كلمات أعتبرها أجمل ما قرأت حتى الآن
.كلمات أعتبرها أجمل ما قرأت حتى الآن
... وددت أن أشارككم فيها
... لكن أتمنى و أنتم تقرءوها أن تقرءوا ما بين السطور
... لكن أتمنى و أنتم تقرءوها أن تقرءوا ما بين السطور
... العلاقات - بجميع أنواعها – كالرمال بين يديك
... فإذا أمسكت بها بيدٍ مرتخية و منبسطة ستظل الرمال بين يديك
و إذا قبضت يد و ضغطت عليها بشدة لتحافظ على الرمال سالت من
... بين أصابعك
... و قد يبقى منها شيء في يدك
... فإذا أمسكت بها بيدٍ مرتخية و منبسطة ستظل الرمال بين يديك
و إذا قبضت يد و ضغطت عليها بشدة لتحافظ على الرمال سالت من
... بين أصابعك
... و قد يبقى منها شيء في يدك
... و لكنك ستفقد معظمها
... و العلاقات كذلك
فإذا أمسكتها دون إحكام محافظاً على احترام الآخر و حريته فغالباً
... تستمر العلاقة كما هي
... ولكن إذا أحكمت قبضتك على العلاقة رغبة في التملك
... و العلاقات كذلك
فإذا أمسكتها دون إحكام محافظاً على احترام الآخر و حريته فغالباً
... تستمر العلاقة كما هي
... ولكن إذا أحكمت قبضتك على العلاقة رغبة في التملك
... فإن العلاقة ستأخذ في التلاشي إلى أن تفقدها نهائياً
... عندما تصاب بأي جرح عاطفي
... يبدأ الجسم في القيام بعملية طبيعية كالتي يقوم بها لعلاج الجرح
... دع العملية تحدث
... و ثق أن الله سبحانه و تعالى سيشفيك مما أصابك
... ثق أن الألم سيزول
... وعندما يزول ستكون أقوى و أسعد و أكثر إدراكاً ووعياً
... بعد فترة ستدرك الفارق الدقيق بين الإمساك بيد و تقييد روح
... ستدرك أن الحب لا يعني مجرد الميل
... يبدأ الجسم في القيام بعملية طبيعية كالتي يقوم بها لعلاج الجرح
... دع العملية تحدث
... و ثق أن الله سبحانه و تعالى سيشفيك مما أصابك
... ثق أن الألم سيزول
... وعندما يزول ستكون أقوى و أسعد و أكثر إدراكاً ووعياً
... بعد فترة ستدرك الفارق الدقيق بين الإمساك بيد و تقييد روح
... ستدرك أن الحب لا يعني مجرد الميل
... و الصحبة لا تعني الأمان
... و الكلمات ليست عقوداً
... و الهدايا ليست وعوداً
... و ستبدأ في تقبل هزائمك برأس مرفوع و عينين مفتوحتين
... و صلابة تليق برجل و ليس بحزن الأطفال
و ستعرف كيف تنشئ كل طرقك بناءً على أرضية اليوم لأن أرضية الغد غيرمستقرة
... تماماً كبناء خططك عليها
... و ستعرف بعد فترة أنه حتى أشعة الشمس قد تحرق
... و الكلمات ليست عقوداً
... و الهدايا ليست وعوداً
... و ستبدأ في تقبل هزائمك برأس مرفوع و عينين مفتوحتين
... و صلابة تليق برجل و ليس بحزن الأطفال
و ستعرف كيف تنشئ كل طرقك بناءً على أرضية اليوم لأن أرضية الغد غيرمستقرة
... تماماً كبناء خططك عليها
... و ستعرف بعد فترة أنه حتى أشعة الشمس قد تحرق
... إذا تعرضت لها طويلاً
... و لذلك عليك بزرع حديقتك و تزيين روحك
... بدلاً من أن تنتظر من شخصٍ آخر أن يأتي إليك بالورود
... و ستعرف أن بإمكانك حفاً أن تتحمل
... و أنك بحق أقوى
... بدلاً من أن تنتظر من شخصٍ آخر أن يأتي إليك بالورود
... و ستعرف أن بإمكانك حفاً أن تتحمل
... و أنك بحق أقوى
... و أنك بحق شخص ذو قيمة
... و ستعرف و تعرف
... و ستعرف و تعرف
... فمع كل وداع ستتعلم
... الحب الحقيقي لغيرنا يعني أن لا نشترط فيه أية شروط
... كما أنه يعني القبول الكامل بل و الإحتفاء بشخصيته كما هي
... البعض يدخلون حياتنا و يخرجون منها سريعاً
... و البعض الآخر يعايشنا لفترة تاركاً بصمات في قلوبنا
... فالناس جميعاً لم و لن يكونوا شيئاً واحداً أبداً
... إذا قضيت وقتك في الحكم على أفعال الناس
... فلن تجد وقتاً لتحبهم
... فلن تجد وقتاً لتحبهم
يتطلب الأمر الكثير من الفهم و ض لفترة من التوتر في حياتي أجد أنأصدقائي هم
... أثمن ما لدي
... أثمن ما لدي
... قابلت اليوم صديقاً جديداً و عظيماً عرفني في الحال
... ومن الغريب أنه فهم كل ما قلته
... ومن الغريب أنه فهم كل ما قلته
... لقد استمع إلى مشاكلي و استمع إلى أحلامي
... و تحدثنا معاً عن الحب و الحياة
... و شعرت بأنه يقف إلى جواري أيضاً
... و لم أشعر بأنه يسيطر على شخصيتي
... فلقد كان يعرف ما أشعر به تماماً
... و بدا أنه يقبلني كما أنا
... و شعرت بأنه يقف إلى جواري أيضاً
... و لم أشعر بأنه يسيطر على شخصيتي
... فلقد كان يعرف ما أشعر به تماماً
... و بدا أنه يقبلني كما أنا
... و يقبل كل المشاكل التي أعاني منها
... فهو صديق لم يقاطعني في حديثي
... ولم يحتج إلى تعقيب
... فهو صديق لم يقاطعني في حديثي
... ولم يحتج إلى تعقيب
... كل ما كان يفعله هو أن يستمع إلي باهتمام دون أن يتحول ذهنه عني
... و أردت منه أن يعرف كم أقدر له هذا
... و لكن عندما ذهبت لأعانقه روعني شيء ما
... و لكن عندما ذهبت لأعانقه روعني شيء ما
... فقد مددت ذراعي
... و ذهبت لأحتضنه
... عندها أدركت أن صديقي الجديد لم يكن سوى المرآة
... عندها أدركت أن صديقي الجديد لم يكن سوى المرآة
فهل تستطيع أن تكون مرآةً لغيرك ؟!!
اسم الموضوع : كلمات أعتبرها أجمل ما قرأت حتى الآن
|
المصدر : المنتدى العام