بعد سنتين من المعاناه بدأت تلوح لي بشائر الفرج
مرحبا أخواتي مبارك عليكم الشهر..
إن كنتوا تذكرون قصتي اللي كانت بعنوان لم أرى زوجي منذ سنتين!!
طول هالفتره ماشفت زوجي وهو ماشافني ولا شاف عيالي,
كم مره يقول أنه يتمنى يرجع لنا اليوم قبل بكره لكن شئ غريب
يمنعه, يمكن فهمتوها, زوجي مصروف عني وعن عيالي, والحمدلله
على كل حال.
المهم قبل أسبوع اتصل أخو زوجي على أبوي وقال إن زوجي يبغى
يرجع قال أبوي الله يحييه بس هو ماحدد متى بالضبط حتى أبوي ماسأله
أنا الآن محتاره والإنتظار أحرق أعصابي,
أتوقع أنه يجي بعد العيد لأنه في منطقه بعيده عنا بس أتوقع مأدري متى
يرجع أكيد؟!
سؤالي الآن هل أرسل له رساله أسأله فيها متى بالضبط ناوي يرجع؟؟
بس أخاف مايرد على رسالتي ثم أتحطم لأنه بصراحه كثير يطنش رسائلي
هو يعاملني بإحترام بس هذا طبعه بالنسبه للرسائل وأنا ماأتوب أستمر بإرسال الرسائل
بالرغم من تطنيشه لأكثرها!!!!!!!!! لاتلوموني يأخواتي الرسائل هي السبيل الوحيد وهي
همزة الوصل الوحيده بيننا , سنتين ماشفته ولاسمعت صوته!!!!!!!!!!!!
شاورت البعض حولي هل أسأله برساله عن موعد رجوعه(أطلب من الله أن يتحقق فعلا)
فقالوا لي لا مايصلح لسببين
1/ إذا مارد على رسالتي فسأتحطم وتتعب نفسيتي أكثر
2/إنه فيها مذله لكوني أسأله قالوا خليه هو اللي يتصل ويحدد ويجي
بصراحه أنا مااقتنعت بالسبب الثاني لأنه على أية حال هو زوجي ولابيننا شئ اسمه
مذله أو كرامه..
بس اللي مخوفني هو السبب الأول أخاف مايرد علي وأنا يكفيني إني سنتين أنتظرررررر!!
نفسيتي تعبانه عالآخر ولله الحمد ماعاد أتحمل أي صدمه زياده.....
فكروا معي بعمق الله يسعدكم هل أسأله أو أسكت؟
إن كنتوا تذكرون قصتي اللي كانت بعنوان لم أرى زوجي منذ سنتين!!
طول هالفتره ماشفت زوجي وهو ماشافني ولا شاف عيالي,
كم مره يقول أنه يتمنى يرجع لنا اليوم قبل بكره لكن شئ غريب
يمنعه, يمكن فهمتوها, زوجي مصروف عني وعن عيالي, والحمدلله
على كل حال.
المهم قبل أسبوع اتصل أخو زوجي على أبوي وقال إن زوجي يبغى
يرجع قال أبوي الله يحييه بس هو ماحدد متى بالضبط حتى أبوي ماسأله
أنا الآن محتاره والإنتظار أحرق أعصابي,
أتوقع أنه يجي بعد العيد لأنه في منطقه بعيده عنا بس أتوقع مأدري متى
يرجع أكيد؟!
سؤالي الآن هل أرسل له رساله أسأله فيها متى بالضبط ناوي يرجع؟؟
بس أخاف مايرد على رسالتي ثم أتحطم لأنه بصراحه كثير يطنش رسائلي
هو يعاملني بإحترام بس هذا طبعه بالنسبه للرسائل وأنا ماأتوب أستمر بإرسال الرسائل
بالرغم من تطنيشه لأكثرها!!!!!!!!! لاتلوموني يأخواتي الرسائل هي السبيل الوحيد وهي
همزة الوصل الوحيده بيننا , سنتين ماشفته ولاسمعت صوته!!!!!!!!!!!!
شاورت البعض حولي هل أسأله برساله عن موعد رجوعه(أطلب من الله أن يتحقق فعلا)
فقالوا لي لا مايصلح لسببين
1/ إذا مارد على رسالتي فسأتحطم وتتعب نفسيتي أكثر
2/إنه فيها مذله لكوني أسأله قالوا خليه هو اللي يتصل ويحدد ويجي
بصراحه أنا مااقتنعت بالسبب الثاني لأنه على أية حال هو زوجي ولابيننا شئ اسمه
مذله أو كرامه..
بس اللي مخوفني هو السبب الأول أخاف مايرد علي وأنا يكفيني إني سنتين أنتظرررررر!!
نفسيتي تعبانه عالآخر ولله الحمد ماعاد أتحمل أي صدمه زياده.....
فكروا معي بعمق الله يسعدكم هل أسأله أو أسكت؟
اسم الموضوع : بعد سنتين من المعاناه بدأت تلوح لي بشائر الفرج
|
المصدر : الأستشارات الزوجية العامة