معلومات قطرات الورد
- إنضم
- 31 يوليو 2007
- المشاركات
- 784
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
-҈۩҈ -آداب حضور المساجد -҈۩҈ -
آداب حضور المساجد
دعوه لكل أم و مربيه فاضلة للتعرف على تلك الآداب
لتقديم النصح لأبنائها وبناتها ومانحوهم بعون من الله ..
ولكل مسلمه تُقبِل على الذهاب للمسجد في رمضان و الأعياد ..
لتقتطف منها ما يناسبها لاكتساب الأجر ولتتجنب ما نهينا عنه ..
أقدم لكن تلخيصي لباب آداب حضور المساجد
من كتاب الآداب لـ/ فؤاد الشلهوب ..
قال تعالى:{ يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ }
قال صلى الله عليه وسلم:
(( من توضأ للصلاة فأسبغ الوضوء ثم مشى إلى الصلاة المكتوبة
فصلاها مع الناس أو مع الجماعة أو في المسجد غفر الله له ذنوبه))
****************************
النهي عن حضور المساجد لمن أكل الثوم أو البصل أو الكراث ونحوهما :
حتى لا يؤذي المصلين برائحته الخبيثة؛فمن آذى المصلين فقد آذى الملائكة ..
لقول النبي صلى الله عليه وسلم :
(( من أكل ثوماً أو بصلاً فليعتزلنا أو قال فليعتزل مسجدنا وليقعد في بيته ))
*ويقاس على ذلك كل رائحة خبيثة
كالدخان ، أو الروائح الكريهة التي
تنبعث من الجسد ؛ أو الملابس المنتنة ) فعلى المصلي تفقد نفسه قبل حضور المساجد.
*وإذا تعاطى آكل البصل ومانحوه شيئاً يمنع رائحتهما الخبيثة ؛ فيمكنه
حضور المسجد ؛ ولكن ليتحقق الآكل أن الرائحة قد زالت بالكلية ..
*وأما ما يفعله بعض الناس اليوم من اتخاذ (معجون الأسنان) كمزيل لرائحة
البصل والثوم ؛ فهذا خطأ بين لأن رائحة البصل والثوم تنبعث من المعدة وليست من الفم .
****************************
*استحباب التبكير إلى المسجد:
روى أبو هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
(( لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه
لاستهموا ولو يعلمون ما في التهجير الأول لاستبقوا إليه ولو يعلمون ما في
العتمة والصبح لأتوهما ولو حبوا )) وعند مسلم( لو تعلمون أو يعلمون ما في
الصف المقدم لكانت القرعة ))
ففي هذه الأحاديث دلاله ظاهره على فضل وعظم أجر التبكير إلى المساجد .
****************************
*استحباب المشي إلى الصلاة بخشوع وسكينه :
لأن من قدم إلى الصلاة وهو مطمئن في مشيه ؛ كان ذلك أدعى لخشوعه في صلاته وإقباله عليها ؛
وعكسه من جاء إليها مسرعاً مستعجلاً فإنه يدخل في صلاته وهو مشتت الفكر والذهن ..
ولقد نهى النبي أمته أن يسعوا إلى صلاتهم حتى ولو أقيمت الصلاة ..
فعن أبي قتادة رضي الله عنه قال: بيمنا نحن نصلي مع النبي صلى الله عليه
وسلم إذ سمع جلبه رجال فلما صلى قال: ((ما شأنكم؟ )) قالوا: استعجلنا
إلى الصلاة . قال : (( فلا تفعلوا . إذا أتيتم الصلاة فعليكم بالسكينة
فما أدركتم فصلوا و ما فاتكم فأتموا ))
****************************
* ما يقال من الدعاء عند المشي إلى الصلاة :
يستحب للماشي إلى الصلاة أن يدعو بدعاء الرسول لما خرج إلى الصلاة..
ففي حديث مبيت ابن عباس عند خالته ميمونة رضي الله عنهما؛ قال -في
آخره-: فأتاه بلال فآذنه بالصلاة فقام فصلى ولم يتوضأ وكان في دعائه :
(( اللهم اجعل في قلبي نورا وفي بصري نورا وفي سمعي نورا وعن يميني نورا
وعن يساري نورا وفوقي نورا وتحتي نورا وأمامي نورا وخلفي نورا وعظم لي نورا .. ))
****************************
* الدعاء عند دخول المساجد وعند الخروج منها:
*يستحب للداخل إلى المسجد أن يقول:
اللهم صلى وسلم على محمد وعلى آل محمد؛ اللهم افتح لي أبواب رحمتك .
*وإذا خرج يقول:
اللهم صلى وسلم على محمد وعلى آل محمد؛ اللهم إني أسألك من فضلك .
تأسياً بالنبي عند دخوله المسجد وخروجه منه .
*أيضاً يستحب للداخل إلى المسجد .. أن يقول ..كما جاء بالحديث التالي :
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل المسجد قال( أعوذ بالله العظيم
وبوجهه الكريم وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم )) قال: أقط ؟ .قلت:
نعم. قال: فإذا قال ذلك قال الشيطان: حفظ مني سائر اليوم.
****************************
* استحباب تقديم الرجل اليمنى عند دخول المسجد؛
و اليسرى عند الخروج منه:
لأن المسجد أشرف الأماكن وغيره دونه من الشرف.
لذكر أنس رضي الله عنه قال:
(( من السنة إذا دخلت المسجد أن تبدأ برجلك اليمنى؛
وإذا خرجت أن تبدأ برجلك اليسرى ))
****************************
* استحباب أداء تحية المسجد عند دخول المسجد:
يستحب لداخل المسجد أن يبدأ بركعتين هما: تحية المسجد..وهي سنه مؤكده
لحديث أبي قتادة السلمي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
(( إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين قبل أن يجلس ))
****************************
*فضل القعود في المسجد وانتظار الصلاة:
لقوله صلي الله عليه وسلم:
((...فإذا دخل المسجد كان في الصلاة ما كانت الصلاة هي تحبسه والملائكة
يصلون على أحدكم مادام في مجلسه الذي صلى فيه يقولون: اللَّهم ارحمه؛
اللَّهم اغفر له؛ اللَّهم تب عليه؛ ما لم يؤذ فيه؛ ما لم يحدث))
وذلك الثواب مقيد بأمور:
* أولاً: أن تكون الصلاة هي التي تحبسه عن الذهاب إلى أهله أو شغله.
* ثانياً: أن دعاء الملائكة لمنتظر الصلاة مرهون ببقاء المصلي في موضعه الذي صلى فيه.
*ثالثاً: أن ثواب منتظر الصلاة ودعاء الملائكة له؛
ينتفي بالإحداث (أي نقض الوضوء) أو الإيذاء للملائكة أو لمسلم بالقول أو الفعل .
فاغتنام هذا الوقت الفاضل بقراءة القرآن؛ أو ذكر الله؛ أو الدعاء ولأنه وقت إجابة..
فيه خيرٌ كثير .
****************************
*جواز الاستلقاء في المساجد:
عن عبد الله بن زيد بن عاصم رضي الله عنه: أنه رأي الرسول صلى الله عليه
وسلم مستلقيا في المسجد واضعاً إحدى رجليه على الأخرى .
وعلى من مد رجله أو رجليه في المسجد أن لا تكون مصوبة إلى المصاحف؛
تأدباً مع كلام الله وتعظيماً له.
****************************
*جواز النوم في المسجد:
يجوز النوم في المسجد لمن احتاج إلى ذلك؛
ولقد كان أصحاب الصُّفة رضي الله عنهم ينامون في المسجد؛
(الصفة: فقراء كانوا يقيمون في مسجد رسول الله؛ ويأكلون وينامون فيه)
لتقديم النصح لأبنائها وبناتها ومانحوهم بعون من الله ..
ولكل مسلمه تُقبِل على الذهاب للمسجد في رمضان و الأعياد ..
لتقتطف منها ما يناسبها لاكتساب الأجر ولتتجنب ما نهينا عنه ..
أقدم لكن تلخيصي لباب آداب حضور المساجد
من كتاب الآداب لـ/ فؤاد الشلهوب ..
قال تعالى:{ يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ }
قال صلى الله عليه وسلم:
(( من توضأ للصلاة فأسبغ الوضوء ثم مشى إلى الصلاة المكتوبة
فصلاها مع الناس أو مع الجماعة أو في المسجد غفر الله له ذنوبه))
****************************
النهي عن حضور المساجد لمن أكل الثوم أو البصل أو الكراث ونحوهما :
حتى لا يؤذي المصلين برائحته الخبيثة؛فمن آذى المصلين فقد آذى الملائكة ..
لقول النبي صلى الله عليه وسلم :
(( من أكل ثوماً أو بصلاً فليعتزلنا أو قال فليعتزل مسجدنا وليقعد في بيته ))
*ويقاس على ذلك كل رائحة خبيثة
كالدخان ، أو الروائح الكريهة التي تنبعث من الجسد ؛ أو الملابس المنتنة ) فعلى المصلي تفقد نفسه قبل حضور المساجد.
*وإذا تعاطى آكل البصل ومانحوه شيئاً يمنع رائحتهما الخبيثة ؛ فيمكنه
حضور المسجد ؛ ولكن ليتحقق الآكل أن الرائحة قد زالت بالكلية ..
*وأما ما يفعله بعض الناس اليوم من اتخاذ (معجون الأسنان) كمزيل لرائحة
البصل والثوم ؛ فهذا خطأ بين لأن رائحة البصل والثوم تنبعث من المعدة وليست من الفم .
****************************
*استحباب التبكير إلى المسجد:
روى أبو هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
(( لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه
لاستهموا ولو يعلمون ما في التهجير الأول لاستبقوا إليه ولو يعلمون ما في
العتمة والصبح لأتوهما ولو حبوا )) وعند مسلم
( لو تعلمون أو يعلمون ما فيالصف المقدم لكانت القرعة ))
ففي هذه الأحاديث دلاله ظاهره على فضل وعظم أجر التبكير إلى المساجد .
****************************
*استحباب المشي إلى الصلاة بخشوع وسكينه :
لأن من قدم إلى الصلاة وهو مطمئن في مشيه ؛ كان ذلك أدعى لخشوعه في صلاته وإقباله عليها ؛
وعكسه من جاء إليها مسرعاً مستعجلاً فإنه يدخل في صلاته وهو مشتت الفكر والذهن ..
ولقد نهى النبي أمته أن يسعوا إلى صلاتهم حتى ولو أقيمت الصلاة ..
فعن أبي قتادة رضي الله عنه قال: بيمنا نحن نصلي مع النبي صلى الله عليه
وسلم إذ سمع جلبه رجال فلما صلى قال: ((ما شأنكم؟ )) قالوا: استعجلنا
إلى الصلاة . قال : (( فلا تفعلوا . إذا أتيتم الصلاة فعليكم بالسكينة
فما أدركتم فصلوا و ما فاتكم فأتموا ))
****************************
* ما يقال من الدعاء عند المشي إلى الصلاة :
يستحب للماشي إلى الصلاة أن يدعو بدعاء الرسول لما خرج إلى الصلاة..
ففي حديث مبيت ابن عباس عند خالته ميمونة رضي الله عنهما؛ قال -في
آخره-: فأتاه بلال فآذنه بالصلاة فقام فصلى ولم يتوضأ وكان في دعائه :
(( اللهم اجعل في قلبي نورا وفي بصري نورا وفي سمعي نورا وعن يميني نورا
وعن يساري نورا وفوقي نورا وتحتي نورا وأمامي نورا وخلفي نورا وعظم لي نورا .. ))
****************************
* الدعاء عند دخول المساجد وعند الخروج منها:
*يستحب للداخل إلى المسجد أن يقول:
اللهم صلى وسلم على محمد وعلى آل محمد؛ اللهم افتح لي أبواب رحمتك .
*وإذا خرج يقول:
اللهم صلى وسلم على محمد وعلى آل محمد؛ اللهم إني أسألك من فضلك .
تأسياً بالنبي عند دخوله المسجد وخروجه منه .
*أيضاً يستحب للداخل إلى المسجد .. أن يقول ..كما جاء بالحديث التالي :
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل المسجد قال
( أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم )) قال: أقط ؟ .قلت:
نعم. قال: فإذا قال ذلك قال الشيطان: حفظ مني سائر اليوم.
****************************
* استحباب تقديم الرجل اليمنى عند دخول المسجد؛
و اليسرى عند الخروج منه:
لأن المسجد أشرف الأماكن وغيره دونه من الشرف.
لذكر أنس رضي الله عنه قال:
(( من السنة إذا دخلت المسجد أن تبدأ برجلك اليمنى؛
وإذا خرجت أن تبدأ برجلك اليسرى ))
****************************
* استحباب أداء تحية المسجد عند دخول المسجد:
يستحب لداخل المسجد أن يبدأ بركعتين هما: تحية المسجد..وهي سنه مؤكده
لحديث أبي قتادة السلمي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
(( إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين قبل أن يجلس ))
****************************
*فضل القعود في المسجد وانتظار الصلاة:
لقوله صلي الله عليه وسلم:
((...فإذا دخل المسجد كان في الصلاة ما كانت الصلاة هي تحبسه والملائكة
يصلون على أحدكم مادام في مجلسه الذي صلى فيه يقولون: اللَّهم ارحمه؛
اللَّهم اغفر له؛ اللَّهم تب عليه؛ ما لم يؤذ فيه؛ ما لم يحدث))
وذلك الثواب مقيد بأمور:
* أولاً: أن تكون الصلاة هي التي تحبسه عن الذهاب إلى أهله أو شغله.
* ثانياً: أن دعاء الملائكة لمنتظر الصلاة مرهون ببقاء المصلي في موضعه الذي صلى فيه.
*ثالثاً: أن ثواب منتظر الصلاة ودعاء الملائكة له؛
ينتفي بالإحداث (أي نقض الوضوء) أو الإيذاء للملائكة أو لمسلم بالقول أو الفعل .
فاغتنام هذا الوقت الفاضل بقراءة القرآن؛ أو ذكر الله؛ أو الدعاء ولأنه وقت إجابة..
فيه خيرٌ كثير .
****************************
*جواز الاستلقاء في المساجد:
عن عبد الله بن زيد بن عاصم رضي الله عنه: أنه رأي الرسول صلى الله عليه
وسلم مستلقيا في المسجد واضعاً إحدى رجليه على الأخرى .
وعلى من مد رجله أو رجليه في المسجد أن لا تكون مصوبة إلى المصاحف؛
تأدباً مع كلام الله وتعظيماً له.
****************************
*جواز النوم في المسجد:
يجوز النوم في المسجد لمن احتاج إلى ذلك؛
ولقد كان أصحاب الصُّفة رضي الله عنهم ينامون في المسجد؛
(الصفة: فقراء كانوا يقيمون في مسجد رسول الله؛ ويأكلون وينامون فيه)
وكان ابن عمر رضي الله عنهما؛ ينام في المسجد قبل أن يكون له أهل.
فإذا احتلم (المسلم) وهو نائم في (المسجد) أسرع بالخروج منه حين يستيقظ ليغتسل من الجنابة .
****************************
*النهي عن البيع والشراء في المساجد:
فهي لم تبن لهذا؛ وإنما بنيت لذكر الله؛ وإقامة الصلاة؛
وتعليم الناس أمور دينهم ..الخ؛ فلا يجوز فيها بيع ولا شراء
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال:
(( إذا رأيتم من يبيع أو يبتاع في المسجد فقولوا: لا أربح الله تجارتك ..الحديث))
* وقياساً على ذلك لا يجوز البيع والشراء ولا الإعلان عن البضائع في القاعات
المخصصة للصلاة إذا كانت تابعه للمسجد؛ استناداً إلى الحديث السابق ؛
* أما الغرف ففيها تفصيل: إن كانت داخله في سور المسجد فلها حكم المسجد ..
كما القول في القاعة؛
* أما إن كانت خارج سور المسجد ولو كانت أبوابها فيه فليس لها حكم المسجد؛
لأن بيت النبي صلى الله عليه وسلم الذي تسكنه عائشة رضي الله عنها؛
كان بابه في المسجد ولم يكن له حكم المسجد.
انتهى الجزء الأول بقي الجزء الثاني من آداب المسجد..
أرجوا أن تكون هذه الجزئيه مثريه ومفيده لكن..
لي عوده بإذن الله بالجزء الأخير ..
فإذا احتلم (المسلم) وهو نائم في (المسجد) أسرع بالخروج منه حين يستيقظ ليغتسل من الجنابة .
****************************
*النهي عن البيع والشراء في المساجد:
فهي لم تبن لهذا؛ وإنما بنيت لذكر الله؛ وإقامة الصلاة؛
وتعليم الناس أمور دينهم ..الخ؛ فلا يجوز فيها بيع ولا شراء
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال:
(( إذا رأيتم من يبيع أو يبتاع في المسجد فقولوا: لا أربح الله تجارتك ..الحديث))
* وقياساً على ذلك لا يجوز البيع والشراء ولا الإعلان عن البضائع في القاعات
المخصصة للصلاة إذا كانت تابعه للمسجد؛ استناداً إلى الحديث السابق ؛
* أما الغرف ففيها تفصيل: إن كانت داخله في سور المسجد فلها حكم المسجد ..
كما القول في القاعة؛
* أما إن كانت خارج سور المسجد ولو كانت أبوابها فيه فليس لها حكم المسجد؛
لأن بيت النبي صلى الله عليه وسلم الذي تسكنه عائشة رضي الله عنها؛
كان بابه في المسجد ولم يكن له حكم المسجد.
انتهى الجزء الأول بقي الجزء الثاني من آداب المسجد..
أرجوا أن تكون هذه الجزئيه مثريه ومفيده لكن..
لي عوده بإذن الله بالجزء الأخير ..
التعديل الأخير:
اسم الموضوع : -҈۩҈ -آداب حضور المساجد -҈۩҈ -
|
المصدر : دورات و قراءات
