اخر المطاف افكر في الانتحار (مجهوله بحاجه ماسه لنصائحكم )
سلام عليكم،
انا شابه في مقتبل العمر نشئة في اسره فقيره و الاب كان جدا بخيل و لم يكون يشتري لنا حتى الادوات المدرسيه .
رغم عن ذلك درست حتى وصلت لثانوية و بدا الاب يفكر ان يزوجه اختي الاكبر مني بسنيتن مع انها لم تكمل دراستها حتى، رفضت حينها اصبح يعطينا 20دولار للواحده شهريا و مرات لا ناخدها حتى (كمصروف للتنقل للمدرسه و شراء اللوازم و غيرها ) لم تكن فالحقيقه كافيه كنا ناخدها و نسمع شتى انواع شتائم و الكلام الساقط لاننا طلبناها منه !
مع تقدمي في العمر تغير شكلي الفيزيولوجي و اصبحت مفاتني ظاهرة و شكلي كانني اكبر من اختي الكبيره و بدا يراقب كل تحركاتي و انا ذاهبه للمدرسه الاحظ انه يتبعني و عندما انتهي الاحظ نفس شي و عندما اقول للاهل اني ساذهب للمراجعه مع البنات و ما الى ذلك كان ينعتني باقبح الالفاظ و يقولي لي انتي عاهرة تذهبني الى شباب و تكذبين علينا و انتي لستي كذلك ( و الله شاهد على ما اقول انني لم اكذب على اهلي يوما عكس صديقاتي كلهم كانو يقولو لي كذبي و ريحي راسك ) عموما استمرت حالتي على هذا الحال و كل يوم الى الان اتعرض للسب و القذف و اشد انواع العنف اللفظي و مرات الجسدي الا انني اصبحت ادافع عن نفسي و احاول ان ادفعه …دخلت الجامعه وتخرجت و كان هو معارض اني اكمل دراستي و فضل يقول احسن لك ان تبحتي على عمل! لم انصت اكملت طريقي صعب في الجامعه و عند عودتي الي بيتنا لذي من المفترض ان يكون برا الامان اذهب الى البيت و انا سال الله انه يفتح لي باب من عنده و ان كان الموت خير لي فاحرمني بيه يالله. عند تخرجي لم اجد عملا الا الان (مرت اربع سنوات) و انا فقط اقوم تدريبات في شتى الشركات كي اكتسب الخبره، و تلقيت عروض عمل براتب 150 دولار شهريا كانت مؤقته فقط. بعد تخرج بدات احس بالوحده و الفراغ لعدم وجود ظهر اتئك عليه في حياتي هذي تعرفت على رجل اكبر من خارج البلاد على احد مواقع التواصل تكلمنا و تعرفنا تما التقينا احببته قلت لك عن مشاكلي العائلية و كل شي فقال لي انه جدًا معجب بي و اذا تعرفنا اكثر فانه سيتقدم لي زواجي بي فرحت اشد الفرح انه الفرج جاء اخيرا و ساهر من هذا الجحيم لذي اعيش فيه
احببته الا ان اصبحت لا ارفض له طلب، كم كنت ساذجه اخد عذريتي باسم الحب… ابكي بحرقه عندنا اتذكر هذا ندمت اشد ندم، كنت في حاجه ماسه لحضن اب فالتمسته من ذئب ثم بعد ذلك انقلب وحش اصبح يهددني اذا ذكرت له موضوع الزواج و لم يعد يكلمني باي شي الا ان ياست منه و فهمت انني كنت فتاة ساذجه و وقعت في يد حيوان بشري .
اخبرت الام بالموضوع كي اجد منها نصحا و توعيه لي رغم انها متاخره و لكن … وبما انني لم اجد عمل ينسي همومي التي اصبحت اعيش و لا المال للخروج والتنقل للبحت عن عمل التجئت الى زنا اصبح عندي مال و اشتري ملابس و لا احد من اهلي يسئلني من اين لكي هذي و ذاك الا انهم في كل مره اخرج من البيت يقولون لي لا ترجعي الى البيت و الام تدعي علي بليل و نهار على قِلت حظي و توفيقي الذي اواجهه في حياتي ، كنت اعطيها مبالغ ماليه و لم تكن تسالني من اين لكي هذا تاخد و تسكت! و مع انني اتخدت هذا الطريق الخاطئ الا انني لم اجد فيه توفيقا و لربما هذي نعمت من الله انني لم اكن اجمع المال بسرعه لقلت اعجاب الرجال بشكلي فانا قليله الجمال. شهر سبتمبر 22 مرضت و كنت امرر بفتره صعبه و كل المال الذي كان بحوزتي خسرته في سبيل صحتي كنت خائفه ان اكون مصابه بمراض جنسي و الحمد لله ربي اجارني و رحمني في مصيبتي قررت بعد تفكير شديد في ترك هذ الطريق و البحت على عمل كما الاول و هذا لذي قمت به و طلبت التوبه النصوح من الله عز وجل في رمضان و في كل صلواتي و ان يغفر لي المعاصي التي ارتكبها. الاسبوع الماضي اخبرت الام انني ساذهب لالتقي ببعض الاصدقاء ذهبت و تعشينا و استمتع بوقتي في اطار محترم عدت متاخره قبل ذلك صورت لها البنات لي انا برفقتهم ف لم تصدق و بدات بسبي بكلام جارح و قالت لي كلام لن اسامحها لا هي و لا زوجها عليه لا دنيا و لا اخره و اعتبرت نفسي اني بدون اهل بعد جرحهم العميق لذي احدثوه في قلبي و هما بالقول اذابغيتي تطلعي اطلعي بمره و اجمعي اغراضك و اطلعي من البيت انا حاليا في تدريب و لا يعطوني فيه قرش واحد و اذهب اليه كل يوم مشيا على الاقدام لانه ليس لي المال لي تنقل انا فكرت في الخروج من هذ الجحيم و لكن الى اين الملجأ اعوذ الى طريق زنا و الفساد و ادمر نفسي بنفسي؟ و انا التي رمضان باكمله ادعو الله ان يغفر لي و يهديني. طريق المستقيم و يبدل منزلتي و يجعل لي مخرجا من عنده فكرت تم فكرت لم يعد بمقدوري سماع سب و شتم بشتى الاوصاف ليل نهار تعبت نفسيا ابكي على قلت حظي و على كل وجودي اصلا في هذ الكون و قول لماذا احضرني الى دنيا ؟ كي يعذبباني لست فقط لوحدي و انما اختي ايضا شارفت على وصل سن 29 و يقولون لها ستظلين هنا عانس ! احرقو قلوبنا و قلبي بالاخص اصبحت اكرههم اشد الكره و حلفت اذا وجدت عمل ان اول شي ساقوم به هو جمع ملابسي و رحيل و لن ازورهم و لن يعرفوا عني شيئا بعدها و في حاله ان لم اجد الى نهايه الشهر ساجد وسيله لانهاء هذ القصه .
انا شابه في مقتبل العمر نشئة في اسره فقيره و الاب كان جدا بخيل و لم يكون يشتري لنا حتى الادوات المدرسيه .
رغم عن ذلك درست حتى وصلت لثانوية و بدا الاب يفكر ان يزوجه اختي الاكبر مني بسنيتن مع انها لم تكمل دراستها حتى، رفضت حينها اصبح يعطينا 20دولار للواحده شهريا و مرات لا ناخدها حتى (كمصروف للتنقل للمدرسه و شراء اللوازم و غيرها ) لم تكن فالحقيقه كافيه كنا ناخدها و نسمع شتى انواع شتائم و الكلام الساقط لاننا طلبناها منه !
مع تقدمي في العمر تغير شكلي الفيزيولوجي و اصبحت مفاتني ظاهرة و شكلي كانني اكبر من اختي الكبيره و بدا يراقب كل تحركاتي و انا ذاهبه للمدرسه الاحظ انه يتبعني و عندما انتهي الاحظ نفس شي و عندما اقول للاهل اني ساذهب للمراجعه مع البنات و ما الى ذلك كان ينعتني باقبح الالفاظ و يقولي لي انتي عاهرة تذهبني الى شباب و تكذبين علينا و انتي لستي كذلك ( و الله شاهد على ما اقول انني لم اكذب على اهلي يوما عكس صديقاتي كلهم كانو يقولو لي كذبي و ريحي راسك ) عموما استمرت حالتي على هذا الحال و كل يوم الى الان اتعرض للسب و القذف و اشد انواع العنف اللفظي و مرات الجسدي الا انني اصبحت ادافع عن نفسي و احاول ان ادفعه …دخلت الجامعه وتخرجت و كان هو معارض اني اكمل دراستي و فضل يقول احسن لك ان تبحتي على عمل! لم انصت اكملت طريقي صعب في الجامعه و عند عودتي الي بيتنا لذي من المفترض ان يكون برا الامان اذهب الى البيت و انا سال الله انه يفتح لي باب من عنده و ان كان الموت خير لي فاحرمني بيه يالله. عند تخرجي لم اجد عملا الا الان (مرت اربع سنوات) و انا فقط اقوم تدريبات في شتى الشركات كي اكتسب الخبره، و تلقيت عروض عمل براتب 150 دولار شهريا كانت مؤقته فقط. بعد تخرج بدات احس بالوحده و الفراغ لعدم وجود ظهر اتئك عليه في حياتي هذي تعرفت على رجل اكبر من خارج البلاد على احد مواقع التواصل تكلمنا و تعرفنا تما التقينا احببته قلت لك عن مشاكلي العائلية و كل شي فقال لي انه جدًا معجب بي و اذا تعرفنا اكثر فانه سيتقدم لي زواجي بي فرحت اشد الفرح انه الفرج جاء اخيرا و ساهر من هذا الجحيم لذي اعيش فيه
احببته الا ان اصبحت لا ارفض له طلب، كم كنت ساذجه اخد عذريتي باسم الحب… ابكي بحرقه عندنا اتذكر هذا ندمت اشد ندم، كنت في حاجه ماسه لحضن اب فالتمسته من ذئب ثم بعد ذلك انقلب وحش اصبح يهددني اذا ذكرت له موضوع الزواج و لم يعد يكلمني باي شي الا ان ياست منه و فهمت انني كنت فتاة ساذجه و وقعت في يد حيوان بشري .
اخبرت الام بالموضوع كي اجد منها نصحا و توعيه لي رغم انها متاخره و لكن … وبما انني لم اجد عمل ينسي همومي التي اصبحت اعيش و لا المال للخروج والتنقل للبحت عن عمل التجئت الى زنا اصبح عندي مال و اشتري ملابس و لا احد من اهلي يسئلني من اين لكي هذي و ذاك الا انهم في كل مره اخرج من البيت يقولون لي لا ترجعي الى البيت و الام تدعي علي بليل و نهار على قِلت حظي و توفيقي الذي اواجهه في حياتي ، كنت اعطيها مبالغ ماليه و لم تكن تسالني من اين لكي هذا تاخد و تسكت! و مع انني اتخدت هذا الطريق الخاطئ الا انني لم اجد فيه توفيقا و لربما هذي نعمت من الله انني لم اكن اجمع المال بسرعه لقلت اعجاب الرجال بشكلي فانا قليله الجمال. شهر سبتمبر 22 مرضت و كنت امرر بفتره صعبه و كل المال الذي كان بحوزتي خسرته في سبيل صحتي كنت خائفه ان اكون مصابه بمراض جنسي و الحمد لله ربي اجارني و رحمني في مصيبتي قررت بعد تفكير شديد في ترك هذ الطريق و البحت على عمل كما الاول و هذا لذي قمت به و طلبت التوبه النصوح من الله عز وجل في رمضان و في كل صلواتي و ان يغفر لي المعاصي التي ارتكبها. الاسبوع الماضي اخبرت الام انني ساذهب لالتقي ببعض الاصدقاء ذهبت و تعشينا و استمتع بوقتي في اطار محترم عدت متاخره قبل ذلك صورت لها البنات لي انا برفقتهم ف لم تصدق و بدات بسبي بكلام جارح و قالت لي كلام لن اسامحها لا هي و لا زوجها عليه لا دنيا و لا اخره و اعتبرت نفسي اني بدون اهل بعد جرحهم العميق لذي احدثوه في قلبي و هما بالقول اذابغيتي تطلعي اطلعي بمره و اجمعي اغراضك و اطلعي من البيت انا حاليا في تدريب و لا يعطوني فيه قرش واحد و اذهب اليه كل يوم مشيا على الاقدام لانه ليس لي المال لي تنقل انا فكرت في الخروج من هذ الجحيم و لكن الى اين الملجأ اعوذ الى طريق زنا و الفساد و ادمر نفسي بنفسي؟ و انا التي رمضان باكمله ادعو الله ان يغفر لي و يهديني. طريق المستقيم و يبدل منزلتي و يجعل لي مخرجا من عنده فكرت تم فكرت لم يعد بمقدوري سماع سب و شتم بشتى الاوصاف ليل نهار تعبت نفسيا ابكي على قلت حظي و على كل وجودي اصلا في هذ الكون و قول لماذا احضرني الى دنيا ؟ كي يعذبباني لست فقط لوحدي و انما اختي ايضا شارفت على وصل سن 29 و يقولون لها ستظلين هنا عانس ! احرقو قلوبنا و قلبي بالاخص اصبحت اكرههم اشد الكره و حلفت اذا وجدت عمل ان اول شي ساقوم به هو جمع ملابسي و رحيل و لن ازورهم و لن يعرفوا عني شيئا بعدها و في حاله ان لم اجد الى نهايه الشهر ساجد وسيله لانهاء هذ القصه .
اسم الموضوع : اخر المطاف افكر في الانتحار (مجهوله بحاجه ماسه لنصائحكم )
|
المصدر : المنتدى العام
