معلومات جوري الشرقية
- إنضم
- 21 مايو 2007
- المشاركات
- 137
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
خارج أسوار الحلم بحث يتامل ( مقال صحفي )
قامت كل الجوري الشرقيه ونيوهيو وبنوته دلع بجهد مضاعف لايجاد هذا الموضوع
انها احلام خارج اسوار الحقيقة قلتبقوا معنا
انها احلام خارج اسوار الحقيقة قلتبقوا معنا
...
لنصرخ معا....
بعد ان نصرخ ...
لنركض ونركض...
لنتحرر من قيودنا المثقلة...
الدنيا مجرد الحان كلما ضاع لحن ظهرت الحان اخرى ، وكلما بحثنا وبحثنا وصلنا لحقيقة انها ابسط مما نتخيل، منذ ان كنا صغاراً وحتى عندما كبرنا لازلنا نبحث لازلنا نريد ان نعثر على الحقيقة ، تلد الاسئلة اسئلة اخرى وتتكاثر بداخلنا تحملنا تلك الاسئلة بشغف الى الحياة لنعود الينا من جديد نبحث عنا ونطرح ابسط الأسئلة من انا ؟؟ ماذا أريد ؟؟ أين هو الحب ؟؟ماقيمة الحياة الحقيقية ومادافعي لاعيش وهل استحق حياتي ام انها تستحقني ؟؟وهل قيمة الاشياء اهم من قيمة الأشخاص ام العكس ؟؟ الحياة مجرد بحث عن الحقيقة !!الحياة مجرد قوقل ضخم !!
ان ابسط الاسئلة هي أصعبها، وان المرء يجب ان يقاس تطوره ببحثه عن الأجوبة في حياته، وكل من يتمكن ان يجمع اصح الاجوبة عن أصح الأسئلة يتمكن من العيش بسلام ، سأرعى اسئلتي واسقيها بشغفي وسأراها تكبر امامي من سنواتي الأولى الى اخر العمر.
الدنيا مجرد الحان كلما ضاع لحن ظهرت الحان اخرى ، وكلما بحثنا وبحثنا وصلنا لحقيقة انها ابسط مما نتخيل، منذ ان كنا صغاراً وحتى عندما كبرنا لازلنا نبحث لازلنا نريد ان نعثر على الحقيقة ، تلد الاسئلة اسئلة اخرى وتتكاثر بداخلنا تحملنا تلك الاسئلة بشغف الى الحياة لنعود الينا من جديد نبحث عنا ونطرح ابسط الأسئلة من انا ؟؟ ماذا أريد ؟؟ أين هو الحب ؟؟ماقيمة الحياة الحقيقية ومادافعي لاعيش وهل استحق حياتي ام انها تستحقني ؟؟وهل قيمة الاشياء اهم من قيمة الأشخاص ام العكس ؟؟ الحياة مجرد بحث عن الحقيقة !!الحياة مجرد قوقل ضخم !!
ان ابسط الاسئلة هي أصعبها، وان المرء يجب ان يقاس تطوره ببحثه عن الأجوبة في حياته، وكل من يتمكن ان يجمع اصح الاجوبة عن أصح الأسئلة يتمكن من العيش بسلام ، سأرعى اسئلتي واسقيها بشغفي وسأراها تكبر امامي من سنواتي الأولى الى اخر العمر.
فتاة هي ...لازالت تعيش الصبا ... ولازالت تبحث عن طريق تزرع فيه أسئلتها لتزهر فيها ...
تكتشف فيما بعد ان لاأحد يحمل لها وروداً ولافرواً ناعماً... تحملها السنين الى العشرين بهرولة متعثرة ... هي قصت جزءاً من شعرها وصبغت خصلات من غرتها وتعلمت ان تسهر على الكمبيوتر وان تتحدث هاتفياً بالليل وان تكتب الخواطرواان تأخذ الماسكار من درج امها لتنهال بها على رموشها اليانعة ...انها تريد ان تجرب كل شيء وتكون مختلفة مميزة فقط... ولكنها لم تجدها لازالت لم تستوعب حقيقتها لازالت تجهل معنى حروف اسمها الرباعي وتتخبط مع من حولها وتتصادم كثيراً مع اقرب الناس لها امها وابيها... وتبكي كثيراً وتنهار أكثر ...كانت الاسئلة تنمو وتكبر بداخلها ...
ذكرت ذلك اليوم الذي قررت فيه ان تعرف الحقيقة فذهبت الى امها تسال :
ماما اريد ان اشعر باني محبوبة كيف يحبني الناس ؟
فأجابتها امها الهادئة بعد ان ربتت على كتفها :
عندما تحبي نفسك حقاً سيحبك الناس .
ثم سألتها هل تحبينني ؟؟
اجابت: نعم حبيبتي أحبك .
لكن لماذا لم تتركيني ازور صديقتي حنان ولم توافقي على شراء الهاتف النقال لي ولماذا تجبريني على فعل ماتملينه علي ... لقد مللت تحكمك بحياتي ...
انتي لاتفهميني ...ثم ذهبت غاضبة الى غرفتها ... بينما تابعت امها الحنون بنظرة حانية وبابتسامة واعية وبحب صادق تمرد ابنتها وانهائها الحديث بغضبها المعتاد ورفضها الدائم لعون الكل ...
هاهي الأن بعد ان مرت بها السنين تريد ان تعرف الحقيقة لازالت جائعة للفهم الحقيقي ولكنها باتت اكثر هدوءاَ وتعقلاً قررت ان تبدا حياتها ...
...مع فجر جديد ... ومع بزوغ نهار آخر ...
اني هنا ولازلت ابحث عن الحقيقة...
داعب الهواء بشرتي المتعافية من حب الشباب ... شعرت الآن نعم الآن فقط أن مرحلة المراهقة انتهت ... كان النضج يملؤني والهدوء يسكنني .
سأتنفس فقد بات للتنفس قيمة عندي وكأنني بدأت اشعر برئتي الآن بل كانني بدأت اشعر بكل عضو بداخلي ...
وكأني بدأت أشعر بقيمة الحياة ...
هاهي فتاتنا الباحثة تتطلع هناك لقد :
قاربت الثلاثين... السن الذي يأخذ فيه جمال الأنثى أبعادً أعمق واكثر جاذبية ،المرأة بالثلاثين غموض وسحر وكأن السنين تلقي عليها بهالة غير مفهومة من الشعاع الصادق والنضج الخلاب،انها من اجمل السنوات التي تمر على الانثى ، فهي تكون عادة قد وضعت قدمها على بداية الطريق وبدات السير والإبتسام ... انها تاخذ الحياة ببساطة وكانها تغازلها من بعيد وتسعد بها ...
فنحت الباب وهرعت الى داخل المنزل لتقابل صديقتها الوحيدة
سألتها بينما كانا يرتشفان قدح الشاي الانجليزي : هل مازلت تنتظرين ؟
قاربت الثلاثين... السن الذي يأخذ فيه جمال الأنثى أبعادً أعمق واكثر جاذبية ،المرأة بالثلاثين غموض وسحر وكأن السنين تلقي عليها بهالة غير مفهومة من الشعاع الصادق والنضج الخلاب،انها من اجمل السنوات التي تمر على الانثى ، فهي تكون عادة قد وضعت قدمها على بداية الطريق وبدات السير والإبتسام ... انها تاخذ الحياة ببساطة وكانها تغازلها من بعيد وتسعد بها ...
فنحت الباب وهرعت الى داخل المنزل لتقابل صديقتها الوحيدة
سألتها بينما كانا يرتشفان قدح الشاي الانجليزي : هل مازلت تنتظرين ؟
اجابتها بنظرة تعني الايجاب قائلة: سيعود لي يوماً وانا مؤمنة بذلك .
(((نظرت خلال النافذة كانت تحلم بنبض العاشقه يدغدغ خلايا الفؤاد0
كلماته دونتها في ورقه صغيره000
00تقراها كل يوم قبل النوم تسترجع تفاصيلها
لتزيدها ولهاً وعشقاً له
العطر الوحيد الموجود في حياتها هو ما يبقي في يدها بعد مصافحتها له
الحب عندها ان يفهم نصف العباره قبل ان تصل الي نهايتهاوان يتفهم نظرتها قبل رمشه العين))
هكذا كان حبها يتحدث...
وكأن صديقتها قد عرفت الحقيقة ،كانت تنظر اليها بنظرة واثقة تسارعت لها دقات قلبها فتمتمت فتاتنا بداخلها : كم أحسدها ...انها تعرف ماتريد حقاً .ومااصعب ماتريده ولكني اشعر انها ستحصل عليه يوماً ...
بينما كانت الحقيقة هي هدفها سارت بحياتها وهي آملة ان تجد ماتبحث عنه كانت تعشق التنزه في حديقة الحي اليانعة ، كانت تستمتع بمنظر الاطفال الراكضين هنا وهناك .
وبينماهي جالسة على كرسيها المعتاد فجاة وجدت ام تبحث عن طفلها المفقود .
كانت الأم اشبه بانهيار يسير لم تكن تستطيع الحديث ولكنها فهمت ذلك فهذه مرة من عشرات المرات التي يفقد الاطفال في الحديقة ثم يوجدون ، بعد ساعة من البحث المتواصل وجدت ضالتها وجلست بتعب وسكون ،اقتربت اليها وسالتها بحب :
ماهي الامومة حقاً ؟
اجابتها والدمع يبحث عن مكان يستقر فيه :
انها شيء نحلم به طول العمر واذا حصلنا عليه يقيدنا فنشعر اننا من المستحيل ان نعيش بدونه .
ودعتها بينما كانت لاتزال تحتضن طفلها وهو يرفض البقاء ويريد اللعب بعيداً .
وبينماهي جالسة على كرسيها المعتاد فجاة وجدت ام تبحث عن طفلها المفقود .
كانت الأم اشبه بانهيار يسير لم تكن تستطيع الحديث ولكنها فهمت ذلك فهذه مرة من عشرات المرات التي يفقد الاطفال في الحديقة ثم يوجدون ، بعد ساعة من البحث المتواصل وجدت ضالتها وجلست بتعب وسكون ،اقتربت اليها وسالتها بحب :
ماهي الامومة حقاً ؟
اجابتها والدمع يبحث عن مكان يستقر فيه :
انها شيء نحلم به طول العمر واذا حصلنا عليه يقيدنا فنشعر اننا من المستحيل ان نعيش بدونه .
ودعتها بينما كانت لاتزال تحتضن طفلها وهو يرفض البقاء ويريد اللعب بعيداً .
بينما كانت عائدة الى منزلها صادفت العروسين اللذان يسكنان بالجوار يتنزهان معا ممسكان بايدي بعضهما كانا ينظران الى بعضهما بشغف وحب ، اقتربت اليهما بعد تردد طويل سلمت عليهما وسالتهما :
لا بد بانكما سعيدان معاً ؟؟
تأهبت الفتاة بالاجابة ونظرت الى عينيه وهتفت : أنا بالتأكيد اسعد امراة بالدنيا .
نظرت اليه وكاني انتظر اجابته ولكنه هز برأسه ايجاباً وامسك بيدها وسار مودعاً .
عرفت انه قد لايستطيع الجميع التعبير عن مشاعره او انهم قد يجدون طرق أخرى غير الحديث الذي قد يراه البعض ( لاجدوى منه ) .
لا بد بانكما سعيدان معاً ؟؟
تأهبت الفتاة بالاجابة ونظرت الى عينيه وهتفت : أنا بالتأكيد اسعد امراة بالدنيا .
نظرت اليه وكاني انتظر اجابته ولكنه هز برأسه ايجاباً وامسك بيدها وسار مودعاً .
عرفت انه قد لايستطيع الجميع التعبير عن مشاعره او انهم قد يجدون طرق أخرى غير الحديث الذي قد يراه البعض ( لاجدوى منه ) .
اخذتني خطواتي هذه المرة بعيداً الى قصر من القصورقصر يتلالأ وكانه ذهبي او كان الشمس قد سكنت فيه ...
كان هناك شيء غريب في هذا القصر عندما دخلته فجأة شعرت بغربة لم أعهدها كان كل من فيه يعملون بصمت ...
وكان الصمت لغة لم اعرف بوجودها ...
كان هناك شيء غريب في هذا القصر عندما دخلته فجأة شعرت بغربة لم أعهدها كان كل من فيه يعملون بصمت ...
وكان الصمت لغة لم اعرف بوجودها ...
كان كل شيء براقاً فيه الا العيون كانت عيونهم ذابلة وكانها لاتعيش وسط كل هذا البريق ، جلست بجانب امراة عجوز وكانها لازالت تحمل نظرة تنبئ بان هناك تواصل هنا ،اغراني منظر الصوف بيدها وبينما كنت اطالعه سألتها :
الا تشعرين ان هناك شي ما مفقود هنا وكاني لاأشعر ان هناك حياة بقصركم ؟؟
الا تشعرين ان هناك شي ما مفقود هنا وكاني لاأشعر ان هناك حياة بقصركم ؟؟
اجابت بعد أن نظرت الي من فوق نظارتها ذات السلاسل الذهبية لتعود تتابع عملها من جديد قائلة : احيانا تحتاج القصور الى العواصف لتشعر ان هناك هواء في الخارج يستحق ان يستنشق ،
خرجت من السجن الفاره لم اتحمل ان اطيل بقائي فيه كنت فيه ابحث عن الحقيقة، وقد وجدت جزءاً منها واكتفيت بهذا الجزء .
وفي باحة القصر صادفتني الفتاة الناعمة المدللة اقتربت منها واستهلكت جهداً للحديث معها، فقد اصابتني بالصداع لكثرة ماتلبس وتتحرك وتحمل بيدها كانت مليئة جداً سالتها بجراة مصتنعة كجراتها :
عن ماذا تبحثين في الحياة ؟؟
انا أريد ان اكون اجمل امراة بالكون كالفنانة (...) بطلتها الساحرة وكالأخرى بقوامها أريد ان يشهق الىخرون لجمالي والذي لايراني جميلة (ماعنده نظر)
آمالك ماسقفها ؟؟؟عن ماذا تبحثين في الحياة ؟؟
انا أريد ان اكون اجمل امراة بالكون كالفنانة (...) بطلتها الساحرة وكالأخرى بقوامها أريد ان يشهق الىخرون لجمالي والذي لايراني جميلة (ماعنده نظر)
امممم أنا آمالي واقعية جداً ،أي شي يكون عند غيري أريد ان امتلك مثله ، وأريد ان امتلك ماليس عند غيري لأتميز ،أريد ان يتكلم الجميع عني ان اكون انا محور الأهتمام .
اتجهت لصديقتها ذات الملامح الرجولية القوية وسألتها :ماسقف آمالك واحلامك ؟؟
اجابت : أريدها جبس معتق وضحكت ، امالي تناطح السحاب مناطحة الثيران ، أمنيتي ان ياخذ المنتخب كاس العالم واعرف انه ( عشم ابليس بالجنة )
سألتها : عن ماذا تبحثين في هذه الحياة ؟؟
أريد ان اقود سيارة همر وادخل نادي كمال الاجسام والعب كرة قدم وووولويكون الولد بنت والبنت ولد سيكون حلمي قد تحقق حقاً.
اتجهت لصديقتها ذات الملامح الرجولية القوية وسألتها :ماسقف آمالك واحلامك ؟؟
اجابت : أريدها جبس معتق وضحكت ، امالي تناطح السحاب مناطحة الثيران ، أمنيتي ان ياخذ المنتخب كاس العالم واعرف انه ( عشم ابليس بالجنة )
سألتها : عن ماذا تبحثين في هذه الحياة ؟؟
أريد ان اقود سيارة همر وادخل نادي كمال الاجسام والعب كرة قدم وووولويكون الولد بنت والبنت ولد سيكون حلمي قد تحقق حقاً.
بدأ وعيي للحياة يزداد ولكن حاجتي للبحث والمعرفة لم تسكن ابداً ، كانت تهتاج مع كل ساعة ويوم وسنة كنت احتاج للفهم اكثر .
اين هو الحب الحقيقي ؟؟ أأبحث عن سراب ؟؟ هل ارتفعت اسعاره كاسعار الماكولات ؟؟ ام استحال وجوده ام انه لم يوجد اصلاً ؟؟
ان الحب الذي ابحث عنه هو حب بلا أعذار وبلا شروط وبلا أسباب ...
ولكن هل يجد الحب من لايشعر به اذا لم احب نفسي حقاً فإني لن استطيع ان اجد الحب
انا لازلت ساخطة على منظر أنفي المعوج !!!
ولازلت اخجل من الظهور بلا مساحيق تخفي بعض سحنتي ...
أشعر بأني بدينة ولست جميلة ...
أنا لازلت اشعر بالوحدة مع نفسي ...
لازلت أشعر بالملل ...
اعتقد اني لااحب نفسي حقاً...
اعتقد أني لم احاول ان احبها أصلاًً ...
تلك خطوتي الآن نفسي ...
ساخذ وقتي لارى مدى انسجامي مع حياتي إني بحاجة للمخاطرة كي أجد نفسي ...
إني بحاجة للمخاطرة كي أحيا...
ان الحقيقة التي ابوح بها تصبح ذاتي ...
ان الحقيقة التي ابوح بها تصبح ذاتي ...
فجأة اكتشفت ان الحقيقة إنما تكمن بداخلي ...
ان الام تيريزا لا تفعل ما تفعله لأنها تشعر بأن ذلك واجب مفروض عليها ، ولكن لأنها تريد أن تفعله .
إن عطاءها قد اكتسب صفة التميز لصدقه الخالص ...
الحقيقة ان العالم جميل من حولي ...
الحقيقة الكبرى اني استطيع ان اصل لذاتي من خلال كلمتين فقط :
نعم ولا
عندما لااربد ان افعل شيئاً ساقول لا لن اكون مضطراة ان اوافق على مالاأريده حقاً لا هي جزء من الحقيقة ...
ساجد نفسي.. سأحتضن طفلاً.. سأكتب رواية..
سأسامح وأصفح.. ساكون سيدة عالمي الخاص..
نعم . نعم . نعم
لا يوجد شيء بيني وبين نفسي . إن المسافة بينهما فضاء .
اني اعيش في المسافات التي تتخلل افكاري ...واخيراً عندما نظرت الى الكاس النصف ممتلى ونصف فارغ صرخت بقوة : انه يحوي الماء وهذا يكفي ...
اكتشفت بعد تعبي اني لغز لن أستطيع حله كلما حللت جزءٌ منه اكتشفت ان هناك الكثير من الشفرات لم أراها ... لازلت اجهلني وهذا ممتع لي ... جهلي يسير بحثي واكتشافي يتوج بحثي ... والحقيقة لها مقاييس كثيرة ... ولكن ماأعرفه حقاً : اني دائماً في بداية اكتشاف رائع عن ذاتي .
بقلم الصحافيات المتميزات
دمتم بود
وحب وسعادة وفرح
لولولولولولويش
اخيرا انتهينا بعد جهد متواصل
لمدة 24 ساعة
لولولولولولويش
اخيرا انتهينا بعد جهد متواصل
لمدة 24 ساعة
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
اسم الموضوع : خارج أسوار الحلم بحث يتامل ( مقال صحفي )
|
المصدر : المدرسات والتدريس