معلومات ام العيون الخضر
زوجي الحبيب مع التحيه وبكل فخر[ انت غلطة عمري]
:a200:تزوجت كاي فتاه حالمه...تزوجت بالثوب الابيض.
وكنت لااعي ماذا يعني الابيض....
تزوجت والثقه تغمرني....لانني اُنخدعت...من من؟
من نفسي...
لانني ارى فيها الجمال الذي يعجب كل رجل...
وارى فيها العقل الذي قل ان يجتمع مع الحسن...
وارى فيها الدين الذي يطمئن كل زوج...
وارى فيها العلم والغنى والجاه والصبى...
.....فقد كنت في الجامعه محط الانضار لان الله متعني بجمال رباني....
فكان الغرور يعتريني...وحتى الشموخ في جبيني...
فكانت الثقه تغمرني...وكان الفخر في حديثي...
فكل شي كان متوفر...ولم ينقصني الا الغرام والحب والهيام....
فقد عشت في بيئه ثريه...وكان والدي من اغنى رجال المنطقه...
فكنت دلوعة ابي...وصديقي هي امي...اللهم لك الحمد...
فقد انعم علي بوالد كريم حنون ومعطاء...
فقد تعود ان يعطي ..دون ان يأخذ اويبيع.
وكانت امي حليمه ورقيقه ورئيفه...فكان الين والحنان..هو العطاء من الحرمان...
غير ان والدي كان... يخشى علينا من الفرائس والذئاب.
فكان التشدد والحصار هو اسلوبه في الدفاع...
اطال الله بعمره ...لم يقصر علينا بشي من مال وحنان وترفيه وتنفيس...
فقد كان يأخذنا بسفرات كثيره وجولات عديده...حتى لانفر من الحصار...
فكان يردد على مسامع امي بانه يخشى علينا من الفتن والغرور من الجمال...
وكنت اتمتع بالرومانسيه الشديده والعاطفه الجياشه...ولكن كنت اقمعها بالامل...بالزواج والستر...
وجاء هذا الزوج المنتضر...الذي وافقت عليه على مضض من تأثير من اختي..
.....
.....
.....
.....
.....
تزوجت وادركت أنها الندامه ...
نعم الندامه ...وماادراك مالندامه.
صدمني بقسوة تعامله...
صدمني بشدة لهجته...
صدمني بقوة طغيانه...
لمــــاذا الست انا العروس...؟
فعللتها بأسباب...إضهارالمرجله...ام سوء التربيه...ام هي منقصه...ام ... ام....الخ
فقلت يانفس اصبري....
لعله يحبك...اولعله يشفق...اولعل هذا الجمال المذبول يفتنه...
اتعلمون ماهي اول هديه اهداها لي في زواجي؟؟؟؟
انه الاسبوع الاول من الزواج...وجدت قنوات اباحيه مشفره فصارحته بالموضوع بهدوء وإرشاد...
فأدركت انني اتعامل مع شخص اراد ان يفتح حياته بهذا الشي...
فأاعتذر وقبلت بعد ان ازال كل شي....
اين ذهب جمالي؟الم يفتنه قوامي؟ الم يرضيه الحلال؟....
فوعيت على زوج..لايفرق بين الزوجه والخليله؟!!!
وبين الحبيبه والعشيقه!!!
من هنا بداءت ...
بداءت حياتي بنبرة حزن...ونضرة إنكسار...
وبدائت بتمثيلية الزوجه السعيده..امام اهلي والمجتمع..ولكن نضرتي لم تستطيع ان تتغلب على فطنة الاهل...
فكانو يشعرون بشي..ولكن لاخبر...
وبعدها بشهر حملت...وحملت معي هم وأزر..
كيف لآب لئيم ذميم يكون المقتدى..وكيف لطيف حسير وكسير يؤدي المقتضى...
ولكــــــــــــــــن جلست مع نفسي وبداءت ابحث عن حلاً لهذا المبتلى...
فاادركت انه لابد من ذلك...
انه الحب ..لابد ان اقنع نفسي بمحبته.لان بالحب نصنع المعجزات...
وبالفعل احببته..
فأاصبح الزوج المنتضر,,,والحبيب المبتلى,,,والآنيس المفقود,,,والآمن المهدود,,,والآمل المعدوم...
فأصبح كل قلبي الذي تضرع واختلق له التبريرات حتى يتربع في هذا القلب...
فأصبح انفاسي المقطوع...واصبح دفئي المحروق...
احببته بجوارحي..وياليتني وجدت الحل...بل زاد الخلل .فأصبح محور تفكيري الذي لاينقطع...وزادت جرعات عذابي..
فكان اذا نام زحفت الى اخر زاويه في السرير,,,واخذت جرعاتي من العاطفه.
من هنا اشبع...
اتعلمون كيف اشبع تلك العاطفه؟؟؟؟
انه البكاء,,,الذي اصبح الرفيق الحنون ..وسري المدفون
فأاجلس طول ليلي بالبكاء على زمن قل فيه الحب والعطاء...
مرت سنه على زواجنا,,,
اتدرون ماذا اهداني في عيدي الاول من الزواج...!!وكنت في شهري الاخير من الحمل,,,
اهداني خيانه مع مموس في احد سفراته...ولكن لانني ذكيه لم اشكره على تلك الهديه...
بل لجأت الى حيله اخرى....!!
لكن حدثت الواقعه,,,ووقع اول مولود..انه صبي اجمل طفل رأته عيني..
فأانا انضر اليه.واقول انت املي انت عوضي من الله ....
من هنا لجأت الى حيله جديده,,,,ذهبت ابحث عما يحبه من اجل اسعاده..لان فاقد الشي لايعطيه...
فبداءت اسعده ووجدت ان اكثرشي يحبه هوالسفر...
فقلت لنفسي من هنا الحل...
فأخذته في سفرات كثيره في دول عربيه واسيويه...ومن هنا اكون معه من.....؟؟؟؟
فهدرت كثير من اموالي وندمت,,,لكن لمــــــــــاذا؟؟؟
وجدت القليل من التغير...
بات يعرف ماذا احب.
وكاد يعرف مأكره.
وبداء يتعلم كيفية الحوار مع انثى.
وبات يشعر بحزني وفرحي.
وبداءت اكتشف نوادر محاسنه.
فأكتشفت بأنه مرح قليلاً عندما يرضى..
وحبيب طفيفاً عندما يشبع...
وكريم ضئيلاًعندما لايعطي....
واستمرت عجلة الحياه...وانجبت ابنتي التركيه...!
هكذا يسمونها لان لون عيناها خضراء..
وزادت جرعات عذابي...
من هنا بداء الشيطان يلعب معي...
اذا راءيت من يغازلني ويرقمني...اقول هولاء قدرو جمالي وانوثتي وزوجي لا...هولاء سيشبعونني عاطفياً وزوجي لا....
لكن مـــــــــــــــــــاذا تتوقعون؟؟؟هل استجيب ؟؟
انا ابنت ابي لم اخنه وانا فتاه فكيف بمتزوجه.
وزادت معاناتي....
وتعبت جسدياً...لم اترك مستشفى الاذهبت اليه...
وكل الفوحصات سليمه...
وبداءت اخسر وزني...
فأصبت بنوع من الوسواس,,والارق والقلق المرضي والانعزال وكره الناس والاولاد...
فحولت الى عيادات نفسيه وطوال اربعة اشهر لافائده ترجى من ادويتهم..بل تدهور الحال.
حتى اصبحت لااطيق سماع القراءن ....وانتهى بي الامر الى ترك الصلاه...
فذهبت الى شيخ مشهور فبداء يقراء علي...
فأصابني نوع من البكاء بقوه كالطفل ...الى الان لااعرف السبب!!!
بعدها شعرت براحه عضيمه لااستطيع ان اصف...
ومن هنا اتخذت قرارات غيرت مجرى حياتي:
وهي كالاتي:
اولاً: ان اجعل القراءن ربيع قلبي ونور دربي.
ثانياً: ان احافظ على الصلوات والسنن والرواتب.
ثالثاً: التوكل على الله الذي هو وكيل امري.
رابعاً: ان اجعل محور اهتمامي ذاتي واولادي وهوياتي.
خامساً: ان اخرج من قلبي وليس حياتي الئيم الذميم وابدله باللطيف الرؤف ...
انه الواحد الاحد ...انه الله
نعم...نعم..
لقد احببت من اذا احبه احد احبه اكثر...
واذا تقرب له احد اسعده...
واذا شكى له احد لم يفضحه...
واذا سأله احد اعطاءه...
فهو المقتدر المتعال فهو الحسيب الرقيب...
نعم اقولها بكل فخر....
لقد اخرجت من قلبي الئيم الذميم وابدلته بالكريم المعطاء...
اقسم ان الدمع يخنقني عندما كتبت ذلك...
فأاصبحت صوامه قوامة اليل..متصدقه خاشعه..
اذا ذكر الاذان فاض الدمع من عيني ..واذا قراءت القراءن امتلى الجفن من عيني..
انها السعاده الحقيقيه التي لم اشعر بهامن قبل..
اشهد كل من يقراء ذلك....
بأنني نعم ياالهي احبببتك...
لانك المعز المذل,,,لانك الرحمن الرحيم..
لان فيك مااجده لم اجده عند غيرك
...
...
...
اقول لكل بنات بلقيس....بأن لااحد يستحق قلبك...
ادخلي فيه مايسعدك...واخرجي منه مايتعسك...
ولاانسى زوجي فأقول لك...
زوجي الحبيب مع التحيه وبكل فخر[ انت غلطة عمري]
وكنت لااعي ماذا يعني الابيض....
تزوجت والثقه تغمرني....لانني اُنخدعت...من من؟
من نفسي...
لانني ارى فيها الجمال الذي يعجب كل رجل...
وارى فيها العقل الذي قل ان يجتمع مع الحسن...
وارى فيها الدين الذي يطمئن كل زوج...
وارى فيها العلم والغنى والجاه والصبى...
.....فقد كنت في الجامعه محط الانضار لان الله متعني بجمال رباني....
فكان الغرور يعتريني...وحتى الشموخ في جبيني...
فكانت الثقه تغمرني...وكان الفخر في حديثي...
فكل شي كان متوفر...ولم ينقصني الا الغرام والحب والهيام....
فقد عشت في بيئه ثريه...وكان والدي من اغنى رجال المنطقه...
فكنت دلوعة ابي...وصديقي هي امي...اللهم لك الحمد...
فقد انعم علي بوالد كريم حنون ومعطاء...
فقد تعود ان يعطي ..دون ان يأخذ اويبيع.
وكانت امي حليمه ورقيقه ورئيفه...فكان الين والحنان..هو العطاء من الحرمان...
غير ان والدي كان... يخشى علينا من الفرائس والذئاب.
فكان التشدد والحصار هو اسلوبه في الدفاع...
اطال الله بعمره ...لم يقصر علينا بشي من مال وحنان وترفيه وتنفيس...
فقد كان يأخذنا بسفرات كثيره وجولات عديده...حتى لانفر من الحصار...
فكان يردد على مسامع امي بانه يخشى علينا من الفتن والغرور من الجمال...
وكنت اتمتع بالرومانسيه الشديده والعاطفه الجياشه...ولكن كنت اقمعها بالامل...بالزواج والستر...
وجاء هذا الزوج المنتضر...الذي وافقت عليه على مضض من تأثير من اختي..
.....
.....
.....
.....
.....
تزوجت وادركت أنها الندامه ...
نعم الندامه ...وماادراك مالندامه.
صدمني بقسوة تعامله...
صدمني بشدة لهجته...
صدمني بقوة طغيانه...
لمــــاذا الست انا العروس...؟
فعللتها بأسباب...إضهارالمرجله...ام سوء التربيه...ام هي منقصه...ام ... ام....الخ
فقلت يانفس اصبري....
لعله يحبك...اولعله يشفق...اولعل هذا الجمال المذبول يفتنه...
اتعلمون ماهي اول هديه اهداها لي في زواجي؟؟؟؟
انه الاسبوع الاول من الزواج...وجدت قنوات اباحيه مشفره فصارحته بالموضوع بهدوء وإرشاد...
فأدركت انني اتعامل مع شخص اراد ان يفتح حياته بهذا الشي...
فأاعتذر وقبلت بعد ان ازال كل شي....
اين ذهب جمالي؟الم يفتنه قوامي؟ الم يرضيه الحلال؟....
فوعيت على زوج..لايفرق بين الزوجه والخليله؟!!!
وبين الحبيبه والعشيقه!!!
من هنا بداءت ...
بداءت حياتي بنبرة حزن...ونضرة إنكسار...
وبدائت بتمثيلية الزوجه السعيده..امام اهلي والمجتمع..ولكن نضرتي لم تستطيع ان تتغلب على فطنة الاهل...
فكانو يشعرون بشي..ولكن لاخبر...
وبعدها بشهر حملت...وحملت معي هم وأزر..
كيف لآب لئيم ذميم يكون المقتدى..وكيف لطيف حسير وكسير يؤدي المقتضى...
ولكــــــــــــــــن جلست مع نفسي وبداءت ابحث عن حلاً لهذا المبتلى...
فاادركت انه لابد من ذلك...
انه الحب ..لابد ان اقنع نفسي بمحبته.لان بالحب نصنع المعجزات...
وبالفعل احببته..
فأاصبح الزوج المنتضر,,,والحبيب المبتلى,,,والآنيس المفقود,,,والآمن المهدود,,,والآمل المعدوم...
فأصبح كل قلبي الذي تضرع واختلق له التبريرات حتى يتربع في هذا القلب...
فأصبح انفاسي المقطوع...واصبح دفئي المحروق...
احببته بجوارحي..وياليتني وجدت الحل...بل زاد الخلل .فأصبح محور تفكيري الذي لاينقطع...وزادت جرعات عذابي..
فكان اذا نام زحفت الى اخر زاويه في السرير,,,واخذت جرعاتي من العاطفه.
من هنا اشبع...
اتعلمون كيف اشبع تلك العاطفه؟؟؟؟
انه البكاء,,,الذي اصبح الرفيق الحنون ..وسري المدفون
فأاجلس طول ليلي بالبكاء على زمن قل فيه الحب والعطاء...
مرت سنه على زواجنا,,,
اتدرون ماذا اهداني في عيدي الاول من الزواج...!!وكنت في شهري الاخير من الحمل,,,
اهداني خيانه مع مموس في احد سفراته...ولكن لانني ذكيه لم اشكره على تلك الهديه...
بل لجأت الى حيله اخرى....!!
لكن حدثت الواقعه,,,ووقع اول مولود..انه صبي اجمل طفل رأته عيني..
فأانا انضر اليه.واقول انت املي انت عوضي من الله ....
من هنا لجأت الى حيله جديده,,,,ذهبت ابحث عما يحبه من اجل اسعاده..لان فاقد الشي لايعطيه...
فبداءت اسعده ووجدت ان اكثرشي يحبه هوالسفر...
فقلت لنفسي من هنا الحل...
فأخذته في سفرات كثيره في دول عربيه واسيويه...ومن هنا اكون معه من.....؟؟؟؟
فهدرت كثير من اموالي وندمت,,,لكن لمــــــــــاذا؟؟؟
وجدت القليل من التغير...
بات يعرف ماذا احب.
وكاد يعرف مأكره.
وبداء يتعلم كيفية الحوار مع انثى.
وبات يشعر بحزني وفرحي.
وبداءت اكتشف نوادر محاسنه.
فأكتشفت بأنه مرح قليلاً عندما يرضى..
وحبيب طفيفاً عندما يشبع...
وكريم ضئيلاًعندما لايعطي....
واستمرت عجلة الحياه...وانجبت ابنتي التركيه...!
هكذا يسمونها لان لون عيناها خضراء..
وزادت جرعات عذابي...
من هنا بداء الشيطان يلعب معي...
اذا راءيت من يغازلني ويرقمني...اقول هولاء قدرو جمالي وانوثتي وزوجي لا...هولاء سيشبعونني عاطفياً وزوجي لا....
لكن مـــــــــــــــــــاذا تتوقعون؟؟؟هل استجيب ؟؟
انا ابنت ابي لم اخنه وانا فتاه فكيف بمتزوجه.
وزادت معاناتي....
وتعبت جسدياً...لم اترك مستشفى الاذهبت اليه...
وكل الفوحصات سليمه...
وبداءت اخسر وزني...
فأصبت بنوع من الوسواس,,والارق والقلق المرضي والانعزال وكره الناس والاولاد...
فحولت الى عيادات نفسيه وطوال اربعة اشهر لافائده ترجى من ادويتهم..بل تدهور الحال.
حتى اصبحت لااطيق سماع القراءن ....وانتهى بي الامر الى ترك الصلاه...
فذهبت الى شيخ مشهور فبداء يقراء علي...
فأصابني نوع من البكاء بقوه كالطفل ...الى الان لااعرف السبب!!!
بعدها شعرت براحه عضيمه لااستطيع ان اصف...
ومن هنا اتخذت قرارات غيرت مجرى حياتي:
وهي كالاتي:
اولاً: ان اجعل القراءن ربيع قلبي ونور دربي.
ثانياً: ان احافظ على الصلوات والسنن والرواتب.
ثالثاً: التوكل على الله الذي هو وكيل امري.
رابعاً: ان اجعل محور اهتمامي ذاتي واولادي وهوياتي.
خامساً: ان اخرج من قلبي وليس حياتي الئيم الذميم وابدله باللطيف الرؤف ...
انه الواحد الاحد ...انه الله
نعم...نعم..
لقد احببت من اذا احبه احد احبه اكثر...
واذا تقرب له احد اسعده...
واذا شكى له احد لم يفضحه...
واذا سأله احد اعطاءه...
فهو المقتدر المتعال فهو الحسيب الرقيب...
نعم اقولها بكل فخر....
لقد اخرجت من قلبي الئيم الذميم وابدلته بالكريم المعطاء...
اقسم ان الدمع يخنقني عندما كتبت ذلك...
فأاصبحت صوامه قوامة اليل..متصدقه خاشعه..
اذا ذكر الاذان فاض الدمع من عيني ..واذا قراءت القراءن امتلى الجفن من عيني..
انها السعاده الحقيقيه التي لم اشعر بهامن قبل..
اشهد كل من يقراء ذلك....
بأنني نعم ياالهي احبببتك...
لانك المعز المذل,,,لانك الرحمن الرحيم..
لان فيك مااجده لم اجده عند غيرك
...
...
...
اقول لكل بنات بلقيس....بأن لااحد يستحق قلبك...
ادخلي فيه مايسعدك...واخرجي منه مايتعسك...
ولاانسى زوجي فأقول لك...
زوجي الحبيب مع التحيه وبكل فخر[ انت غلطة عمري]
اسم الموضوع : زوجي الحبيب مع التحيه وبكل فخر[ انت غلطة عمري]
|
المصدر : الزوج والزواج