معلومات صمت الشفاه
- إنضم
- 8 ديسمبر 2016
- المشاركات
- 415
- مستوى التفاعل
- 7
- النقاط
- 18
رجل يحكي عن زواجه الثاني.... قصه واقعيه
ااقصه منقوله
هذه قصة واقعية أُرسلت عن طريق رجل لجريدة رسمية مصرية تتحدث عن تجربته في الزواج الثاني ... ملاحظة المقصود بالزواج الثاني هنا هو من تخطف زوجا من زوجته او كانت مسبقة بخيانة وليست التي ات بداية صحيحة وطرق على الابواب اتركم مع القصة صيد الشياطين !اسمح لي أن أحكي لك حكايتي في سطور. فأنا اليوم في الخمسين من عمري, في عز الرجولة, ولكني في الحقيقة فقدت تلك الرجولة منذ سنوات طويلة, حكايتي بدأت في ريعان شبابي مع فتاة أحبتها من كل قلبي, بها كل الصفات الجميلة وعائلة محترمة مشرفة, ذات مال, وخلق ودين. كانت حلما بالنسبة لي وكل من حولي كانوا يحبونها, ودام حبها عامين, ثم تمت الخطبة, وبدأنا مراحل الزواج, وبدأت مشاعري تتغير تجاهها, ولكني أتممت الزواج وظل زواجي بها عاما رزقنا الله في بداية حياتنا بفتاة جميلة. ولكني أريد أن أزيح اليوم هذا الهم من علي قلبي, أريد أن اعترف لك بأني لم أشعر يوما بابنتي, بل كنت اتخذها حجة في ما أفعله في زوجتي. لم أشعر بنفسي كأب, وكنت دائم الوم لها علي أنها لا تصلح إلا أما فقط. نعم كنت أغير من ابنتي ومن اهتمام زوجتي الدائم بها. فأطلقت لنفسي الحرية في أن أحب من جديد. بهذه البساطة, بل كلما ذهبت إلي عمل جديد أحبت من جديد. هل تعتقد انه جاءني أي شك أن العيب بي. بالطبع لا. فكل محاولة مني للتقرب من أخري كنت ألوم بيني وبين نفسي زوجتي بالطبع, فهي التي أهملتني, وهي التي ضيعتني, وكنت أجد لنفسي مائة عذر لما أفعله, وجميعهم زوجتي السبب الرئيسي فيه, فإذا فعلت الحرام فهي السبب, وإذا كانت نيتي الزواج من أخري هي أيضا السبب. وكانت هذه عادتي أي شيء سئ يحدث في حياتي اعتقد انها السبب.وكيف لا فهي زوجة عنيفة معي رغم انها حنونة علي الجميع. بخيلة معي رغم كرمها الزائد مع الجميع. سليطة السان معي لدرجة السب رغم عفة لسانها بشهادة الجميع. وكانت هذه الأشياء بالنسبة لي بغض النظر عن سببها الحقيقي كفيلة بإيجاد عذر لنفسي أن أفعل ما يحلو لي, وأعيش كما أريد. فلم أسألها يوما لماذا تغيرت؟ ولماذا تفعلين هذا معي؟ بل ارتحت للهروب فهذا مرادي. اقنعت نفسي تماما بأنها لا تحبني واني لم أحبها أبدا, ولن أحبها بعد الآن. ولا يعنيني خراب بيتي وضياع أولادي ودمار زوجتي فهي السبب, ولابد أن أبدأ من جديد. فمازلت في شبابي والفرص أمامي عديدة. هل تراني رأيت أي شيء ما أقوله لك اليوم وأنا أفعله لا والله لم يساورني الشك للحظة اني ظالم, ولكني عشت العمر كله معها دور المظلوم, دور الضحية. وأصبحت أصدق نفسي في انها أكبر غلطة في حياتي. لا لن يسعني بريدك للحديث عما كانت تفعله من أجلي واعتبره أنا انه ضدي. لن تتخيل كيف يستطيع الإنسان أن يقنع نفسه عندما يريد أخري غير زوجته.هذه قصة واقعية أُرسلت عن طريق رجل لجريدة رسمية مصرية تتحدث عن تجربته في الزواج الثاني ... ملاحظة المقصود بالزواج الثاني هنا هو من تخطف زوجا من زوجته او كانت مسبقة بخيانة وليست التي ات بداية صحيحة وطرق على الابواب اتركم مع القصة صيد الشياطين !اسمح لي أن أحكي لك حكايتي في سطور. فأنا اليوم في الخمسين من عمري, في عز الرجولة, ولكني في الحقيقة فقدت تلك الرجولة منذ سنوات طويلة, حكايتي بدأت في ريعان شبابي مع فتاة أحبتها من كل قلبي, بها كل الصفات الجميلة وعائلة محترمة مشرفة, ذات مال, وخلق ودين. كانت حلما بالنسبة لي وكل من حولي كانوا يحبونها, ودام حبها عامين, ثم تمت الخطبة, وبدأنا مراحل الزواج, وبدأت مشاعري تتغير تجاهها, ولكني أتممت الزواج وظل زواجي بها عاما رزقنا الله في بداية حياتنا بفتاة جميلة. ولكني أريد أن أزيح اليوم هذا الهم من علي قلبي, أريد أن اعترف لك بأني لم أشعر يوما بابنتي, بل كنت اتخذها حجة في ما أفعله في زوجتي. لم أشعر بنفسي كأب, وكنت دائم الوم لها علي أنها لا تصلح إلا أما فقط. نعم كنت أغير من ابنتي ومن اهتمام زوجتي الدائم بها. فأطلقت لنفسي الحرية في أن أحب من جديد. بهذه البساطة, بل كلما ذهبت إلي عمل جديد أحبت من جديد. هل تعتقد انه جاءني أي شك أن العيب بي. بالطبع لا. فكل محاولة مني للتقرب من أخري كنت ألوم بيني وبين نفسي زوجتي بالطبع, فهي التي أهملتني, وهي التي ضيعتني, وكنت أجد لنفسي مائة عذر لما أفعله, وجميعهم زوجتي السبب الرئيسي فيه, فإذا فعلت الحرام فهي السبب, وإذا كانت نيتي الزواج من أخري هي أيضا السبب. وكانت هذه عادتي أي شيء سئ يحدث في حياتي اعتقد انها السبب.وكيف لا فهي زوجة عنيفة معي رغم انها حنونة علي الجميع. بخيلة معي رغم كرمها الزائد مع الجميع. سليطة السان معي لدرجة السب رغم عفة لسانها بشهادة الجميع. وكانت هذه الأشياء بالنسبة لي بغض النظر عن سببها الحقيقي كفيلة بإيجاد عذر لنفسي أن أفعل ما يحلو لي, وأعيش كما أريد. فلم أسألها يوما لماذا تغيرت؟ ولماذا تفعلين هذا معي؟ بل ارتحت للهروب فهذا مرادي. اقنعت نفسي تماما بأنها لا تحبني واني لم أحبها أبدا, ولن أحبها بعد الآن. ولا يعنيني خراب بيتي وضياع أولادي ودمار زوجتي فهي السبب, ولابد أن أبدأ من جديد. فمازلت في شبابي والفرص أمامي عديدة. هل تراني رأيت أي شيء ما أقوله لك اليوم وأنا أفعله لا والله لم يساورني الشك للحظة اني ظالم, ولكني عشت العمر كله معها دور المظلوم, دور الضحية. وأصبحت أصدق نفسي في انها أكبر غلطة في حياتي. لا لن يسعني بريدك للحديث عما كانت تفعله من أجلي واعتبره أنا انه ضدي. لن تتخيل كيف يستطيع الإنسان أن يقنع نفسه عندما يريد أخري غير زوجته.
هذه قصة واقعية أُرسلت عن طريق رجل لجريدة رسمية مصرية تتحدث عن تجربته في الزواج الثاني ... ملاحظة المقصود بالزواج الثاني هنا هو من تخطف زوجا من زوجته او كانت مسبقة بخيانة وليست التي ات بداية صحيحة وطرق على الابواب اتركم مع القصة صيد الشياطين !اسمح لي أن أحكي لك حكايتي في سطور. فأنا اليوم في الخمسين من عمري, في عز الرجولة, ولكني في الحقيقة فقدت تلك الرجولة منذ سنوات طويلة, حكايتي بدأت في ريعان شبابي مع فتاة أحبتها من كل قلبي, بها كل الصفات الجميلة وعائلة محترمة مشرفة, ذات مال, وخلق ودين. كانت حلما بالنسبة لي وكل من حولي كانوا يحبونها, ودام حبها عامين, ثم تمت الخطبة, وبدأنا مراحل الزواج, وبدأت مشاعري تتغير تجاهها, ولكني أتممت الزواج وظل زواجي بها عاما رزقنا الله في بداية حياتنا بفتاة جميلة. ولكني أريد أن أزيح اليوم هذا الهم من علي قلبي, أريد أن اعترف لك بأني لم أشعر يوما بابنتي, بل كنت اتخذها حجة في ما أفعله في زوجتي. لم أشعر بنفسي كأب, وكنت دائم الوم لها علي أنها لا تصلح إلا أما فقط. نعم كنت أغير من ابنتي ومن اهتمام زوجتي الدائم بها. فأطلقت لنفسي الحرية في أن أحب من جديد. بهذه البساطة, بل كلما ذهبت إلي عمل جديد أحبت من جديد. هل تعتقد انه جاءني أي شك أن العيب بي. بالطبع لا. فكل محاولة مني للتقرب من أخري كنت ألوم بيني وبين نفسي زوجتي بالطبع, فهي التي أهملتني, وهي التي ضيعتني, وكنت أجد لنفسي مائة عذر لما أفعله, وجميعهم زوجتي السبب الرئيسي فيه, فإذا فعلت الحرام فهي السبب, وإذا كانت نيتي الزواج من أخري هي أيضا السبب. وكانت هذه عادتي أي شيء سئ يحدث في حياتي اعتقد انها السبب.وكيف لا فهي زوجة عنيفة معي رغم انها حنونة علي الجميع. بخيلة معي رغم كرمها الزائد مع الجميع. سليطة السان معي لدرجة السب رغم عفة لسانها بشهادة الجميع. وكانت هذه الأشياء بالنسبة لي بغض النظر عن سببها الحقيقي كفيلة بإيجاد عذر لنفسي أن أفعل ما يحلو لي, وأعيش كما أريد. فلم أسألها يوما لماذا تغيرت؟ ولماذا تفعلين هذا معي؟ بل ارتحت للهروب فهذا مرادي. اقنعت نفسي تماما بأنها لا تحبني واني لم أحبها أبدا, ولن أحبها بعد الآن. ولا يعنيني خراب بيتي وضياع أولادي ودمار زوجتي فهي السبب, ولابد أن أبدأ من جديد. فمازلت في شبابي والفرص أمامي عديدة. هل تراني رأيت أي شيء ما أقوله لك اليوم وأنا أفعله لا والله لم يساورني الشك للحظة اني ظالم, ولكني عشت العمر كله معها دور المظلوم, دور الضحية. وأصبحت أصدق نفسي في انها أكبر غلطة في حياتي. لا لن يسعني بريدك للحديث عما كانت تفعله من أجلي واعتبره أنا انه ضدي. لن تتخيل كيف يستطيع الإنسان أن يقنع نفسه عندما يريد أخري غير زوجته.هذه قصة واقعية أُرسلت عن طريق رجل لجريدة رسمية مصرية تتحدث عن تجربته في الزواج الثاني ... ملاحظة المقصود بالزواج الثاني هنا هو من تخطف زوجا من زوجته او كانت مسبقة بخيانة وليست التي ات بداية صحيحة وطرق على الابواب اتركم مع القصة صيد الشياطين !اسمح لي أن أحكي لك حكايتي في سطور. فأنا اليوم في الخمسين من عمري, في عز الرجولة, ولكني في الحقيقة فقدت تلك الرجولة منذ سنوات طويلة, حكايتي بدأت في ريعان شبابي مع فتاة أحبتها من كل قلبي, بها كل الصفات الجميلة وعائلة محترمة مشرفة, ذات مال, وخلق ودين. كانت حلما بالنسبة لي وكل من حولي كانوا يحبونها, ودام حبها عامين, ثم تمت الخطبة, وبدأنا مراحل الزواج, وبدأت مشاعري تتغير تجاهها, ولكني أتممت الزواج وظل زواجي بها عاما رزقنا الله في بداية حياتنا بفتاة جميلة. ولكني أريد أن أزيح اليوم هذا الهم من علي قلبي, أريد أن اعترف لك بأني لم أشعر يوما بابنتي, بل كنت اتخذها حجة في ما أفعله في زوجتي. لم أشعر بنفسي كأب, وكنت دائم الوم لها علي أنها لا تصلح إلا أما فقط. نعم كنت أغير من ابنتي ومن اهتمام زوجتي الدائم بها. فأطلقت لنفسي الحرية في أن أحب من جديد. بهذه البساطة, بل كلما ذهبت إلي عمل جديد أحبت من جديد. هل تعتقد انه جاءني أي شك أن العيب بي. بالطبع لا. فكل محاولة مني للتقرب من أخري كنت ألوم بيني وبين نفسي زوجتي بالطبع, فهي التي أهملتني, وهي التي ضيعتني, وكنت أجد لنفسي مائة عذر لما أفعله, وجميعهم زوجتي السبب الرئيسي فيه, فإذا فعلت الحرام فهي السبب, وإذا كانت نيتي الزواج من أخري هي أيضا السبب. وكانت هذه عادتي أي شيء سئ يحدث في حياتي اعتقد انها السبب.وكيف لا فهي زوجة عنيفة معي رغم انها حنونة علي الجميع. بخيلة معي رغم كرمها الزائد مع الجميع. سليطة السان معي لدرجة السب رغم عفة لسانها بشهادة الجميع. وكانت هذه الأشياء بالنسبة لي بغض النظر عن سببها الحقيقي كفيلة بإيجاد عذر لنفسي أن أفعل ما يحلو لي, وأعيش كما أريد. فلم أسألها يوما لماذا تغيرت؟ ولماذا تفعلين هذا معي؟ بل ارتحت للهروب فهذا مرادي. اقنعت نفسي تماما بأنها لا تحبني واني لم أحبها أبدا, ولن أحبها بعد الآن. ولا يعنيني خراب بيتي وضياع أولادي ودمار زوجتي فهي السبب, ولابد أن أبدأ من جديد. فمازلت في شبابي والفرص أمامي عديدة. هل تراني رأيت أي شيء ما أقوله لك اليوم وأنا أفعله لا والله لم يساورني الشك للحظة اني ظالم, ولكني عشت العمر كله معها دور المظلوم, دور الضحية. وأصبحت أصدق نفسي في انها أكبر غلطة في حياتي. لا لن يسعني بريدك للحديث عما كانت تفعله من أجلي واعتبره أنا انه ضدي. لن تتخيل كيف يستطيع الإنسان أن يقنع نفسه عندما يريد أخري غير زوجته.
اسم الموضوع : رجل يحكي عن زواجه الثاني.... قصه واقعيه
|
المصدر : القصص والروايات الواقعية