أسأل الله الفرج
New member
- إنضم
- 26 مارس 2011
- المشاركات
- 405
?حل المشكلات بين الزوجين?
أن تكون بينهما فتحل، ولو خرجت إلى غيرهما من الصعب حلها، إلا إذا احتاجت المشكلة إلى حل من طرف آخر .
قد يكون هذا الطرف الأهل وقد يكون صديقا.
??
إذا كان الطرف الآخر من الأهل، الأهل أصناف منهم العاقل الحكيم، ومنهم الطيب لكنه ليس ذو رأي سديد، ومنهم المتهور فهذا لا يُدخلّ، ومنهم من يحمل في النفس أضغانا فينتقم، وهذا يبعد.
??
حل المشكلات تحتاج إلى نية صادقة للإصلاح( إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما)النساء35
النية الإصلاح= توفيق بينهما
??
لكن لو تدخل الأهل والنية غير صالحة ، ( تصفية حسابات، أحقاد وضغائن، كبر واستعلاء، الخ----(
النتيجة( طلاق ومشاكل تؤدي إلى القطيعة والهجر).
??
*(والشريعة جاءت بكل خير ونهت عن كل شر وقطعية . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما من ذنب أجدر (أحق وأولى وأحرى) أن يعجل الله لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخره له في الآخرة (أي مع يؤجله له من العقوبة في الآخرة ).من البغي وقطيعة الرحم ).(أخرجه الترمذي ، كتاب صفة القيامـة ، باب رقـم (57) 4/664 برقم 2511 وقال حديث حسن صحيح )*
??
http://youtu.be/BaS32-TzaKE
??
حل المشكلات لابد من العقل والعاطفة
http://youtu.be/k1SDTClOMIE
??
بعض الأهل كما قال الشيخ حفظه الله يحل الخلاف بالعاطفة.
النتيجة تكون خلافات أسرية تنتهي بالطلاق، والذي يدفع الثمن هم الأبناء.
??
لو فكر الزوجين في مستقبل أبناءهم لأعادوا النظر ألف مرة، من أجل إخراج جيلا سويا خالي من العقد والإضطرابات النفسية.
??
حينما تتهور الزوجة والزوج ، وكل منهما يكيد للآخر، فمن المودة إلى العداوة، الذي يضيع فيها الأبناء، ما ذنبهما أيها الزوجين أن يرى منكما هذا السيل الحارق من المكائد والألفاظ.
??
ولو رجعنا للسبب الحقيقي لوجدنا أساسه البعد عن الله، ومن بعده تتشبع الأسباب.
قال صل الله عليه وسلم( والذي نفس محمد بيده؛ ما تواد اثنان ففرق بينهما، إلا بذنب يحدثه أحدهما). وأورد موضع الشاهد الشيخ الألباني في صحيح الأدب المفرد من حديث أنس.
??
أيه الزوج وأيتها الزوجة، راجعا حياتكما مع الله، هل حياتكما قائمة على رضا وطاعة الرحمن، أترك لكما الجواب.
??
حينما تكون الحياة قائمة على الطاعة ، تكون أسعد وانجح، وأبناءكم من الصالحين المتفوقين، فما أسعد الحياة في ظل طاعة الرحمن.
أسأل الله أن يجعل بيوت المسلمين عامرة بطاعته
????
* خطورة البغي وقطيعة الرحم، علي الراجحي.
أن تكون بينهما فتحل، ولو خرجت إلى غيرهما من الصعب حلها، إلا إذا احتاجت المشكلة إلى حل من طرف آخر .
قد يكون هذا الطرف الأهل وقد يكون صديقا.
??
إذا كان الطرف الآخر من الأهل، الأهل أصناف منهم العاقل الحكيم، ومنهم الطيب لكنه ليس ذو رأي سديد، ومنهم المتهور فهذا لا يُدخلّ، ومنهم من يحمل في النفس أضغانا فينتقم، وهذا يبعد.
??
حل المشكلات تحتاج إلى نية صادقة للإصلاح( إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما)النساء35
النية الإصلاح= توفيق بينهما
??
لكن لو تدخل الأهل والنية غير صالحة ، ( تصفية حسابات، أحقاد وضغائن، كبر واستعلاء، الخ----(
النتيجة( طلاق ومشاكل تؤدي إلى القطيعة والهجر).
??
*(والشريعة جاءت بكل خير ونهت عن كل شر وقطعية . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما من ذنب أجدر (أحق وأولى وأحرى) أن يعجل الله لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخره له في الآخرة (أي مع يؤجله له من العقوبة في الآخرة ).من البغي وقطيعة الرحم ).(أخرجه الترمذي ، كتاب صفة القيامـة ، باب رقـم (57) 4/664 برقم 2511 وقال حديث حسن صحيح )*
??
http://youtu.be/BaS32-TzaKE
??
حل المشكلات لابد من العقل والعاطفة
http://youtu.be/k1SDTClOMIE
??
بعض الأهل كما قال الشيخ حفظه الله يحل الخلاف بالعاطفة.
النتيجة تكون خلافات أسرية تنتهي بالطلاق، والذي يدفع الثمن هم الأبناء.
??
لو فكر الزوجين في مستقبل أبناءهم لأعادوا النظر ألف مرة، من أجل إخراج جيلا سويا خالي من العقد والإضطرابات النفسية.
??
حينما تتهور الزوجة والزوج ، وكل منهما يكيد للآخر، فمن المودة إلى العداوة، الذي يضيع فيها الأبناء، ما ذنبهما أيها الزوجين أن يرى منكما هذا السيل الحارق من المكائد والألفاظ.
??
ولو رجعنا للسبب الحقيقي لوجدنا أساسه البعد عن الله، ومن بعده تتشبع الأسباب.
قال صل الله عليه وسلم( والذي نفس محمد بيده؛ ما تواد اثنان ففرق بينهما، إلا بذنب يحدثه أحدهما). وأورد موضع الشاهد الشيخ الألباني في صحيح الأدب المفرد من حديث أنس.
??
أيه الزوج وأيتها الزوجة، راجعا حياتكما مع الله، هل حياتكما قائمة على رضا وطاعة الرحمن، أترك لكما الجواب.
??
حينما تكون الحياة قائمة على الطاعة ، تكون أسعد وانجح، وأبناءكم من الصالحين المتفوقين، فما أسعد الحياة في ظل طاعة الرحمن.
أسأل الله أن يجعل بيوت المسلمين عامرة بطاعته
????
* خطورة البغي وقطيعة الرحم، علي الراجحي.