ماذا تريد المرأة من الرجل؟؟؟؟؟؟؟؟؟

احصائياتى
الردود
12
المشاهدات
2K
معلومات أحبه و يحبني
إنضم
13 أبريل 2008
المشاركات
106
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
ماذا تريد المرأة من الرجل؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما زال زوجي يرسل لي الايملات وكلها رائعة عن العلاقة بين الزوجين وفيها أمور غفلت عنها وأمور اخرى انا احتاجها لكني اشعر انه لايقرأها
فاأحببت ان ارسل له بكلمات تعبر عني عله يسمعها ...

فبدأت ابحث في قوقل وكتب هذا السؤال

ماذا تريد المرأة من الرجل؟؟؟



فوجدت مجموعة من المقالات الرائعة التي كلما قرأتها تنهدت ..
اكثرسأطرحها لكم وكلها منقولة من مواقع ومنتديات اخرى
لكن فيها من المعاني والتعابير التي تلخص كثير من معاناتي مع زوجي على الأقل...
ارجو ان تعم الفائدة للجميع
 
معلومات أحبه و يحبني
إنضم
13 أبريل 2008
المشاركات
106
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
ابدأ بمقال للدكتورة اسماء باهرمز ( أستاذ مشارك بجامعة الملك عبدالعزيز جدة )
--------------------------
عن أي امرأة نتحدث هل نتحدث عن المرأة على مستوى العالم أم المرأة العربية أم المرأة المسلمة أم المرأة العربية المسلمة السعودية؟
وهل نحن نتساءل عن علاقة المرأة بالرجل على مستوى شخصي أسري أم علاقة المرأة بالرجل خارج المنزل في العمل في الشارع؟
قالت لي ابنة الخامسة والعشرين، مستجيبة لتساؤلي عن الشرود الذهني الواضح للعيان على محياها، كل ما أريده هو أنا أشعر بآدميتي!
ومن يشكك في ذلك؟!
إنه يضربني لأتفه الأسباب.
كيف يفعل ذلك؟
إنه يضربني في كل موقع تقع عليه يداه أو قدميه من جسمي ويضربني بأي شيء تقع عليه عيناه وتصل إليه يداه وأمام أطفالي!!
ولماذا تقبلين؟
أين أذهب؟؟ والدي توفي بعد أن عقد لي عليه وأنا صغيرة إنه يكبرني بعشر سنوات، أمي يكفيها هم أخواتي، إخواني.. كل مشغول بأسرته.
وماذا عن أهله؟؟
أمه كانت تحبني وتعطف عليَّ وعلى أبنائي ولكنها هي الأخرى توفاها الله وهكذا ترين أنه لا مخرج لي إلا أن أقف على قدمي أملي في الله كبير أن أتخرج وأحصل على عمل يغنيني عن الحياة معه ويعينني على إعالة أطفالي!!
وبعد نقاش دام ساعة بأكملها اتضح أنه واقع تحت طائلة ديون تكبدها نتيجة خطأ في عمله ساعده إخوته بتسديد ديونه وفك قيده بشراء سيارة بالتقسيط وبيعها نقداً وها هو الآن يسدد تلك الأقساط أي أنه تكبد فوق دينه ما يقارب 30%. هل الإحباط والشعور بالعجز أمام زوجته يدفعانه إلى ما يفعل! ولكن هل يحق لك ذلك أم أن عضلاته سمحت له!!
وسيدة أخرى ذات علم ودين وعلى خلق ابتليت بسفيه يثور لأتفه الأسباب ويطلق للسانه العنان فيتهمها بما ليس فيها ويكيل لأهلها ولذويها الشتايم. تلوذ بالصمت ولكن كان على حساب صحتها وعافيتها فإن ما تسمعه من كلمات نابية لم تعرفها في حياتها من قبل أشبه بالصديد يدخل من أذنيها إلى جسدها إنها تعيش مع بركان لا تأمن انفجاره في أي لحظة إنها تفقد الأمان المعنوي فلا تجرؤ على استضافة أحد في دارها ويتجنب أهلها زيارتها حفاظاً على كرامتهم، تتطلع إلى يوم خلاصها بتزويج أصغر أبنائها.. يؤلمها أن تفقد شريكها يوم يتقدم بها العمر وتكون بحاجة لمن يؤنس وحدتها ولكن الوحدة خير من معاشرة السفيه!! إنها تبحث عن الأمان واحترام الذات.
أما هو لم يفعل ذلك؟ فله أسبابه التي على حد قوله تجعل الزمام يفلت منه ثم يعود فيندم على ما فعل! ليعود إلى فعله من جديد قبل أن ينقضي يومه!! أليس مثله بحاجة إلى علاج نفسي؟؟
وثالثة قالت بعد خبرة خمسة وعشرين عاماً من العمل في المجال الطبي مع الرجال أدركت أن المرأة لا مكان لها عندهم إلا عند الحاجة؟ وكيف ذلك؟
كنت الوحيدة في تخصصي فكانت لي الرئاسة لسنين عديدة وبمجرد أن جاء شاب يحمل نفس التخصص استلمت خطاباً يقول لا خير في قوم تحكمهم امرأة وعلى أن أفسح المجال للرجل!! إنهم يفصلون الأمر وفق أهوائهم!!
ورابعة أمريكية أكملت دراستها واحتلت مراكز متميزة في مجال العمل ولكن تعذر عليها أن تجد الزوج المناسب، لكي تجده كان عليها أن تحرم نفسها مما تتطلع إليه كل حواء من الحياة الزوجية ألا وهو الأمومة. كان شرط الزوج أن تعقم نفسها فهو لديه من الأطفال ما يكفيه من زوجته السابقة ففعلت وليتها لم تفعل فهي الآن مطلقة تعاني من الوحدة القاتلة بعد أن تقدمت بها السن وتركت العمل!!
وخامسة من أوروبا متزوجة من عالم أمريكي يكبرها بسنين. هي عالمة مثله ولكنها اختارت أن تكون عوناً له أخذت بيده ليتربع على عرش الشهرة ورضيت أن تكون سكرتيرة لأعماله ومع هذا لا يجد متعته إلا بالسخرية منها في المحافل العلمية وأمام من يستضيفهم في داره. يعاملها وكأنها مخلوق بحاجة إلى تأديب وتوبيخ مستمرين. تدهشك بصمتها وتجاهلها لسوء أدبه وتكفكف دمعها بمنأى عن الأضواء التي ساهمت في صنعها له، تفعل ذلك وهي تدرك أنه لا يستطيع أن يعيش يوماً بدونها فهي تعد طعامه وهي تكتب مذكراته وهي تشغل له جهاز الحاسب وهي تحفظ فواتيره وحساباته، هي باختصار ذاكرته المتحركة معه. وقبل ذلك كله هي أم أولاده الذين حققوا نجاحاً وأصبح يشار لهم بالبنان. لماذا المعاناة إذا؟ لعل لسان حالها يقول لقد مضى أكثر مما بقي لهما في هذه الحياة فلتتحلى بالصبر وذكر الفضل بينهما!!
وسادسة قالت: استلم عبر بريدي الإلكتروني مجموعة من الطرف يومياً من مختلف أنحاء العالم بين كل طرفتين السخرية والتهكم من غفلة المرأة وغبائها موضوعاً لأحدها، لماذا لأن من يكتب تلك الطرف هو الرجل.
قد يطول بي الحديث ولا جديد فالمرأة على مستوى العالم تعاني نوعاً من الاضطهاد بحكم تفوق عضلات الرجل وتحرره من عبء المسؤولية لمحصلة العلاقة الزوجية. فالمرأة بمثابة الأرض الطيبة التي تحتضن تلك النطفة وتتحمل كافة المسؤوليات فترعاها حتى تشب وتكبر. ولكن لنتذكر أن المرأة كثيراً ما تكسب من ضعفها أكثر مما تحقق من قوتها ولكنه الضعف الذكي. وقد يكون ما يعرف بالذكاء الاجتماعي هو ما تحتاجه المرأة لكي تجعل الرجل يحترمها صغيراً ويسكن لها زوجاً ويحنو عليها أباً وأخاً.
وأعود إلى سؤالكم ما الذي تريده المرأة من الرجل؟؟ لأقول ولماذا التساؤل؟؟ عليها أن تأخذ أو تصنع ما تريد بنفسها فهي الأم والأخت وهي الزوجة أليست مسؤولة بالدرجة الأولى عن تنشئة ذلك الرجل الذي على ما يبدو أنه لا يستغني أحدهما عن الآخر لحكمة أرادها الله. فعليها أن تحسن تنشئته وتعلمه احترامها واحترام أخته لو فعلت كل امرأة ذلك ما قهر رجل امرأة في أي موقع كانت.

____________________________________________
 
معلومات أحبه و يحبني
إنضم
13 أبريل 2008
المشاركات
106
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الرجل الذي تفضله النساء
أ. سلام نجم الدين الشرابي
الفارس الذي يأتي على حصان أبيض لم يعد فارس أحلام فتيات اليوم، ربما لأن عصر الأحصنة ولى، وغدا حصان الأمس واحداً من الأدوات الترفيهية المنتشرة في مدينة الألعاب!.
وبغض النظر عن فتى أحلام فتاة الأمس، فإن الواقع الحالي فرض كثيراً من الرؤى المختلفة لدى الفتاة، وعند الحديث عن مثل هذه القضايا تطفو على السطح قضية تفضيل المرأة للرجل الغني، وهذا الكلام لا ينئى عن الصحة، فإن نسبة كبيرة من الفتيات ترغب الارتباط بالرجل الغني، لأنها تأمل أن تجد الراحة في ذلك، حيث أن بإمكانه أن يوفر لها كل أسباب الحياة الرغيدة، وقد تصطدم المرأة باختيارها، وتكتشف بأن المال ليس بالضرورة أن يكون مقياساً لاختيار الزوج المناسب، أو مصدراً للسعادة خاصة مع غياب أمور أخرى مهمة تنشدها الزوجة وتتمنى أن تكون في زوجها.
فما هي الصفات التي تفضلها المرأة في الرجل الذي تريد أن تختاره شريك لحياتها؟..
- الرجل المؤمن التقي الخلوق: الذي يتعامل مع المرأة وفق هدي القرآن الكريم وسيرة وخُلق رسول الله صلى الله عليه وسلم، يطبق في تعامله مع المرأة ما جاء في الإسلام الذي حفظ لها كرامتها وحقوقها وأوصى بالرفق بها.
ولا زالت الأمهات تكرر هذا المثل ناصحات بناتهن المقدمات على الزواج" تزوجي بالذي يخاف من الله، فإن من يخاف الله لا تخافي منه".
صاحب الدين والخلق يتحلى بجميع الصفات التي جئنا على ذكرها في هذا المقال والتي قد نكون غفلنا عنها وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك:] إذا جاءكم من ترضون خُلقه ودينه فزوجوه[.
- تريده كريماً: الرجل الكريم مطلب لا يمكن أن تتخلى عنه المرأة أو تساوم عليه، وقديماً قالوا" الكرم يغطي مائة عيب وعيب".
وتعد المرأة المرتبطة برجل عرف عنه الكرم محظوظة جداً، وكلمة كريم تسمعها المرأة عن خاطب تسأل عنه تؤثر وبقوة في مدى موافقتها على الارتباط به.
وصفة الكرم تتعدى المال، فالكريم كريم بعواطفه وأخلاقه ونبله وليس فقط في ماله.. وهي من الصفات المقترنة جداً بالرجولة.
- تريده أن يعرف احتياجاتها العاطفية: تضيق المرأة ذرعاً بالرجل الصامت، إذ تفتقد كثير من النساء الرجل الذي يعبر عن مشاعره، الذي يبدي إعجابه بزوجته، يطرب مسمعها بكلمات الإطراء والغزل ويملأ حياتها الزوجية بمفردات الحب والهيام.
إن أكثر ما تتوق إليه المرأة وتبحث عنه في زوجها أن يعبر لها عن حبه واهتمامه بها، وأن يبدي إعجابه بكل ما تفعله، وأن يتغزل بها وبأنوثتها، فكم من المحبط أن تقف المرأة أمام المرآة تتجمل وتتزين لزوجها، فلا تجد منه أي تعبير يدل على أنه حتى انتبه إلى التغيرات التي تعبت في عملها وأخذت من وقتها الكثير لتحظى على إعجابه.
- تريده أن يحترمها: تحب المرأة الرجل الذي يحترمها؛ يحترمها أمام أهله وأهلها، يحترمها في البيت أمام أبنائهما، يحترم آراءها، أفكارها، لا يسخر من طموحاتها أو حماستها، يتعامل معها كإنسانة لها فكر ورؤى وليست كسجد فقط، يتحدث إليها ويحاورها، يناقشها ويشاورها تأسياً بسيد الخلق رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كان يشاور زوجاته ويأخذ برأيهن.
- تحبه غضيض البصر: إذ إن أكثر ما يجرح المرأة في كرامتها وكبريائها أن ينظر زوجها إلى امرأة أخرى أو يبدي إعجابه بها، وإن لم تشعره في ذلك.
وتعجب المرأة بالرجل الذي لا يلقي بالاً إلى غيرها من النساء مهما كانت فتنتهن، إذ تشعر بأنه ذو شخصية قوية، وأنه أكبر من أن يفتن بامرأة هي أساساً تسعى لأن تكون محط نظره ونظر أمثاله من الرجال، فإن لم يلقي لها بالاً، كبر في عينها.
- الرجل الذي يكتفي بزوجته عن نساء العالم: قطعاً أن المرأة تفضل الرجل الذي لا يفكر مجرد التفكير بالارتباط بأخرى، ويجد في زوجته ما يكفيه عن نساء العالم، والذي يؤكد لها باستمرار وفي كل مناسبة انه من المستحيل أن يقدم يوماً على الزواج بأخرى أياً كانت الأسباب وأنها المرأة الأولى والأخيرة في حياته.
- الرجل المبادر: عادة ما تكون المرأة هي المبادرة في التخطيط لقضاء إجازة الأسبوع أو الإجازة السنوية، أو حتى الخروج إلى عشاء رومانسي هادئ مع الزوج، وتحب المرأة أن تجد في زوجها الحماس ذاته، وأن لا يلبي رغبتها فقط لأنها تريد ذلك، بل أن يكون مبادراً، كأن يدعوها للخروج سوياً في رحلة ما أو عشاء يجمعهما معاً، وكذلك الأمر بالنسبة إلى الهدايا حيث تهتم المرأة عموماً بشراء هدية لزوجها في كل مناسبة، بينما قد يخذلها نسيان زوجها لمناسباتهما الخاصة، إذ تتمنى المرأة أن يطلب زوجها مثلاً في مناسبة زواجهما منها أن يخرجا سوياً إلى مكان ما، وأن يجلب لها هدية وإن كانت غير ثمينة، والغريب في الأمر أن المرأة وإن عودها زوجها بأن لا يأت لها بهدية إلا أنها تتأمل في كل مناسبة أن يتذكرها ولو بوردة.
- الرجل المسؤول: تتزوج المرأة متمنية أن تلقي بأعبائها على زوج تثق به، تضع رأسها على كتفه مطمئنة بأنه قائد المركب الذي لن يضيع ولن يُضيعها، يقف أمام أي تيار يواجه أسرتهما، ويبحر دوماً منشداً غد أفضل.
- الرجل الطموح الذي يتطلع دوماً إلى تحسين وضعه المادي والتعليمي على أن لا ينسيه طموحه زوجته، فلا يعلو وحيداً ويتركها بعيداً عنه، بل يأخذها معه في علوه.. ليتقدما سوياً نحو الأفضل، يدفعهما هدف مشترك يودان الوصول إليه معاً.
- تريده حليماً: إذ تعاني بعض النساء من سرعة غضب أزواجهن، والرجل الحليم يستوعب المرأة ويتفهم طبيعتها، ينقب عن مواطن الدفء والعاطفة داخلها، يتأنى في التعامل مع المشكلات التي تواجهه معها، يأخذ الأمور بروية، ويحسن التصرف أكثر من الرجل العصبي الذي قد يزيد الطين بلة.. وكم من البيوت تهدمت ووصلت إلى طريق مسدود بسبب عصبية الرجل.
- الرجل البيتوتي: تحب المرأة الرجل الذي يفضل الجلوس في البيت مع أسرته على الخروج مع أصدقائه و السهر معهم، والذي يحب إن خرج أن يصطحب أسرته معه.
- الرجل الأنيق: عادة ما يُطلب من المرأة التزين لزوجها، وأن تظهر أمامه في أحسن حلة، وقد يغيب عن ذهن الرجل أن المرأة التي جبلت على حب ذلك أيضاً تحب وترغب أن يبادلها الرجل بذلك، وأن يهتم بمظهره في البيت وخارجه، وأن يكون في نظرها أنيقاً وجذاباً، فالمرأة مرهفة الإحساس والمشاعر، والمظهر يؤثر بها كما يؤثر المضمون.
- الرجل الذي يدخل المطبخ: قد يكون من الغريب أن تدرج هذه الصفة مع الصفات السابقة إلا أن المرأة حقيقة تحب الرجل الذي يدخل المطبخ ويتعامل معه، إذ تعتبر المرأة أن تعامل الرجل مع الطبخ فن وإبداع بخلاف تعامل المرأة الذي يحدد بإطار الواجب والمسؤولية التي تفقده كثيراً من التجديد ، مما يجعل المائدة التي يعدها الرجل أكثر فناً وإبداعاً.
كما تعتبر المرأة الرجل الذي يدخل المطبخ دون تحرج، ولا يجد في ذلك ما يعيبه رجل متفتح واثق من نفسه، لا تكبله العادات والتقاليد، يفهم معنى الرجولة الحقيقي، يمد يد العون ويساعد زوجته، متأسياً بالمصطفى صلى الله عليه وسلم، فعن الأسود قال :سألت عائشة ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصنع في بيته؟ قال : كان يكون في مهنة أهله، فإذا حضرت الصلاة يتوضأ ويخرج إلى الصلاة) رواه مسلم والترمذي.
وعن عائشة رضي الله عنها قالت:]كان يخيط ثوبه ويخصف نعله ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم [ صلى الله على سيدنا محمد، صلى الله عليه وسلم.



منقول من موقع لها​
 
معلومات أحبه و يحبني
إنضم
13 أبريل 2008
المشاركات
106
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
بقلم انثى
---------------------------
نبتدأ باسم الله الرحمن الرحيم ...


المرأة .... مخلوقة رقيقة المشاعر وعاطفية وهذه فطرة وطبيعة لا يمكن إنكارها .... فهي الأم والأخت والزوجة والحبيبة .... وهي النصف الآخر اللي يكمل الرجل ... حتى وان أنكر هذه الحقيقة ..


المرأة مكانها قوي وواضح في المجتمع .... حتى الرسول صلى الله عليه وسلم عندما ...
قال " ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للبّ الرجل الحازم من إحداكن . رواه البخاري ومسلم . "

والمقصود بها إنها بالرغم من عاطفتها والتي تأثر في قراراتها ( فهذه رقة تميزها ولا تعيبها فهي زوجة وأم )

و تمر بفترة الحيض والنفاس وهذا يجعلها غير قادرة على الصلاة والصوم ....

إلا إنها قوية وعظيمة وتتحمل شتى أنواع العذاب والصبر في الدنيا .. ويقصد بهذا الحديث ليس التقليل من شأنها ... والذي فسر واستغل ضد المرأة ابشع استغلال ..

لدرجة أصبحت على طرف لسان العديد من الرجال ... بأنها ليست قادرة على تحمل مشقات الحياة والمسؤولية ...!!


عندما نتساءل ماذا تريد المرأة من الرجل ...!!

ونقارنه بالمقولة التي تقول " المرأة لا يمكن إرضائها !!

فهل هذا صعب معرفته ... أو استنتاجه ...!!؟؟

فهل المرأة صعب إرضائها ومعرفة ماذا تريد ....!!


طبعا لا .... المرأة مخلوقة شفافة ... تقول رأيها وماذا تريد ... بكل وضوح ... وبصراحة ... وهذا ما لا يحبه الرجال ..!!

المرأة .... إنسانه واقعية .... تحلم بحياة طبيعية ... تثبت بها نفسها ... وتستقر في جو أسري واجتماعي .. لأن هذه هي سنة الحياة ...


وماذا يأخذ تفكيرها ...
شي عادي يمكن استنتاجه بكل سهولة .... تكوين نفسها دراسيا ومهنيا .... لتحتل أرقى وانسب المراكز الاجتماعية بين الناس بالمجتمع وتكون ذاتها ..

بعد ذلك ... تتمناه زوج يكون لها سند في هذه الحياة زوج يعتمد عليه ....فبصريح العبارة تريد زوج يتمتع برجولة كاملة ... يخاف الله ...لأنه سيخافها أمام ربه ويحاسب تصرفاته معها ....

يكون لها حبيب أخ وأب ...
فالزواج لها ستر فهي مؤمنة وتخاف الله وتخشى الانحراف والضياع في هذا العالم المليء بالإغراءات والخراب ....

وهي إنسانه تضحي بجميع جوارحها وأشياء مهمة بحياتها في سبيل الحب ...
والرجل يطالبها بالمزيد المزيد ... ومع هذا يقول لا يمكن إرضائها !!

فهل المرأة تشعر بالفراغ العاطفي
نعم تشعر به ... لأنها رومانسية ولديها عاطفة وتحلم بالحب ... وتفكر بكل ما يمت للعاطفة بصلة .. وخيالية ..

هل نقول لها " الحب الحب الحب العشق العشق العشق " !!

وخاصة في هذا الوقت .. والذي أصبح لعبة يتسلى بها ...
في وقت أصبح للحب معاني كثيرة كل شخص يفسرها على حسب مزاجه ووفقا لحوائجه و ضروفه ...!!

لذلك تفكر بالزواج .. وفعلا هذا ما رأيته أن المرأة المتزوجة لا تعاني من الفراغ العاطفي .... لأنها تشبعه بزوجها وبيتها وأبنائها ...


طبعا ممكن بعض الرجال قرئوا هذا كلام وقالوا في نفسهم كلام فاضي .... الزواج يقتل الحب ...!!

لماذا يقتل الحب ..هل لأن به التزام وشرع وأبناء وامرأة لك وحدك ..!!



عجيب أمركم أيها الرجال ... تحبون المرأة وتعشقونها والكثير منكم يهربون منها وقت الجدية وعندما يرتبط الأمر بالزواج ...

وفجأة بعد مرور الوقت عندما ينزل عليهم الوحي ... يقررون الارتباط والزواج ...!!


ويا ريت قرار عن اقتناع ... فقط إرضاء لأهله .. وأصبح كبير بالسن !! فبهذه الطريقة شي طبيعي يقتل الحب ...

الزواج يعزز الحب .... ويتوجه بالحلال .... وهو مرتبط بكلا الطرفين بالمرأة والرجل ... لابد أن يسعون لإنجاح هذا الرابط والعلاقة الشرعية .....

ويضعون بالحسبان أنها ليست لعبة مؤقتة .... تنحل بالطلاق متى ما أرادوا ذلك ..!!


وعن مواصفات رجل أحلام كل فتاة ..... لابد أن يكون لديه أسلوبه بالكلام ورجولته وشخصيته الواضحة ... وهذا شي لا تختلف عليه المرأة ...

والشخصية تشكل لهم 80% ..... وما يغضبها بالرجل ... الكذب و بخله وفظاظته بالتعامل وعدم احترمه لها ....

أما الشكل والمال وغنى الشخص .... هذه أشياء ليست ضمن نطاق .. الأولويات لديها

أكثر شي يمكن أن يؤثر بالمرأة فهم الرجل لها ومعرفة كيفية معاملتها .... واحترام أنوثتها ...

نعم المرأة تريد رجل يهتم بها ويعطيها الكثير من الحب والكلام الجميل .... فهل هذا كافي ...!!


من هنا يعتقد الرجل أن المرأة لا يمكن إرضائها ..!!

وهو هنا لا يضع بالحسبان ... أن المرأة تريد رجل تعتمد عليه وقت الشدائد والفرح ... شخص تتقاسم معه حياتها يكون لها زوجا وأب لأبنائها ....


نعم تحلم بحفلة زفاف وشهر عسل وتحلم بالأمومة ...... حتى بالزواج كلام الحب والغزل ليس كافي إذا لم يكن هناك رجل يكون قادرا على المسؤولية ..


المرأة إنسانه ذكية .... على الرغم من سهولة خداعها لأنها عاطفية وسهلة المعشر بكلمة حلوة وابتسامة جذابة تنسى الحزن .... إلا أن عقلها كبير تفكر لأبعد الحدود .... وليس على المدى القصير ...

والمرأة كأي إنسان لديها نقاط ضعف .... وتكمن في أسرتها ....قلبها ورأيتها لبكاء وآلام الناس ... هوسها وحبها للوصول للكمال والمثالية في حياتها .. ( وهذا يخيف العديد من الرجال)

وتشعر بالأمان والراحة في بيتها ومملكتها الخاصة ... غرفتها أو عش الزوجية ..


ويعتقد الرجل أن الجنس من أولويات المرأة .. حتى عندما تغضب وتحزن ... يعتقد بأن بعد الاعتذار فيبادر بمراضاتها عن طريق الفراش !!

والجنس للمرأة ليس بأولوية ..!! إنما فطرة طبيعية لابد منها .... حيث حللها الشرع بالزواج ... فالزواج قسمة ونصيب وليس شي حتمي .... حيث العديد من الأشخاص تمر بهم الأيام والسنين بدون زواج ..

يعني من العيب أن نجعل الجنس يشكل حياتنا ويتحكم بها ..!!


والمرأة تحتقر ....الرجل الذي يحب بكل جوارحه مثلما يقول .. ويرفض الزواج بها .. بدون سبب وعذر مقبول يتقبله العقل ..... وتعتقد بأنه تافه ... لا يعرف ماذا يريد ...

فهو متخلف عقليا ... يترك حبيبته ... ويأخذ حبيبة غيره !!!

والشيء الذي لا يمكن إنكاره ... كثيرا منا سواء رجل وامرأة يمر بماضي .. والماضي هي طفولة ومراهقة ونضوج .. مرحلة تجمع الكثير الكثير من المواقف والذكريات .. والإنسان ليس بمعصوم من الخطأ ... ممكن أن يفعل الصواب والخطأ .. ولكن هل من المعقول جعل هذا الشي يلاحقنا أينما ذهبنا بحياتنا وتفكيرنا ...!!


وكون البنت لها ماضي هذا شي لا يحرج أبدا .. ممكن يضايق .. لكن تأكدي انك تعلمتي درس.. وانك تسعين للأفضل .. "وما يوأع إلا الشاطر"

فعيشوا الحاضر وتجنبوا أخطاء الماضي ... ومن لا يردكم لشخصكم فهذا شي راجع لعقليته

وما بلاش نتكلم بالماضي الماضي ده كان كولو جراح ...


وتمنياتي لكم بالتوفيق ،،،

-----------------------------منقول------------------------------
http://tasty-as-berry.blogspot.com/2005/12/blog-post_113425630108581867.html

 
معلومات أحبه و يحبني
إنضم
13 أبريل 2008
المشاركات
106
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
وصيّة والد لولده عند الزواج

أي بني : إنّك لن تنال السعادة في بيتك إلا بعشر خصال تمنحها لزوجك
فاحفظها عني واحرص عليها :



أما الأولى والثانية :
فإنّ النّساء يحببن الدلال ويحببن التصريح بالحب
فلا تبخل على زوجتك بذلك
فإن بخلت جعلت بينك وبينها حجاباً من الجفوة ونقصاً في المودة .



وأما الثالثة:
فإنّ النّساء يكرهنَ الرجل الشديدَ الحازم ويستخدمن الرجل الضعيف اللين
فاجعل لكل صفة مكانها
فإنّه أدعى للحب و أجلب للطمأنينة .



وأما الرابعة :
فإنّ النساء يُحببن من الزوج ما يحب الزوج منهنّ
من طيب الكلام وحسن المنظر ونظافة الثياب وطيب الرائحة
فكن في كل أحوالك كذلك
وتجنب أن تقترب من زوجتك تريدها نفسك و قد بلل العرق جسدك
وأدرن الوسخ ثيابك
فإنّك إن فعلت جعلت في قلبها نفوراً وإن أطاعتك
فقد أطاعك جسدها ونفر منك قلبُها .



أما الخامسة :
فإنّ البيت مملكة الأنثى وفيه تشعر أنّها متربعة على عرشها وأنها سيدة فيه
فإيّاك أن تهدم هذه المملكة التي تعيشها
وإياك أن تحاول أن تزيحها عن عرشها هذا
فإنّك إن فعلت نازعتها ملكها
وليس لملكٍ أشدّ عداوةً ممن ينازعه ملكه وإن أظهر له غير ذلك .



أما السادسة :
فإنّ المرأة تحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها
فإيّاك أن تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد
فإمّا أنت وإمّا أهلها فهي وإن اختارتك على أهلها
فإنّها ستبقى في كمدٍ تُنقل عَدْواه إلى حياتك اليومية .



والسابعة:
إنّ المرأة خُلِقت مِن ضِلعٍ أعوج وهذا سرّ الجمال فيها
وسرُّ الجذب إليها وليس هذا عيباً فيها ' فالحاجب زيّنه العِوَجُ '
فلا تحمل عليه إن هي أخطأت حملةً لا هوادة فيها
تحاول تقييم المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها
ولا تتركها إن هي أخطأت حتى يزداد اعوجاجها
وتتقوقع على نفسها فلا تلين لك بعد ذلك ولا تسمع إليك
ولكن كن دائما معها بين بين .



أما الثامنة :
فإنّ النّساء جُبلن على كُفر العشير وجُحدان المعروف
فإن أحسنت لإحداهنّ دهراً ثم أسأت إليها مرة
قالت: ما وجدت منك خيراً قط
فلا يحملنّك هذا الخلق على أن تكرهها وتنفر منها
فإنّك إن كرهت منها هذا الخلق رضيت منها غيره ..



أما التاسعة :
فإنّ المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي والتعب النفسي
حتى إنّ الله سبحانه وتعالى أسقط عنها مجموعةً من الفرائض
التي افترضها في هذه الحالات
فقد أسقط عنها الصلاة نهائياً في حالة الحيض وفترة النفاس
وأنسأ لها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها ويعتدل مزاجُها
فكن معها في هذه الأحوال ربانياً
كما خفف الله سبحانه وتعالى عنها فرائضه أن تخفف عنها طلباتك وأوامرك .



أما العاشرة :
فاعلم أنّ المرأة أسيرة عندك
فارحم أسرها وتجاوز عن ضعفها
تكن لك خير متاع وخير شريك ....
 
معلومات أحبه و يحبني
إنضم
13 أبريل 2008
المشاركات
106
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
يدعي الرجل أنه عندما تصبح المرأة أمامك واضحة مفهومة ككتاب مفتوح وتدرك أنت ما تريده هي منك تكون قد بلغت سنا لا يسمح لك بصرك فيها بالقراءة ويصر الرجل أن يقنع المرأة قبل الرجل بأن المرأة نواياها مدسوسة .. ورغباتها متضاربة .. وعقلها متناقص.. واحتياجاتها متلبكة .. وعواطفها مرتبكة .. وقدراتها نحيلة .. وقراراتها متأرجحة .. ومشاعرها متداخلة .. ومزاجها تارة من تسنيم وتارات من أخر من حميم .
إنها على بلاطة مخلوق عجيب ذات خلطة مضطربة التكوين تستعصي على الاستيعاب والتجميع .
والرجل يحدث الرجل تلو الرجل بأنه يكون واهماً وابن واهم لو ظن يوماً أنه يفهم ماذا تريد المرأة ؟؟
بمنطق العدالة الإلهية يفقد هذا الإدعاء ما يسوغه ، فقد خلق الله الناس في أحسن تكوين روحياً وعقلياً وجسدياً وبما ان المرأة لها عقل وعينان ورأس ، حتما ستتعامل مع الرجل بما يتعامل به الناس . وبمنطق الثعالبة فإن ادعاء الجهل حيلة يروغون بها عن المساءلة ، فعلى مر العصور تعمد الرجل أن يرسخ ويورث مفهوم المرأة الفزورة ليركن إلى هذا المفهوم الملفق ويتخذه قناة يمرر إلى المرأة خلالها ما يحلو له من فنون التجاهل والإهمال والخذلان والتنصل والتقصير إلى الوصاية والسلب والقمع والسيطرة والعنف والتجبر ..
ليس من المستحب اليوم أن أتحدث عن العنف فرائحة الدماء التي تهب من بيت حانون والتي أصبحت جزءا من مركب الأكسجين جبَت وتضاءلت عندها كل أشكال العنف الممكن تخيله على الأرض .
سأحن علينا واتلطف بقصة لطيفة عن تمجيد مفهوم المرأة الفزورة في أسطورة الملك آرثر ، وهو الفارس الذي استطاع أن يجمع الفرسان من حوله لتوحيد الجزر البريطانية خلال عصور أوروبا المظلمة والذي اشتهر بسيد الفرسان والممثل الأكبر لأخلاق الفروسية وآدابها وهو الذي ابتكر المائدة المستديرة في إشارة للمساواة والديقراطية ليكون المتقدم بين متساوين ليلغي بذلك مفهوم
(( الفوق )) ويعزز مفهوم (( الأمام )) ممثلا بذلك القدوة لا التسلط ولا الاستغلال ،,,
عندما وقع هذه الملك أسيراً كان المونارك الذي سجنه مبهورا بنبله ورفعة أخلاقه، فعرض عليه أن يعدل عن قتله مقابل الإجابة على سؤال واحد ,, وأمهله سنة كاملة ليأتيه بالإجابة وإلا فالمشنقة ستحتفل بعناق عنقه النبيل ,,
وكان السؤال : (( ما الذي تريده المرأة حقاً )) ؟؟

بدا السؤال عويص الإجابة على الملك آرثر ولكن بما أن العثور على إجابته أفضل من الموت قبل آرثر العرض وعاد إلى بريطانيا وأخذ يبحث عن إجابة صحيحة مقنعة عند الأميرات والقساوسة والقضاة والحكماء ولم يوفق ,,,
نصحه الكثيرون أن يسأل الساحرة العجوز فهي الوحيدة التي تملك الإجابة ,, أشرق صباح اليوم الأخير من السنة المحددة ولم يبق أمام الملك آرثر غير الساحرة التي وافقت على إجابة السؤال مقابل سعر باهظ جداً وهو ان يزوجها آرثر صديقه الفارس المخلص السير لانسولت .,,,
رفض الملك آرثر أن يكون صديقه الثمن المدفوع لحياته وآثر الموت على ان يزج بصديقه إلى ساحرة عجوز حدباء منكوشة الشوشة متوترة الأنف في فمها سن واحدة تصدر منه رائحة مقززة واصوات مفززة .,,,
علم لانسولت بطلب الساحرة وأصر على الزواج انقاذا لحياة صديقه الملك آرثر ,, وأقام لها لانسولت حفلا كبيراً وفي الحفل أجابت الساحرة الملك آرثر على سؤاله ::::
(( ما الذي تريده المرأة حقا؟؟ )) تريد (( أن تكون المسؤولة عن حياتها )) ,,,,,,,
علم الجميع أن الساحرة قالت حقيقة لا مراء فيها وكانت
هي الإجابة التي منعت المونارك من شنق الملك آرثر ,,,,,,,
انتهت مراسيم الزواج وحانت ساعة الاحتضار والتضحية الحقيقية للانسولت مع الساحرة المثيرة لغرائز الإشمئزاز ,,,, فتح لانسولت باب غرفته وإذا به يفاجأ بامرأة طاغية الجمال فسألها عن سبب هذا التحول غير المتوقع فقالت له :::
بما انك كنت كريما نبيلا معي حين ظهرت لك على شكل ساحرة قبيحة فإني سأعيش معك امرأة فاتنة لنصف اليوم وساحرة بشعة للنصف الآخر من اليوم ؟؟ فكيف تريدني ؟؟ جميلة في النهار وقبيحة في الليل أم العكس ؟؟
تحير لانسولت أمام هذه المعضلة، هل يريدها امرأة إذا تعايش معها ونظر إلى وجهها اثناء النهار أسرته وإذا قابلها في الليل تحت ضوء الشموع أفزعته أم يرضى ببشاعتها نهاراً على أن يستأنس برقتها ويضيع في خطوط يدها ليلا ..

والآن المونارك طرح سؤالا وأجابه الملك آرثر ... والساحرة طرحت سؤالا وسيجيبها لانسولت لاحقا ,,,, وعطفا على سؤال الساحرة سأطرح أنا مايلي :::::::::
س :: لو كنت زوجا للساحرة ماذا تختار ؟؟

س :: ولو كنت ساحرة ماذا تتوقعين من زوجك أن يختار ؟؟؟؟

الحقيقة أن رد الساحرة وبما أنها كذلك فهو رد فلسفي أكثر مما هو شرعي ,,
ما ذا قال لها لانسولت وماذا كان جواب الساحرة ؟؟؟؟
بناء على علم لانسولت بإجابة الساحرة على
سؤال الملك آرثر ,,(( ما الذي تريده المرأة حقاً؟؟ )) ,,
عندما أجابته قائلة :: ,, (( تريد ان تكون المسؤولة عن حياتها )) ,,
بناء على علمه بذلك قال لها ::
الأمر لك فحددي بنفسك متى يروق لك أن تكوني جميلة , ومتى يستهويك أن تكوني قبيحة ,,
عندها أعلنت الساحرة أنها ستكون جميلة في الليل والنهار ,,
لأنه احترم حاجتها إلى صنع قراراتها في ما يخصها من حياتها ,,

الشاهد من الأسطورة ::

أن في داخل المرأة حتى لو كانت ساحرة أنثى بديعة فاتنة ,,
وفي داخل الرجل فارس شهم كريم نبيل ,,
والمرأة عندما تتأكد من شدة حبها للرجل ,, فإنها تعيد ترتيب استراتيجياتها فتحبه قليلا .. قليلا ..
وتفهمه كثيرا وما على الرجل إلا أن يصرف عليها الجزء المطلوب من عقله وقلبه وجيبه حتى تحبه وتفهمه أكثر ,,

فلقد استهلك الرجل كماً من العصور والأزمان بما يكفيه ليكف عن المراوغة ويسلم بما تريد المرأة ,,
هذا هو الرد على السؤال ::
(( ما الذي تريده المرأة حقاً ؟؟؟ ))
 
معلومات أحبه و يحبني
إنضم
13 أبريل 2008
المشاركات
106
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
اخواتي ...جزاكم الله خيرا
اختي كبرياء امراة .... رائع اسمك...ما شاء الله .... ووفقتي في اختياره...
 
التعديل الأخير:

من نحن ؟؟

موقع نسوة : هي شبكه عربيه تهتم بكل ما يخص المرآه وحياتها اليوميه يعمل منذ سنوات لمساعدة والمساهمه في انجاح كافة الامور الحياتيه للمرآه العربيه