الغيرة هي العامل المشترك في كثير من المشاكل اللي تصيب نفسية اطفالنا ونقصد بذلك الغيرة المرضية اللتي تكون مدمره للطفل واللتي تكون سبب في احباطه وتعرضه للكثير من المشاكل النفسية
والغييرة احد المشاعر الطبيعية الموجوده عند الانسان كالحب تمام ويجب على الاسرة ان تتقبلها وتفهمها فالقليل من الغيرةه مفيد احيانا
ولا يخلو تصرف طفلك من الغيره احيانا وهذا لا يشكل اشكلالا اذا فهمنا الموقف وعالجناه سليما
لكن ...........................
انت تصبح الغيرة مرض و سلوك وتظهر بصورة مستمره فانها تصبح مشكله
وخاصه لو عبر عنها الطفل بطرق متعدده عدوانية
ومن اهم العوامل اللتي تؤدي بالطفل الى ضعف في الشخصية او الى نزوعه للعدوان والتخريب والغضب
وتظهر الغيرة عاده عند ولادة طفل جديد او عدم حصول الطفل على رغباته و نجاح طفل اخر في الحصول عليها وشعوره بالنقص الناتج ع الفشل والاخفاق
فيشعر الطفل بشعور مركب فالغيره شعور مركب فهي نوع من الغضب من نفسة ومن اخوانه اللذين تمكنو من تحقيق غاياتهم اللتي لم يستطيع تحقيقها هو وتصعب الغيره كثير من المظاهر كالتشهير والثورة والمضايقة والتخريب والعناد والعصيان و قد يصاحبها احيانا مظاهر تشبه تلك اللتي تصحب حالات كبت الغضب كالامبالاه والشعور بالخجل او شدة الحساسية او الاحساس بالعجز او فقد الشهية او فقد الرغبة في الكلام
وهناك فرق بين الغيرة والحسد فالحسد امر بسيط نسيبا فالطفل في هذه الحاله يتمنى ان يمتلك ما يملكه غيره مثل دراجه او المراهقة تحسد صديقتها عل طلتها البهية
اما الغيرة فهي ان ينتاب طفلك القلق لعد وجود هذا الشيء لديه او عدمك حصولة عليه
فلو غار الطفل من صديقة اللذي يملك دراجه فذلك لا يعود لكونه ليريد واحده
بل الى شعورة ان تلك الدراجه توفر الحب
رمزا لنوع من الحب والطمانينه اللذين يتمتع بهما الطفل الاخر بينما هو محروم منها
ولو ابنتك تغار من صديقتها ذات الطله البهية فيعود ذلك الى ان قوام هذه الصديقة يمثل الشعور بالسعاده والقبول الذاتي اللذين يتمتع بهما المراهق والتي حرمت منه ابنتك
فالغيره هي عدم مقدرت الطفل ان يمنح الاخرين حبا ان يحبة الاخرين بما فيه الكفاية وبالتالي فهي تدور حول الشعور بالطمانينه والقلق اتجاه العلاقات القائمه مع الاشخاص الذين يهمنا امرهم
والغيرة في الطفوله المبكره تعتبر امرا طبيعيا
حيث يتصف الصغار بالانانية وحب التملك وحب الظهور لرغبتهم في اشباع حاجاتهم دون مبالاة بغيرهم او بالظروف الخارجية
وقمة الشعور بالغيرة تحدث بين 3-4 سنوات وتكثر نسبتها بين البنات عن البنين
والشعور بالغيرة ام خطير على حياة الفرد ويسبب له صراعات نفسية متعدده وهي تمثل خطرا على توافقة الشخصي والاجتماعي وتظهر منها البول الا ارادي او مص الاصابع او قضم الاظافر او التظاهر بالمرض او الخوف والقلق او بمظاهر العدوان السافر
الوقاية والعلاج
اشعار الطفل بقيمته ومكانته في الاسرة والمدرسة
تعويد الطفل على ان يشاركة غيره في حب الاخرين
تعليم ال
طفل ان الحياة اخذ وعطاء منذ الصغر وانه يجب احترام حقوق الاخرين
تعويد الطفل على المنافسه الشريفة بروح رياضية
بعث الثقة في نفس الطفل وتخفيف حدة الشعور بالنقص او العجز عنده
توفير العلاقات القائمة على اساس المساواة والعدل دون تميز او تفضيل مهما كان جنسة او سنة او قدراته
تعويد الطفل على تقبل التفوق وتقبل الهزيمه بحيث يعمل على تحقيق النجاح ببذل الجهد المناسب دون غ
دون غيرة من تفوق الاخرين علية بالصورة اللتي تدفعه لفقد الثقة بنفسة
تعويد الطفل الاناني على احترام وتقدير الجماعه ومشاطرتها الوجدانية ومشاركة الاطفال في اللعب
يجب على الاباء الحزم فيما يتعلق بمشاعر الغيرة لدى الطفل فلا يجوز اظهار القلق والاهتمام الزائد
كما انه لا ينبغى تجاهل الطفل اللذي لا تظهر عليه علامات الغيرة مطلقا
في حالة ولادة طفل جديد لا يجب اهمال الطفل الكبير واعطاء الطفل الصغير عناية اكثر مما يلزم
تقليل المقارنه بين الابناء واعتبار كل طفل ذو شخصية وامتيازات مستقله عن الاخر
مساوات المعامله بين الابن والابنه
ودمتم اي استفسارات انا حاضرة
والغييرة احد المشاعر الطبيعية الموجوده عند الانسان كالحب تمام ويجب على الاسرة ان تتقبلها وتفهمها فالقليل من الغيرةه مفيد احيانا
ولا يخلو تصرف طفلك من الغيره احيانا وهذا لا يشكل اشكلالا اذا فهمنا الموقف وعالجناه سليما
لكن ...........................
انت تصبح الغيرة مرض و سلوك وتظهر بصورة مستمره فانها تصبح مشكله
وخاصه لو عبر عنها الطفل بطرق متعدده عدوانية
ومن اهم العوامل اللتي تؤدي بالطفل الى ضعف في الشخصية او الى نزوعه للعدوان والتخريب والغضب
وتظهر الغيرة عاده عند ولادة طفل جديد او عدم حصول الطفل على رغباته و نجاح طفل اخر في الحصول عليها وشعوره بالنقص الناتج ع الفشل والاخفاق
فيشعر الطفل بشعور مركب فالغيره شعور مركب فهي نوع من الغضب من نفسة ومن اخوانه اللذين تمكنو من تحقيق غاياتهم اللتي لم يستطيع تحقيقها هو وتصعب الغيره كثير من المظاهر كالتشهير والثورة والمضايقة والتخريب والعناد والعصيان و قد يصاحبها احيانا مظاهر تشبه تلك اللتي تصحب حالات كبت الغضب كالامبالاه والشعور بالخجل او شدة الحساسية او الاحساس بالعجز او فقد الشهية او فقد الرغبة في الكلام
وهناك فرق بين الغيرة والحسد فالحسد امر بسيط نسيبا فالطفل في هذه الحاله يتمنى ان يمتلك ما يملكه غيره مثل دراجه او المراهقة تحسد صديقتها عل طلتها البهية
اما الغيرة فهي ان ينتاب طفلك القلق لعد وجود هذا الشيء لديه او عدمك حصولة عليه
فلو غار الطفل من صديقة اللذي يملك دراجه فذلك لا يعود لكونه ليريد واحده
بل الى شعورة ان تلك الدراجه توفر الحب
رمزا لنوع من الحب والطمانينه اللذين يتمتع بهما الطفل الاخر بينما هو محروم منها
ولو ابنتك تغار من صديقتها ذات الطله البهية فيعود ذلك الى ان قوام هذه الصديقة يمثل الشعور بالسعاده والقبول الذاتي اللذين يتمتع بهما المراهق والتي حرمت منه ابنتك
فالغيره هي عدم مقدرت الطفل ان يمنح الاخرين حبا ان يحبة الاخرين بما فيه الكفاية وبالتالي فهي تدور حول الشعور بالطمانينه والقلق اتجاه العلاقات القائمه مع الاشخاص الذين يهمنا امرهم
والغيرة في الطفوله المبكره تعتبر امرا طبيعيا
حيث يتصف الصغار بالانانية وحب التملك وحب الظهور لرغبتهم في اشباع حاجاتهم دون مبالاة بغيرهم او بالظروف الخارجية
وقمة الشعور بالغيرة تحدث بين 3-4 سنوات وتكثر نسبتها بين البنات عن البنين
والشعور بالغيرة ام خطير على حياة الفرد ويسبب له صراعات نفسية متعدده وهي تمثل خطرا على توافقة الشخصي والاجتماعي وتظهر منها البول الا ارادي او مص الاصابع او قضم الاظافر او التظاهر بالمرض او الخوف والقلق او بمظاهر العدوان السافر
الوقاية والعلاج
اشعار الطفل بقيمته ومكانته في الاسرة والمدرسة
تعويد الطفل على ان يشاركة غيره في حب الاخرين
تعليم ال
طفل ان الحياة اخذ وعطاء منذ الصغر وانه يجب احترام حقوق الاخرين
تعويد الطفل على المنافسه الشريفة بروح رياضية
بعث الثقة في نفس الطفل وتخفيف حدة الشعور بالنقص او العجز عنده
توفير العلاقات القائمة على اساس المساواة والعدل دون تميز او تفضيل مهما كان جنسة او سنة او قدراته
تعويد الطفل على تقبل التفوق وتقبل الهزيمه بحيث يعمل على تحقيق النجاح ببذل الجهد المناسب دون غ
دون غيرة من تفوق الاخرين علية بالصورة اللتي تدفعه لفقد الثقة بنفسة
تعويد الطفل الاناني على احترام وتقدير الجماعه ومشاطرتها الوجدانية ومشاركة الاطفال في اللعب
يجب على الاباء الحزم فيما يتعلق بمشاعر الغيرة لدى الطفل فلا يجوز اظهار القلق والاهتمام الزائد
كما انه لا ينبغى تجاهل الطفل اللذي لا تظهر عليه علامات الغيرة مطلقا
في حالة ولادة طفل جديد لا يجب اهمال الطفل الكبير واعطاء الطفل الصغير عناية اكثر مما يلزم
تقليل المقارنه بين الابناء واعتبار كل طفل ذو شخصية وامتيازات مستقله عن الاخر
مساوات المعامله بين الابن والابنه
ودمتم اي استفسارات انا حاضرة