معلومات queen soft
- إنضم
- 25 أكتوبر 2012
- المشاركات
- 78
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
بعض أقوال الدكتور طارق الحبيب في تربية الناشئه
نصائح من الدكتور طارق الحبيب
- إذا رأيت الضمير قد غاب عند غيرك فتأكد أولا أنه موجود عندك قبل نقد غيرك فقد يكون نقدك لغيرك تخفيفا من ازدرائك لذاتك
- إذا انشغل الناس بنقد بعضهم فانشغل أنت بنقد نفسك
- الحاسد مقهور من نفسه فمن الطبيعي قهره من غيره فالرحمة علاجه و ليس حربه
- إذا قرأت أو سمعت لأحد و لم يعجبك فكره ففكر كيف تصطاد له فكرة جيدة و ليس كيف تصطاد عليه فكرة سيئة
- الصلاة و السلام على النبي هي المنهج لكن هل يمنع استخدام ألفاظ محبة أخرى من حين لآخر غير بدعية وجد فيها الإنسان راحة مشاعره و لا يلتزمها دوما
- تنويع ألفاظ المحبة للمحبوب يشوق له و لفعاله ما لم يكن هناك محذور أو بدعة
- لا تعجبوا ممن يبدأ صباح جمعته بشتم من حوله
إنه يشتم ذاته بصوت يسمعه الآخر فلا تقلقوا منه بل اقلقوا عليه
- ثقافة مغيبة لا يتقنها الانفعالي هي : ثقافة إدارة وضبط التعبير .. وثقافة مهمة يدركها الناضج هي ثقافة التحضر
- لقد تعلمت من حبيبي رسول الله عليه السلام رحمة غير المؤدب لا رفضه حتى لا أزيده ألما ثانيا فيجتمع عنده نقص الأدب و رفض الناس له
- الروح المتوترة ترى العيوب أكثر من سواها و الروح المطمئنة ترى المزايا أكثر فاصنع لك روحا مطمئنة لترى عينك الحياة بطريقة أفضل
- في طوارئ الأزمات لا تناقش الأسباب و الوقاية و إنما عالج أولا الحدث العابر خال من كل نقد أو عتاب أو انفعال ثم بعدها ناقش الأسباب و الوقاية
- انشغل برب الناس ينشغل الناس خيرا بك
- الرقي من أخلاق النبي عليه السلام المنسية
- حينما تتأدب مع غيرك فليس لتبقى كبيرا عنده بل لتبقى كبيرا عند نفسك و قبلها عند ربك
- من لم يعتد الرقي يسميه مثالية
و من اعتاده يتعطش إليه أكثر فلا حياة له بدونه
- البيئة التي لم تعتد النبل تستنكر النبلاء
- إقامة العدل بين الأبناء لا تعني دائماً إنهاء الظلم لهم فقد تعني أحيانا التخفيف منه لسبب أو لآخر مقبولا كان أو غير مقبول
- الجمال لا تراه عينك في جسد من تراه
و إنما شعور و حاجة عندك ترسمها فيمن تقرر وصفه بالجميل
جمال الحياة عندك قرارك لا قرار سواك
- من لم يتعود ذكر محامد الناس بلسانه فإنه يستغرب سماع محامدهم بأذنه
- علاقتي بالماضي ضمن إيجابياته المستقبلية فقط
- الماضي : البعض يدركه بألم .. والبعض يدركه بشوق .. والبعض يبقى فى دائرة الماضي .. والناضج ماضيه هو الذكرى والخبرة الممتعة والمفيدة فى حياته
- يستمتع البعض عندما يبقى على طرازه القديم .. والبعض يستمتع عندما يضيف ويحسن من ذلك الطراز.. وشتان بين الجمود المتحجر والمرونة المعتدلة ..
- الفراغ .. الملل : ماهي إلا مولدات , عند البعض للإبداع والتغيير .. وعند آخرين للإنحراف ..
- نبقى .. نرحل .. نتفق .. نختلف : متغيرات ثابتة لامناص منها .. وليكن الثابت هو الأثر الطيب الذي نتركه فى نفوسنا ..
- من الأفكار الوسواسية المرضية : أن يشعر الفرد أنه مجبورعلى حركةأونظرةغيرمقبولة:مثل النظر لعورات الآخرين أو ترديدكلمات غير مقبولة ..
- وتلك الأفكار الوسواسية المرضية لاعلاقة لها بحلال أو حرام , لأن الشخص يكون فى حينها تحت تأثير الإضطراب النفسي ..
- من لم يحقق ( الحب ) سيظل عمره إما محارباً له أو باحثاً عنه ..
- يرفض بعض الناس ( الحب ) وأكثر مشكلاتهم النفسية والجنسية سببها أن البيوت تعج بأزواج لا تربطهم إلا أجساد متنافرة لاحياة فيها ..
- إن وجدت فى نفسك غيرة شديدة : فعليك بتوزيع نشاطك وتنويع مهامك ,فلعل الإنغلاق على شخص ما , يولد فى نفسك نزعة تملكية تزعج العلاقة لاتنميها ..
- من أنجح علاجات الغيرة المبالغ بها : ادراكك أن الطرف الآخر ليس من ممتلكاتك , كن فى المساحة التي تخصك ودع للآخرين يقرروا ويعيشوا مايخصهم ..
- المحمدي هو من يعيش آداب محمد عليه السلام في حياته مستمتعا به و بها
جمعتها لكم منها للفائدة ولتتأملوها وتفكرو فيها معاي
ولا اريد منكم غير الدعاء لي في ظهر الغيب فهذا ما احتاجه
- إذا رأيت الضمير قد غاب عند غيرك فتأكد أولا أنه موجود عندك قبل نقد غيرك فقد يكون نقدك لغيرك تخفيفا من ازدرائك لذاتك
- إذا انشغل الناس بنقد بعضهم فانشغل أنت بنقد نفسك
- الحاسد مقهور من نفسه فمن الطبيعي قهره من غيره فالرحمة علاجه و ليس حربه
- إذا قرأت أو سمعت لأحد و لم يعجبك فكره ففكر كيف تصطاد له فكرة جيدة و ليس كيف تصطاد عليه فكرة سيئة
- الصلاة و السلام على النبي هي المنهج لكن هل يمنع استخدام ألفاظ محبة أخرى من حين لآخر غير بدعية وجد فيها الإنسان راحة مشاعره و لا يلتزمها دوما
- تنويع ألفاظ المحبة للمحبوب يشوق له و لفعاله ما لم يكن هناك محذور أو بدعة
- لا تعجبوا ممن يبدأ صباح جمعته بشتم من حوله
إنه يشتم ذاته بصوت يسمعه الآخر فلا تقلقوا منه بل اقلقوا عليه
- ثقافة مغيبة لا يتقنها الانفعالي هي : ثقافة إدارة وضبط التعبير .. وثقافة مهمة يدركها الناضج هي ثقافة التحضر
- لقد تعلمت من حبيبي رسول الله عليه السلام رحمة غير المؤدب لا رفضه حتى لا أزيده ألما ثانيا فيجتمع عنده نقص الأدب و رفض الناس له
- الروح المتوترة ترى العيوب أكثر من سواها و الروح المطمئنة ترى المزايا أكثر فاصنع لك روحا مطمئنة لترى عينك الحياة بطريقة أفضل
- في طوارئ الأزمات لا تناقش الأسباب و الوقاية و إنما عالج أولا الحدث العابر خال من كل نقد أو عتاب أو انفعال ثم بعدها ناقش الأسباب و الوقاية
- انشغل برب الناس ينشغل الناس خيرا بك
- الرقي من أخلاق النبي عليه السلام المنسية
- حينما تتأدب مع غيرك فليس لتبقى كبيرا عنده بل لتبقى كبيرا عند نفسك و قبلها عند ربك
- من لم يعتد الرقي يسميه مثالية
و من اعتاده يتعطش إليه أكثر فلا حياة له بدونه
- البيئة التي لم تعتد النبل تستنكر النبلاء
- إقامة العدل بين الأبناء لا تعني دائماً إنهاء الظلم لهم فقد تعني أحيانا التخفيف منه لسبب أو لآخر مقبولا كان أو غير مقبول
- الجمال لا تراه عينك في جسد من تراه
و إنما شعور و حاجة عندك ترسمها فيمن تقرر وصفه بالجميل
جمال الحياة عندك قرارك لا قرار سواك
- من لم يتعود ذكر محامد الناس بلسانه فإنه يستغرب سماع محامدهم بأذنه
- علاقتي بالماضي ضمن إيجابياته المستقبلية فقط
- الماضي : البعض يدركه بألم .. والبعض يدركه بشوق .. والبعض يبقى فى دائرة الماضي .. والناضج ماضيه هو الذكرى والخبرة الممتعة والمفيدة فى حياته
- يستمتع البعض عندما يبقى على طرازه القديم .. والبعض يستمتع عندما يضيف ويحسن من ذلك الطراز.. وشتان بين الجمود المتحجر والمرونة المعتدلة ..
- الفراغ .. الملل : ماهي إلا مولدات , عند البعض للإبداع والتغيير .. وعند آخرين للإنحراف ..
- نبقى .. نرحل .. نتفق .. نختلف : متغيرات ثابتة لامناص منها .. وليكن الثابت هو الأثر الطيب الذي نتركه فى نفوسنا ..
- من الأفكار الوسواسية المرضية : أن يشعر الفرد أنه مجبورعلى حركةأونظرةغيرمقبولة:مثل النظر لعورات الآخرين أو ترديدكلمات غير مقبولة ..
- وتلك الأفكار الوسواسية المرضية لاعلاقة لها بحلال أو حرام , لأن الشخص يكون فى حينها تحت تأثير الإضطراب النفسي ..
- من لم يحقق ( الحب ) سيظل عمره إما محارباً له أو باحثاً عنه ..
- يرفض بعض الناس ( الحب ) وأكثر مشكلاتهم النفسية والجنسية سببها أن البيوت تعج بأزواج لا تربطهم إلا أجساد متنافرة لاحياة فيها ..
- إن وجدت فى نفسك غيرة شديدة : فعليك بتوزيع نشاطك وتنويع مهامك ,فلعل الإنغلاق على شخص ما , يولد فى نفسك نزعة تملكية تزعج العلاقة لاتنميها ..
- من أنجح علاجات الغيرة المبالغ بها : ادراكك أن الطرف الآخر ليس من ممتلكاتك , كن فى المساحة التي تخصك ودع للآخرين يقرروا ويعيشوا مايخصهم ..
- المحمدي هو من يعيش آداب محمد عليه السلام في حياته مستمتعا به و بها
جمعتها لكم منها للفائدة ولتتأملوها وتفكرو فيها معاي
ولا اريد منكم غير الدعاء لي في ظهر الغيب فهذا ما احتاجه
اسم الموضوع : بعض أقوال الدكتور طارق الحبيب في تربية الناشئه
|
المصدر : دورات و قراءات