رفع الايادي للاجابه قد لا تكون مجديه مع كل التلاميذ
رفع الأيدي للإجابة قد لا يكون مجديًا مع جميع التلاميذ!
أفادت دارسة حكومية بريطانية بأن الحركة التلقائية التي يطلب فيها المدرس من التلاميذ رفع أيديهم للاجابة عن السؤال الذي طرحه عليهم قد لا تفيد كل التلاميذ؛ حيث يتفادى الاطفال الذين يتصفون بالهدوء وربما لعدم الثقة في النفس رفع أيديهم لتجنب لفت الأنظار إليهم.
وأشار الباحثون في انجلترا إلى أن بعض التلاميذ في المرحلة الابتدائية الذين أظهروا نتائج جيدة في السنوات الماضية يبذلون جهدا مضاعفا في محاولة للحفاظ على مستواهم؛ بيد أن البعض منهم يتخلف في الدراسة مع مرور الوقت لأنهم لا يفعلون ما يطلب منهم من رفع الأيدي للاجابة على السؤال لانهم ببساطة يرغبون في أن يبقوا في الظل ولا يريدون لفت الانتباه إليهم.
وقال متحدث باسم إدارة التعليم والمهارات فى بريطانيا: "إننا لا يمكن أن نفرض على المدرس الطريقة التي يؤدي بها عمله في الفصل؛ ولكن نتائج البحث تفيد بأنه يجب مساعدة هؤلاء التلاميذ بتجنب أن يطلب من التلاميذ عموما رفع أيديهم ولكن بدلا من ذلك يتعين أن يختار المدرس من يجيب على السؤال".
وأشارت الدراسة إلى أن هذه الوسيلة ربما تفيد هؤلاء التلاميذ في أن يستفيدوا ولو لبعض الوقت في أن يقرروا الإجابة؛ أي عندما يكون الطالب الذي اختير يذكر اجابته.
وقالت: "لا نريد لهؤلاء الأطفال أن يتأخروا في الدراسة بسبب ترددهم وربما خجلهم أو لانهم لا يريدون الاجابة على الاسئلة أمام زملائهم لنقص الثقة في النفس".
أفادت دارسة حكومية بريطانية بأن الحركة التلقائية التي يطلب فيها المدرس من التلاميذ رفع أيديهم للاجابة عن السؤال الذي طرحه عليهم قد لا تفيد كل التلاميذ؛ حيث يتفادى الاطفال الذين يتصفون بالهدوء وربما لعدم الثقة في النفس رفع أيديهم لتجنب لفت الأنظار إليهم.
وأشار الباحثون في انجلترا إلى أن بعض التلاميذ في المرحلة الابتدائية الذين أظهروا نتائج جيدة في السنوات الماضية يبذلون جهدا مضاعفا في محاولة للحفاظ على مستواهم؛ بيد أن البعض منهم يتخلف في الدراسة مع مرور الوقت لأنهم لا يفعلون ما يطلب منهم من رفع الأيدي للاجابة على السؤال لانهم ببساطة يرغبون في أن يبقوا في الظل ولا يريدون لفت الانتباه إليهم.
وقال متحدث باسم إدارة التعليم والمهارات فى بريطانيا: "إننا لا يمكن أن نفرض على المدرس الطريقة التي يؤدي بها عمله في الفصل؛ ولكن نتائج البحث تفيد بأنه يجب مساعدة هؤلاء التلاميذ بتجنب أن يطلب من التلاميذ عموما رفع أيديهم ولكن بدلا من ذلك يتعين أن يختار المدرس من يجيب على السؤال".
وأشارت الدراسة إلى أن هذه الوسيلة ربما تفيد هؤلاء التلاميذ في أن يستفيدوا ولو لبعض الوقت في أن يقرروا الإجابة؛ أي عندما يكون الطالب الذي اختير يذكر اجابته.
وقالت: "لا نريد لهؤلاء الأطفال أن يتأخروا في الدراسة بسبب ترددهم وربما خجلهم أو لانهم لا يريدون الاجابة على الاسئلة أمام زملائهم لنقص الثقة في النفس".
اسم الموضوع : رفع الايادي للاجابه قد لا تكون مجديه مع كل التلاميذ
|
المصدر : المدرسات والتدريس