مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

ابراج االنساء والحب (المراة الحمل)

إنضم
9 أكتوبر 2006
المشاركات
1,836
قلب المرأة الحمل وأسرار الحب

تملك المرأة الحمل حيوية فائقة وهتي بحاجة إلى رجل قوي الشخصية وتسعى دائماً إلى الإثارة في العلاقات العاطفية. لذلك أن تتردد في إهمال الرجل الذي تجده اضعف شخصية منها, وهي على استعداد دائم للامساك بزمام المبادرة والقيادة. تريد أن تكون المرأة الوحيدة في حياة زوجها ولا ترضى أبداً أن تكون بديلة لأخرى. إنها تبحث في علاقتها عن إنسان كامل الرجولة. بالرغم من إنها تتمتع بأنوثة فائقة وباندفاع كبير وعاطفة قوية إلا إنها بحاجة إلى ساحة قتال, إلى تحدّ, إلى اهتمامات من نوع أخر, تلهمها وتدفعها إلى الأمام, نحو هدف أو قضية.

المرأة الحمل أفضل كعشيقة منها كزوجة, والسبب هو حاجتها لرومانسية دائمة ومستمرة ولحب المغامرة وأسر القلوب, فهي تتحدى الذي تحب وتراه في أعماق نفسها خصماً يبارزها, رغبة في تجريدها من أسلحتها. إذا عاملتها بفظاظة وقسوة تخاصمك وتهددك بالابتعاد عنك نهائياً. تفضل العيش منفردة لأنها امرأة مستقلة مكتفية بزاتها, لتحافظ على كرامتها.

المرأة الحمل من أقوى سيدات الأبراج وهي تستطيع أن تعتمد على نفسها بدون الرجل. لكنها لا تصمد كثيراً أمام العواطف الرومانسية ولا تحتمل الحياة بغير حب, فهي تحلم دائماً بذلك الفارس الكامن في خيالها وتبحث عنه في الموسيقى الهادئة أو عندما تسير تحت المطر, أو عندما تراقب تساقط العيش وحيدة إذا لم تجد فارس أحلامها. تفتح الباب وتضع المعطف, وتجر الكرسي وتقود السيارة وتؤدي بنفسها كل ما يخصها, دون الحاجة إلى أحد.


عجبكم الكلام
لكم معنا وقفات اخرى لاتمام الابراج كلها
منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول:icon26:
 
إنضم
13 سبتمبر 2006
المشاركات
2,309
رد : ابراج االنساء والحب (المراة الحمل)

شكرا حنين عالموضوع الحلو
بانتظار البقيه
 

كلاسيكية

New member
إنضم
15 نوفمبر 2006
المشاركات
145
اي كلامج عدل 100% و خصوصا :

" حاجتها لرومانسية دائمة ومستمرة "

تسلمين
 

هـاجر

مشرفة سابقة
إنضم
22 يناير 2007
المشاركات
2,561
مشكوورة حبيبتي حنين على جهودك الحلوه لإسعاد أخواتك وأنا أتوقع إن ما عندك علم وكثير من الأخوات أيضا أن الأبرااج لا تجوز شرعا قراءتها وهذه فتوى للشيخ ابن باز

ما يسمى بعلم النجوم والأبراج والحظ والطالع من أعمال الجاهلية التي جاء الإسلام بإبطالها وبيان أنها من الشرك لما فيها من التعلق بغير الله تعالى واعتقاد الضر والنفع في غيره وتصديق العرافين والكهنة الذين يدّعون علم الغيب زوراً وبهتاناً ليبتزوا أموال الناس ويغيروا عقائدهم ، والدليل على ذلك ما رواه ابو داود في سننه بإسناد صحيح عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال { من اقتبس علما من النجوم اقتبس شعبة من السحر زاد ما زاد } وما رواه البزار بإسناد جيد عن عمران بن حصين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال { ليس منا من تطير أو تُطير له أو تكهن أو تُكهن له أو سحر أو سُحر له } ومن ادعى معرفة علم شيء من المغيبات فهو إما داخل في اسم الكاهن وإما مشارك له في المعنى ، لأن الله تعالى استأثر بعلم الغيب فقال عز وجل { قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيبَ إلا الله } .
ونصيحتي لكل من يتعلق بهذه الأمور أن يتوب إلى الله ويستغفره وأن يعتمد على الله وحده ويتوكل عليه في كل الأمور مع أخذه بالأسباب الشرعية والحسية المباحة وأن يدع هذه الأمور الجاهلية ويبتعد عنها ويحذر سؤال أهلها أو تصديقهم طاعةً لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم وحفاظاً على دينه وعقيدته .

نقلت بتصرف من مجموع فتاوى الشيخ عبد العزيز - رحمه الله - (2/123).
 
أعلى