معلومات Woody Rose
- إنضم
- 17 ديسمبر 2015
- المشاركات
- 290
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
- العمر
- 31
مضت الليله على خير ولم تفتح ليلى مع وائل موضوع الاتصال الذي ادعى انه اتصال خارجي .... في اليوم التالي اتصل لها اخوها احمد واخبرها عن اسم الفتاه وعنوان اقامتها ومكان عملها ... قالت له ليلى انها تريد مساعدته في هذا الموضوع لانها وحدها لا تستطيع عمل شئ وستخبره فيما بعد بما يقوم به ,,, رحب احمد بمساعده اخته واوصاها الا تتوانى عن طلب أي شئ فهو حاضر وبالخدمه ...
حينما قرأت ليلى اسم الفتاه انهارت باكيه , فلا بد للضعف من لحظات يتسلل بها الى قلب الانسان الا انها كفكفت دموعها وحاولت ان تفكر في خطه تخلصها من
عبير الى الابد ...
وقفت امام المراه ونظرت لنفسها مليا ,, ماذا تحتاج لتغير في شكلها ؟؟؟ نظرت الى اسنانها التي بدأت بالحفاظ عليها والنتيجه جليه وواضحه ,, ولكنها اتصلت في احدى العيادات واخذت موعد لطبيب الاسنان ...
اتصلت بوائل كي تخبره انها ستخرج الا انه لم يرد عليها ,, ذهبت للعياده وطلبت من الطبيبه ان تقوم ببرنامج تبييض للاسنان بالاضافه الى فحص سلامه اسنانها ...عاد وائل من العمل ولم يجد زوجته اتصل به مرارا وتكرارا وهي لاتجيب ,, انشغل عليها واخذ يتصل ويتصل وما من مجيب ,, بعد ان انتهت وزال عنها
مفعول التخدير نظرت لهاتفها النقال وبه 10 مكالمات , عاولت الاتصال بوائل على الفور والذي كان قلقا عليها واخبرته انها في عياده الاسنان تقوم بفحص دوري لاسنانها ,, في البدايه كان وائل يستغرب من كل تغير ويستكثره عليها الا انه مع الوقت تعود على الامور المفاجأه في مشوار زوجته نحو التغيير ...
عادت ليلى الى البيت واخذت حمام ساخن وعبات البنيو بالرغوه والماء واخذت تفكر في خطه محكمه ,, خطرت ببالها فكره وانتظرت خروج وائل كي تتصل وتخبر اخاها
بالفكره ...
بعد ان خرج زوجها اتصلت مباشره على احمد وطلبت منه ان يراقب الفتاه جيدا الى اين تذهب وماذا تفعل ؟؟ وان يقوم بتصوير كل امر غريب او مريب تقوم به ,, مثلا ان كانت تذهب لاماكن مشبوهه او ان كانت تقابل شخص اخر غير وائل او او او ,,, وهذه المرحله الاولى من الخطه ويترتب على هذه المرحله مراحل اخرى ,,, وافق احمد وبدأ في مشوار مراقبه عبير ...
في هذه الفتره كانت ليلى تحاول ان تستميل وائل نحوها ولا تدع أي فرصه لعبير كي تاخذه منها سواء في الفراش او غيره ... كانت تصغي لاحاديث البنات في الجامعه باهتمام وتحاول ان تأخذ ما يناسبها وتترك مالا يناسبها واكتشفت ان اختيار الرجل لزوجته الملابس الداخليه امر بديهي وعادي عند صديقاتها الا هي التي كانت تخجل من ذلك وتعتبره عيب ...
وضعت لنفسها خطه للاهتمام بالنفس ,, كانت تذهب للصالون بانتظام كل 10 ايام ,, بالاضافه الى اهتمامها المنزلي ببشرتها وشعرها ....
ذات يوم قالت لزوجها : حبيبتي ممكن نطلع الليله ؟؟ اجابها بالنفي لانه سيكون مشغول الا نها اخذت وعد منه بدلع ان يخرجا مع بعضهما في الليله التاليه ,, كان لها ما ارادت وقصدا احدى المجمعات , اثناء تجولهما في المجمع التجاري طلبت منه الدخول معها لاحدى محلات الملابس الداخليه التي كانت تخجل منها في السابق ولكن البكيني الذي رأته في الدرج غير كل مفاهيمها وساعدها على التحول السريع في هذه الناحيه ,, دخل معها واختار لها على ذوقه وبالطبع دفع قيمه المشتريات بعد ذلك ,,
بعدها دخلت معه الى محل للعطور والكريمات ,, وطلبت منه ان يختار لها بعض الروائح التي تعجبه ,, عادت الى البيت بحصيلتها الجديده من الملابس والعطور ,, وقبل ان ينام لبست له احد الاطقم التي اشتراها على ذوقه ووضعت عطر من العطور ,, كان سعيدا جدا بها وبوزنها الجديد حتى انه قال لها : يكفيك نزولا في الوزن جسمك هكذا يعجبني جدا ......طبعا ثقفت نفسها جنسيا جيدا من خلال الكتب او الانترنت او حتى احاديث صديقاتها ,, في البدايه كانت تستنكر كل شئ ولكنها حينما تطبق وترى المفعول وسعاده زوجها كانت تتشجع وتقدم على المزيد ...
بعد ان انتهيا قدمت له كوب عصير برتقال بارد وخاطبته قائله : حبيبي ممكن نسافر نغير جو ؟؟
وعدها بالتفكير في الموضوع ..
كانت ليلى منشغله بحياتها الجديده في الدراسه الجامعيه والصديقات والنادي الرياضي ,, حتى انها قل تواجدها في البيت عن السابق وكان زوجها قلقا من هذا التغير في السابق حينما يعود كان يراها امامه والان اما ان تكون مع صديقاتها او في النادي او في بيت والدها ,,,ذات يوم استأذنته بالذهاب مع اسرتها الى الشاليه , وافق هو وكانت رحلتها لمده 3 ايام ,, كان الشاليه في منطقه لا يغطيها استقبال الهاتف النقال ,, لم تكلمه طوال هذه الايام وكانت منشغله عنه وبالمقابل كان هو مشغول البال وكلما اتصل له كان هاتفها مغلق ,, حتى انه اتصل في اخيها الكبير الذي لم يذهب معهم واخذ ارقام كل العائله وكلما كان يتصل لا يجد احدا وفي النهايه اخذ عنوان الشاليه وقصده وتفاجأت ليلى من قدومه واخبرها انه خاف عليها واصابه القلق وطلب منها ان تعود معه الا انها رفضت وقالت انها مستمعه بوقتها في البحر مع الاهل ,,, الحت عليه والدتها الطيبه بتناول الغداء معهم ووافق تحت اصرار الاهل ,, بعد الغداء دخلت ليلى لاحدى الغرف كي تقوم بتنويم ابنتها ,, في هذا الوقت اراد وائل ان يغادر وقصد الغرفه كي يسلم عليها ,, جلس معها قليلا وفجأه قالت له : يالله روح ابي ابدل ملابسي ,, قال لها وما المانع انا زوجك ,, كانت الغرفه منيره لانها تطل على البحر والشمس ساطعه بها ,, تذكرت ايام غفلتها حينما كانت تحرمه من رؤيه جسمها في النور وقامت وبدلت ملابسها بكل دلع امامه في ضوء الشمس بالطبع تعلمن ما حصل بعدها ويقضي اليوم بطوله معها ...
بعد ان انتهت الرحله كانت مشغوله بامتحاناتها وكانت منهمكه في الدراسه كي تحصل على مجموع قوي ولا تترك لوائل فرصه لمنعها من الجامعه ... بعد انتهاء الامتحانات طلب منها ان يخرج معها للعشاء الا انها رفضت بكل لطف وقالت له انها ستقوم بعمل حفله مع صديقاتها بمناسبه انتهاء الامتحانات هذه الليله ووعدت بالخروج معه يوم اخر ...في الليل ذهبت الى بيت صديقتها وكانت في ابهى حله ترتدي فستان قصير مرتب وجميل لونه ازرق سماوي ,,ابدى اعجابه بها وبالفستان وبذوقها ,,, وصلها لبيت صديقتها وكان كل ساعه يتصل بها وهي لا ترد لانها مشغوله بالحفله مع صديقاتها ,في الاخير اتصلت به في وقت متأخر كي ياتي لياخذها .... عادت معه في السياره وهي سعيده وعلى غير عادتها السابقه لم تحكي له ما جرى او ماحدث ,, حتى انه كان يسالها وتجيبه باجابات قصيره ....
في اليوم التالي كانت تخطط لدعوه صديقاتها في شقتها و فجأه رن هاتفها وكان المتصل احمد ,,, كان يحمل اخبارا ومفاجاّت ....
حينما قرأت ليلى اسم الفتاه انهارت باكيه , فلا بد للضعف من لحظات يتسلل بها الى قلب الانسان الا انها كفكفت دموعها وحاولت ان تفكر في خطه تخلصها من
عبير الى الابد ...
وقفت امام المراه ونظرت لنفسها مليا ,, ماذا تحتاج لتغير في شكلها ؟؟؟ نظرت الى اسنانها التي بدأت بالحفاظ عليها والنتيجه جليه وواضحه ,, ولكنها اتصلت في احدى العيادات واخذت موعد لطبيب الاسنان ...
اتصلت بوائل كي تخبره انها ستخرج الا انه لم يرد عليها ,, ذهبت للعياده وطلبت من الطبيبه ان تقوم ببرنامج تبييض للاسنان بالاضافه الى فحص سلامه اسنانها ...عاد وائل من العمل ولم يجد زوجته اتصل به مرارا وتكرارا وهي لاتجيب ,, انشغل عليها واخذ يتصل ويتصل وما من مجيب ,, بعد ان انتهت وزال عنها
مفعول التخدير نظرت لهاتفها النقال وبه 10 مكالمات , عاولت الاتصال بوائل على الفور والذي كان قلقا عليها واخبرته انها في عياده الاسنان تقوم بفحص دوري لاسنانها ,, في البدايه كان وائل يستغرب من كل تغير ويستكثره عليها الا انه مع الوقت تعود على الامور المفاجأه في مشوار زوجته نحو التغيير ...
عادت ليلى الى البيت واخذت حمام ساخن وعبات البنيو بالرغوه والماء واخذت تفكر في خطه محكمه ,, خطرت ببالها فكره وانتظرت خروج وائل كي تتصل وتخبر اخاها
بالفكره ...
بعد ان خرج زوجها اتصلت مباشره على احمد وطلبت منه ان يراقب الفتاه جيدا الى اين تذهب وماذا تفعل ؟؟ وان يقوم بتصوير كل امر غريب او مريب تقوم به ,, مثلا ان كانت تذهب لاماكن مشبوهه او ان كانت تقابل شخص اخر غير وائل او او او ,,, وهذه المرحله الاولى من الخطه ويترتب على هذه المرحله مراحل اخرى ,,, وافق احمد وبدأ في مشوار مراقبه عبير ...
في هذه الفتره كانت ليلى تحاول ان تستميل وائل نحوها ولا تدع أي فرصه لعبير كي تاخذه منها سواء في الفراش او غيره ... كانت تصغي لاحاديث البنات في الجامعه باهتمام وتحاول ان تأخذ ما يناسبها وتترك مالا يناسبها واكتشفت ان اختيار الرجل لزوجته الملابس الداخليه امر بديهي وعادي عند صديقاتها الا هي التي كانت تخجل من ذلك وتعتبره عيب ...
وضعت لنفسها خطه للاهتمام بالنفس ,, كانت تذهب للصالون بانتظام كل 10 ايام ,, بالاضافه الى اهتمامها المنزلي ببشرتها وشعرها ....
ذات يوم قالت لزوجها : حبيبتي ممكن نطلع الليله ؟؟ اجابها بالنفي لانه سيكون مشغول الا نها اخذت وعد منه بدلع ان يخرجا مع بعضهما في الليله التاليه ,, كان لها ما ارادت وقصدا احدى المجمعات , اثناء تجولهما في المجمع التجاري طلبت منه الدخول معها لاحدى محلات الملابس الداخليه التي كانت تخجل منها في السابق ولكن البكيني الذي رأته في الدرج غير كل مفاهيمها وساعدها على التحول السريع في هذه الناحيه ,, دخل معها واختار لها على ذوقه وبالطبع دفع قيمه المشتريات بعد ذلك ,,
بعدها دخلت معه الى محل للعطور والكريمات ,, وطلبت منه ان يختار لها بعض الروائح التي تعجبه ,, عادت الى البيت بحصيلتها الجديده من الملابس والعطور ,, وقبل ان ينام لبست له احد الاطقم التي اشتراها على ذوقه ووضعت عطر من العطور ,, كان سعيدا جدا بها وبوزنها الجديد حتى انه قال لها : يكفيك نزولا في الوزن جسمك هكذا يعجبني جدا ......طبعا ثقفت نفسها جنسيا جيدا من خلال الكتب او الانترنت او حتى احاديث صديقاتها ,, في البدايه كانت تستنكر كل شئ ولكنها حينما تطبق وترى المفعول وسعاده زوجها كانت تتشجع وتقدم على المزيد ...
بعد ان انتهيا قدمت له كوب عصير برتقال بارد وخاطبته قائله : حبيبي ممكن نسافر نغير جو ؟؟
وعدها بالتفكير في الموضوع ..
كانت ليلى منشغله بحياتها الجديده في الدراسه الجامعيه والصديقات والنادي الرياضي ,, حتى انها قل تواجدها في البيت عن السابق وكان زوجها قلقا من هذا التغير في السابق حينما يعود كان يراها امامه والان اما ان تكون مع صديقاتها او في النادي او في بيت والدها ,,,ذات يوم استأذنته بالذهاب مع اسرتها الى الشاليه , وافق هو وكانت رحلتها لمده 3 ايام ,, كان الشاليه في منطقه لا يغطيها استقبال الهاتف النقال ,, لم تكلمه طوال هذه الايام وكانت منشغله عنه وبالمقابل كان هو مشغول البال وكلما اتصل له كان هاتفها مغلق ,, حتى انه اتصل في اخيها الكبير الذي لم يذهب معهم واخذ ارقام كل العائله وكلما كان يتصل لا يجد احدا وفي النهايه اخذ عنوان الشاليه وقصده وتفاجأت ليلى من قدومه واخبرها انه خاف عليها واصابه القلق وطلب منها ان تعود معه الا انها رفضت وقالت انها مستمعه بوقتها في البحر مع الاهل ,,, الحت عليه والدتها الطيبه بتناول الغداء معهم ووافق تحت اصرار الاهل ,, بعد الغداء دخلت ليلى لاحدى الغرف كي تقوم بتنويم ابنتها ,, في هذا الوقت اراد وائل ان يغادر وقصد الغرفه كي يسلم عليها ,, جلس معها قليلا وفجأه قالت له : يالله روح ابي ابدل ملابسي ,, قال لها وما المانع انا زوجك ,, كانت الغرفه منيره لانها تطل على البحر والشمس ساطعه بها ,, تذكرت ايام غفلتها حينما كانت تحرمه من رؤيه جسمها في النور وقامت وبدلت ملابسها بكل دلع امامه في ضوء الشمس بالطبع تعلمن ما حصل بعدها ويقضي اليوم بطوله معها ...
بعد ان انتهت الرحله كانت مشغوله بامتحاناتها وكانت منهمكه في الدراسه كي تحصل على مجموع قوي ولا تترك لوائل فرصه لمنعها من الجامعه ... بعد انتهاء الامتحانات طلب منها ان يخرج معها للعشاء الا انها رفضت بكل لطف وقالت له انها ستقوم بعمل حفله مع صديقاتها بمناسبه انتهاء الامتحانات هذه الليله ووعدت بالخروج معه يوم اخر ...في الليل ذهبت الى بيت صديقتها وكانت في ابهى حله ترتدي فستان قصير مرتب وجميل لونه ازرق سماوي ,,ابدى اعجابه بها وبالفستان وبذوقها ,,, وصلها لبيت صديقتها وكان كل ساعه يتصل بها وهي لا ترد لانها مشغوله بالحفله مع صديقاتها ,في الاخير اتصلت به في وقت متأخر كي ياتي لياخذها .... عادت معه في السياره وهي سعيده وعلى غير عادتها السابقه لم تحكي له ما جرى او ماحدث ,, حتى انه كان يسالها وتجيبه باجابات قصيره ....
في اليوم التالي كانت تخطط لدعوه صديقاتها في شقتها و فجأه رن هاتفها وكان المتصل احمد ,,, كان يحمل اخبارا ومفاجاّت ....