رحلة الجنس في حياة الرجل
مساء الخير والاحساس والطيبه مساء مايليق الا باميرات وملكات مملكت بلقيس الغاليه .
رحلة الجنس في حياة الرجل الدفق الهرموني في دم الرجل يبلغ ذروته قبل العشرين ويبدا بالتناقص ابتداءمن الاربعين وهذا طبيعي لان رحللة الحياة هكذا سلم نرتقيه ثم نشرع في النزول متى بلغنا القمه .
تطرأعلى مواقف الرجل من الجنس تبدلات هائلة تبعا لسنه ومراحل حياته
ان الدفق الهرموني في دم الرجل يبلغ الذروة في السابعة عشرةاو الثامنة عشرة لذلك لايحتاج الى الكثير من التحريض حتى يستثار وتدوم هذه الذروة حتى بواكير العشرينات من حياته .
وعندما يبلغ أواخر العشرينات ويضع قدمه على عتبة الثلاثينات يحدث لديه تبدل تدريجى يصرفه عن الانغماس القوي في امور الجنس ,فيصبح انشغال فكره به أقل تعجلا واكثر نضجاً ويظل سهل الاثاره غير ان حوافزه التلقائيه تغدو أضعف أثراً واقل حدوثاً مع انه لا يفقد القدرة على ممارسة الجنس مرتين متتابعتين في اليوم الا انه ليس في حاجه لذلك ,غير أن دافعه الجنسي يغدو اكثر تكيفاً بظروف زوجته .
ان متاعب الحياة وظروف العمل ومشاكل الاسرة قد تطغى على احاسيسه الجنسيه ,وقد تترجم الزوجه هذا التبدل الطارئ على زوجها بانه دليل انصرافه عن الرغبه الجنسية فتاخذ بالاحساس بالقلق انها لم تعد تروق له ينبغى للمراة الاتنسى ان هذا تبدل طبيعي ,وان تحوله المواقت معناه انه جعل اموره الجنسيه في المقام الثاني بعد مشاغل الحياة الاخرى وفي اواخر الثلاثينات واوئل الاربعينات ياخذ معظم الرجال في تجربة بعض الطرق التى كانوا يعتبرونها متهجنه بحكم التربيه .
في الاربعينات والخمسينات قد تصبح حاجته مضاعفه الى الاستثاره الذهنيه والجسمانيه , وتصير اكثر اعتماد على زوجته في تحقيق انتشائه وقد يكون احوج الى ايحاء أقوى من زوجته ,وهذا شعور طبيعى لا يعنى انها فقدت شئ من جاذبيتها او انه فقد رغبته بها .
وقد يشعر الرجل بشئ من عدم الطمانينه او ببعض القلق بسبب تغيره الجنسى وقد يصاب بالاكتئاب لانه لم يعد كالسابق
وفوق ذلك يزداد شعورة بان عليه ان يطمئن زوجته بانه مايزال يحبها وانه من الناحيه الجنسيه مازال الرجل الذى عرفته خلال العشر او العشرين سنه الماضيه وشعور كهذا كاف لان يشعره بقدر من الاضطراب.
منتصف الخمسينات والستينات في الخمسينات يمكن ان تصبح رغبته وقدرته قابلتين للتدمير بسبب الشدة العاطفيه او القلق ان انتاج سائله المنوي يكون اقل من نصف ما كان عليه في العشرين .
ومع ان رغبته قد لاتكون فقدت قوتها الا ان حالته الصحيه قد تحول دون اشباعها وهناك عقاقير مثل ادوية ارتفاع ضغط الدم والافات القلبيه وبعض العقاقير النفسيه يمكن ان تدمر القوة الجنسيه .
ان اكثر الجال قادرون على الاحتفاظ بمقادير كافيه من الهرمونات المذكرة الكافيه لاستمرارهم في ممارسة الجنس طوال حياتهم ,شريطة ان يكونوا متمتعين بصحة طيبة عقلانياًوجسمانياً .
مع تمنياتى لكن بحياة حب سعيدة
رحلة الجنس في حياة الرجل الدفق الهرموني في دم الرجل يبلغ ذروته قبل العشرين ويبدا بالتناقص ابتداءمن الاربعين وهذا طبيعي لان رحللة الحياة هكذا سلم نرتقيه ثم نشرع في النزول متى بلغنا القمه .
تطرأعلى مواقف الرجل من الجنس تبدلات هائلة تبعا لسنه ومراحل حياته
ان الدفق الهرموني في دم الرجل يبلغ الذروة في السابعة عشرةاو الثامنة عشرة لذلك لايحتاج الى الكثير من التحريض حتى يستثار وتدوم هذه الذروة حتى بواكير العشرينات من حياته .
وعندما يبلغ أواخر العشرينات ويضع قدمه على عتبة الثلاثينات يحدث لديه تبدل تدريجى يصرفه عن الانغماس القوي في امور الجنس ,فيصبح انشغال فكره به أقل تعجلا واكثر نضجاً ويظل سهل الاثاره غير ان حوافزه التلقائيه تغدو أضعف أثراً واقل حدوثاً مع انه لا يفقد القدرة على ممارسة الجنس مرتين متتابعتين في اليوم الا انه ليس في حاجه لذلك ,غير أن دافعه الجنسي يغدو اكثر تكيفاً بظروف زوجته .
ان متاعب الحياة وظروف العمل ومشاكل الاسرة قد تطغى على احاسيسه الجنسيه ,وقد تترجم الزوجه هذا التبدل الطارئ على زوجها بانه دليل انصرافه عن الرغبه الجنسية فتاخذ بالاحساس بالقلق انها لم تعد تروق له ينبغى للمراة الاتنسى ان هذا تبدل طبيعي ,وان تحوله المواقت معناه انه جعل اموره الجنسيه في المقام الثاني بعد مشاغل الحياة الاخرى وفي اواخر الثلاثينات واوئل الاربعينات ياخذ معظم الرجال في تجربة بعض الطرق التى كانوا يعتبرونها متهجنه بحكم التربيه .
في الاربعينات والخمسينات قد تصبح حاجته مضاعفه الى الاستثاره الذهنيه والجسمانيه , وتصير اكثر اعتماد على زوجته في تحقيق انتشائه وقد يكون احوج الى ايحاء أقوى من زوجته ,وهذا شعور طبيعى لا يعنى انها فقدت شئ من جاذبيتها او انه فقد رغبته بها .
وقد يشعر الرجل بشئ من عدم الطمانينه او ببعض القلق بسبب تغيره الجنسى وقد يصاب بالاكتئاب لانه لم يعد كالسابق
وفوق ذلك يزداد شعورة بان عليه ان يطمئن زوجته بانه مايزال يحبها وانه من الناحيه الجنسيه مازال الرجل الذى عرفته خلال العشر او العشرين سنه الماضيه وشعور كهذا كاف لان يشعره بقدر من الاضطراب.
منتصف الخمسينات والستينات في الخمسينات يمكن ان تصبح رغبته وقدرته قابلتين للتدمير بسبب الشدة العاطفيه او القلق ان انتاج سائله المنوي يكون اقل من نصف ما كان عليه في العشرين .
ومع ان رغبته قد لاتكون فقدت قوتها الا ان حالته الصحيه قد تحول دون اشباعها وهناك عقاقير مثل ادوية ارتفاع ضغط الدم والافات القلبيه وبعض العقاقير النفسيه يمكن ان تدمر القوة الجنسيه .
ان اكثر الجال قادرون على الاحتفاظ بمقادير كافيه من الهرمونات المذكرة الكافيه لاستمرارهم في ممارسة الجنس طوال حياتهم ,شريطة ان يكونوا متمتعين بصحة طيبة عقلانياًوجسمانياً .
مع تمنياتى لكن بحياة حب سعيدة
اسم الموضوع : رحلة الجنس في حياة الرجل
|
المصدر : الزوج والزواج