السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيباتي في الله مبروك عليكم حلول العشر من ذي الحجة قال تعالى: { وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍِ } ذكر ابن كثير في تفسيره عن ابن عباس قوله: هي ليالي العشر الأول من ذي الحجة.
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أفضل أيام الدنيا أيام العشر عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: مَا الْعَمَلُ فِي أَيَّامٍ أَفْضَلَ مِنْهَا فِي هَذِهِ. قَالُوا: وََلا الْجِهَادُ، قَالَ: وََلا الْجِهَادُ، إَِلا رَجُلٌ خَرَجَ يُخَاطِرُ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ بِشَيْءٍ. [ صحيح البخاري، (969) ]. وفي رواية الترمذي وأبي داود: وعَنه أن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهِنَّ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ اْلأيَّامِ الْعَشْرِ، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ! وََلا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ؟! فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: وََلا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، إَِلا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ. [ صحيح / صحيح سنن الترمذي، (757)؛ صحيح سنن أبي داود، (2438)؛ صحيح سنن ابن ماجه (1753). ولتمام الفائدة، انظر جامع الأصول في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم، (6863) ].
ومن الأعمال المستحبة في هذه الأيام:الصيام : عامة وصوم يوم عرفة خاصة فصيام يوم عرفة يكفر السنة الماضية والقادمة ؟
الدعاااااااء:عليكم بالدعاء في أوقات الإستجابة بيت الآذان والإقامة والثلث الأخير من الليل وعند الإفطار وكل هذه الأوقات فاضلة يا إخوة فألحوا على الله بالدعاء فالدعاء هو العبادة كما قال حبيبنا عليه أفضل الصلاة والسلام لا تنسوا إخوانكم من الدعاء لهم بالنصر والتمكين لا تنسوا الدعاء لأمتكم بالنصر والعزة .
قيام الليل / ذكر الله / التوبة إلى الله / تجديد النية باغتنام هذه الأيام بما يرضي الله / قراءة القرآن / الصدقة وغيرها من الأعمال الفاضلة فالأعمال تتضاعف في مواسم الخير فلنري الله من أنفسنا خيرا يا أحبة ولنتعرض لنفحات الله عل الله يرحمنا ويغفر لنا
فضل يوم النحر :عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُرْطٍ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: إِنَّ أَعْظَمَ اْلأَيَّامِ عِنْدَ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يَوْمُ النَّحْرِ، ثُمَّ يَوْمُ الْقَرِّ . (يوم القر: هو الغد من يوم النحر، وهو حادي عشر ذي الحجة، لأن الناس يقرون فيه بمنى، أي يسكنون ويقيمون.)
حبيباتي في الله مبروك عليكم حلول العشر من ذي الحجة قال تعالى: { وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍِ } ذكر ابن كثير في تفسيره عن ابن عباس قوله: هي ليالي العشر الأول من ذي الحجة.
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أفضل أيام الدنيا أيام العشر عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: مَا الْعَمَلُ فِي أَيَّامٍ أَفْضَلَ مِنْهَا فِي هَذِهِ. قَالُوا: وََلا الْجِهَادُ، قَالَ: وََلا الْجِهَادُ، إَِلا رَجُلٌ خَرَجَ يُخَاطِرُ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ بِشَيْءٍ. [ صحيح البخاري، (969) ]. وفي رواية الترمذي وأبي داود: وعَنه أن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهِنَّ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ اْلأيَّامِ الْعَشْرِ، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ! وََلا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ؟! فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: وََلا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، إَِلا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ. [ صحيح / صحيح سنن الترمذي، (757)؛ صحيح سنن أبي داود، (2438)؛ صحيح سنن ابن ماجه (1753). ولتمام الفائدة، انظر جامع الأصول في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم، (6863) ].
ومن الأعمال المستحبة في هذه الأيام:الصيام : عامة وصوم يوم عرفة خاصة فصيام يوم عرفة يكفر السنة الماضية والقادمة ؟
الدعاااااااء:عليكم بالدعاء في أوقات الإستجابة بيت الآذان والإقامة والثلث الأخير من الليل وعند الإفطار وكل هذه الأوقات فاضلة يا إخوة فألحوا على الله بالدعاء فالدعاء هو العبادة كما قال حبيبنا عليه أفضل الصلاة والسلام لا تنسوا إخوانكم من الدعاء لهم بالنصر والتمكين لا تنسوا الدعاء لأمتكم بالنصر والعزة .
قيام الليل / ذكر الله / التوبة إلى الله / تجديد النية باغتنام هذه الأيام بما يرضي الله / قراءة القرآن / الصدقة وغيرها من الأعمال الفاضلة فالأعمال تتضاعف في مواسم الخير فلنري الله من أنفسنا خيرا يا أحبة ولنتعرض لنفحات الله عل الله يرحمنا ويغفر لنا
فضل يوم النحر :عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُرْطٍ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: إِنَّ أَعْظَمَ اْلأَيَّامِ عِنْدَ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يَوْمُ النَّحْرِ، ثُمَّ يَوْمُ الْقَرِّ . (يوم القر: هو الغد من يوم النحر، وهو حادي عشر ذي الحجة، لأن الناس يقرون فيه بمنى، أي يسكنون ويقيمون.)