معلومات الخنشلية
- إنضم
- 15 مايو 2020
- المشاركات
- 106
- مستوى التفاعل
- 71
- النقاط
- 28
قصة الوفاء
السلام عليكم اخواتي اريد ان احكي لكم قصة زوجين يحبان بعظهما البعض الى درجة لا توصف وهذه القصة حصلت عندنا هنا في الجزائر وبالظبط في المنطقة التي اسكن فيها
نعم هي قصة رجل مغترب هاجر الى فرنسا في رحله غير شرعيه في عام 2006 حيث ما إن وصل الى فرنسا بدأ بالعمل وصفى مشاكل اوراقه والاقامه المهم بعد حوالي 8سنوات عاد الى الوطن ليتزوج فعرض على امه ان تبحث له عن فتاه للزواج
فتعرض للكثير من الظغوطات من طرف عائلته حيث هم اردو ان يتزوج من مغتربة هناك إلا انه رفض لسبب لا اعلمه وفي الاخير عرضت عليه امه احدى الفتياة وما إن رأها حتى وافق على الفور ذهبو ليخطبوها وافق الجميع والحمد لله احبا بعظهم البعض لكن حصلت شوية مشاكل في الخطوبة كون ذلك الرجل كان يحبها حبا كبيرا حيث اراد اصطحابها كل اسبوع في رحله لوحدهما الفتاه لم تعترض لكن اهلها اعترضو كونه خطيبته وليست بعد زوجته المهم وكان يصطحبها وعلى حسب الفتاه كما تقول يصطحبها الى المطاعم والحدائق والطبيب حيث كأنها زوجته هو اراد ان يقوم بتطبيق ثقافة الغرب انها خلاص في فترة الخطوبة هي زوجته يصطحبها الى اين اراد وهذا منافي ولا يصلح في مجتمعنا المحافظ حيث يخلو معها وممكن (يفض غشاء بكارتها)اسفة ويتركها وبدأت الناس تتكلم عليهم انه ممكن يفعل معها اشياء ووووووووو عندما يصطحبها لوحده
كثرالكلام سمعه الرجل وخطيبته فاندهشو مما يقال عنهم دخلت الفتاه في حاله صدمة بينما لم يصدق الرجل ما يقول الناس عنه وعن خطيبته واتهموه بمعاشرتها جنسيا وفض غشاء بكارتها وانه ايام وسيرحل الى فرنسا ويتركها المسكينة لوحدها عندما سمعت عائلة الفتاه مايقوله الناس من اشاعات منعت لقائهما واجبروها على عدم الخروج معه حتى التأكد مما يقوله الناس لكن الاخ الاكبر للفتاة لم يصبر فخرج في لحظة واخذ معه سيف واتجه الى منزل خطيب اخته وعندما وصل نادى عليه وتشاجرا وقدرت الاقدار انه لم يستعمل السيف بينما هدده اخ الفتاه إن لم يتزوجها سيقتله استغربت عائلة الخطيب
ففي الغد اتصل الخطيب بخطيبته واكد ان كلام الناس لا يضر وانه عند وفائه واكد لها انهم لم يقومو بأي معاشرة جنسية وطمأنها بأنها عندما كانت تخرج معها لم يكن يريد جماعها او شيء اخر بل فقط للتسليه ووعدها بأنها سينتقم لها فجمع عائلته واتجه الى منزل خطيبته حضر الجميع في الصاله وكانت حالة الغليان في وجه ااجميع وبعد كام دقائق من الصمت تكلم والد الفتاة فقال لها انت كسرت قواعد الخطوبة والتقاليد والشرع عندنا عندما كنت تخرج انت والفتاة معا وصل دم اصطحابكم اخيها الصغير معكم وانت استغليت طيبتنا وتريد ان تطبق مارأيته في ديار الغرب ولطخت شرف الفتاه وسكت وطلب والد الخطيب من ابنه الكلام فتكلم الرجل وقبل كل شيء ناد على خطيبته وطلب منها ان تكون صادقة في كل سوؤال يسألها فسألها اول سوؤال وهو سوؤال مصيري (هل حصل بيننا شيء من الجماع). سكتت الفتاه وبكت ضن الجميع ان الجواب سيكون نغم فصعقتهم الفتاه وقالت انا شريفة وهذا الرجل زاد شرفي اكثر عزة لأننا كنا في خرجنا معا اكثر 10مرات وكتا لوحدنا في اماكن لا يعلمها إلا الله لكنه لم يقوم بلمسي ولا لحظة ولم يكن شيء في ذهنه مما قاله الناس عنا وطلبت الفتاه من الجميع ان تذهب الى طبيبة نسائية ليعرف الجميع برائتها وبراءة خطيبها عندما سمع والد الفتاه ماقالته ابنته شعر بالفرحة بينما والد العريس كان مفتخرا بإبنه وصدقه نعم هاي اثمرت التربيه الصالحة في احد اعظم النزعات انصرف الجميع وقد حددو موعد العرس بعدها بحوالي 2شهرين وجاء الزفاف وتزوجا والحمد لله كل شيء صار عادي المهم اخذها معه الى فرنسا وهناك اندهشت الفتاة لما رأته في ديار الغرب حيث النساء شبه عاريات صداقات وزنى وخمر كل شيء عادي ففي احد الايام والمسكينة كانت لا تعرف شيء عن بلاد الغرب استغربت كيف للنساء يرتدين اشياء شبه عارية هنا سئلت زوجها الهذا لم تتزوج من اجنبيه فقال لها انه اراد ابنه وطنه الام افظل من الاجنبيات فسأألىته سوؤال اوقعها في متاعب ومشاكل مع زوجها حيث قالت له هل (واعدة فتاة من قبل هنا قبل ان تتزوجني) فجاوبها الرجل ان الماضي غادر ولن يعود وغفر للله لما سلف إلا انها تسلل الشك الى قلبها وكانت كل يوم تتهمه بالخيانه بينما الرجل لا يعرف ماذا اصاب زوجته حيث اقسم لها ان الخيانه ليست من افعاله وبدأت المشاكل عرضها على احد الرقاة وكان مغربي ذلك الراقي فقال انها العين والحسد وكانت الفتاه حامل في شهرها الرابع صبر الزوج واعذرها كونها حامل وكان الكلام قليل بينهم وينامان منفصلين على بعظهم البعض ولدت الفتاه طفل سمته پأسم ابيها فلم يتعرض زوجها وبعد الولادة عمل لها حفلة صغيرة وطلب منها ان لاتشك بيها وذكرها بوفائه فرفظت ان تصالحه ومانت عنيدة وتمسكت بمبدأ الخيانه هنا جاء رد الزوج ان طلب منها ان تعود الى ارض الوطن وحدها بدونه وبدون ابنها حيث ان الطفل لازم يبقى يأخذ حقن وافقت المسكينة ولا ادري كيف وافقت الرجوع بدون ابنها وزوجها وما إن وصلت الى منطقتنا إلا وشعرت بالحنين الى ابنها وزوجها وادركت ححم المعاناة بالعيش بدونها المهم في فرنسا الزوج اهتم بإبنه وجاء له بخادمة كون في فرنسا مصلحة حماية الطفل صعيبه جدا اذا حصل اي اهمال ستاخذه الدولة فماكان من الاب سوى ان قدم الرعايه اللازمة له وكان ابوه لا يريد من ابنه نسيان امه حيث صورها في صورة كبيرة ونصبها امامه وكل يوم يقول له هذه امك ههههههه. وكل يوم يعطيه قماش من لباس زوحته حتى يشم رائحة امه ولن ينساها وكان الزوج كل يوم يتألم لما سببت له زوجته من مشاكل بينما الام هنا تتالم حاولت الاتصال به لكن دون جدوى عدت حوالي 11شهر وهم هكذا الزوج يتألم لفراق زوحته وكان يحبهاكثير وابنه يكبر بدون ان يلعب في احظان امه بينما الام هنا عندنا خلاص انهارت وصار الجميع يتكلم فيها المسكينة لم تفهم شيء فقرر ابوها الذهاب لمنزل والد زوجته وطلب ان يوظح الامور فأخبره والد الزوج ان ابنه اتهمت زوجها بالخيانه في فرنسا وحاول الزوح تصليح الامور لكن الزوجة رفضت فاتفقو على الصلاح بينهم وبعدها اتصل والد الزوج بإبنه فألح عليه بالحضور في اقرب وقت الى الوطن. التصالح مع زوجته واحظار حفيده معه وافق الزوج وحظر الى الجزائر مع ابنه وكان الطفل في عمر سنة وشهرين عندما سمعت الام ان ابنها عاد مع زوجها شعرت بالحنين ذهبت فورا الى بيت زوجها فكانت المفاجأة ان الزوج رحب بها واعطاها ابنها وقال لها ان الطفل يعرفك فقط من اارائحة حيث كل يوم يعطيه قماش صغير يعود لملابسها التي كانت تلبسها هناك وصورة لها في يد ابنها وعندما حظنته بكى الطفل وبكى الجميع وبكى الكل فرحا وحزنا لما وصلت اليه الامور طلبت السماح من زوجها فرفض وطلب منها المغادرة فورا مع اصطحاب الابن معها حوالي اسبوع فقط غادرت الام مع ابنها وهي شبه حزينة لما سمعت من كلام من زوجها إلا ان اهل الزوح طمأنوها بأن كل شيء سيكون بخير وسترجع ازوجها ما أن يهدأ عد اسبوع ولم يتكلم احد مع احد وعد اسبوع ثاني فاتفق والد الزوجة والزوجة على اقامة جلسة الصلح بينهم وجاء يوم الصلح حيث حظر الكل فأعطو الكلمة للزوجة فاقصت عليهم القصة والزوج يسمع وكيف اتهمته بالخيانه مع انها لم ترى شيء او تسمع شيء عن خيانه زوجها لها وتكلم بعدها زوجها وبدأ يدافعةعن نفسه واكد ان الخيانه عظيمة واتهامه بالخيانه اعظم من الخيانه نفسها وهو لم يخونها حاول الحميع عدم الخوض في الحقيقة وارادو التوصل الى نتيجة ايجابيه فطالبو الزوجة بالاعتدار فاعتذرت لكن الزوج لم يقبل الاعتذار وقالو له ماذا تريد إما رجوع زوجتك لبيتك إما الطلاق
فرفض الاثنين وقال انه سيتركها معلقة لا مطلقة ولا ترجع عنده
وهدهها بالقتل ان تزوجت غير وطمأنها بأنه لن يتزوج غيرها وانها مازال يحبها وستبقى هكذا لن يطلقها ولن يتزوج هو ولا هي حتى يبرهن لها انه وفي لها وان كل لن يتزوج اي فتاه حتى لو كانت ملكة جمال العالم ا بينما قالت الزوجه وهددته ان تزوج من اي فتاة ستقتله هو ايظا وانها لن تتزوج ولن تطلب الطلاق بينما مستعده للرجوع الى زوجها مع عدم اعطاء ابنه ال. ابيه
عندما سمع الجميع هالكلام اندهشو كيف للزوحين يحبان بعظهم البعض الى هي الدرجة وهم شبه مطلقين وبعد اصرار الزوج على عدم اعادة زوجته طالبهم پإعطائه وقت حتى يعيد زوحته وابنه الى المنزل طلب مهنم مهلة شهر وبعدها يمكن للزوحة ترجع الى بيتها مع طي صفحة الخناق والشك بالزوج بالخيانه وبعد كام مدة شهر رحعت الفتاة الى منزل زوجها وفي يدها ابنها وطارا الى فرنسا فأجبت له اثنين توأم والحمد لله قصتهم معروفة نشرتها وقبل النشر هناك حوادث حصلت لكن لا اريد سردها لأنها اسرار بهم والاسرار في تبقى في صدر الاحرار وفي الل الاخير اذا نصبوا يوما جدار وفاء فاكتبو فيه اسم هذين الزوجين في السطرالاول
نعم هي قصة رجل مغترب هاجر الى فرنسا في رحله غير شرعيه في عام 2006 حيث ما إن وصل الى فرنسا بدأ بالعمل وصفى مشاكل اوراقه والاقامه المهم بعد حوالي 8سنوات عاد الى الوطن ليتزوج فعرض على امه ان تبحث له عن فتاه للزواج
فتعرض للكثير من الظغوطات من طرف عائلته حيث هم اردو ان يتزوج من مغتربة هناك إلا انه رفض لسبب لا اعلمه وفي الاخير عرضت عليه امه احدى الفتياة وما إن رأها حتى وافق على الفور ذهبو ليخطبوها وافق الجميع والحمد لله احبا بعظهم البعض لكن حصلت شوية مشاكل في الخطوبة كون ذلك الرجل كان يحبها حبا كبيرا حيث اراد اصطحابها كل اسبوع في رحله لوحدهما الفتاه لم تعترض لكن اهلها اعترضو كونه خطيبته وليست بعد زوجته المهم وكان يصطحبها وعلى حسب الفتاه كما تقول يصطحبها الى المطاعم والحدائق والطبيب حيث كأنها زوجته هو اراد ان يقوم بتطبيق ثقافة الغرب انها خلاص في فترة الخطوبة هي زوجته يصطحبها الى اين اراد وهذا منافي ولا يصلح في مجتمعنا المحافظ حيث يخلو معها وممكن (يفض غشاء بكارتها)اسفة ويتركها وبدأت الناس تتكلم عليهم انه ممكن يفعل معها اشياء ووووووووو عندما يصطحبها لوحده
كثرالكلام سمعه الرجل وخطيبته فاندهشو مما يقال عنهم دخلت الفتاه في حاله صدمة بينما لم يصدق الرجل ما يقول الناس عنه وعن خطيبته واتهموه بمعاشرتها جنسيا وفض غشاء بكارتها وانه ايام وسيرحل الى فرنسا ويتركها المسكينة لوحدها عندما سمعت عائلة الفتاه مايقوله الناس من اشاعات منعت لقائهما واجبروها على عدم الخروج معه حتى التأكد مما يقوله الناس لكن الاخ الاكبر للفتاة لم يصبر فخرج في لحظة واخذ معه سيف واتجه الى منزل خطيب اخته وعندما وصل نادى عليه وتشاجرا وقدرت الاقدار انه لم يستعمل السيف بينما هدده اخ الفتاه إن لم يتزوجها سيقتله استغربت عائلة الخطيب
ففي الغد اتصل الخطيب بخطيبته واكد ان كلام الناس لا يضر وانه عند وفائه واكد لها انهم لم يقومو بأي معاشرة جنسية وطمأنها بأنها عندما كانت تخرج معها لم يكن يريد جماعها او شيء اخر بل فقط للتسليه ووعدها بأنها سينتقم لها فجمع عائلته واتجه الى منزل خطيبته حضر الجميع في الصاله وكانت حالة الغليان في وجه ااجميع وبعد كام دقائق من الصمت تكلم والد الفتاة فقال لها انت كسرت قواعد الخطوبة والتقاليد والشرع عندنا عندما كنت تخرج انت والفتاة معا وصل دم اصطحابكم اخيها الصغير معكم وانت استغليت طيبتنا وتريد ان تطبق مارأيته في ديار الغرب ولطخت شرف الفتاه وسكت وطلب والد الخطيب من ابنه الكلام فتكلم الرجل وقبل كل شيء ناد على خطيبته وطلب منها ان تكون صادقة في كل سوؤال يسألها فسألها اول سوؤال وهو سوؤال مصيري (هل حصل بيننا شيء من الجماع). سكتت الفتاه وبكت ضن الجميع ان الجواب سيكون نغم فصعقتهم الفتاه وقالت انا شريفة وهذا الرجل زاد شرفي اكثر عزة لأننا كنا في خرجنا معا اكثر 10مرات وكتا لوحدنا في اماكن لا يعلمها إلا الله لكنه لم يقوم بلمسي ولا لحظة ولم يكن شيء في ذهنه مما قاله الناس عنا وطلبت الفتاه من الجميع ان تذهب الى طبيبة نسائية ليعرف الجميع برائتها وبراءة خطيبها عندما سمع والد الفتاه ماقالته ابنته شعر بالفرحة بينما والد العريس كان مفتخرا بإبنه وصدقه نعم هاي اثمرت التربيه الصالحة في احد اعظم النزعات انصرف الجميع وقد حددو موعد العرس بعدها بحوالي 2شهرين وجاء الزفاف وتزوجا والحمد لله كل شيء صار عادي المهم اخذها معه الى فرنسا وهناك اندهشت الفتاة لما رأته في ديار الغرب حيث النساء شبه عاريات صداقات وزنى وخمر كل شيء عادي ففي احد الايام والمسكينة كانت لا تعرف شيء عن بلاد الغرب استغربت كيف للنساء يرتدين اشياء شبه عارية هنا سئلت زوجها الهذا لم تتزوج من اجنبيه فقال لها انه اراد ابنه وطنه الام افظل من الاجنبيات فسأألىته سوؤال اوقعها في متاعب ومشاكل مع زوجها حيث قالت له هل (واعدة فتاة من قبل هنا قبل ان تتزوجني) فجاوبها الرجل ان الماضي غادر ولن يعود وغفر للله لما سلف إلا انها تسلل الشك الى قلبها وكانت كل يوم تتهمه بالخيانه بينما الرجل لا يعرف ماذا اصاب زوجته حيث اقسم لها ان الخيانه ليست من افعاله وبدأت المشاكل عرضها على احد الرقاة وكان مغربي ذلك الراقي فقال انها العين والحسد وكانت الفتاه حامل في شهرها الرابع صبر الزوج واعذرها كونها حامل وكان الكلام قليل بينهم وينامان منفصلين على بعظهم البعض ولدت الفتاه طفل سمته پأسم ابيها فلم يتعرض زوجها وبعد الولادة عمل لها حفلة صغيرة وطلب منها ان لاتشك بيها وذكرها بوفائه فرفظت ان تصالحه ومانت عنيدة وتمسكت بمبدأ الخيانه هنا جاء رد الزوج ان طلب منها ان تعود الى ارض الوطن وحدها بدونه وبدون ابنها حيث ان الطفل لازم يبقى يأخذ حقن وافقت المسكينة ولا ادري كيف وافقت الرجوع بدون ابنها وزوجها وما إن وصلت الى منطقتنا إلا وشعرت بالحنين الى ابنها وزوجها وادركت ححم المعاناة بالعيش بدونها المهم في فرنسا الزوج اهتم بإبنه وجاء له بخادمة كون في فرنسا مصلحة حماية الطفل صعيبه جدا اذا حصل اي اهمال ستاخذه الدولة فماكان من الاب سوى ان قدم الرعايه اللازمة له وكان ابوه لا يريد من ابنه نسيان امه حيث صورها في صورة كبيرة ونصبها امامه وكل يوم يقول له هذه امك ههههههه. وكل يوم يعطيه قماش من لباس زوحته حتى يشم رائحة امه ولن ينساها وكان الزوج كل يوم يتألم لما سببت له زوجته من مشاكل بينما الام هنا تتالم حاولت الاتصال به لكن دون جدوى عدت حوالي 11شهر وهم هكذا الزوج يتألم لفراق زوحته وكان يحبهاكثير وابنه يكبر بدون ان يلعب في احظان امه بينما الام هنا عندنا خلاص انهارت وصار الجميع يتكلم فيها المسكينة لم تفهم شيء فقرر ابوها الذهاب لمنزل والد زوجته وطلب ان يوظح الامور فأخبره والد الزوج ان ابنه اتهمت زوجها بالخيانه في فرنسا وحاول الزوح تصليح الامور لكن الزوجة رفضت فاتفقو على الصلاح بينهم وبعدها اتصل والد الزوج بإبنه فألح عليه بالحضور في اقرب وقت الى الوطن. التصالح مع زوجته واحظار حفيده معه وافق الزوج وحظر الى الجزائر مع ابنه وكان الطفل في عمر سنة وشهرين عندما سمعت الام ان ابنها عاد مع زوجها شعرت بالحنين ذهبت فورا الى بيت زوجها فكانت المفاجأة ان الزوج رحب بها واعطاها ابنها وقال لها ان الطفل يعرفك فقط من اارائحة حيث كل يوم يعطيه قماش صغير يعود لملابسها التي كانت تلبسها هناك وصورة لها في يد ابنها وعندما حظنته بكى الطفل وبكى الجميع وبكى الكل فرحا وحزنا لما وصلت اليه الامور طلبت السماح من زوجها فرفض وطلب منها المغادرة فورا مع اصطحاب الابن معها حوالي اسبوع فقط غادرت الام مع ابنها وهي شبه حزينة لما سمعت من كلام من زوجها إلا ان اهل الزوح طمأنوها بأن كل شيء سيكون بخير وسترجع ازوجها ما أن يهدأ عد اسبوع ولم يتكلم احد مع احد وعد اسبوع ثاني فاتفق والد الزوجة والزوجة على اقامة جلسة الصلح بينهم وجاء يوم الصلح حيث حظر الكل فأعطو الكلمة للزوجة فاقصت عليهم القصة والزوج يسمع وكيف اتهمته بالخيانه مع انها لم ترى شيء او تسمع شيء عن خيانه زوجها لها وتكلم بعدها زوجها وبدأ يدافعةعن نفسه واكد ان الخيانه عظيمة واتهامه بالخيانه اعظم من الخيانه نفسها وهو لم يخونها حاول الحميع عدم الخوض في الحقيقة وارادو التوصل الى نتيجة ايجابيه فطالبو الزوجة بالاعتدار فاعتذرت لكن الزوج لم يقبل الاعتذار وقالو له ماذا تريد إما رجوع زوجتك لبيتك إما الطلاق
فرفض الاثنين وقال انه سيتركها معلقة لا مطلقة ولا ترجع عنده
وهدهها بالقتل ان تزوجت غير وطمأنها بأنه لن يتزوج غيرها وانها مازال يحبها وستبقى هكذا لن يطلقها ولن يتزوج هو ولا هي حتى يبرهن لها انه وفي لها وان كل لن يتزوج اي فتاه حتى لو كانت ملكة جمال العالم ا بينما قالت الزوجه وهددته ان تزوج من اي فتاة ستقتله هو ايظا وانها لن تتزوج ولن تطلب الطلاق بينما مستعده للرجوع الى زوجها مع عدم اعطاء ابنه ال. ابيه
عندما سمع الجميع هالكلام اندهشو كيف للزوحين يحبان بعظهم البعض الى هي الدرجة وهم شبه مطلقين وبعد اصرار الزوج على عدم اعادة زوجته طالبهم پإعطائه وقت حتى يعيد زوحته وابنه الى المنزل طلب مهنم مهلة شهر وبعدها يمكن للزوحة ترجع الى بيتها مع طي صفحة الخناق والشك بالزوج بالخيانه وبعد كام مدة شهر رحعت الفتاة الى منزل زوجها وفي يدها ابنها وطارا الى فرنسا فأجبت له اثنين توأم والحمد لله قصتهم معروفة نشرتها وقبل النشر هناك حوادث حصلت لكن لا اريد سردها لأنها اسرار بهم والاسرار في تبقى في صدر الاحرار وفي الل الاخير اذا نصبوا يوما جدار وفاء فاكتبو فيه اسم هذين الزوجين في السطرالاول
اسم الموضوع : قصة الوفاء
|
المصدر : القصص والروايات الواقعية