قلت له سأترك المنزل...
إذا لم نكن قادرين على الطلاق، فلننفصل...
سأخذ ابني وأذهب إلى بيت أهلي، فأنت لا تحتاج إلى زوجة، وهذا ليس بيتاً، إنما هو فندق تأتي إليه لتأكل وتنام فقط...
حتى ساعات النوم تستكثرها عليّّ...فتنام في غرفة أحمد...ابني
ابني...كم كسرتني هذه الكلمة، كم تنازلت عن كرامتي وأنوثتي...