مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

حياتهن مكركبة .......... فما هو الحل؟؟

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

كلمة حب

New member
إنضم
2 يوليو 2006
المشاركات
65
لونه الشبل:



يبدأ يومها في حدود الخامسة صباحا فعليها واجب إعداد الطعام لعائلتها وعليها إعداد أطفالها للذهاب إلى المدرسة بل وتوصيلهم إلى المدارس وإعداد فطورهم ثم عليها التوجه بعد ذلك إلى عملها وتحمل أي ملاحظة من هنا أو هناك على تأخرها عن موعد العمل ثم العودة إلى البيت بعد نهاية الدوام على عجلة من أمرها حيث تنتظرها الأعمال المنزلية وكذلك متابعة الدروس مع الأطفال والتحضير لامتحاناتهم وإذا مرض أحد أبنائها فعليها هي وحدها أن تأخذه إلى العيادة، إنها المرأة العاملة، فما هي الآثار الجسدية والنفسية لهذا الركض المستمر وراء عجلة الزمن لتحقيق التوفيق بين عملها خارج البيت وداخله؟ ولماذا يتنصل الآباء من مسؤولياتهم تجاه المشاركة في تربية الأبناء ويفضلون المقاهي والديوانيات والمجالس على رعاية أبنائهم؟ ولماذا المرأة هي أول من يوجه إليها اللوم إذا فشل الأطفال في دراستهم أو انحرفوا في سلوكهم؟



مسؤوليات المرأة العاملة

- واقع ومعاناة المرأة العاملة
- الضغوط على المرأة العاملة وآثارها النفسية والجسدية
- تحميل المرأة المسؤولية ودور الزوج
- تنظيم المرأة لحياتها بين العمل والزوج والأبناء
- دور الدولة والمجتمع في التخفيف من معاناة المرأة العاملة



ليلى موعد: مع خيوط الفجر الأولى من كل يوم تتشابك خطوات سناء المرتبكة داخل منزلها مع ذهنها المشتت، فبين غرفة أطفالها الذين يجب أن يكونوا بعد دقائق على مقاعد الدراسة وبين غرفتها بغية تحضير نفسها للالتحاق بعملها المزدوج بين كونها مدربة رياضية ومحامية ترقب عيونها ما يتطلبه بيتها من واجبات بعد أن تقضي ثماني ساعات في مهنتها المرهقة.

ثاء إبراهيم كامل – محامية – مدربة ايروبيك: بأيام المرأة ما تقدر تعتمد بس على زوجها بشكل خاص، بدها يكون في مساعدة بينه وبينها، فأنا بدك تقولي بتبلش كاهل العمل عليّ من وقت ما مفيق الصبح لأبعت الأولاد على المدرسة، لآجي على التمرين بعدين أنزل على المحكمة وهذا غير الضغوط اللي بتتعرضيلها أنتي بقى من المحكمة من العالم يعني كل هذا بتحسي فيه يعني إليه مساوئ وإليه محاسن، من مساوئه يعني أنه الإنسان بيحس حاله أن هو إنسان مستهلك، يعني خلاص أنضغط عصبيا ونفسيا وجسديا ما عاد فيه عنده قدرة هيك حياة زيادة وشغلة ثانية من محاسنها أنه الإنسان بيحس حاله أن هو شخص إليه كيان إليه شخصية مستقلة بحد ذاته.

ليلى موعد: عمل المرأة السورية الذي كان نتيجة لدوافع اجتماعية تتعلق بطموحات المرأة أو لضغوط اقتصادية فرضه الدخل المتدني للأسرة السورية لم يكن دوما مثاليا؛ ففي معظم الأحيان كانت هناك أوجه مختلفة من التقصير سواء في آداء المرأة لعملها المهني أو أثناء القيام بواجباتها كزوجة وربة منزل في ظل غياب شبه كامل لدور الرجل داخل الأسرة وبعيدا عما يتوجب عليه فعله تجاه تربية أبناءه ومتابعة تحصيلهم العلمي.


وللحديث بقية...............
 

كلمة حب

New member
إنضم
2 يوليو 2006
المشاركات
65
رد : حياتهن مكركبة .......... فما هو الحل؟؟

صفاء محمد – إعلامية وصاحبة شركة إنتاج فني: لا أحد يمكنه إغفال طموح المرأة في تحقيق إنجاز ذاتي على صعيد اختصاصها المهني وهذا من حقها بعد سنوات طويلة من الدراسة والتحصيل العلمي، لكن عندما يتكون لها عائلة ومنزل تبدأ رحلة العذاب، قد يكون من الممكن التوفيق بين العمل والأسرة لكن في ظل وجود قوانين العمل وتقاليد المجتمع الذي نعيشه يبدو هذا صعب التحقيق، فإما أن تبرز المرأة في العمل وتأتي بمربية لأطفالها أو أن تلتفت لتربية أطفالها ويغدو العمل بذلك مصدرا للرزق فقط ولذلك أقول أنه رغم أن المجتمع أعطى للمرأة من حقوقها ما يجعلها ندا للرجل لكن هذا الشيء زاد من أعبائها ومسؤولياتها ويجعلها تدفع ضريبة هذا الطموح.

ليلى موعد: كثافة ما تتعرض له المرأة العاملة من ضغوط أثر بشكل أو بآخر على صحتها وبدأت الإحصائية تظهر أمراض متعددة تصيب المرأة من أبرزها أمراض القلب والسكري والانهيار العصبي وبدت الحاجة ملحة لتشريعات تراعي المهام الأخرى للمرأة العاملة وتمنحها بعض المزايا كتقليل ساعات عملها ولحظ مساهماتها المالية في نفقات الأسرة.

سبيت سليمان – مرشدة اجتماعية: للمجتمع الدور الكبير أيضا في هذا الموضوع في رفض المرأة بكل هذه الاحتياجات الأساسية سواء أكانت لأطفالها أم لمقتضياتها الاجتماعية، هذا يؤثر ويساعدها على أن تتخطى العقبة في تذليل الصعوبات التي تواجهها أثناء وجودها خارج البيت
]
 

كلمة حب

New member
إنضم
2 يوليو 2006
المشاركات
65
رد : حياتهن مكركبة .......... فما هو الحل؟؟




حياة المسيمي- عضو البرلمان الأردني: بسم الله الرحمن الرحيم و لكم هذه الرواية لحادثة أن أحد المدراء في المدارس قال يوما أنني أريد أن أعطي المرأة العاملة أحد حلين أما أن تأخذ ضعف راتب الرجل أو أن تداوم نصف دوامه فهذا هو المنطق لأن الرجل يعود إلى بيته لينام وتعود هي إلى بيتها..ليبدأ عملها من جديد لذلك هي تستحق أن تكافأ بضعف مكافأة الرجل العامل وهذا ما يصور حقيقة الواقع الذي تعيش فيه المرأة العاملة، أنا أعتقد أن المرأة العاملة تقع على ثلاث أنواع من الضغوط كلها في المحصلة قد تؤدي لا سمح الله إلى ما قلت به؛ الضغط الأول هو ضغط تعدد المهام والواجبات فهي أم وهي زوجة وهي عاملة وهي مشاركة أحيانا في عمل خارج المنزل، كأن تكون مشاركة في نشاط سياسي اجتماعي خيري إلى آخره هذا بحد ذاته ضغط لأن لكل أمر من هذه الأمور حقوق وواجبات، ثم هناك الضغط المتولد نتيجة التصورات المطروحة من ضرورة العمل، ضرورة الاستقلال الاقتصادي، ضرورة تحقيق الذات، ضرورة تمكين المرأة، ضرورة وضرورة أيضا تشكل عليها ضغط لأنها تسمعها وتتحدث عنها دائما وترى آثارها في الإعلام وترى آثارها في القوانين والتشريعات، ثم هناك الضغط الثالث المترتب عن قصور الأطراف الأخرى من القيام بدورها لأن الأطراف الأخرى حول المرأة سواء أكانت الأب أو الزوج، سواء كانت العائلة الأكبر الممتد الأجداد العمات إلى آخره، سواء كانت مؤسسات المجتمع المدني هذه المؤسسات سواء كانت مجتمعات أهلية أو كانت حكومية سنجد أنها مقصرة في القيام بدورها فينتهي الأمر أن المرأة تتحمل هذه الضغوط مجتمعة لتصل في النهاية إلى نتيجتين أما أن تصاب..بالتوتر بالتشنج وكل ما يتبعه أو أن تترك وهذا ما يحدث غالبا أن تترك جانب من هذه الجوانب ولا تقدم بها فيصبح هناك جانب يتغلب على جانب وللأسف أنه في كثير من الأحيان يُترك الجانب المهم وتبقى المرأة متصلة بالجانب الأقل أهمية.
 

كلمة حب

New member
إنضم
2 يوليو 2006
المشاركات
65
رد : حياتهن مكركبة .......... فما هو الحل؟؟



نهاد أبو القمصان: هو في الحقيقة أنا في تقديري إنه المرأة التي تعمل ربما بتكون مستوعبة ما يحدث من ضغوطات عليها، لكن أنا خايفة أو حَبه إن أنا أتكلم على تأثيره اجتماعيا على الأجيال الجديدة من النساء أو من البنات اللي رافضين الشغل، النهاردة بنلاقي البنات خارجين من الجامعة عايزة تتجوز راجل جاهز ومش عايزة تشتغل لأنها شايفة نموذج أمها كان نموذج بالنسبة لها مهواش جميل وأنا في تقديري إن في حالة من الحالات انفصام الشخصية أو الابتزاز؛ يعني فيه قيم ماهياش أخلاقية في المجتمع، في الوقت اللي المرأة فيه بتخرج عشان تشتغل قطعا ويقينا مابتحطش مرتبها في جيبها مهما كان مرتبها متواضع أو كبير إلا إنه المجتمع بينظر لها طول الوقت زي ما حضرتكِ أشرتِ بالتقصير، فيه خلل ثقافي في الموضوع يعني.. لما كان المجتمع محتاج المرأة هي كانت بتناضل عشان الشغل والمجتمع شجعها عشان الشغل، لما نزلت النساء الشغل في الحقيقة أنا في تقديري اضحك عليهم إنه في الوقت اللي هي خرجت عشان تساعد الرجل بره البيت وإنها تساهم في رفاهية المنزل أكثر هي..:((12005)):


الرجل لم يتحمل مسؤوليته في الداخل وأصبحت هي في الدوامة اللي ذكرت من أن النساء أول من يصحوا وآخر من ينام وإرهاق شديد، بل بالعكس كلما زادت الأزمة الاقتصادية كلما تغيرت قيم المجتمع للأسوأ وحَمِل المرأة مسؤوليات أكبر ويتهرب منها الرجال بمعنى إنه كان عندكِ مثلا من 30 سنة كان قصة إنه المرأة ماتخرجش تشتري يعني أنا أفتكر إن أمي ماكانتش تخرج السوق كان عيب إنها تخرج السوق، الراجل هو اللي يروح يشتري وهو اللي يخرج رغم إنها كانت امرأة عاملة، المرأة مثلا ماتقومش بأعمال زي مذاكرة للأولاد كل ما ضغطت الحياة الاقتصادية ومابقيناش نقدر يبقى عندنا شغالة أو عندنا حد يذاكر للأولاد أصبح ده كله بيتراكم على المرأة وطبيعة الثقافة أو طبيعة.. اللي بتفرض نمط من التربية على البنات، إن هم البنت الكويسة هي البنت المطيعة هي البنت اللي بتسمع الكلام فبيخلي المرأة كل ما يتحط عليها أعباء بتخشى من التذمر حتى لا تبدو إنها شخصية متمردة وإنها شخصية عصبية وإنها غير لائقة وهكذا، هذا المجتمع لا يقبل التعامل مع المرأة كإنسان وبيطحنها وفي الحقيقة في ازدواجية شديدة جدا، أنا في تقديري في إشكالية حقيقية في الثقافة أول حاجة بتحمل المرأة طول الوقت أخطاء وكأنه في صراع معاها، الحاجة الثانية والمهمة في قضية الثقافة إنه قيمة العمل نفسها هي لم تصبح القيمة رقم واحد، القيمة رقم واحد في مجتمعنا هي فكرة إننا نعمل فلوس إننا نجيب حاجة ثانية لكن مثلا يتقال إيه طب أنتِ لو مزنوقة أو البيت محتاج لشغلكِ اشتغلي في حين إن العمل في حد ذاته قيمة إنسانية عظيمة مافيش ست هي تعد في البيت بس كده إنها.. كأنها يعني عفوا في التعبير حيوان أليف يقعدوا يدللوا فيها ويهننوا فيها، الست اللي بتعتز بنفسها وبتبقى عايزة تبقى شخص فاعل في المجتمع، عايزة تبقى لها إسهاماتها، عايزة تبقى شخص مفيد لأسرتها ولمجتمعها ينظر لها طول الوقت على إنها مقصرة وعلى إن فساد الأولاد بسببها وإنها المفروض إنها تعمل أعباء لم تكن موجود عليها بالأساس، الحاجة الثانية هي فكرة الإعلام؛ الحقيقة إحنا في نسق إعلامي غريب جدا في الفترة الأخيرة مع تزايد الأصوات المحافظة في المجتمع.. وبنجد إنه الإعلام لم يعد يعبأ بالمرأة أو النموذج الجيد للمرأة بالعكس حتى الأعمال الدرامية وإحنا الحقيقة في مصر علينا مسؤولية كبيرة لأننا بننتج كم كبير من الأعمال الدرامية، إحنا كمصريين وكعرب..


أنا بحمل الدراما في مصر واللي بتتصدر للمنطقة العربية كلها مسؤولية عن الموضوع إنه عندما تقدم امرأة ناجحة في عملها لازم تُقدم كفاشلة في أسرتها وكشخصية متمردة، عندما تقدم امرأة تستطيع أنها تعتمد على نفسها وأسرتها تعتمد عليها وتأخذ قرارات إيجابية لازم ينتهي العمل الدرامي على إنه حصلت كارثة درامية ولا دراماتيكية في الأسرة في النهاية تؤدي إلى أنه الستات لازم ترجع، ده في الحقيقة حالة من الظلم الشديد وأنا مش مستبشرة خير في الأجيال الجديدة إنها تفكر في العمل كقيمة وده له تأثيره على المجتمع لأنه إحنا بنشوف بنات.. زي ما قلت بنات الجامعة هي شافت أمها لم تجني من الحديث حوالين العمل والخروج للعمل والمساهمة في المنزل إلا الدمار، الدمار على المستوى الصحي، الدمار على المستوى النفسي، على مستوى الأسرة على مستوى علاقتها بزوجها.
 

كلمة حب

New member
إنضم
2 يوليو 2006
المشاركات
65
رد : حياتهن مكركبة .......... فما هو الحل؟؟

صفاء محمد – إعلامية وصاحبة شركة إنتاج فني:

لا أحد يمكنه إغفال طموح المرأة في تحقيق إنجاز ذاتي على صعيد اختصاصها المهني وهذا من حقها بعد سنوات طويلة من الدراسة والتحصيل العلمي، لكن عندما يتكون لها عائلة ومنزل تبدأ رحلة العذاب، قد يكون من الممكن التوفيق بين العمل والأسرة لكن في ظل وجود قوانين العمل وتقاليد المجتمع الذي نعيشه يبدو هذا صعب التحقيق، فإما أن تبرز المرأة في العمل وتأتي بمربية لأطفالها أو أن تلتفت لتربية أطفالها ويغدو العمل بذلك مصدرا للرزق فقط ولذلك أقول أنه رغم أن المجتمع أعطى للمرأة من حقوقها ما يجعلها ندا للرجل لكن هذا الشيء زاد من أعبائها ومسؤولياتها ويجعلها تدفع ضريبة هذا الطموح.
 

الود

New member
إنضم
4 أكتوبر 2006
المشاركات
54
رد : حياتهن مكركبة .......... فما هو الحل؟؟

ياللة مو معقولة المرأة بتقوم بدورها ودور الرجل يعنى اكفاية سهرها ومسؤليات المنزل والاطفال
المشكلة فى المرأة نفسها اذا بدأت بالتنازل بدأ الرجل بالإنسحاااب من مسؤلياتة
الانة فى مسكينة تشيل عنة:(35):
يعنى معقووولة احد بتتوفرة الراحة وبيقول لا:(300):
 

some1

New member
إنضم
28 سبتمبر 2006
المشاركات
7,559
رد : حياتهن مكركبة .......... فما هو الحل؟؟

" الجنة تحت أقدام الأمهــــــــــــــــــات " ،،،،:((1211)):
 

3lo0ya

New member
إنضم
27 سبتمبر 2006
المشاركات
58
رد : حياتهن مكركبة .......... فما هو الحل؟؟

موضوع رائع جدا ومفيد
 
إنضم
13 سبتمبر 2006
المشاركات
2,309
رد : حياتهن مكركبة .......... فما هو الحل؟؟

يعطيك العافيه اختي العزيزه على الموضوع
××.roro44.co
 

نـــــوال

New member
إنضم
18 ديسمبر 2006
المشاركات
76
الله يكون في العون

فعلا المراه العامله تتحمل عباء لا يطيقه الرجل بنفسه

وهو من السهل عليه التخلي ورمي اعبائه واعباء الاولاد والمنزل على الزوجه


موضوع رائع
 

درة الإستبرق

ملكة متوجة
إنضم
3 ديسمبر 2006
المشاركات
418
أحمد الله أني ربت بيت

ومن نعم الله علي التي لاتحصى ولا تعد أنه لم تتيسر لي الوظيفة بعد الجامعة

ففي ذلك حكمة والحمد لله................
 

أم ياسمين05

New member
إنضم
14 نوفمبر 2006
المشاركات
52
عجبني كلام نهاد ابو القمصان جدا لأنه واقعي

انا عاملة لأني عاوزة اشتغل الحمد لله اني اشتغل اشوف معظم قريناتي اللي ما يعملن بيحاولوا يقنعوا ازواجهم بالشغل

الفكرة هى الست عاوزة ايه طالما عاوزة حاجة تتحملي المسئولية الكاملة عنها

انا شخصيا عاوزة اشتغل يبقى لازم انظم وقتي واتحمل مسئولية طلبي ده

وكونك عارفة انت عاوزة ايه ده في حد ذاته مهم لأنك بالشكل ده تقدري تدافعي عن اللي انت عاوزاه

موضوع ان الزوج مش بيساعد دي مشكلة في كل مكان لأن الرجل بطبعه أناني ومش بيقدر احتياجات الزوجة مهما كانت وبالذات في مجتمعنا العربي الأزواج متخيلة ان من حقها تحرم الزوجة من حقوقها بحجة انه له القوامة
 

مهرة حرة

New member
إنضم
2 أبريل 2007
المشاركات
332
حقا لا اعلم ما اريد ,انا مدرسة وارجع كل يوم متعبة للبيت ولااستطيع ان ارتاح قبل القيام بالواجبات
المنزلية,ارغب في الاستقالة من العمل والاهتمام بالبيت والاولاد لكني خائفة ان يعتاد زوجي على الوضع ويهملني كاي قطعة اثاث في البيت واصبح اتوسل اليه حتى ياخذني اغير جو.وبصراحة اكثر ما
اقدر استغنى عن الراتب
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى