واقع حال بلدها ، واعترفت بخطأ نشر مادة " الثقافة الجنسية " بين الطلاب والطالبات في المدارس ، تقول :
" ... ولئن كانت نساؤكم في الشرق لا يعرفن عن أسرار الحياة الجنسية بعض ما تعرفه فتيات أمريكا : فإني أقول - بضمير مرتاح - : إنه خير لكم أن تئنوا تحت وطأة الجهل ، من أن تنعموا بهذه المعرفة ، إننا نلقي على فتياتنا الدروس ؛ لتعريفهن دقائق الحياة الجنسية ، فلا تلبث الواحدة منهن أن تخرج من قاعة المحاضرات ، باحثة عن أول صديق ، وأقرب زميل ؛ لتمارس معه النظريات الجنسية التي تعلمتها ، في غير مبالاة ، كأنها تشترك معه في رواية تمثيلية ، أو تتفرج على لعبة " فولي بول " ، وتكون النتيجة الطبيعية لذلك مزيداً من العبث ، ومزيداً من الانحلال " .
انظر : " مكانكِ تحمدي " أحمد محمد جمال ( ص 93 ، 94 ) ، بواسطة " قضايا المرأة في المؤتمرات الدولية " للدكتور فؤاد بن عبد الكريم .
وعلى هذا ، فلا يجوز لك أن تحضر تلك الدروس ، وأقل ما يجب عليك فعله أن تنتقل إلى فصول أخرى لا تدرس هذه المادة .
هذا أقل ما تفعله ، مع أن أصل الإقامة في دول الكفار والدراسة في المدارس المختلطة كل ذلك محرم يجب عليك تركه ، لا سيما وقد تأثرت أخلاقك بذلك .
2. انتشار حمل الطالبات سفاحاً في المراحل الثانوية والجامعية ، وقد وصلت الأعداد إلى حدٍّ ملفتٍ للنظر ، حتى دعا هذا الأمر للتدخل من بعض عقلاء التربويين لوضع حدٍّ لهذا الأمر ، وأنَّى لمثل هؤلاء العقلاء أن يصلحوا في مجتمع مجنون بالسعار الجنسي ؟! . 3. ازدياد حالات الاغتصاب بين الطلاب والطالبات ، وهناك قضايا مشتهرة ، ومنتشرة ، ولم يعُد الأمر خافياً على أحد ، بل صار كابوس " الاغتصاب " يراود الطالبات ويعيش معهن ، وتنتظر كل طالبة الوقت الذي سيحصل معها . 4. كثرة حوادث القتل بين الطلاب بعضهم مع بعض ، والطلاب لمدرسيهم ، وكل ذلك من أجل التنافس على عشق طالبة ، والفوز بقلبها ! . 5. نزع الحياء من الطلاب والطالبات ، وترى هذا في واقع حالهم بعد تلك الدروس ، ويظهر ذلك في حوارهم مع أهليهم ، وفي مجالسهم العامة . 6. السعي نحو التطبيق العملي لتلك الدروس النظرية ؛ لأنه من المعلوم أن تدريس هذه المواد مما يثير الشهوة – كما جاء في السؤال - ، وخاصة إن كان مع التدريس النظري صورٌ ترى ، وأفلام تُشاهد ، وهو ما يجعل الطلاب والطالبات يحرصون على تطبيق ذلك على أرض الواقع العملي ، ولو من أجل اكتشاف المجهول ، ثم سرعان ما يتحول ذلك إلى سعار ، وإن لم يتمكن أحدهم من ممارسة الجنس مع الطرف المغاير له : مارسه مع أهل جنسه ، فينتشر الشذوذ ، وهو واقع كثير من تلك المجتمعات ، بل أصبحت لهم مؤسسات ونقابات تدافع عنهم ، وتطالب لهم بمزايا وحقوق .
1. تعجيل النمو الجنسي عند الطلاب والطالبات ، وقد ثبت أن كثيراً من الطلاب والطالبات لا ينتظرون حتى يصلوا إلى المرحلة التي تدرَّس فيها تلك المواد ، بل يسارعون إلى استعارتها من زملائهم وزميلاتهن قبل الوصول لتلك المرحلة ! ولك أن تتصور مدى الفساد الذي يُمكن أن ينشأ نتيجة هذا الأمر ، وبخاصة إذا استغل الكبارُ الصغارَ للتطبيق العملي عليهم ! كما يحصل في تلك المجتمعات المنحلة أخلاقياً ودينياً .
والله الموفق




مـــنـــقـــوووووول من موقع الإسلام سؤال وجواب



أســـأل الله أن يحفظنا ويحفظ ذرياتنا ويستر علينا و على جميع المسلمين والمسلمات يااارب..

تــــحـــيــااااااتـــي لكم...
 

من نحن ؟؟

موقع نسوة : هي شبكه عربيه تهتم بكل ما يخص المرآه وحياتها اليوميه يعمل منذ سنوات لمساعدة والمساهمه في انجاح كافة الامور الحياتيه للمرآه العربيه