°• мσσηℓιgнт •°

[Lena Dareen]

ليون ... لك وحشة حبيبتي
شرقية ، ماهو أنا عارفة
كشفتك على طريقة سندريلا ، تقول الشرقيين تعرفينهم من ترتيبهم لمواضيعهم . ماشاء الله عليك ، عنجد مواضيعك تفتح النفس . أحيانا أدخل بس عشان أتفرج وينشرح صدري . شرقية جنوبية مثلي ؟؟
ليون عنجد ليش ماتكتبي ، إنتي وماجيك عندي أمل وفضول صراحة أشوف كتاباتكم . تكسبوا أجر فيني ، عشان ما أحس أني وحيدة يعني ... ابتزاز عاطفي .. احم

نورتيني يالغلا ...
تسبقك دائما هالة من النور و الجمال
ربي يحفظك

يا عطوءة يا قلبي خخخخخ حبيت اعطيك اسم الدلع يمكن ما راح تحبين

خلاص خلينا مع اسم عطاء ...مشكورة من القلب علي ابداء اعجابك تزيديني شرف والله بس يا ر يت اعرف نمظي كامل و اجد مساعدة من حدى يفهم الانماط كتير

اعرف اني شرقية بالفصيلة بس اظن اني جنوبيىة بالصفات بس مو متاكدة ابدا

احب اكتب و الله بس اميل للقراءة كمان يوما ما راح اكسر الحاجز و ابادر في كتابة ان شاء الله بس وحدتك جعلتك مميزة فينا و هاد فخر النا و الى منتدانا

دمتي منبع العطاء

 

[Ƙհɑժɾɑ]

رهوفة
لا أدري بما أجيب ، هل أنا الذي لا أفهمك أو أنتي التي لا تفهمينني ؟ أول ما خطر ببالي أن تركت خلفي جزءا منك مع عطاء في " وتستمر الحياة " ، وكنت قلقة نوعا ما ، لكن الحمد لله لم أعد ، أعتقد أن الأمر لم يعد كذلك ؟

 

[Ƙհɑժɾɑ]

عطوءة ... حلو والله
أنا أحب الدلع ، خليه هيك
حبيبتي الحاجز مو سهل يوما ما بإذن الله رح ينكسر ولما تذوقي لذة التحليق بالكتابة لن تستطيعي التوقف ، مع الرسم و اختراعاتك ... عنجد إبداع
بالنسبة للنمط لو حبيتي في موضوع بقسم الأنماط مثبت .. اسمه اعرفي نمطك ونمط من تحبين .. تجيبي على الأسئلة فقط وتتركي يونيك تخبرك . منقذتنا من الحيرة ربي يخلي لنا ياها . موفقة يا رب

 

[rose doré]

مرحبا عطاء ..

بصراحة ،، لا اجد اَي معنى لكلامي اذا عبرت به عن كتاباتك ،، فاقت الوصف ،، لامست المشاعر ،،

عندما اشعر انني محبطة ،، ادخل واقرا كتاباتك ،، فهي تمدني بقوة عجيبة ،، الْيَوْمَ مثلا كنت جدا جدا محبطة ،، فبمجرد ما تصفحت مدونتك ،، استمدت قوة إيجابية عجيبة ،،
زال كل همي ،، فأنا كما وصفتي وحيدة وحيدة جدا ،، لا اجد من يفهمني ،،
شكرا عطاء ،، إنتي تربيكيني بكلماتك ،، توقظي شعلة الإصرار في ذاتي ،، فكلا منا له قوة ذاتية ،، لكن بعض هبات الرياح العاصفة ،، تطفيئها تماما ،، وننتظر من يوقظها احيانا ،، فربما كلمة ،، موقف ،، ذكرى ،، فرح ،، حزن ،، صدمة ،، خيانة ،، نجاح أو ربما فشل ،، تلك الأشياء تعيد بِنَا التفكير جليا بمن نحن ماذا فعلنا ماذا أنجزنا ،، ماذا اكتسبنا ،، هل سنقف من جديد أو سنظل مكاننا ،، ننتظر وننتظر ..

للحديث بقية ....

احبك في الله عطاء ،،

 

[Ƙհɑժɾɑ]

كانت لدينا غرفة فوضوية
لدرجة لا تصدق
كانت أمي تعاقبنا بالدخول إليها
الجميع يتذمر ، من ضمنهم أنا
لكن لسبب ما ، يستهويني الأمر
أصاب أولا بالشلل
بمجرد النظر إلى عدد الدوامات المتشكلة
أشعر بالاختناق ، وأطلب شيئا من الهواء
أقف دقائق أقلب نظري بتشتت
ثم أهدأ ، وأبدأ بالترتيب ذهنيا
أشعر بالحماس يتدفق
عندما أتخيل النتيجة النهائية
فأشمر عن ساعدي
الفوضى ... عدوة أم صديقة ؟
مثبطة أم ملهمة ؟
عائق أم حافز ؟
أو كلا من ذلك ؟!
ربما ..
لم يعد يستهويني ذلك النوع من الترتيب الآن
بل نوع آخر ... يحمل تحديات أكبر
وخطورة أشد
عندما أغفل عن عطائي للحظة
أراها تورطت مجددا
بترتيب شيئا ما
يحمل تعقيدات لا أريدها
ألا ترتاح هذه الفتاة ؟
...

عطائي
هذا كثير !
أنت وعدتيني ...
أخبرتني أنك ستكونين
Gentle Mirror
فلتفي بوعدك ...
عام الصدق !!!​

 

[Ƙհɑժɾɑ]

لم أفقد ابتسامي
حافظت عليها وأنا أكمل الاستماع إليها
إجازتي ... أحلامي
هاهي تفر مني مجددا
ها ها ... أمزح

كانت خوخة قلقة
كان بإمكاني فقط أن أصمت
لكني لم أفعل ...
أخبرتها ... سأكون في إجازة حينها
فتتألق عينيها بفرح وتكثر من الحمد والشكر
وتبدأ بملأ الفراغات في إجازتي بكل أريحية
وأنا أكتفي بالإصغاء إليها ، والابتسام
جزء مني يتململ بقلق
أ متأكدة مما تفعلينه ؟
فأجيب بثقة : متأكدة
يسأل بعدم تصديق :ألا يجب أن نفعل شيئا ؟
فأجيب بابتسامة : كلا لا داعي للقلق
كل شئ بخير ...


عائلتنا تعج بهم ، هؤلاء ...
ومن غيرهم أقصد ؟
أولئك الذين يحبون التخطيط
حتى وإن كان الأمر يتعلق بحياة آخر
أولئك الذين يحبون أن تجري الأمور كما يريدون
يحبون ذلك ... ويتوقعونه ... ويطالبون به
في عائلتنا نهوى التفصيل
ليس الثياب
بل حياة الآخرين
تجري في دمائنا مجرى الدم
ولا أبرأ نفسي خخخخخ
أنا مذنبة ):


قبلها
كنت أشعر بالذنب
وأنا أفكر بإجازة
هل سأكذب مجددا ؟
على الأقل لأكن صادقة مع نفسي
كنت أنظر للمواد التي أريد التسجيل بها
وأنظر ... وأنظر ... وأنظر
دون أن أرى
سوى الهم
لم تجري الأمور بسلالة ، حتى فات الأوان
حسنا ... الأمر خارج عن إرادتي !
حاولت .. ألم أفعل ؟
وأبتهج سرا .. لا علنا
شئ من الراحة
أخيرا


مؤخرا
يعاندني كل شئ
يتملكني شعور بالإنهاك
مر عامين كالجحيم
والآن يعاندني ذهني .. إرادتي .. جسدي
أريد الكثير ولكن ... لا أستطيع !



أجلس أمام شجرة النخيل
يدفعني شئ ما لاعتراف مبكر
أخبرها ... فات الأوان !
فترى الحقيقية
لم أستطع خداعها يوما
هي الوحيدة التي تقرأني بشكل صحيح
وخفت من ذلك على الدوام
ينقلب حالنا فنعود كالسابق
هي تهاجم ، وأنا أبرر
هي غاضبة ، وأنا منفعلة
منفعلة ! أهدأ وأسأل نفسي لم ؟
فات الأوان ، لم يكن هذا بيدي
لكنها محقة ، فلأعترف
كنت أحلم بإجازة
لم الانفعال ؟ لماذا لم هذا الشعور بالذنب ؟
لماذا أبرر ؟ لماذا ؟
حقي أم ليس حقي ؟
حقي
إذا لأتوقف
أهدأ ، ونكمل الحديث
لا تبريرات
ويحل الهدوء
وتأتي خوخة
لكن أكون مستعدة
ومعي .. هوايتي الجديدة


من جرب بناء قصر من الرمال ؟
لم أفعل لكن أظن أن في الأمر متعة
لكن هناك شئ آخر جربته
أكثر متعة
مشاهدة قصور الآخرين
التي تعبوا في بنائها
وترقب اللحظة المناسبة
لتسويتها بالأرض
شعور لا يوصف
و لذيذ ...
آسفة خوختي
لن تسير الأمور كما ترغبين !
لم يعد هذا ممكنا



يخطئ الآخرون دائما بفهمي
" لا " تعني باختصار " مستحيل "
يفكرون بعقلية " لا تعني ربما ، وربما تعني نعم "
يجب أن أستعين بصرامة عطاء وغضبها .. عندها فقط يفهمون
لكني لا أحب ولا أريد ذلك
أريد أن أكون بلطفي ، وأن يأخذوني بجدية
جربت كثيرا من الطرق ، وكلها بائت بالفشل
حتى اكتشفت استراتيجية قصر الرمال
ناجحة مع متسلطي عائلتي وبشدة ​

 

[Ƙհɑժɾɑ]

كنت أنظر إليها بانبهار
وهي تفضفض لنا
عن آلامها .. وآمالها
لم أكن أستمع لها في السابق
سوى مجاملة
وفي نفسي :
بدأنا مجددا
لم أكن أحتمل ألم الآخرين
لم أكن لأحتمل فضفضتهم
كنت أتهرب من الاستماع
أقطع الطرق عليهم بحلول سريعة
وعندما لا يأخذون بها أغضب
ماذا يريدون ؟
فضفضة ؟ لن أحتمل
كالإسفجنة
أمتص مشاعر الآخرين
ومشاكلهم
وشتاتهم
أجلس أسابيع وأنا لا أشعر بخير
ولا أدري لم ! فكل شئ بخير
منذ أن اكتشفت هذا السر وأنا أهرب
من ألم الآخرين ، و فضفضاتهم
هربت دوما منها بشكل خاص
كنت آتي إليها بحال وأخرج من عندها بحال
نعتها دوما بالسلبية ، وأنها زوجة شمالي شرقي
بأنها غير جادة ، ولا تبحث عن حلول
من أنا لأحكم عليها !

...

شئ ما اختلف الليلة
وكأني أراها للمرة الأولى
فأنبهر بها
وأكتشفها
يرفع عني الستار
يزول الضباب
فأبصر
أكتشفني ، وأكتشف الآخرين
من جديد
بعين تبصر بوضوح
كنت بحيرة في نمطها من قبل
لكن الليلة يترتب كل شئ في ذهني
فتظهر بوضوح
شرقية شمالية
من فئة ... اممممم المحاربين
لا وجود للاستسلام في قاموسها
لا وجود لكلمة الهزيمة
الحديث عن أحلامها ، طموحاتها يصيبني بالإرهاق
لم نتفق يوما ، وكيف سنتفق ؟
ننظر للحياة من زاويتين مختلفتين
وهل من الضروري أن نتفق ؟
كلا ..
...

كنت أنصت بصدق هذه المرة
لا أتحدث كثيرا .. فقط أنصت
وأبادلها النظرات طويلا
نظرات معبرة
لم أهرب من آلامها .. لم أعد أحتاج
سكنت آلامي ..
هناك مساحة من الإحتواء الآن
مساحة للتفهم
...

ومازلت أتعلم هذا الفن
أريد فعلا تعلمه بشدة
بت أؤمن أن الآخرين يعلمون كل الأجوبة
يمتلكون كل الحلول المناسبة
كل شئ هناك ، مدفون في الأعماق
ليصلوا إليه هم فقط بحاجة لمن يصغي
بصدق .. بتفهم
لا أكثر
أجمل هدية نقدمها لمن نحب
هي نترك كل شئ
نتحرر من كل شئ
وننصت
ونستمع

...

هناك شئ تغير في علاقتنا
لا أستطيع الإمساك به
لم تعد زوجة شمالي شرقي
بل برتقالة
لم أعد أخشى الاقتراب
لم أعد قلقة ، ولا خائفة
كل شئ سيكون بخير
لن أتجاوز حدودي
لن أفعل
لو احتاجتني
ستجدني بجوارها
لا أدري لم قررت هذا
كل ما أعرفه أنني أشعر بارتياح لقراري
وأنني وإن لم أكن أفهمها جيدا
فأنا أحترمها جدا
...
​

 

[Ƙհɑժɾɑ]

روز
أحبك الذي أحببتني فيه
وأنا أحبك في الله يالغلا
أشكر لك تواجدك هنا ، دعمك لي
صدقاً هذا يعني لي الكثير
ردودك عميقة وفيلسوفة ، تبحرين بعمق
ولا ترضين بالقليل ، تذكرينني بأخرى
ربي يخليلي ياك ، و شكراً على الإطراء
صح قوتنا تنبع من أعماقنا أكثر من الآخرين
لكن أنت ، لا تشبهين أحداً ألماسة
ربي يحفظك ​

 

[أم عمر العمانية]

روز
أحبك الذي أحببتني فيه
وأنا أحبك في الله يالغلا
أشكر لك تواجدك هنا ، دعمك لي
صدقاً هذا يعني لي الكثير
ردودك عميقة وفيلسوفة ، تبحرين بعمق
ولا ترضين بالقليل ، تذكرينني بأخرى
ربي يخليلي ياك ، و شكراً على الإطراء
صح قوتنا تنبع من أعماقنا أكثر من الآخرين
لكن أنت ، لا تشبهين أحداً ألماسة
ربي يحفظك ​

تذكرك بمن؟خخخخخ
بدأ الفضول يشتغل ههههههه

 

[سماء عالية]

راااائعة انتي ياا عطاء ..

كتاباتك تدخلني بجو اخر ..يرحل بي بعيدا بعيدا جدا..
اشعر وكاني في حديقة غناء ارتشف كوبا من القهوة المرة ف كتاباتك بها شي من الحلاوة واللذة ..اممم وطعم حرااق !!؟
هههه
كلماتك تخرج من القلب وتدخل بالقلب مباشرة..

مجرد ما اشوف اسمك اتلذذ ف كيف بكلماتك المنمقة و العذبة...

اسقينا من نهر عطائك ..فنحن عطشى ههه
اروي ضمأنا لكلماتك ومشاعرك المتوقدة..

 

[Ƙհɑժɾɑ]

أم عمور
فكري ،
تعرفيها ، قريبة مو بعيدة
أحب أدوخك ، مابعرف ليش خخخ
مو بس إنتي ، وهي كمان ، نفسها




دلوعة
حبيبتي ، نورتيني والله
غاليت في ثنائي يا حبيبة
كلك ذوق ، تسلميلي
طعم حراااق ؟ امممم
دراما الشرق خخخخ
مو مني ، من النمط
أنا ... احم لطيفة
جدا .. جدا
عنجد ​

 

[Ƙհɑժɾɑ]

يخصني بسلامه الحار ، فيطرب قلبي
يستخدم الكلمات ذاتها ، بنبرات الصوت ذاتها
فتصلني عبر الأثير ، محملة بأشواقه وحبه العميق
" ابنتي الحبيبة "
يقول بعفوية :
" يشبه صوتك صوتها ! "
لا يحدث شئ
لا تمطر الدنيا
ولا يكفهر وجه السماء
فقط أفكر " افتقدها إلى هذه الدرجة ! "


أستيقظ صباحا
وأسمع اسمها يتردد هنا وهناك
كنت في مزاج سيء
أفكر بسخرية " مابها مجددا مدللة أبي ! "
" ألم نزوجها ونتخلص منها ؟ "
" مريضة ! حسنا وماذا أفعل لها ؟ "

يتصل بعد أيام
يسأل عن حالي
ثم سريعا ينتقل الحديث إليها
اللهفة ، والقلق ، والتوتر في صوته جرحني بشدة
لم يجرحني فقط ، بل جعلني أثور
مريضة أو لا ... لا يهمني
عادت تلك الطفلة تحكم قبضتها علي مجددا
كم مرة مرضت فيها دون أن تكون بجواري ؟
دون أن تسأل ؟ دون أن تعلم ؟
متزوجة ، بين يدي عائلة أمينة ، في مشفى
ولا تزال قلق عليها !
هل تعلم كم مرة مرضت ؟
أو مرض فيها أحد أشقائي ، أو أحد شقيقاتي ؟
دون أن تكون بجوارنا ، دون حتى أن تساندنا بمال
هل تسائلت يوما بعد أن أخبرت والدتي بأن " ندبر حالنا " كيف ستفعلها ؟
في أرض بعيدة ، مع خمسة أطفال ، و بدون تعليم أو وظيفة !


طفلتي الصغيرة
التي لا تريد أن تكبر
أفهمك الآن ...
تفائلت بزواجها ، فرحت بالتخلص منها
كنت ترينها العائق الوحيد الذي يقف بينك وبينه
وعندما ترحل ... وعندما ترحل تأتي أنت
و تصبحي مدللته من جديد
كل ما تحلمين به السفر إليه
تحنين إلى لحظة تندسين به في حضنه
وتعودين صغيرته المدللة
تشكين إليه إهماله فيعتذر
تطالبين بالعوض فيغرقك بحبه
فتنسين كل شيء
لكن ... لا تسير الأمور كما ترغبين
فتثورين !


حمقائي الصغيرة
أهذا ما كنت تخططين إليه ؟
لو كنت صادقة معي ، لوفرت عليك الكثير
لكن ... هكذا أنتي !
لم تتغيري على الإطلاق
تخفين عني الكثير ... لا أعلم سوى متأخرة
لا أدري هل أواسيك ، أم أصب جام غضبي عليك ؟
في الحقيقة ... حتى أنا مصدومة
لأول مرة أرى الحقيقة
لم يكن حبا ... رحماك ربي !
الحب لا يشقينا ، بل يسعدنا
ولطالما أشقاني حبي لأبي
تعلق ... كم بت أكره هذه الكلمة
تخرج لي من كل مكان ، وتطاردني بإلحاح !


لم أنتمي إليك يوما
لم أحبك بصدق
بل تعلقت بك
كنت الشمس والقمر
والهواء والماء
كنت الروح والنفس
وبرحيلك انتزعت مني كل ذلك
لم أنتبه وأنا أقضي جهد أيامي
أحرر نفسي من إدمان الآخرين والأشياء
أنني أقطع الفروع وأهملت الجذور
أنت أصل الشجرة أبي
أنت الجذور

امتلكت أنت أيضا شيئا كنت أحتاجه بشدة
التفهم ، اللطف ، الدعم
لكنك لم تكن موجودا على الدوام
كنت لا أراك سوى في السنة مرة
تأتي محملا بالهدايا والحلوى
والاهتمام واللطف
تشبع احتياجاتي حتى أصاب بالتخمة
ثم تعود لتختفي من جديد
لطالما أرسلت إلي رسائل غير مباشرة
أنك صعب المنال
أنك بعيد ومشغول بما هو أهم
أنني يجب أن أنافس لأحصل على اهتمامك
وفعلت على الدوام ، حرصت دائما على أن أكون أخرى
لأحصل على اهتمامك
كنت أصر على الحديث إليك
وأرسل إليك الرسائل الطويلة
أذكر محاسني على الدوام
وأذكر سيئات الآخرين
لم تشعرني بأمان معك
كنت دائما أحيا القلق والانتظار
كنت بحاجة لوجودك لأشعر بالرضى


لم تكن يوما جزءا من عائلتنا
كنت ضيفا ، كنت الربيع
فرحت دوما بهداياك
كنت أبتلع الحلوى النادرة التي تأتي بها
ولا أتوقف حتى تؤلمني بطني
الفساتين الجميلة كنت أرتديها بزهو وغرور
كنت أمشي وأنا أرتديها بخيلاء
لا أشتري ملابس العيد من السوق
بل تختارها لي بعناية و تأتي بها إلي
والأموال التي تغرقني بها بمناسبة ودون مناسبة
عند قدومك وعند رحيلك
أشعرتني دوما بأنني مميزة
كنت أعيش دور الأميرة لشهر
ثم أعود الخادمة الفقيرة بقية السنة
لم أخبرك أبدا ، لكني أردتك دوما أن تبقى
أردتك بأكثر مما أردت هداياك
لم أكن أريد الحياة كالأميرات
بل أردت الحياة كطفلة سعيدة
بعائلة مكتملة
كانت لتكفيني منك حضور دائم
و ابتسامة
أردتك أن تكون فصولي كلها
وأردت أن تكون الربيع
الربيع فقط


و لم نكن عائلتك أبدا
لم تشاركنا يوما أحزانك
ولا رؤاك ، ولا أحلامك
كنت تشاركنا الشوق والأفراح
فقط


هم عائلتك
هم .. لا نحن
لم يسرقوك منا
بل نحن أخذنا منك شيئا كان لهم
هم عائلتك الحقيقية
ونحن الوهم
نزوة الشباب
مرحلة انطوت
لأجلهم كنت مستعدا
لكل شئ
بما في ضمنهم التنكر لنا
الاستقرار
مشاركتهم كل شئ
أن تكون السنين
وليس فصلا واحدا
أردت أن تكون أبا
لأجلهم ...لا لأجلنا
أبي ؟ لست أبي !
أنت أبوها
أبوها



أنت قمري العذب
الذي خرج عن المسار
فرحل بعيدا
لكني تشبثت به
وبشدة
وأردت إعادته
بالقوة
لكني سأتوقف
أحررك مني أبي
أحررك ...
أنت حر بعد اليوم
لن أتشبث بأحد
الكل حر
لن تظلم سمائي
ولن يفنى عالمي
لأجل أحد
ستبقى هناك شمسي التي لا تغيب
وقمري الذي لا يظلم
ونجومي التي لا تفنى
أحررك مني
وأحررني منك
لنحلق بحرية
بعيداً أبي
هذا رجائي الأخير


هناك شئ ما
في صغيرتي
تغير شئ ما فيها
لن أعود كما كنت مسبقا
لن نعود
ا ك ت ف ي ت
من الأحلام
من الأوهام
أفضل مرارة الحقيقة
على خداع الأوهام
أفضل صدق الواقع
على زيف الأحلام

فلتفعل ما شئت أبي
لم أعد أهتم
أحبني ما شئت
أو اكرهني ما شئت
اهتم بي
أو تجاهلني
أحبها كما شئت
دللها بقدر ما تريد
الأمر سيان
لم أعد أهتم
لم أعد متسولة
ولا فقيرة
أنا الغنية بربي


عندما تراني
ستبحث في وجهي عن ملامح طفلتك
ولن تجدها ...
تلك الطفلة المدللة
المتعلقة بك
التي تركض خلفك
ماتت ...
ومات معها كل شئ
الأحلام
الذكريات
التفاصيل الصغيرة
دفنتها جميعا
فلتمت !

ستبحث عن وجهي القديم
ولن أبحث عن وجهك القديم
أنا أعلم يقينا أن الوهم لا يتحول لحقيقة
وأن الموتى لا يعودون
أنت لم تكن سوى وهم تلبس ثوب الحقيقة
وعندما بزغت شمس الجقيقة
مات ...


أسامحك
أحبك
هل تتعجب ؟
لا تتعجب !
فأنا أسامح وأحب الغرباء
وأولئك الذين لا يعنون لي الكثير
بقدر أي أحد ، أحبك و أسامحك
فأنت لم تعد تعني لي الكثير
أحبك لأني محبة
أسامحك لأني متسامحة
لا أكثر
لا شئ يتعلق بك
لم يعد أي شئ يتعلق بك
أنت قمري الآفل



شقيقتي
آسفة
أدخلتك في دوامتي
لعل حظك أفضل من حظي
كوني بخير
كوني سعيدة
واغفر لي
أ ح ب ك

​

 

[سارحل ولن انساگ]

وآو ?

fantastic

مـآ هذآ آلجمـآل آلذي نقش هنآ ؟!!

آنتي رآآآئعه يآ عطـآء

گمـ آتلذذ بقرآءة روعآتگ آلتي تسـگبينهآ هنآ

وآلجمـآل آلذي يتنآثر بگل مـگآن

لآ آدري

آتحدث عنگ آمـ عن گلمـآتگ

عذرآ مـنگ
فگلمـآتي تخونني دآئمـآ
وتخجل عندمـآ تلتمـس روعة گلمـآتگ

آلتي لن أجآريهآ ولو حآولت

هنيئآ لنآ بگ
يآ صـآحبة آلحرف آلفخمـ وآلذوق آلرفيع

 

[رهف 88]

اسلوبك أخاذ عطائي
جميل.. سلس .. وأنيق
جميلة انت ايتها الشرقية اللطيفة .. ومميزة بأسلوبك الرائع

 

[آمال قوية]

عطاء شكرا لك..

 

[rose doré]

روز
أحبك الذي أحببتني فيه
وأنا أحبك في الله يالغلا
أشكر لك تواجدك هنا ، دعمك لي
صدقاً هذا يعني لي الكثير
ردودك عميقة وفيلسوفة ، تبحرين بعمق
ولا ترضين بالقليل ، تذكرينني بأخرى
ربي يخليلي ياك ، و شكراً على الإطراء
صح قوتنا تنبع من أعماقنا أكثر من الآخرين
لكن أنت ، لا تشبهين أحداً ألماسة
ربي يحفظك ​

ياروحي يا عطاء .. دموعي نزلت من كلماتك التي لامست قلبي كثيرا ،، كم يعني لي الكثير ان اقرأ كلماتك وادونها بكل حب في مذكرتي الخاصة ،،
كلماتك تريح الاعصاب ،، تجعل منا نغوص في أعماقنا ،، نبحث عن مفتاح ضائع في محيط ذاكرتنا .. انا أحب الذكريات كثيرا .. تجعلني ابتسم أعيد اللحظة أعيش المشاعر نفسها ..
تتكلمين وكأنك تتكلمين عني .. تلومينا وتغضبي وتتعاطفي وتحضني .. تلك المسكينة .. هي طفلة صغيرة .. لكن يوما ستنضج .. هي انا ..
تتكلمين عن الجميع .. وعني انا .. انا ارى نفسي بين سطورك وبين بنات افكارك ..

ما سر تغييرك ؟ اعطيني المفتاح ؟

لا أستطيع ان أوصل كلماتك لكي . لكن ربما مشاعري وصلتك .. احبك في الله ( عطاء الحب والخير )

 

[Ƙհɑժɾɑ]

لا أحد يفهمني
لا أحد ...
أنا عقدة شائكة
يصعب تفكيكي
غريبة أطوار
يا إلهي !
هذه الأفكار المدمرة
من أين أتت ؟ وكيف تشكلت ؟
كان لدي دائما استعداد فطري لتصديق ذلك
هناك محرومون ، وهناك فئة أشد حرمانا وبؤسا
أولئك الذين يحرمون أنفسهم بأنفسهم
كنت من الفئة الأشد بؤسا
شخصية عميقة ، أجل
لكن شديدة الوضوح
مبادئي ، آرائي ، أفكاري
لا تتغير
أنا أشبهني بالأمس ، واليوم ، والغد
رغم كل التغييرات ، أنا أنا
فجأة من حيث لا أدري
أجد آخرين يفهمونني
ألتقي بهم في كل مكان
شعور جميل ، و ... مريع بعض الشئ

أعترف بأنني ممتنة جدا
لكن ... الشعور بأنني كتاب مفتوح !
هذا يهدد هالة الغموض العفوية الملتصقة بي
لكن لا مجال للتراجع
فكرت طويلا بما أريد حقا
ووجدت أنني أريد الحياة بعفوية
الحياة قصيرة ، لا أريد أن أبدو غير ما أنا عليه
مازلت أؤمن بالخصوصية ، لكن الغموض .. لا
الغموض ، الكبرياء ، الحساسية
كلها كانت حواجز أختفي ورائها
أخفي بها ضعفي
لم أعد بحاجة إليها
لم أعد ضعيفة
بل قوية
لم أعد بحاجة للإختباء
ولا الهروب
الحساسية الزائدة... امممم نجحت في التخلص في الكثير منها
الكبرياء الزائف ... شكرا لأساتذتي ، تم التخلص منه بنجاح
وبقي الغموض ... جاري العمل عليه ، أعتقد أنني أحرز نجاحا

أرتاح للعفوية والشفافية والصدق
وهكذا أريد أن أكون
غموض ، لا مزيد من الغموض !

​

 

[Ƙհɑժɾɑ]

قبل أسبوعين

المرحة !
لا أريد حتى سماع صوتها
اتصلت بأمي ، و أخبرتها
أنها ستأخذ ليلك لمكان جديد
فليرحمك الله يا ليلك
فليرحمني الله

كنت حانقة .. وبشدة
أولا لم لم تتصل بي مباشرة ؟
ثانيا كيف لم تخبرني مسبقا ؟
وثالثا كيف تجرأت على طردي ؟
ورابعا كل خططي وتعبي بح !


أذكر ثرثرتي حول الكبرياء
وأنه لا يعني لي الكثير
وأنني أستبدله بمفهوم الغنى بالله
فأبتسم بسخرية حانقة
كنت أخدع ذاتي
الكبرياء يعني لي الكثير
سأبقى حساسة
وأخذ الأمور بشكل شخصي
أشعر بالإهانة سريعا
أثور سريعا
لكني أتفائل بمقولة طارق الحبيب
عندما قال أن العيب الذي تعرف كيف تتعامل معه لا يعود عيبا
صحيح ... كبريائي وحساسيتي لم يعودا عيبا
بل ميزة
لم أعد أسيرة لمشاعري ولا لحساسيتي ولا لكبريائي
أمتلك من النضج والقوة اليوم مايكفي
لأوجهها وأقودها حيث أشاء

شئ من الفضفضة مع صاحب سري
تحررت فيها من أسر المشاعر ، وعدت بخير
أتفهم أنها لم تقصد شيئا ...
أتفهم أن هذا جزء من شخصيتها لا أكثر
هي متلونة بعفوية ، مليئة بالمفاجآت
لا شأن لي بذلك ، وهي والدتها وهي المسؤولة
أحرر نفسي من الشعور بالمسؤولية
وهذا ليس خطئها ، بل خطئي
لم يكن علي أن أقع في الخطأ مرتين
لكن لها سحر وعذوبة لا تقاوم
حسنا ، تحصني !
و أشكر الله
تقاعد مبكر .. بمعنى إجازة
لكم أحتاجها
يا حلو الإجازات
وتعم الاحتفالات
في كل مكان

شئ من الوعي
شئ من النضج
شئ من القوة
ولا تعود هناك عيوب
بل ميزات
ولا تعود هناك نقاط ضعف
بل نقاط قوة

والحمد لله أولا وآخرا
هذا من فضل ربي
​

 

[Ƙհɑժɾɑ]

اعتذرت
مرة ، بل اثنتين
هل أخطأت ؟
نعم ، لا
اممممم في الحقيقة لا
لم أكن مخطئة
كنت محقة
لكن مع ذلك سأعتذر
الحقائق ، لم تعد تهمني كثيرا
لن أتحول إلى نسخة من مستر سلوبر
ذلك الرجل الجلف القاسي
الذي أشقى كاثرين
باسم الأبوة
مالذي يهمني حقا ؟
أن أكون محقة أو محبة ؟
أن أكون بكبرياء أو أن أكون محبة ؟

سأعتذر مرة ومرتين وثلاث
سأعتذر حتى لا يبقى شئ في قلب من أحب
الكبرياء ، إلى ماوراء الشمس به
عشت بكبرياء طويلا ، لكن لم أكن سعيدة
يسعدني اليوم بسمة أرسمها على الوجوه
يسعدني أن أمسح حزنا قد تعلق بالقلوب
يسعدني التودد والدفء ولو باعتذار
أريدني أنثى بلا كبرياء
بلا كبرياء ، أكررها
لم يعد الكبرياء يعنني بشئ
ليس أنا ، ليس بعد اليوم

لم يعد يهم إن كنت محقة أو مخطئة
سأعتذر لو شعرت بأنني خدشت قلبا
مرة ، واثنتين ، وأربع
حتى يزول الخدش
إلى أن يعود الصفاء
لم يعد هناك مكان للكبرياء في حياتي
هناك مكان للتواضع ، للدفء ، للحب
وقبل كل شئ مكان لاحترام الذات

اعتذاري ، توددي ، لطفي
لا ينقص من احترامي لذاتي
ليس أنا .. لا يوجد ما أقلق حوله
ومن يخطأ بفهم ذلك سيعلم أنه مخطئ


إلى هنا فقط
إلى هنا .. ونفترق
صديقي العزيز
لم ؟؟
لا تسل عن ذلك
فأنت تعلم أنني اليوم
أختار الحب
على كل شئ
صدقا ، لم أتوقع أن يأتي هذا اليوم
لكن ... هذا قدري
وهكذا أريد أن أكون
شكرا على كل شئ
وداعا​

 

[Ƙհɑժɾɑ]

وأمضي من بينها
وحيدة
أحادثها ، وتحدثني
ومن بين الأحاديث
تمر الطائرات
فتنسكب الدموع
دافئة ، حارة
ترتفع حرارة الفؤاد
وتعتريه الحمى مجددا
يالفؤادي الصغير ، أنهكته بأحزاني !
أسأل نفسي إلى متى ؟
أكرر السؤال مجددا بثورة
إلى متى ؟
ألا تنضب دموعي ؟
ألا تسكن جراحي؟
لم أنا هكذا ؟
لم أهتم كثيرا ؟
الولاء ، الإخلاص
أي تعاسة جلبتماها لي ؟
أريد أن أكون لا مبالية
كهؤلاء المزاجيين
أغير الناس كما أغير ثيابي
في كل يوم مع أحد
لا أرى سوى اللحظة
أريد أن أحب اليوم وأكره في الغد
أهتم لساعات وأهمل سنين
لا أريد التزاما ولا ولاءا
أريد الحياة هكذا بعشوائية
لماذا نحب في الأصل ؟
بل كيف أن نحب دون أن نعلم الغيب؟
ونحن لا ندري أكتب لنا البقاء معا أو الفراق ؟
بأي قلب نحب ؟
أخشى المجهول
أكره عدم الوضوح
أتمنى لو أعلم ما ينتظرني
أخاف من يوم يأتي فيه ويتركني فيه الآخرون مجددا !
الناس صنفين
أولئك الذين يَتركون وأولئك الذين يُتركون
كنت دائما الصنف الثاني
لطالما شاهدتهم وهم يغادرون
مخلفين إياي وراء ظهورهم
أولئك الذين أردتهم بشدة
مالذي فعلته أبي ؟
مالذي فعلته ، ومالذي تفعله بي ؟
ماهذه الهستريا ، بل ماهذا الحزن ؟
آه ، أفهم الآن
لست أنت أبي ، لست أنت
بل أظنني تسرعت في إقامة الاحتفالات
أخبرتك مسبقا ، ألم أفعل
أهملت الجذور .. هذا خطئي
أنصت لصوتها .. أنظر إليها
أقترب لألمسها عن قرب
نتبادل الأحاديث
تخبرني كل واحدة منهم قصتها
قصص جميلة ، وأخرى حزينة
لكنها كلها تحمل سمة مشتركة
الحب ، والعطاء
ومن بين الأحاديث
صحت " وجدتها "
قد آن الأوان
لأضع حجر النهاية
لرحلة طالت وطالت
وأعود أمشي
بخفة الفراشات
وتغرد العصافير
و تتمايل الأشجار
ويعلو صوت الطائرات
بلحن جميل
أحبك ربي ​