ارجو منك ان تساعديني
دكتورتي العزيزة كم اسعدني التعرف والإنضمام لهذا المنتدى الأكثر من رائع
وتقريبا قرأت معظم قصصه واستشاراته وملخص دوراتك باركك الله لم استطع الإنضمام لأي من دوراتك للأسف واتمنى ان اتمكن من الإنضمام اليها
غاليتي لقد عانيت من خيانات زوجي فانا متزوجة منذ 14 سنة وعندي خمسة ابناء بحمد الله وفضله كانت الخيانات السابقة بالرسائل والمسجات عن طريق الشات والإنترنت ولنساء مختلفات عربيات وغيرها (على فكرة هو شمالي غربي وانا جنوبية شرقية) وفي كل مرة يحصل خلاف ويعلن التوبة ويقسم انه فقط يتسلى ولن يعود لأنه كما يزعم يحبني انا وعندما قرأت مقالك عن متعدد العلاقات فكأنك تتحدثين عنه وفي كل مرة يتوب ثم يعود كانها داء طبعا زوجي كل من يعرفه يحلف بأخلاقه لأنه من النوعية اللتي يهمها سمعتها بين الناس وهو غير ملتزم بالأمور الدينية كثيراوانا عكسه ملتزمة وحاولت معه كثيلرا بشتى الطرق بدون فائدة هداه الله هو ليس بخيل بل كريم جدا على بيته وابنائه ويحب البيت والجلوس فيه وما عندو روحات وجيات ولكن سوسه الإنترنت واخلوي في المرة قبل الأخيرة لشجارنا عن العلاقات اقسم انه لن يعود وانعدل وفي كل مناسبة يظهر لي حبه ثم قبل 3 اشهر احسست انه بدا يتغير لم يعد يلاقيني نتلك النظرة المشتاقة بل يتخنب ان يضع عينه بعيني ودائما يعلق علي كرشك كبران اطلعي على حالك قاعدة زي الشوال عقدني من كثر ما انتقد اذا البست ما بشفني كانه عمي عني لم يعد يشتاق لي وعندما اساله ما بك يرد شو مالك بتفكريني بحب عندها حاولت بكل الطرق ان اعرف كلمة لسر لإيميله وبدأت اراقبه وفي يوم كان هو مجاز وانا كنت بالدوام صدمت يومها به يراسل زميلته بالعمل وكل منهما يصرح للآخر باعجابه وحبه
تمالكت نفسي وحاولت بشتى الطرق ان اتصل معك يا الغالية ولكنك كنت موقفة الإستشارات الهاتفيه فانا من بلد اخر قرأت القصص والإستشارات وبدات ارتب افكاري واشتغلت شغل النساء واخذته الى تركيا اسبوع كنا فيه كالعروسين وعدت به وقلت في نفسي لا بد انه افاق بعد اسبوع العسل من كثرة ما سر وسعد ولكن لم تنهي القصة وزاد الإعجاب بالزميلة المنقبة التي تدعي انها متدينة فبدل المسجات العادي انتقلو الى رسائل نزار قباني واصبح يعشقنا الإثنتين ما هذا التناقض جعلت هذه الإيميلات تصلني من شخص مجهول اخذتها للبيت واجهته بها انكرها وزعم ان احدا دسها لنا ليخرب بيتنا رفضت تصديقه ووقفت بقوة وقلت له انت لا تلزمني كنت بالنسبة لي سوء اختيار لأني استحق رجلا متدينا مثلي يصونني ولا يخونني ويحفظني مثلما احفظه ثار وهاج وماج وانكر وانا زدت اصرارا على ترك البيت والذهاب الى اهلها وفضحها وفعلا خرجت اخذت تكسي وذهبت الى امي لآخذها معي لأنها تعرف اهلها ولكن امي هدأتني وقالت لي اذهبي توضئي وصلي الحاجة واستغفري وانتظري ستحل بإذن الله خلالها حصلت احداث كثيرة كلها لصالحي وبقيت عند اهلي وعدت بعد يوم لبيتي وحصلت بيننا مشادة كان يريد ان يضربني مع انه لم يعملها قبلا فعلى الفور ناديت ابي وطلبت منه ان يطلقني منه ولكنه سرعان ما انهار واعتذر بشدة واقسم انها غلطة ولن تكرر وانه لن يستغني عني وانه لا يبدلني بكل نساء الدنيا الخ الخ وتدخل ابي واصلحنا على شرط ان لا يكون بيننا اسرار وطبعا زميلته هددتها باني سافضحها فاستقالت ونفذت بريشها
واصبحت حياتنا جميلة جدا اجمل من قبل ولكن يا دكتورة ارججوك انقذيني من نفسي انا صحيح امثل اني سعيدة وامثل انني سامحته ولكن في داخلي نار مشتعلة ولم اسامحه ومن كثرة التفكير اكاد اجن امامه امثل السعادة والبس واتغنج ولكن داخلي دمار لم استطع اصلاحة ودائما في غير وجوده اكون على طبيعتي عصبية منفعلة ليس لي نفس في شئ وانعكس على عملي بعد ان منت قمة نشاط اصبحت اعمل بدون نفس فكرت ان اذهب لطبيب نفسي ولكني والله اني صادقة انتظر مشورتك انت فانا متاكدة انك ستكونين الطبيب لي فأرجوك ان ترشديني لأني والله اكاد اجن ولولا اني دائمة الإستغفار لكان عقلي طار فأنقذيني ماذا افعل وكيف اتصرف ---على فكرة عمري 43--لست بصغيرة ولكني لم اشعر اني كبرت الا هذه الأيام
وتقريبا قرأت معظم قصصه واستشاراته وملخص دوراتك باركك الله لم استطع الإنضمام لأي من دوراتك للأسف واتمنى ان اتمكن من الإنضمام اليها
غاليتي لقد عانيت من خيانات زوجي فانا متزوجة منذ 14 سنة وعندي خمسة ابناء بحمد الله وفضله كانت الخيانات السابقة بالرسائل والمسجات عن طريق الشات والإنترنت ولنساء مختلفات عربيات وغيرها (على فكرة هو شمالي غربي وانا جنوبية شرقية) وفي كل مرة يحصل خلاف ويعلن التوبة ويقسم انه فقط يتسلى ولن يعود لأنه كما يزعم يحبني انا وعندما قرأت مقالك عن متعدد العلاقات فكأنك تتحدثين عنه وفي كل مرة يتوب ثم يعود كانها داء طبعا زوجي كل من يعرفه يحلف بأخلاقه لأنه من النوعية اللتي يهمها سمعتها بين الناس وهو غير ملتزم بالأمور الدينية كثيراوانا عكسه ملتزمة وحاولت معه كثيلرا بشتى الطرق بدون فائدة هداه الله هو ليس بخيل بل كريم جدا على بيته وابنائه ويحب البيت والجلوس فيه وما عندو روحات وجيات ولكن سوسه الإنترنت واخلوي في المرة قبل الأخيرة لشجارنا عن العلاقات اقسم انه لن يعود وانعدل وفي كل مناسبة يظهر لي حبه ثم قبل 3 اشهر احسست انه بدا يتغير لم يعد يلاقيني نتلك النظرة المشتاقة بل يتخنب ان يضع عينه بعيني ودائما يعلق علي كرشك كبران اطلعي على حالك قاعدة زي الشوال عقدني من كثر ما انتقد اذا البست ما بشفني كانه عمي عني لم يعد يشتاق لي وعندما اساله ما بك يرد شو مالك بتفكريني بحب عندها حاولت بكل الطرق ان اعرف كلمة لسر لإيميله وبدأت اراقبه وفي يوم كان هو مجاز وانا كنت بالدوام صدمت يومها به يراسل زميلته بالعمل وكل منهما يصرح للآخر باعجابه وحبه
تمالكت نفسي وحاولت بشتى الطرق ان اتصل معك يا الغالية ولكنك كنت موقفة الإستشارات الهاتفيه فانا من بلد اخر قرأت القصص والإستشارات وبدات ارتب افكاري واشتغلت شغل النساء واخذته الى تركيا اسبوع كنا فيه كالعروسين وعدت به وقلت في نفسي لا بد انه افاق بعد اسبوع العسل من كثرة ما سر وسعد ولكن لم تنهي القصة وزاد الإعجاب بالزميلة المنقبة التي تدعي انها متدينة فبدل المسجات العادي انتقلو الى رسائل نزار قباني واصبح يعشقنا الإثنتين ما هذا التناقض جعلت هذه الإيميلات تصلني من شخص مجهول اخذتها للبيت واجهته بها انكرها وزعم ان احدا دسها لنا ليخرب بيتنا رفضت تصديقه ووقفت بقوة وقلت له انت لا تلزمني كنت بالنسبة لي سوء اختيار لأني استحق رجلا متدينا مثلي يصونني ولا يخونني ويحفظني مثلما احفظه ثار وهاج وماج وانكر وانا زدت اصرارا على ترك البيت والذهاب الى اهلها وفضحها وفعلا خرجت اخذت تكسي وذهبت الى امي لآخذها معي لأنها تعرف اهلها ولكن امي هدأتني وقالت لي اذهبي توضئي وصلي الحاجة واستغفري وانتظري ستحل بإذن الله خلالها حصلت احداث كثيرة كلها لصالحي وبقيت عند اهلي وعدت بعد يوم لبيتي وحصلت بيننا مشادة كان يريد ان يضربني مع انه لم يعملها قبلا فعلى الفور ناديت ابي وطلبت منه ان يطلقني منه ولكنه سرعان ما انهار واعتذر بشدة واقسم انها غلطة ولن تكرر وانه لن يستغني عني وانه لا يبدلني بكل نساء الدنيا الخ الخ وتدخل ابي واصلحنا على شرط ان لا يكون بيننا اسرار وطبعا زميلته هددتها باني سافضحها فاستقالت ونفذت بريشها
واصبحت حياتنا جميلة جدا اجمل من قبل ولكن يا دكتورة ارججوك انقذيني من نفسي انا صحيح امثل اني سعيدة وامثل انني سامحته ولكن في داخلي نار مشتعلة ولم اسامحه ومن كثرة التفكير اكاد اجن امامه امثل السعادة والبس واتغنج ولكن داخلي دمار لم استطع اصلاحة ودائما في غير وجوده اكون على طبيعتي عصبية منفعلة ليس لي نفس في شئ وانعكس على عملي بعد ان منت قمة نشاط اصبحت اعمل بدون نفس فكرت ان اذهب لطبيب نفسي ولكني والله اني صادقة انتظر مشورتك انت فانا متاكدة انك ستكونين الطبيب لي فأرجوك ان ترشديني لأني والله اكاد اجن ولولا اني دائمة الإستغفار لكان عقلي طار فأنقذيني ماذا افعل وكيف اتصرف ---على فكرة عمري 43--لست بصغيرة ولكني لم اشعر اني كبرت الا هذه الأيام
اسم الموضوع : ارجو منك ان تساعديني
|
المصدر : الأستشارات الزوجية العامة