عروس بائسةللغاية‏!‏

[$$ألق$$]

السلام عليكم والرحمة
في الحقيقةصديقتي الحميمةلديهامشكلةصعبه وانادائمامستشارتها الأمينةغيرأني هذه المرةاحترت جداوحزنت جداولم أجدخيرامنكم أستنيربرأيه أسأل الله أن يسعدكل من أبدت رأيا أونصحا ويوفقهادنياوأخرى ويسخرلهازوجهاولاترى حزناولاسوءا
المشكلةمتشعبةوسأختصرهاقدرالإمكان/
تزوجت من توسمت فيه صلاحا وخلقاومن أول أيامهايطلب منهافي الجنس أشياءجريئةكالمص والنطق بكلام صريح وختمهابالجنس الخلفي مع امتناعهاوبكائهاالمهم بعدجهدجهيدامتنع لكن يستخدم اصبعه أحياناوهكذا
كان يقول أنه لايتابع قنوات وإذبه يتابع أفلام ومسلسلات
يطالع في النساءويبدي إعجابه بلاحياءثم يسأل هل تغار وهي لاتأبه به بل تقول أنت وضميرك الصلاةفي البيت فرضين وفي الجماعةآخروقتها إن لم يكونو انتهوا
لايتخذ قراراويسمع لأهله ولأصدقائه كأنه وحي وهي لأ
أبدالم يكن طموحهاهكذاوأناصدمت كذلك ومشكلتها تتراءى لي ليل نهار وتؤرقني
لا أشعرحتى انه يحبهالربماسهل الوضع نوعا حساس جدا (زعول)بقوة
هي عروس لم تكمل الشهرين
أرجوممن تملك خبرةألاتحتفظ بهافأنامع إحساسي بالقهرلأجلهاتعطل التفكيرولم أستطع الحكم رجاءأريدمايريحني ويريحهاوفقكن الباري في أشداللهفةلآرائكن

 

[توتونجد]

الله يكون بعونها​

 

[$$ألق$$]

بنات وين همتكم فديتكم
تنصحونهابإيش تستمروياه تتركه أي شي بس بشوف آراؤكم ربي يصلح الحال

 

[الخنساء المعاصر]

اسال الله له الهدايه وعليها الجلوس والتفاهم معه يمكن يتغير اما الطلبات تلبي ماهو مقبول
وتوضح له حرمة اتيان المراه من دبرها بفتح فتاوى ابن بازومافيها شي المص او النطق الجريء
او استخدام الاصبع لاتكبر الامور

 

[فراشه الامل]

الله يعينها

 

[$$ألق$$]

عزيزتي الخنساء شكرالردك لكن لم تكبرها منيوم زواج يطلبها‏?فيهاصعوبه غيرطبيعية

 

[الجده الصغيره]

ليش فكرت بالطلااااق على طووول؟؟
ليش ماتفكر بصلاااحه؟...بإنها تكون سبب بعد الله في التزامه؟
ليش ماتحاول تبني جسور الحب بينها وبينه ؟..

خليها تجرب وصدقيني سواء نجحت او لااا ماراح تندم...

 

[رازيا]

غاليتي الله تبارك وتعالى حدد للعبد المسلم طريقة حياته وأنماط سلوكه حتى لا يضل ولا يغوى ولا ينحرف عن الطريق الذي فيه سعادته في الدنيا والآخرة، فقال الحق جل جلاله: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينًا}، ومن تمام الدين أن الله جعله كافيًا شافيًا لكل نواحي الحياة، فلا يوجد سلوك أو تصرف يبدر من الإنسان إلا وقد بيَّن الله له كيف يسلكه وكيف يتصرف فيه، وهذا البيان الذي بيَّنه الله تعالى هو الحق وهو الذي يتفق مع فطرة الإنسان وهو الذي فيه سعادته ونجاته في الدنيا والآخرة، كما قال تعالى: {فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى}، وقال جل جلاله: {من عمل صالحًا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون}.
والعمل الصالح هنا ليس معناه الصلاة والزكاة والصيام فحسب، وإنما كل عمل يلتزم فيه المسلم شرع الله تعالى فهو عمل صالح، حتى وإن كان في الأكل والشرب والبيع والكلام، وحتى إن كان في الجماع.
فالله الملك - تبارك وتعالى - جعل إتيان المرأة في موضع معين، فقال: {نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنَّى شئتم}، والحرث هنا هو الموضع الذي يكون منه الولد، وأما الدبر فيستحيل أن يكون منه الولد؛ ولذلك بيَّن النبي - صلى الله عليه وسلم - أن الجماع في الدبر انحراف عن الفطرة السوية، ويعرض الرجل والمرأة لعقاب الله تبارك وتعالى.
وعندما ينصرف الزوج عن الحلال إلى الحرام فإنه بذلك يعرض نفسه لغضب الله وعقابه، فإن الله يغضب على العبد إذا عصاه وخالف أمره، وقد منّ الله عليكما بالسعادة والتفاهم لاستقامتكم على شرعه، فإذا خالفتم أمره فإن تلك السعادة قد تزول، قال تعالى: {قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق} من الذي حرم الاستمتاع بالحلال؟ من الذي حرم الأكل أو الشرب وأن يلبس الإنسان لباسًا طيبًا وأن يعيش حياة طيبة؟ {قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة}.
وقد حدد الله تعالى لنا كيفية الاستمتاع بنعمه سبحانه، فكون الرجل يأتي امرأته في الموضع الشرعي المعروف فهذه عبادة، كما قال النبي عليه الصلاة والسلام: (وفي بضع أحدكم صدقة)، وكونه يأتيها في غير هذا الموضع فهذه معصية، فقد ورد في الحديث الصحيح عن النبي - عليه الصلاة والسلام - قال: (ملعون من أتى امرأته في دبرها)، ولذلك يصبح الزوج ملعونا بهذا الفعل، وإذا وافقته على رغبته دخلت في اللعن، واللعن هو الطرد من رحمة الله تعالى.
وهذا الفعل انحراف عن الفطرة السوية، فالله تبارك وتعالى جعل للشهوة قناة طبيعية تُستنفذ فيها، وجعل على ذلك أجرًا، بالإضافة إلى أن ذلك يؤذي المرأة، وحق المرأة في الجماع كحق الرجل، كما قال تعالى: {ولهنَّ مثل الذي عليهنَّ بالمعروف}، فإذا كان زوجك من حقه أن يستمتع فمن حقك أيضًا أن تستمتعي، وهذا المكان بالنسبة للمرأة مؤلم ويعتبر نوعا من العقاب، إلا أنها مع تكرار هذا الأمر قد تستمرئه، وبذلك تصبح ملعونة كزوجها تمامًا، فيجب عليك أن تبيني لزوجك أن هذا حرام شرعًا وتذكري له الحديث الوارد في ذلك.
والواجب عليك أن تلتزمي شرع الله حتى وإن غضب عليك، فإن النبي - عليه الصلاة والسلام - قال: (من أرضى الله بسخط الناس رضيَ الله عنه وأرضى عنه الناس)، وسوف تعود المياه لمجاريها ما دمت قد أرضيت الله تعالى، وأما لو أرضيت زوجك على حساب دينك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ومن أرضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس)، أي أنه عندما يتعرض لعقاب الله سيقول: لماذا لم تمنعيني؟ فتمسّكي بشرع الله، واعلمي أن هذا واجب شرعًا حتى وإن غضب عليك زوجك؛ لأنه لا يجوز لك أن تطيعيه في معصية الله؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق).
نسأل الله أن يهدي زوجك وأن يصلح حاله، وأن يصرف عنه هذا الكيد الشيطاني،

جاء في شُعب الإيمان للإمام البيهقي ، أن شُريحاً قال : ( إني لأصاب بالمصيبة فأحمد الله عليها أربع مرات . أحمده إذ لم تكن أعظم مما هي ، وأحمده إذ رزقني الصبر عليها ، وأحمده إذ وفقني للاسترجاع لما أرجوا فيه من الثواب ، وأحمده إذ لم يجعلها في ديني ) .
وتأملي قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( مَا يُصِيب الْمُؤْمِن مِنْ وَصَب وَلَا نَصَب ، وَلَا سَقَم وَلَا حَزَن ، حَتَّى الْهَمّ يُهِمّهُ ، إِلَّا كَفَّرَ اللَّه بِهِ مِنْ سَيِّئَاته )) ( رواه مسلم ) .
أرأيتِ أختي الصابرة أي خَيْرٍ أنتِ فيه ، أَنَظرتِ للصورة المشرقة فيما ابتلاكِ الله به ؛ إن كل وَجَعٍ لزِمكِ ( الْوَصَب ) ، وكل تَعَبٍ ( النَّصَب ) ، وكل ضيق وبكاء وألم وحسرة ومرض ( سَقَمٍ وحَزَن ) وكل غَمٍّ أم هَمٍّ ، كل ذاك تكفير لسيئاتك ، ورفعة في درجاتك ، وقربى لمولاك ، ولَبِنات لقصور تُشيَّد لكِ في مقعد صدق عند مليك مقتدر ، ولا تنسي قول أرحم الراحمين ، وخالق الخلق أجمعين : ( إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ )
1- نعم ، إذا صَحَّ ما بينكِ وبين الله ، فما عدا ذلك هَيِّنٌ ، ازدادي تقرباً إلى الله تعالى ، اطلبي رضاه بالمحافظة على الصلاة في وقتها ، وعليكِ بِبِرِّ والديك ، وليكن لكِ وِصال مع الصدقة ، ولترطِّبي لسانك بأذكار الصباح والمساء ، والله الله بالاستغفار ، يقول هرم بن حيان كما جاء في الزهد الكبير للبيهقي : ( ما أقبل عبد بقلبه إلى الله ، إلا أقبل الله بقلوب المؤمنين إليه ، حتى يرزقه مودّتهم ورحمتهم ) .
ثم عليك أختي بالدعاء وخصوصاً في صلواتك وخلواتك وآخر الليل ، وليكن بقلب منكسر ، وتذلل وافتقار لما عند الله . ( فإن العبد لا يملك لنفسه نفعا ولا ضرا إلا ما شاء الله، فأرشده تعالى إلى أن يسأله في كل وقت أن يمده بالمعونة والثبات والتوفيق ، فالسعيد من وفقه الله تعالى لسؤاله ؛ فإنه تعالى قد تكفل بإجابة الداعي إذا دعاه، ولا سيما المضطر المحتاج المفتقر إليه آناء الليل وأطراف النهار ) ( تفسير ابن كثير ج 1 ص 139 ) .
وقال وهب بن منبه رحمه الله : قرأت في الكتاب الأول: إن الله يقول: بعزتي إنه من اعتصم بي فإن كادته السموات ومن فيهن ، والأرض بمن فيها، فإني أجعل له من بين ذلك مخرجًا ( تفسير ابن كثير ج 6 ص 204 ) .
وقال الشاعر : وإني لأدعو الله والأمر ضيق ، على فما ينفك أن يتفرجا ، ورب أخ سدت عليه وجوهه ، أصاب لها لما دعا الله مخرجا .
فكلما رأيتِ زوجك مال إلى هذه المعصية ، ميلي أنت إلى مصلاكِ ؛ طاهرة ، منيبة ، خاشعة ، راجية ، مؤمنة أن فَرَجَ الله قريب ، أَلِحِّي على الله بالدعاء ، سليه مرة وثانية وعاشرة وألف ، ولا تقنطي من تأخُّر الإجابة ، وكُلَّما أطال زوجك في غَيِّه ، أطيلي أنتِ في مصلاك ، وفي تَودُّدك لربك ، واستجلاب مرضاته ، دعي دموعكِ تُهراق ليس على مَخَدَّتك ، بل دعيها تنساب خشية ورجاء في موقع سجودك ، ولاحظي قول يحي بن معاذ : ( من جمع الله عليه قلبه في الدعاء لم يَرُدُّه ) قال ابن القيم رحمه الله في الفوائد : ( إذا اجتمع عليه قلبه ، وصدقت ضرورته وفاقته ، وقوي رجاؤه ؛ فلا يكاد يُرد دعاؤه ) .
حَقِّقي هذه الأركان في الدعاء ، وخصوصاً في ثُلُث الليل الآخر ، يقول سبحانه وتعالى كما جاء في الحديث المتفق على صحته ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : (( يَتَنَزَّلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ ، يَقُولُ : مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ ؟ مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ ؟ مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ )) ، وأيقني بالاستجابة ، فإن الله تعالى يقول : ( فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ )( هود / 49 ) .
2- اقطعي كل شِجار أو مشاحنات أو خلافات بينكِ وبينه خلال هذه المدة ، بل وحتى تصرفاته السلبية لا تعترضي عليها ما دامت بعيدة عنك ، استقبليه بالابتسامة والترحاب ، وقَدِّمي له خدماتك بطيبة نفس ، ولا تنتظري استجابته أو مكافأتك على فعلك .
3- دعيه يراك بين الفينة والأخرى على مصلاك في ذكر ، أو قراءة قرآن ، أو صلاة ، أو دعاء .
4- انظري فيمن حولك من الأقارب ، ممن يُكِنُّ لهم تقديراً ، ادعيهم للتواصل معه ؛ فإن في ذلك قطع لعزلته السلبية ، وحبَّذا لو استطعت الوصول إلى إمام المسجد ، أو بعض الوجهاء حولكم .
5- حين وجوده معكِ في الفراش ، يمكنكِ إن رأيتِ ذلك ، مساعدته لقضاء حاجته معك ، في مرحلة متوسطة ، تنتزعه من شذوذه ، وتؤهله للبُعد الإيجابي الشرعي ، وذلك من خلال ثلاث صور :
الصورة الأولى :
يقول المولى القدير : ( نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ ) ( البقرة / 223 ) .
سُئل الإمام عبد الله بن شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب عن وطء المرأة من دبرها في قُبلها ؟
فأجاب : ( وطء المرأة من دبرها في قُبلها حلال ، كما فُسِرَ به قوله تعالى : ( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم ) ، أي مُقبلة أو مدبرة في صمام واحد ) ( الدرر السنية 7 / 254 ) .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية : ( والحرث هو موضع الولد ، فان الحرث هو محل الغرس والزرع ، وكانت اليهود تقول : إذا أتى الرجل امرأته من دبرها جاء الولد أحول !فأنزل الله هذه الآية ، وأباح للرجل أن يأتي امرأته من جميع جهاتها لكن في الفرج خاصة ، ومتى وطئها في الدبر وطاوعته عُزِّرا جميعا فإن لم ينتهيا وإلا فُرِّقَ بينهما كما يُفرَّقَ بين الرجل الفاجر ومن يَفجرُ به ) ( الفتاوى 32 / 267 ) .
وبما أن زوجكِ قد ابتلاه الله بعمل قوم لوط عليه السلام ، ومحاولته جِماعكِ في الدُّبر ، ولكون في هذا الأمر تقارباً بينكِ وبينه ، ولجواز ذلك ، فإني أوصي بتهيئة نفسك ، وتمكينه من الإيلاج من خلفك في المحل الطبيعي للمباشرة وهو ( القُبُل ) ، على أن يتم الاتفاق مسبقاً بينكِ وبينه على هذا الأمر .
الصورة الثانية :
المفاخذة ، في اللغة : مفاعلة ، يقال : فاخذ المرأة مفاخذةً : إذا جلس بين فخذيها أو فوقهما كجلوس المجامع ، ولا يخرج المعنى الاصطلاحي عن المعنى اللغويّ ، وذهب الفقهاء إلى أنّ ( مفاخذة الرّجل زوجته في غير الإحرام أو الحيض والنّفاس حلال بحائل أو بغير حائلٍ ) ( الموسوعة الفقهية ) .
ولذا يمكن أن تدعيه يُدخل ذَكَرَهُ بين فخذيك ، من أمامك أو من خلفك ، ويُنْزِل ، دون الدخول في الدبر أو القبل ، فالمفاخذة إحدى العلاجات المؤقتة لحالة زوجك .
الصورة الثالثة :
سئل فضية الشيخ محمد بن صالح العثيمين في لقاءات الباب المفتوح ، السؤال التالي :
ذكر الشيخ مرعي الكرمي في متن الدليل في كتاب النكاح : " وله أن يستمني بيدها " يعني : الزوجة ، فهل هذا الكلام صحيح ؟
فأجاب فضيلة الشيخ محمد : نعم صحيح ؛ لقوله تعالى : إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ [المعارج:30].
وعليه ؛ فإن رأيتِ أنتِ فعل ذلك ، وقَبِلته نفسك ، فلا تتركيه في الفراش يستمني لوحده ، بل شاركيه ، واجعليه يستمني بيدك ، فقد يكون هذا التواصل مدعاة للاقتراب بينكما .
وعلى العموم ، فالصورة الأولى ( إتيانك من خلفك في قبلك ) ، هذه حق له ، وأما ( المفاخذة ) و ( الاستمناء بيدك ) فترجعان إليك ، فإن رأيتِ قبولاً وراحة ، فأقدمي عليهما ، ولو لفترة محدودة ، ( 45 ) يوماً ، فترة مرحلة الاستصلاح ، وبعدها يمكن تقويم هذه الخطة ، والنظر في الخطوة التالية .
6- انظري إلى وقت ترينه طيب النفس ، مسرور الخاطر ، اجلسي إليه ، بعد أن تقدِّمي إليه بعض الشراب المناسب ، حَدِّثيه عن حُبُّكِ له ، ورغبتك أن تعيش ابنتكما او ابنكما اذا كان عندك اطفال حياة سعادة واستقرار ، اذكري أنَّكِ على استعداد أن تبذلي بين يديه كل ما يُسعده ، أشيري إليه أنَّكِ امرأة ، ولكِ من الحاجات النفسية والعاطفية مثل ماله أو أشد ، اطلبي إليه أن يعينكِ على نفسه ، وأن تُفْتَح صفحة جديدة ملؤها التعاون والحب .
بيتك بالوصف الذي ذكرتِ ليس بيت أسري ، هو جحيم من القاذورات والسلوكيات لا يُمكن أن تُحتمل
هل هذه حياة ، إنها حياة ذل وعذاب وشؤم ، وأما ابنتك ، فدعيها لله تعالى ، ( فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ) ( يوسف / 64 ) ، بل إن معيشة ابنتك بعيداً عن سلوكيات والدهم ، لاشك أنها أكثر خيراً وإيجابية . بل إني لأخشى أن تَشُب لتطَّلع على هذه الانحرافات ، فتتأثَّر تأثراً يصعب علاجه .
وقد يكون جزمك بطلب الطلاق خيرة لك وله ، وصلاحاً لأحوالك وأحواله ، وأذكرك بقول أرحم الراحمين ، وخالق الخلق أجمعين : (( وَإِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ وَكَانَ اللَّهُ وَاسِعًا حَكِيمًا )) ( النساء / 130 ) .
وأخيراً . . أذكركِ الله جبار السموات والأرض ، وأؤكد فيك حفظ نفسك وبُنَيَّتك من شياطين الإنس والجن ، فسعادتك في الدنيا والآخرة ، حيث ترين مرضاة الله تعالى ، فإذا حفظت نفسك ، حفظك الله ، ( احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ، وإذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك رفعت الأقلام وجفت الصحف )

 

[$$ألق$$]

عزيزتي رازيا
شكراجزيلا لك
وكلامك منطقي وعقلاني ولكن أشعرأن تركيزك أكثركان على الجماع من خلف فهل كان عن عمد‏?‏
وحقيقةماتركت شيئا لافض فوك وجعل الله لك بكل حرف حسنة
وأمامسألةالطلاق فتقتلني لأن مجتمعنالايرحم ولايرغب بها إلاكبيركأبيها ففي عرفنا المطلقةلوتسعةعشرعاما كما الكبيرةفأتألم حقاحين أفكرهكذا
عموما أزجي لك شكري ودعواتي لاعدمناك
فراشة/توتونجد/الجدةالصغيرة
شكرالتواجدكن

 

[لايمكن اصدق]

الله يكون في عون كل مكروب وتحاول تخبره ان الي يسويه حرام وتدعي رب العالمين يدلهاومن كان مع الله مايظل ولايشقى

 

[ღ لحن الحياة ღ]

أقرأي المشاكل في هذا القسم وستجبرينها على الصبر من هول ما ستقرأين !!!!

هناك المدمن والخائن والمريض النفسي و و و .... فلتحمد الله ...


موضوعها بسيط جدا ... ماتحتاجه هو التودد لزوجهـا فقط وبعدها سيتعلق بها ولن يغضبها ...وسيتقبل ما تريده ...

والتودد ليس بيوم ولا بشهر

ربما بعد سنوات فهم لم يعرفو بعض الا من ايام ولن يعتادو على بعض الا بعد الصبر

ربي يوفقها ويسخره لهــا​

 

[-موج-]

زوجها صعب ويحتاج طول بال وصبر وعلى قولتهم الجواب باين من عنوانه..

 

[hadifa]

صديقتك بالغة وتعرف الصح من الخطأ اذن تطيع زوجها فيما يرضي الله وتمتنع عما يغضبه

تحاول معه بالنصيحة واذا فقدت الأمل في اصلاحه فالحل هو الطلاق اذا كانت تريد أن تنقذ حياتها

الطلاق ليس عيبا بل يكون رحمة في مثل حالة صديقتك ​

 

[$داليا$]

بس الطلاق هذا اخر حل موو من اول شهرين واول مشاكل واجهتها معاه على طول تبي تتطلق
تحاول تصلحه وبالكلمه الحلوه والتغنج تقدر تغيره
الله يسخره لها ويهديه ويصبرها ان شاء الله

 

[رازيا]

انا ما انصح بالطلاق نهائيا حتى لو الزوج سوابق وخريج سجون ولكن اجعله اخر الحلول واخر العلاج الكي

 

[$$ألق$$]

أنا أقصدالطلاق قبل تجيب اطفال لأنه بنظري موقدوةأبدوالمشكلةرافض يستخدم شي طبيعي ومستأمنهاتاخذحبوب من وراه

 

[BEBO1975]

قال تعالى "نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم " [سورة البقرة]
وفي الحديث اجعل بينك وبين امرأتك رسول
والرسول القبلة ويجوز للرجل والمرأة الاستمتاع بكل أنواع التلذذ فيما عدا الإيلاج في الدبر؛ فإنه محرم أما ما ورد في السؤال من المص واللعق والتقبيل وما لم يرد من اللمس وما يسمى بالجنس الشفوي بالكلام فكله مباح فعل أغلبه السلف الصالح رضوان الله عليهم أجمعين وعلى المسلم أن يكتفي بزوجته وحلاله، وأن يجعل هذا مانعا له من الوقوع في الحرام، ومن النظر الحرام، وعليه أن يعلم أن الجنس إنما هو غريزة تشبع بوسائلها الشرعية وليس الجنس ضرورة كالأكل والشرب كما يراه الفكر الغربي المنحل .

كما اود ان اللفت نظرك الي ان تبلغيها ان الكلام والعبارات الزوجيه لا ضرر فيها ان كانت استثارت الزوجين
ولكل رجل طريقه تستهويه بالجماع​

 

[$$ألق$$]

أنا أقصدالطلاق قبل تجيب اطفال لأنه بنظري موقدوةأبدوالمشكلةرافض يستخدم شي طبيعي ومستأمنهاتاخذحبوب من وراه

 

[شرقاوية غير]

انـــــــــــــــــا اقــــــــــــــــــــــــــــول سو الي يابية رجالـــــــــــلكـ وان ماسويته طلقـــــــــــك

ويدور غيرك معاليك سوي الي يابيه ادري يطلب اشيا انتي ماتعوتي عليه لا كن تعودي علية


وكان يزعل وبقوه لا تحسسينه انك متايقه خلي البتسمة بوجهك 24 ساعة


هذا قسم ونصيب لاتضيعين رجالك الحين البنات يدورن الستر ,,,,,,,

 

[hadifa]

انـــــــــــــــــا اقــــــــــــــــــــــــــــول سو الي يابية رجالـــــــــــلكـ وان ماسويته طلقـــــــــــك

ويدور غيرك معاليك سوي الي يابيه ادري يطلب اشيا انتي ماتعوتي عليه لا كن تعودي علية


وكان يزعل وبقوه لا تحسسينه انك متايقه خلي البتسمة بوجهك 24 ساعة


هذا قسم ونصيب لاتضيعين رجالك الحين البنات يدورن الستر ,,,,,,,

جايبة الكلام د ميييييييييييين ؟