سبحان الله جبـآل من الحسنات في ..دقيقه إنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ

احصائياتى
الردود
0
المشاهدات
533
معلومات فارسة الخيال
إنضم
7 يوليو 2010
المشاركات
133
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
سبحان الله جبـآل من الحسنات في ..دقيقه إنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ
سبحان الله جبـآل من الحسنات في ..دقيقه إنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ

السلـآم عليكم و رحمة الله و بركـآته

شحالكم عساكم بخير و سهاله

انصدمت الصراحه يوم عرفت اني اقدر احصل الاف الالاف من الحسنات ولا في كم دقيق بس
كنت اقرا كتاب ووايد استفدت منه وحبيت اني افيدكم وياي وعسى ربي يجمعني وياكم فالفردووس الاعلى و يثبتنا على طاعته يارب


** قرآءة سورة الفاتحه 6 مرات (( 7320 حسنه في دقيقه ))

لان عدد حروفها 122 حرف واذا قرأتها مره واحده يكتب لك 1220 حسنه

الدليل : قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنه والحسنة بعشر أمثـآلها , لا اقول : ألم حرف ولكن ألف حرف, ولام حرف , وميم حرف ). رواه الترمذي



** قرآءة سورة ( قل هو الله أحد ) 12 مره (( ثواب 4 ختمات من القران ))


اذا قرأتها مره فلك ثواب قرآءة ثلث القران واذا 3 مرات فكـأنك ختمت القرآن
فاذا كانت 12 مره فلك ثواب 4 ختمات من القرآن انشالله

الدليل : (عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه – قال النبي ( صلى الله عليه و سلم)
لأصحابه أيعجزأحدكم أن يقرأ ثلث القرآن في (كل) ليلة؟ فشق ذلك عليهم و قالوا:
أينا يطيق ذلك يا رسول الله؟ فقال : الله الواحد الصمد ثلث القرآن) رواه البخاري ومسلم

في اليوم ثواب 4 ختمات من القرآن الكريم
في الشهر 30×4 = 120 ختمة
في السنه 120×12 = 1440 ختمة
في 20 سنة 1440×20 = 28800 ختمة



** قول (اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات) >> حسنات على عدد المؤمنين

وفي آخر احصائية للمسلمين كان عددهم 1500000000 مسلم ( مؤمن )


الدليل : عن عبادة بن الصامت – رضي الله عنه – قال : سمعت رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) يقول : من استغفر للمؤمنين والمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن و مؤمنة حسنه. ذكره الألباني



** قول ( أشهد ان لا إله الا الله وحده لا شريك له له الملك إلها واحداً صمداً لم يتخذ صاحبةً ولا ولداً , ولم يكن له كفوا ً احد ) >> 40 الف حسنه في عشر ثاوني

الدليل : عن تميم الداري - رضي الله عنه – قال :قال رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ): من قال بعد صلاة الصبح اشهد أن لا إله الا الله وحده لا شريك له له الملك إلهاً واحداً صمداً لم يتخذ صاحبةً ولا ولداً , ولم يكن له كفواً احد كتب الله له أربعين ألف حسنة . ذكره ابن السني



** عمل 4 دقائق وليس اليوم أحد افضل منه إلا ...

الدليل : عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ): من قال : لآ إله الا الله وحده لآ شريك له له الملك و له الحمد يحيي و يميت
وهو على كل شي قدير في يوم مائة مره كانت له عدل عشر رقاب و كتبت له مائة حسنه ومحيت عنه مائة سيئة وكانت له حرزاً من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر منه . رواه البخاري


تخيلوا عدد الحسنات الي بتحصلونها بس في كم دقيق !!

ولا تحرموووني من دعـآئكم الحلوووو

الله يوفقني و إياكم ع طاعته يا رب

استغفر الله العظيم

^_^​


ليست العِبرة بِأداء العَمَل بِقدْر ما هي بأمور :

1 – قَبول العمل .

ولذا لما جاء سائل إلى ابن عمر فقال لابنه : أعطه دينارا ، فلما انصرف قال له ابنه : تقبل الله منك يا أبتاه ، فقال : لو علمت أن الله يقبل مني سجدة واحدة وصدقة درهم لم يكن غائب أحب إليّ من الموت . أتدري ممن يتقبل ؟ (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
وقال فضالة بن عبيد : لأن أعلم أن الله تقبل مِنِّي مثقال حبة أحبّ إليّ من الدنيا وما فيها ، لأنه تعالى يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
وكان مُطَرِّف يقول : اللهم تَقَبّل مِنِّي صلاة يوم . اللهم تَقَبّل مِنِّي صوم يوم . اللهم اكتب لي حسنة ، ثم يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) . رواه ابن أبي شيبة .
وقال الحسن البصري في وصف خير القرون :
عَمِلُوا والله بالطاعات واجتهدوا فيها ، وخافوا أن تُردّ عليهم ، إن المؤمن جمع إحسانا وخشية ، والمنافق جمع إساءة وأمنا .

2 – حُسن العمل ، لأن قَبُول العَمَل مُتَرَتِّب على حُسْن العَمل ، وقد قال تعالى : (لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا) .
وسُئل الفضيل بن عياض عن قوله تعالى : ( لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا ) قال : هو أخلص العمل وأصوبه ، قالوا : يا أبا علي ما أخلصه وأصوبه ؟ قال : إن العمل إذا كان خَالِصًا ولم يكن صَوابا لم يُقْبَل ، وإذا كان صوابا ولم يكن خَالِصًا لم يُقْبَل حتى يكون خالصا وصوابا ، فالخالص أن يكون لله ، والصواب أن يكون على السنة .

وكانتْ عِناية سلف الأمة بِقَبُول العمل ، وليس بكثرة الحسنات وعَدِّها !

3 – استحضار النية في العَمل الصالح ، ولذلك كان السَّلف يقولون : الأعْمَال البهيمية مَا عُمِل بِغَيْر نِـيَّة .
فلو عَمِل الإنسان أعمالا صالحة ولم يكن فيها نِـيَّـة التقرّب إلى الله ، لم تنفعه ، ولو عملها لِغير الله فإنها تضرّه ، وتكون زاده إلى النار .

4 – المحافظة على حسنات العمل ، وإن قَـلّ .

فقد قيل للنبي صلى الله عليه وسلم : يا رسول الله إن فلانة تقوم الليل ، وتصوم النهار ، وتفعل ، وتصّدّق ، وتؤذي جيرانـها بلسانـها ، فقال رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم : لا خير فيها هي من أهل النار . قيل : وفلانة تصلى المكتوبة ، وتصّدق بأثوار ، ولا تؤذي أحداً ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : هي من أهل الجنة . رواه البخاري في الأدب المفرد والحاكم في المستدرك . وهو حديث صحيح .

فليست العِبرة بأداء العمل ، بِقدر ما هي العِبرة بقبول العمل ، ثم المحافظة على حسنات ذلك العمل من أن تذهب أو تضيع !

ثم إن الذي يقول مثل هذا ، قد يَغترّ ، ويَظن أنه حصل على آلاف الحسنات ، ثم قد يَحمِله هذا ويَدفعه إلى فِعل السيئات ، أو الإدلال على الله بالعمل .
قال ابن القيم : وخَصّ الذِّكْر بالْْخُفْيَة لِحَاجَة الذَّاكر إلى الْخَوف ، فإن الذِّكْر يَستلزم الْمَحَـبَّة ويُثْمِرها ولا بُدّ ، فمن أكثر من ذِكر الله تعالى أثمر له ذلك محبته ، والمحبة ما لم تُقْرن بالخوف فإنها لا تنفع صاحبها بل قد تَضرّه ، لأنها تُوجِب الإدْلال والانبساط ، وربما آلَتْ بكثير مِن الجهال المغرورين إلى أنهم اسْتَغْنَوا بها عن الواجِبات ! . اهـ .

فهذا قد يضرّ بصاحبه أكثر مما ينفعه ، وقد يشتغل بعض الناس بِحساب الحسنات عن حقيقة العمل ، فيكون يشتغل بِصورة العمل عن حقيقته !
وفرق بين إنسان عنده صورة العمل ، وآخر عنده حقيقة العمل !
والفرق بينهما كالفَرْق بين حقيقة الإنسان وصورته !

والمقصود أن لا يُشتَغل بِحساب الحسنات وعدِّها عن مسائل أهم ، من اتِّباع السنة إلى قبول العمل ، إلى غير ذلك .

والله تعالى أعلم .

منقول​
 

من نحن ؟؟

موقع نسوة : هي شبكه عربيه تهتم بكل ما يخص المرآه وحياتها اليوميه يعمل منذ سنوات لمساعدة والمساهمه في انجاح كافة الامور الحياتيه للمرآه العربيه