عزيزاتي اعود اليكن واكمل الجزء الذي تعبت في كتابته ولكن لم يتم تعديله
انقلب البيت راسا على عقب من أجل هذا الموضوع التافه وهي وضع الحنا على ساعدي بشكل نصف اسوارة واعتبرت ابنتي الوسطى أنني لااحترم سني مع انني لست كبيرة الى هذا الحد. لم اتكلم ولم اعيرها اهتمامي وأكملت ماأردت وأحببت وقلت ليس به أي عيب واذا اراد الناس ان يتكلموا علي فلي الاجر ان شاء الله. خرجت ابنة اختي مع اخي وهدأ الجو قليلا في البيت ولكن الاعصاب مشدودة .
ثاني يوم كانت ابنتي العروس قد اتفقت ان نذهب مبكرين الى الصالة خاصة ان عددنا كبير وهي واحدة ستضع لنا مكياج وواحدة ستعمل لنا شعرنا ، حاولت ابنتي أن تجعلهم يسرعون في الذهاب الى الصالة ولكن لم يجهزوا وكنت في غرفتي وسمعت صراخا كبيرا "وهوشة" أخرى أكبر من الاولى خرجت مسرعة احاول ان أهدأ بنت اختي وابنتي الوسطى وللاسف الصغيرة اصبحت متحالفة مع الوسطى وأخذت تفعل الكثير من حركاتها فأخذت أقول لها " للصغيرة " والله اني احبكم لماذا تفعلون بي ذلك وهي تنظر لي بطريقة لن انساها طول عمري و تقول انتي لاتحبينا , حاولـت ان اخرج ابنتي من الغرفة لكن لافائدة وكل هذه المشكلة على سبب تافه بائت محاولاتي بالفشل وضاع تعبي هباء . أعصابي تعبت جدا من كثرة الضغط ارتميت على الاض وانا اصرخ اريد الموت وتشنجت وأخذ الجميع يصرخ ويرشون الماء علي ، رأيت الصغار ينظرون بخوف علي والكبار كل واحدة تصرخ والعروس تقول لااريد حفلة اريدك انتي وجاءت الوسطى تصرخ امي والله اني احبك قومي وتضمني وتبكي ولكن مالفائدة الآن بعد ان انتهيت جاء أخي وحملني الى السرير استجمعت قواي قليلا وتكلمت وقلت ارجوكم اذهبوا الى الصالة وانا سوف الحق بكم ،صرخ أخي بهم بطريقة آمرة الآن اريدكم ان تجهزوا ولا أريد أي كلمة وضمني الى صدره وقال لي " لا أريد أن اخسرك أنتي الاخرى " فكان يعني امي رحمة الله عليها وكيف فقدها وقال قومي وحاول ان يدلك قدمي لانني لم اعد أشعر بهن وأحسست كأنني أصبحت مشلولة.
ذهب جزء منهم وظلت اختي والعروس معي يحاولون معي وأخذت اردد في عقلي يجب ان أستجمع قواي من اجل فرحة ابنتي لاأريدها ان تضيع هباءا بعد كل هذا التعب الذي تعبناه. والحمدلله بعد فترة قمت واخذت دش ثم اخذنا اخي الى الصالة أما ابنتي العروس جاءت صديقتها وأخذتها كي تريح أعصابها قليلا لانها اتصلت وسمعت الكل يصرخ.
ذهبت الى الصالة وكأن شيئا لم يكن أحاول أن أكون طبيعية وأخفي ألمي في صدري وأول مارأتني المرأة التي ستضع لنا المكياج ظنت انني العروس رغم ارهاقي فقلت لها لا انا امها ، أخذت تعلق وتقول ماشاء الله مو باين عليكي الا أنك أختها ومن هل الكلام.
انتهى النهار على خير والحمدلله حتى حاولت ان تفتعل مشكلة لان العروس ترقص مع واحدة تكرهها وتخيلوا كان هذا الموقف على الاستيج فأدرت وجهها لعندي ورقصت معها وقلت لها انسي وهي تقول لماذا ترقص مع هذه انا اكرهها ، ولماذا جاءت الى الخطبة ، جعلتها ترقص ومسكت يديها واسكتها بتصرفي.
انتهت الليلة على خير وعدنا الى المنزل والكل يعلق على شئ والكل مبسوط والحمد لله .
عزيزتي المسك ، والى كل غالية متابعتني هذا جزء ماأعانية مع ابنتي احترت معها وكيف أتعامل معها وكيف اجمع شمل أسرتي وخاصة 3بنات ، ابنتي الكبرى لاتحقد على اخواتها ولكن تنصحهم عندما يرتكبون الاخطاء وهنا يكرهونها ويحقدون عليها
مثلا عندما ترافق ابنتي صديقة سيئة السمعة تحاول ان تبعدها عنها أو عندما تتصرف ابنتي تصرف خاطئ معي تنصحها وهكذا تنقلب الامور عليها ويحقدون عليها
فما رأيكن عزيزاتي
وسوف أتابع قصة ألمي مع ابنتي معكن لعلي أجد حلا لما أنا فيه لانه أصبحت الان اثنتين وليست واحدة.
ايمي
انقلب البيت راسا على عقب من أجل هذا الموضوع التافه وهي وضع الحنا على ساعدي بشكل نصف اسوارة واعتبرت ابنتي الوسطى أنني لااحترم سني مع انني لست كبيرة الى هذا الحد. لم اتكلم ولم اعيرها اهتمامي وأكملت ماأردت وأحببت وقلت ليس به أي عيب واذا اراد الناس ان يتكلموا علي فلي الاجر ان شاء الله. خرجت ابنة اختي مع اخي وهدأ الجو قليلا في البيت ولكن الاعصاب مشدودة .
ثاني يوم كانت ابنتي العروس قد اتفقت ان نذهب مبكرين الى الصالة خاصة ان عددنا كبير وهي واحدة ستضع لنا مكياج وواحدة ستعمل لنا شعرنا ، حاولت ابنتي أن تجعلهم يسرعون في الذهاب الى الصالة ولكن لم يجهزوا وكنت في غرفتي وسمعت صراخا كبيرا "وهوشة" أخرى أكبر من الاولى خرجت مسرعة احاول ان أهدأ بنت اختي وابنتي الوسطى وللاسف الصغيرة اصبحت متحالفة مع الوسطى وأخذت تفعل الكثير من حركاتها فأخذت أقول لها " للصغيرة " والله اني احبكم لماذا تفعلون بي ذلك وهي تنظر لي بطريقة لن انساها طول عمري و تقول انتي لاتحبينا , حاولـت ان اخرج ابنتي من الغرفة لكن لافائدة وكل هذه المشكلة على سبب تافه بائت محاولاتي بالفشل وضاع تعبي هباء . أعصابي تعبت جدا من كثرة الضغط ارتميت على الاض وانا اصرخ اريد الموت وتشنجت وأخذ الجميع يصرخ ويرشون الماء علي ، رأيت الصغار ينظرون بخوف علي والكبار كل واحدة تصرخ والعروس تقول لااريد حفلة اريدك انتي وجاءت الوسطى تصرخ امي والله اني احبك قومي وتضمني وتبكي ولكن مالفائدة الآن بعد ان انتهيت جاء أخي وحملني الى السرير استجمعت قواي قليلا وتكلمت وقلت ارجوكم اذهبوا الى الصالة وانا سوف الحق بكم ،صرخ أخي بهم بطريقة آمرة الآن اريدكم ان تجهزوا ولا أريد أي كلمة وضمني الى صدره وقال لي " لا أريد أن اخسرك أنتي الاخرى " فكان يعني امي رحمة الله عليها وكيف فقدها وقال قومي وحاول ان يدلك قدمي لانني لم اعد أشعر بهن وأحسست كأنني أصبحت مشلولة.
ذهب جزء منهم وظلت اختي والعروس معي يحاولون معي وأخذت اردد في عقلي يجب ان أستجمع قواي من اجل فرحة ابنتي لاأريدها ان تضيع هباءا بعد كل هذا التعب الذي تعبناه. والحمدلله بعد فترة قمت واخذت دش ثم اخذنا اخي الى الصالة أما ابنتي العروس جاءت صديقتها وأخذتها كي تريح أعصابها قليلا لانها اتصلت وسمعت الكل يصرخ.
ذهبت الى الصالة وكأن شيئا لم يكن أحاول أن أكون طبيعية وأخفي ألمي في صدري وأول مارأتني المرأة التي ستضع لنا المكياج ظنت انني العروس رغم ارهاقي فقلت لها لا انا امها ، أخذت تعلق وتقول ماشاء الله مو باين عليكي الا أنك أختها ومن هل الكلام.
انتهى النهار على خير والحمدلله حتى حاولت ان تفتعل مشكلة لان العروس ترقص مع واحدة تكرهها وتخيلوا كان هذا الموقف على الاستيج فأدرت وجهها لعندي ورقصت معها وقلت لها انسي وهي تقول لماذا ترقص مع هذه انا اكرهها ، ولماذا جاءت الى الخطبة ، جعلتها ترقص ومسكت يديها واسكتها بتصرفي.
انتهت الليلة على خير وعدنا الى المنزل والكل يعلق على شئ والكل مبسوط والحمد لله .
عزيزتي المسك ، والى كل غالية متابعتني هذا جزء ماأعانية مع ابنتي احترت معها وكيف أتعامل معها وكيف اجمع شمل أسرتي وخاصة 3بنات ، ابنتي الكبرى لاتحقد على اخواتها ولكن تنصحهم عندما يرتكبون الاخطاء وهنا يكرهونها ويحقدون عليها
مثلا عندما ترافق ابنتي صديقة سيئة السمعة تحاول ان تبعدها عنها أو عندما تتصرف ابنتي تصرف خاطئ معي تنصحها وهكذا تنقلب الامور عليها ويحقدون عليها
فما رأيكن عزيزاتي
وسوف أتابع قصة ألمي مع ابنتي معكن لعلي أجد حلا لما أنا فيه لانه أصبحت الان اثنتين وليست واحدة.
ايمي