معلومات راجيه الرضا
- إنضم
- 18 فبراير 2017
- المشاركات
- 14,545
- مستوى التفاعل
- 9,643
- النقاط
- 113
سرطان الطاقة من جديد وبلا ملل
لطالما قلت لكم أن الأكسس بارز هي ممارسات دجل وسحَرة وأن كل من تمارسها تصبح ساحرة ولم يصدق أحد.
•
بدأت نتائج هذا السرطان تظهر على كثير من الفتيات المنخدعات. والمحزن أن رحلة الرجوع والتطهُّر من هذا الرجس منهكة بقدر الغرق في هذا المجال.
والأخطر أن من يستخدم الآيات القرآنية لاستدراج المغفلات والمغفلين إلى عالم الشياطين والجن والدجل!
•
صديقات لي شخصيا قطعت علاقتي بهن منذ سنوات حين أصرين على الاستمرار في هذا المجال رغم كل التحذيرات وقبل أن يكون هناك مصادر علمية دقيقة تفكك هذا الدجل وتبين أن ما يقمن به هو استحضار للشياطين والجن [وادعاء أنها ملائكة] والعياذ بالله!
•
قطعت علاقتي بهن حماية لنفسي، فلا يمكنني للحظة أن أتخيل نفسي مصاحبة لساحرة أو دجالة والعياذ بالله. كيف أئتمن على نفسي مع أشخاص يمارسون هذه الممارسات الشيطانية الخطيرة.
•
كل من يحدثكم أو تحدثكن عن الطاقة والروحانيات والتنظيف والشيفرات والتشاكرات والماورائيات هم حتما سحرة ودجالين وإن سموا نفسهم مدربين، معالجين، وُسطاء... إلخ.
أي شخص من المقربين منكم ممن تورطوا في هذا البلاء كمتعالجين أو كممارسين فهم في خطر حقيقي وأنتم مسؤولون أمام الله لتنصحوهم وتحذروهم وتنتشلوهم من حفرة شيطانية استدرجوا إليها.
حتى من يوظفون الدعاء والآيات القرآنية ثم يستخدمونها في توكيدات ونيات وخزعبليات... فهذا من الدجل المركب وهو أخطر وأقذر لأن فيه عبثا بكلام الله وتوظيفا حقيرا كاذبا لكلامه ﷻ في رجسهم ودجلهم وسحرهم.. والعياذ بالله!
•
ربما أنا شخص بسيط ولست مشهورا كفاية لتصل تحذيراته مدى واسعا.. لكنني أحاول التوعية في ما أملك وفي النطاق الذي أقدر على التأثير فيه.
•
أجدد نصيحتي التي أكررها منذ ظهرت هذه الساحرات في البلد:
• أخطيكم من كل الممارسات الشيطانية، دعكم من هراء اليوغا والتايتشي والطقوس المستمدة من معتقدات شركية وباطنية وبدعية وبوذية وهندوسية.. فكلها من رجس الشيطان. والشيطان يعدكم الفقر! فلا تصدقوه. الشيطان ضعيف فلا تكونوا لقمة صائغة له ولغيلانه وعفاريته وكفرة الجن.
•
• استعيذوا بالله من الشيطان الرجيم.
• التزموا بأذكاركم كما علمنا رسول الله ﷺ.
• التزموا بصلواتكم وتعاليم دينكم.
• في حالة المرض فعليكم بتفقد أطباء للجسد، ومختصين نفسيين في حال مشكلة نفسية، أو للرقية الشرعية كما تعلمناها عن النبي ﷺ. وكفى..
• تعلموا الرضى بقدر الله خيره وشره، فهذا ركن من أركان الإيمان، ولا يصح إيمان دونه.
• ابتعدوا عن هؤلاء، لا تتابعوهم ولا تستمعوا لهم ولا تحضروا دوراتهم، ولا تعيروهم أي انتباه.
•
• يفترض من حكومات هذه الشعوب أن تمنع مثل هذه الممارسات وتلاحق من يروجون لهذه الطقوس الشيطانية وأن لا تدعي أنها لا تعي أن ما يمارسه هؤلاء دجل وسحر ونشر لعلوم الشر والظلام التي حاربها الإسلام بحدود قاسية لما فيها من دمار وأذى وهلاك للمسلمين والإنسان.
••
لمن يستخفون بخطورة الموضوع..
كثير من الفتيات اللائي تورطن في هذه الدورات عاجزات عن الخروج من عالمهن العامر بالشياطين التي صُوّر لهن أنها ملائكة! وأجسادهن متعبة وأنفسهن في حالة ضياع.. بعد أن نفدت فترات الانتشاء والغمرة!
أما الدجالات والساحرات اللائي يجمعن أموالا طائلة على ظهور الغافلات [اللائي تغفل أسرهن عنهن وعن الجحيم الذي يتورطن فيه] فهن أشد الناس ضياعا وإن أظهرن مظاهر الترف والاستقرار.
.
علما أن كثيرات من تلك المدربات يعانين اليوم من أمراض جسدية ويعترفن من فترة لأخرى بمعاناتهن، وحين يُنبهن على أن ممارسة الدجل والسحر تستنزف الجسد الذي يصبح مرتعا للشياطين والجن، سرعان ما يمطرن الحساب بمنشورات عن تحسنهن وتعافيهن ونشاطهن.. وكله كذب ويعلمن أنه كذب.. لكنهن لا يتصورن حياتهن بلا مهنة حقيقية أو نشاط حلال! وبعد التركمات الشيطانية.. يصعب عليهن الانفكاك من رجس الشيطان والعياذ بالله.
••
والأمر لا يقتصر على النساء فقط.. بل هناك مدربون رجال [أو بوصف أدق دجالون وسحرة].. فاحذروهم وحذروا منهم وحاربوهم.
••
فالسحر اليوم يدخل بيوتكم بسلاسة وسهولة.. وتطورت أساليبه من مجرد عجائز وشيوخ في أقبية ومساكن مغمورة، إلى صورة فاحشة الرفاهية والبريستيج والأناقة... لكنهم يبقون جميعا كتلا من قذارة شيطانية!
••
• جهاد حَجَّاب •
•
بدأت نتائج هذا السرطان تظهر على كثير من الفتيات المنخدعات. والمحزن أن رحلة الرجوع والتطهُّر من هذا الرجس منهكة بقدر الغرق في هذا المجال.
والأخطر أن من يستخدم الآيات القرآنية لاستدراج المغفلات والمغفلين إلى عالم الشياطين والجن والدجل!
•
صديقات لي شخصيا قطعت علاقتي بهن منذ سنوات حين أصرين على الاستمرار في هذا المجال رغم كل التحذيرات وقبل أن يكون هناك مصادر علمية دقيقة تفكك هذا الدجل وتبين أن ما يقمن به هو استحضار للشياطين والجن [وادعاء أنها ملائكة] والعياذ بالله!
•
قطعت علاقتي بهن حماية لنفسي، فلا يمكنني للحظة أن أتخيل نفسي مصاحبة لساحرة أو دجالة والعياذ بالله. كيف أئتمن على نفسي مع أشخاص يمارسون هذه الممارسات الشيطانية الخطيرة.
•
كل من يحدثكم أو تحدثكن عن الطاقة والروحانيات والتنظيف والشيفرات والتشاكرات والماورائيات هم حتما سحرة ودجالين وإن سموا نفسهم مدربين، معالجين، وُسطاء... إلخ.
أي شخص من المقربين منكم ممن تورطوا في هذا البلاء كمتعالجين أو كممارسين فهم في خطر حقيقي وأنتم مسؤولون أمام الله لتنصحوهم وتحذروهم وتنتشلوهم من حفرة شيطانية استدرجوا إليها.
حتى من يوظفون الدعاء والآيات القرآنية ثم يستخدمونها في توكيدات ونيات وخزعبليات... فهذا من الدجل المركب وهو أخطر وأقذر لأن فيه عبثا بكلام الله وتوظيفا حقيرا كاذبا لكلامه ﷻ في رجسهم ودجلهم وسحرهم.. والعياذ بالله!
•
ربما أنا شخص بسيط ولست مشهورا كفاية لتصل تحذيراته مدى واسعا.. لكنني أحاول التوعية في ما أملك وفي النطاق الذي أقدر على التأثير فيه.
•
أجدد نصيحتي التي أكررها منذ ظهرت هذه الساحرات في البلد:
• أخطيكم من كل الممارسات الشيطانية، دعكم من هراء اليوغا والتايتشي والطقوس المستمدة من معتقدات شركية وباطنية وبدعية وبوذية وهندوسية.. فكلها من رجس الشيطان. والشيطان يعدكم الفقر! فلا تصدقوه. الشيطان ضعيف فلا تكونوا لقمة صائغة له ولغيلانه وعفاريته وكفرة الجن.
•
• استعيذوا بالله من الشيطان الرجيم.
• التزموا بأذكاركم كما علمنا رسول الله ﷺ.
• التزموا بصلواتكم وتعاليم دينكم.
• في حالة المرض فعليكم بتفقد أطباء للجسد، ومختصين نفسيين في حال مشكلة نفسية، أو للرقية الشرعية كما تعلمناها عن النبي ﷺ. وكفى..
• تعلموا الرضى بقدر الله خيره وشره، فهذا ركن من أركان الإيمان، ولا يصح إيمان دونه.
• ابتعدوا عن هؤلاء، لا تتابعوهم ولا تستمعوا لهم ولا تحضروا دوراتهم، ولا تعيروهم أي انتباه.
•
• يفترض من حكومات هذه الشعوب أن تمنع مثل هذه الممارسات وتلاحق من يروجون لهذه الطقوس الشيطانية وأن لا تدعي أنها لا تعي أن ما يمارسه هؤلاء دجل وسحر ونشر لعلوم الشر والظلام التي حاربها الإسلام بحدود قاسية لما فيها من دمار وأذى وهلاك للمسلمين والإنسان.
••
لمن يستخفون بخطورة الموضوع..
كثير من الفتيات اللائي تورطن في هذه الدورات عاجزات عن الخروج من عالمهن العامر بالشياطين التي صُوّر لهن أنها ملائكة! وأجسادهن متعبة وأنفسهن في حالة ضياع.. بعد أن نفدت فترات الانتشاء والغمرة!
أما الدجالات والساحرات اللائي يجمعن أموالا طائلة على ظهور الغافلات [اللائي تغفل أسرهن عنهن وعن الجحيم الذي يتورطن فيه] فهن أشد الناس ضياعا وإن أظهرن مظاهر الترف والاستقرار.
.
علما أن كثيرات من تلك المدربات يعانين اليوم من أمراض جسدية ويعترفن من فترة لأخرى بمعاناتهن، وحين يُنبهن على أن ممارسة الدجل والسحر تستنزف الجسد الذي يصبح مرتعا للشياطين والجن، سرعان ما يمطرن الحساب بمنشورات عن تحسنهن وتعافيهن ونشاطهن.. وكله كذب ويعلمن أنه كذب.. لكنهن لا يتصورن حياتهن بلا مهنة حقيقية أو نشاط حلال! وبعد التركمات الشيطانية.. يصعب عليهن الانفكاك من رجس الشيطان والعياذ بالله.
••
والأمر لا يقتصر على النساء فقط.. بل هناك مدربون رجال [أو بوصف أدق دجالون وسحرة].. فاحذروهم وحذروا منهم وحاربوهم.
••
فالسحر اليوم يدخل بيوتكم بسلاسة وسهولة.. وتطورت أساليبه من مجرد عجائز وشيوخ في أقبية ومساكن مغمورة، إلى صورة فاحشة الرفاهية والبريستيج والأناقة... لكنهم يبقون جميعا كتلا من قذارة شيطانية!
••
• جهاد حَجَّاب •
اسم الموضوع : سرطان الطاقة من جديد وبلا ملل
|
المصدر : الأمومة والتربية
