كانت من جهة امال عائلتها تعرف بقصتها الا جدتها و اخاها ساندوها برغم كل شيئ لانهم يعرفون انها تحبه و دائما تقول ان لم اتزوجه ساقتل نفسي
فقررت امها و اخبرتها ان ياتي احمد و عائلته الى بيتا ليخطبك و سنرى كيف نقنع جدتك و اخاكي ان شاء الله
احمد اخبر امه ان تقول لابيه لكن امه كل مرة تلقى حجة لكي لا تخبره هكذا حتى مرة سنة
و كانت ام امال من جهتها تظغط عليها و تقول لها سيتكلمون عنا الناس و اخاك سيقتلك ان كان رجل ياتي بعائلته ......و اخوتها نفس الشيئ
و كانت في مشاكل مع احمد دائما لكن احمد ما بيده شيئ فكان بين نارين من جهة حبيبته و من جهة عائلته
كانت امال تتدهور صحتها يوم بعد يوم كانت لا تاكل و تبكي كثيرا
و في كل مرة يقول لها سناتي الاسبوع هذا الا و تعود خائبة الامل ذات مرة ذهبت امال لبيت احمد و تكلمت مع امه و اخوته كانت امال تعلم انها بهذا الفعل دست على كرامتها لكن ما بيدها حيلة
استقبلوها و رحبوا بها و اخبروها انه شيئ صعب ان يقنعوا ابو احمد لكن سيحاولوا
لكن كانت للاسف مجرد مسرحية خوفا ان يخصروا احمد إن لم يعاملوها جيدا
عادت الى منزلهم و كلها امل ان يتحقق حلما بعد عذاب طويل و سنين طويلة
مر شهر و شهرين و ثلاث لم ترى امال شيئ متغير
كان يخطبونها و لا تقبل بهم و عانت كثيرا من ظغوطات عائلتها
لما يكلمها احمد يقول لها اصبري زيدي اصبري قليلا كانت له مشاكل مع اهله ما دفعه في بعض الاحيان الى الشرب وكان ياتي الى بيتها ليلا
فقررت امها و اخبرتها ان ياتي احمد و عائلته الى بيتا ليخطبك و سنرى كيف نقنع جدتك و اخاكي ان شاء الله
احمد اخبر امه ان تقول لابيه لكن امه كل مرة تلقى حجة لكي لا تخبره هكذا حتى مرة سنة
و كانت ام امال من جهتها تظغط عليها و تقول لها سيتكلمون عنا الناس و اخاك سيقتلك ان كان رجل ياتي بعائلته ......و اخوتها نفس الشيئ
و كانت في مشاكل مع احمد دائما لكن احمد ما بيده شيئ فكان بين نارين من جهة حبيبته و من جهة عائلته
كانت امال تتدهور صحتها يوم بعد يوم كانت لا تاكل و تبكي كثيرا
و في كل مرة يقول لها سناتي الاسبوع هذا الا و تعود خائبة الامل ذات مرة ذهبت امال لبيت احمد و تكلمت مع امه و اخوته كانت امال تعلم انها بهذا الفعل دست على كرامتها لكن ما بيدها حيلة
استقبلوها و رحبوا بها و اخبروها انه شيئ صعب ان يقنعوا ابو احمد لكن سيحاولوا
لكن كانت للاسف مجرد مسرحية خوفا ان يخصروا احمد إن لم يعاملوها جيدا
عادت الى منزلهم و كلها امل ان يتحقق حلما بعد عذاب طويل و سنين طويلة
مر شهر و شهرين و ثلاث لم ترى امال شيئ متغير
كان يخطبونها و لا تقبل بهم و عانت كثيرا من ظغوطات عائلتها
لما يكلمها احمد يقول لها اصبري زيدي اصبري قليلا كانت له مشاكل مع اهله ما دفعه في بعض الاحيان الى الشرب وكان ياتي الى بيتها ليلا