روح قلبي
New member
- إنضم
- 18 فبراير 2007
- المشاركات
- 103
الأسباب الجالبة لمحبة الله تعالى …
ذكر الامام ابن قيم الجوزية - رحمه الله تعالى -
في كتابه ( مدارج السالكين ) الاسباب الموجبة لمحبة الله عز وجل .
وهي عشرة أسباب ...
الأول ..
قراءة القرآن بالتدبر والتفهم لمعانيه وما أريد به ، كتدبر الكتاب الذي يحفظه العبد ويشرحه ليتفهم مراد صاحبه منه .
الثاني ..
التقرب الى الله بالنوافل بعد الفرائض .
الثالث ..
دوام ذكره على كل حال ، باللسان والقلب والعمل والحال فنصيبه من المحبة على قدر من هذا الذكر .
الرابع ..
إيثار محابه على محابك عند غلبات الهوى ، والتسنم الى محابه وان صعب المرتقى .
الخامس ..
مطالعة القلب لأسمائه وصفاته ، ومشاهدتها ومعرفتها وتقلبه في رياض هذه المعرفة ومباديها ، فمن عرف الله بأسمائه وصفاته وأفعاله ، أحبه الله لا محالة .
السادس ..
مشاهدة بره واحسائه وآلائه ، ونعمه الباطنة والظاهرة فأنها داعية الى المحبته .
السابع ..
وهو من أعجبها ، انكسار القلب بين يدي الله .
الثامن ..
الخلوة به وقت النزول الإلهي ، لمناجاته وتلاوة كلامه والوقوف بالقلب والتأدب بإداب العبودية بين يديه . ثم ختم ذلك بالاستغفار والتوبة .
التاسع ..
مجالسة المحبين الصادقين والتقاط أطايب ثمرات كلامهم كما ينتقى أطايب الثمر ولا تتكلم إلا إذا ترجحت مصلحة الكلام وعلمت ان فيه مزيدا لحالك ، ومنفعة لغيرك .
العاشر..
مباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله عز وجل .
اللهم انا نسألك حبك ، وحب من يحبك
والعمل الذي يبلغنا حبك .
وإني أحبكم في الله
ذكر الامام ابن قيم الجوزية - رحمه الله تعالى -
في كتابه ( مدارج السالكين ) الاسباب الموجبة لمحبة الله عز وجل .
وهي عشرة أسباب ...
الأول ..
قراءة القرآن بالتدبر والتفهم لمعانيه وما أريد به ، كتدبر الكتاب الذي يحفظه العبد ويشرحه ليتفهم مراد صاحبه منه .
الثاني ..
التقرب الى الله بالنوافل بعد الفرائض .
الثالث ..
دوام ذكره على كل حال ، باللسان والقلب والعمل والحال فنصيبه من المحبة على قدر من هذا الذكر .
الرابع ..
إيثار محابه على محابك عند غلبات الهوى ، والتسنم الى محابه وان صعب المرتقى .
الخامس ..
مطالعة القلب لأسمائه وصفاته ، ومشاهدتها ومعرفتها وتقلبه في رياض هذه المعرفة ومباديها ، فمن عرف الله بأسمائه وصفاته وأفعاله ، أحبه الله لا محالة .
السادس ..
مشاهدة بره واحسائه وآلائه ، ونعمه الباطنة والظاهرة فأنها داعية الى المحبته .
السابع ..
وهو من أعجبها ، انكسار القلب بين يدي الله .
الثامن ..
الخلوة به وقت النزول الإلهي ، لمناجاته وتلاوة كلامه والوقوف بالقلب والتأدب بإداب العبودية بين يديه . ثم ختم ذلك بالاستغفار والتوبة .
التاسع ..
مجالسة المحبين الصادقين والتقاط أطايب ثمرات كلامهم كما ينتقى أطايب الثمر ولا تتكلم إلا إذا ترجحت مصلحة الكلام وعلمت ان فيه مزيدا لحالك ، ومنفعة لغيرك .
العاشر..
مباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله عز وجل .
اللهم انا نسألك حبك ، وحب من يحبك
والعمل الذي يبلغنا حبك .
وإني أحبكم في الله