((أمنيات أُجهضت ))
في يوماً ما طارت طيور الفرح محلقة في سمائي
معلنة بدء رحلة من السعادة
التي كنت ابحث عنها وكانت بالقرب مني
كانت في بداية تحليقها وكنت انتظر إليها
بشوق لِما ينتظرني
وفجأة أطرقت الغرابين السود باب حياتي
حسبتها زائر عابر ففتحت الباب
لأرى هجوم كاسح على طيور الفرح فتقتلها...