معلومات راجيه الرضا
- إنضم
- 18 فبراير 2017
- المشاركات
- 14,542
- مستوى التفاعل
- 9,665
- النقاط
- 113
ابني المراهق متعب لا يهتم بشيء
لو ابني (بنتي) المراهق، مش قادر عليه، تاعبني في كل حاجة.... سلوكه سيء جداً ، فظ، غليظ القلب...مش مهتم بالدين، و لا بالنظافة ، و لا رياضه ، و لا تعليم، و لا إحترام أهله من الآخر ملوش كبير....
ممكن أبتدي معاه بحاجة صغيرة جداً و هي:
- لو ماشيين مع بعض اديله فلوس يحطها في أيد حد غلبان.
- لو أنا في العربيه أو المواصلات معاه اديله أكل يناوله لحد غلبان من الشباك....
لازم ده يحصل يومياً إنه يساعدني يوصلهم الفلوس أو الأكل..
- بعد كذا أسبوع: أعمل الأكل ال بيحبه و أقوله ده ليك و ده طبق لفلان أو فلانه الغلبانه عشان تأكل منها هي و عيالها... أنا عملت ال أنت بتحبه ليهم عشان يكلوه و يدعولك.
-و بعد كذا أسبوع: اخليه يشتري عيش عشان أعمل أكل للغلابه ، و شويه بشويه اخليه يحط ساندوتشات الغلابه في كيس و يوزعهم.
المساعده في إطعام المساكين هو بمثابة دواء سلوكي، و هي سبب ل انشراح الصدر.
عشان أخلي المراهق يبقي أحسن هبتدي معاه ب أصغر حاجه و هي مناولة الطعام للغلابة و أمشي خطوة بخطوة baby steps.
لو عند ابني و بنتي افات سلوكية مهم أشتغل تدريجياً و يومياً معاهم، مهم احسسهم إن هما بيرضوا ربنا، و بيخدموا المجتمع لما بيوصلوا الأكل للغلابة.
زرع حب الغلابة في قلب إبني و بنتي هيبان أثره الرائع في شخصيتهم و هينعكس ف سلوكهم.
«وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا "
و قال صلي الله عليه وسلم وقال صلى الله عليه وسلم: -«أَحَبُّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ، أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ جُوعًا"
-«خِيَارُكُمْ مَنْ أَطْعَمَ الطَّعَامَ»
-يَا ابْنَ آدَمَ اسْتَطْعَمْتُكَ فَلَمْ تُطْعِمْنِي قَالَ يَا رَبِّ وَكَيْفَ أُطْعِمُكَ وَأَنْتَ رَبُّ الْعَالَمِينَ قَالَ أَمَا عَلِمْتَ أَنَّهُ اسْتَطْعَمَكَ عَبْدِي فُلَانٌ فَلَمْ تُطْعِمْهُ أَمَا عَلِمْتَ أَنَّكَ لَوْ أَطْعَمْتَهُ لَوَجَدْتَ ذَلِكَ عِنْدِي».
"جميع الدراسات النفسيه أوصت بالخدمة المجتمعيه الدورية لتحسين السلوك للأفراد.
و أغلب الدراسات أدرجت إن تحسين السلوك خاصه و الصحة النفسية عامه بتلاحظ لما الأفراد بينخرطوا في خدمة المجتمع...و دايما بيبقي علي رأس التوصيات إلحاق المراهقين ب soup kitchens و هي خدمه مجتمعية للمساعده في تقديم الطعام للمحتاجين".
القلوب إذا مرضت..لا تنفع فيها مواعظ...ف علينا بالمنجيات و منها الصدقة (مش بس بالمال بل بالجهد و الوقت) و "إطعام الطعام" فإن فيها بركة.
ممكن أبتدي معاه بحاجة صغيرة جداً و هي:
- لو ماشيين مع بعض اديله فلوس يحطها في أيد حد غلبان.
- لو أنا في العربيه أو المواصلات معاه اديله أكل يناوله لحد غلبان من الشباك....
لازم ده يحصل يومياً إنه يساعدني يوصلهم الفلوس أو الأكل..
- بعد كذا أسبوع: أعمل الأكل ال بيحبه و أقوله ده ليك و ده طبق لفلان أو فلانه الغلبانه عشان تأكل منها هي و عيالها... أنا عملت ال أنت بتحبه ليهم عشان يكلوه و يدعولك.
-و بعد كذا أسبوع: اخليه يشتري عيش عشان أعمل أكل للغلابه ، و شويه بشويه اخليه يحط ساندوتشات الغلابه في كيس و يوزعهم.
المساعده في إطعام المساكين هو بمثابة دواء سلوكي، و هي سبب ل انشراح الصدر.
عشان أخلي المراهق يبقي أحسن هبتدي معاه ب أصغر حاجه و هي مناولة الطعام للغلابة و أمشي خطوة بخطوة baby steps.
لو عند ابني و بنتي افات سلوكية مهم أشتغل تدريجياً و يومياً معاهم، مهم احسسهم إن هما بيرضوا ربنا، و بيخدموا المجتمع لما بيوصلوا الأكل للغلابة.
زرع حب الغلابة في قلب إبني و بنتي هيبان أثره الرائع في شخصيتهم و هينعكس ف سلوكهم.
«وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا "
و قال صلي الله عليه وسلم وقال صلى الله عليه وسلم: -«أَحَبُّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ، أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ جُوعًا"
-«خِيَارُكُمْ مَنْ أَطْعَمَ الطَّعَامَ»
-يَا ابْنَ آدَمَ اسْتَطْعَمْتُكَ فَلَمْ تُطْعِمْنِي قَالَ يَا رَبِّ وَكَيْفَ أُطْعِمُكَ وَأَنْتَ رَبُّ الْعَالَمِينَ قَالَ أَمَا عَلِمْتَ أَنَّهُ اسْتَطْعَمَكَ عَبْدِي فُلَانٌ فَلَمْ تُطْعِمْهُ أَمَا عَلِمْتَ أَنَّكَ لَوْ أَطْعَمْتَهُ لَوَجَدْتَ ذَلِكَ عِنْدِي».
"جميع الدراسات النفسيه أوصت بالخدمة المجتمعيه الدورية لتحسين السلوك للأفراد.
و أغلب الدراسات أدرجت إن تحسين السلوك خاصه و الصحة النفسية عامه بتلاحظ لما الأفراد بينخرطوا في خدمة المجتمع...و دايما بيبقي علي رأس التوصيات إلحاق المراهقين ب soup kitchens و هي خدمه مجتمعية للمساعده في تقديم الطعام للمحتاجين".
القلوب إذا مرضت..لا تنفع فيها مواعظ...ف علينا بالمنجيات و منها الصدقة (مش بس بالمال بل بالجهد و الوقت) و "إطعام الطعام" فإن فيها بركة.
اسم الموضوع : ابني المراهق متعب لا يهتم بشيء
|
المصدر : الأمومة والتربية