مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

قصه و رؤيه

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

last Dream

New member
إنضم
29 يناير 2009
المشاركات
2,326








من خلال هذا الموضوع إنتقيت لكن ثلاثه من القصص


تختلف بإختلاف أحداثها ونوع الفكره فيها ويتضمن


الهدف الرئيسي من ذلك رؤية إلى أي مدى ستأخذكن


مخيلتكن في التعليق على النص القصصي ومن أي


زاويه ترونها .....





ولكن يشترط إختيار قصه واحده مما راق لكن منها والتعليق


عليها وإستخلاص درس أو فائده من القصه .....





وفي نهاية الامر سيتم إختيار أجمل تعليق وتكريم صاحبته













القصه ( 1 )





تركَ رجلٌ زوجتهُ وأولادهُ مِن أجلِ وطنه قاصداً أرض معركة تدور


رحاها علىَ أطراف البلاد, وبعد إنتهاء الحرب وأثناء طريق العودة


أُخبَرَ الرجل أن زوجتهُ مرضت بالجدري فيغيابهِ فتشوّه وجهها كثيراً


جرّاء ذلك تلقى الرجل الخبرَ بصمتٍ وحزنٍ عميقينِ شديدينِ وفي اليوم


التالي شاهدهُ رفاقهُ مغمض العينين فرثوا لحالهِ وعلموا حينها أنهُ لم يعد يبصر


رافقوه إلى منزلهِ, وأكمل بعد ذلكَ حياتهُ مع زوجتهُ وأولادهُ بشكلٍ طبيعي


وبعد ما يقاربَ خمسةَ عشرَ سنةٍ توفيت زوجتهُ.. وحينها تفاجأ كلّ


من حولهُ بأنهُ عادَ مبصراً بشكلٍ طبيعي.. وأدركوا أنهُ أغمضَ عينيهِ


طيلة تلكَ الفترة كي لا يجرح مشاعر زوجتِه عند رؤيتُه لها














القصه ( 2 )





بعد 21 سنة من زواجي، وجدت بريقاً جديداً من الحب
قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي وكانت فكرة زوجتي

حيث بادرتني بقولها: "أعلم جيداً كم تحبها"...

المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت
أمي التي ترملت منذ 19 سنة ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3


أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلانادراً.
في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير ؟ "

لأنها غير معتادةعلى مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها:

"نعم أنا ممتازولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ". قالت: "نحن فقط؟ "
فكرت قليلاً ثم قالت: "أحب ذلك كثيراً".
في يوم الخميس وبعد العمل مررت عليها وأخذتها كنت مضطرب
قليلاً وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة كانت تنتظر عند الباب


مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته
ابتسمت أمي كملاك وقالت:

" قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني،والجميع

فرح، ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعدعودتي"
ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة


الأولى بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لاتستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة
وبينما كنت أقرأ كانت تنظرإلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة:

"كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير".

أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت ياأماه".
تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي ولكن قصص
قديمة وقصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل
وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها قالت:
"أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرىولكن على حسابي". فقبلت يدها وودعتها ".
بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرةلم أستطع عمل أي شيء لها.
وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها:
"دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجودة المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك
لأنك لن تقدر مامعنى تلك الليلة بالنسبة لي......أحبك ياولدي".



















القصه ( 3 )






ألوان زاهية تخطفني.
تحاصر ظلي المتكسر كعودة قش صنعت بها كوخاً في طفولتي

أزرق ... بهاء ينتشي مع إطلالة سحب أرجوانية رائعة

أحمر، كليالٍ غابرة تقتلني
أخضر،نقاء يفترش بقايا مخيلتي
ألوان و ألوان تحاصرني، تمتد لتلفح مايراودني.
أراها بهية متداخلة تختلط في قلبي، تتمرد على صمته.
تطرأ عليّ فكرة جديدة، أن أرسم ما يطفح في عيني، حب، غروب حتى الغرق.
لكن حزني يملأني،أتذكر والمطر يغور في البعيد الذي يطوحني، يقشعر بدني، لا أفكر في الأخضر أو


الأزرق أو أي لون آخر. شيء يجذبني إلى نقش آهات المطر على أسوار وطني، عالمي،
أتسائل بيني وبيني، لربما هي لوحة القدس تحت المطر من أغرتني، لا أدري!
سأحاول أن أرسم،أفكر جدياً بذلك، لكن الخوف يتملكني، هل سأنجح إن فعلت؟ سؤال يؤرقني، أنزع
عني روعي، أمسك بالفرشاة "سأرسم "و الكلمة تطن في أذني. أفترش ظلي على اللوحة، أغمض كل
ما يبعدني عن مطري، تبدأ يدي بالانصهار في بوتقة اللوحة. أضع خطوطاً باهتة لمجازاتي، أرسم سهولاً
دون وجه، بيوتاً دون أسقف، و تملأني الحكايا، تبحر بي في دهاليز عواصفي،
أسقط قطرة ماء، أسقطها دون أن تؤذيني، و في اللوحة رذاذ خفيف يطاردني.
أصنع عالمي، بيوتاً قرميدية تتكسر مع وجنات الماء النابضة كحزني،أتعثر في شجوني. أمطاري
تتساقط بغزارة، قطرات تذكرني بالتيه في بلاد الغرباء،التزلق في ثنايا الأرواح، آلام و انهيارات ساقطة،
مبتذلة، لكنها لطيفة، رائعة. أسقط الفرشاة على اللوحة "سأخنقها تلك الساقطة"،
ووجه عبوس يموت مع كل بذرة ماء تتوالد في سماوات الحب الرابضة.
أتأمل اللوحة، تبهرني قدرتي، أجدني قد فعلت شيئاً،رسمت، صنعت ما أدعيه فناً. نعم فعلتها بحق،
لا أصدق ما تراه عيني، لم أكن أدرك أني سأنجز ذلك فعلاً. وأطرق جدران عقلي "لقد كانت مجرد
فكرة"، أضحك، هل هي من حركتني؟أضحك بضجيج أنفاسي المتلاحقة، أتوقف، "هل أنهي تلك اللوحة؟"
و حبي لسرد لحظات خلدتها نشوتي تستوقفني "أنت بارع حقاً". شيء يرجوني للتمهل، أسقط كتلاً من الحقد،
الثلج، وفوق سطح منزلي تتكاثف كاختناقي. أتعثر مع أخي، نسقط بعد تكسر الألواح القرميدية
المتهتكة، نصعد و تصعد اليد لتكمل مشوار الحرث في ضباب الماءالواهن.
قطرة أخرى و أشجار السرو تظللني، عجوز تجري كصبية في العشرين من موته.

أتعثر بصورة مخيمي، و أبكي ... تمتزج أمطاري بلوعتي، غربة في وطن،قطرة أنقى من دموعها. حبي
أفرشه معها لها، تلك التي باعدت بيني و ظلي. أشيح بوجهي عن تلك السقطة من الماء، أغربل بقايا شتائي.
الوطن يتلبد بسحب الانفجار "فلسطين تحت المطر" شعور بالغبطة للوطن يحتويني".
نعم، هي تحت المطر كما هي هناك في عالم الأموات، ليست القدس وحدها، هنا أراها تتفجر
"فلسطين تحت المطر" كما كل عام، و كل لحظة، كما رأيتها في غربتي الهائمة على وجهها ...
و قبل أن أسقط منهمكاً في خوفي وأختفي، يتردد سؤال في قيعان دواخلي، يرهقني، يفجرني كي أنطق به،
أكتبه تحت قطارموتي "هل سيراها من هم مثلي كما أراها الآن؟ هل؟ ... " ولا أدري كيف الجواب .












بانتظار تعليقاتكم وتفاعلكم ..




تحياتي للجميع
 
إنضم
1 أغسطس 2008
المشاركات
611
إبداع وتميّز دائماً .. يا دريم ..
في الواقع الفكرة رائعة .. ولعل هذه فرصة لقراءة خيال القارءات ..
ومعرفة النصوص التي تجتذب الزوّار ..
والمتصفح الذي يجبر الزائر على المشاركة في النص واستحداثه ..

شكراً ثانيةً .. وسأكون هنا قريباً بإذن الله ..

إحترامي
 

arwy

متميزة بمنتدى القصة القصيرة
إنضم
16 فبراير 2009
المشاركات
778
دريم الجميلة

من تأتى بكل جميل كـــ هى

أعجبنى ما طرحتى

ورغم تعدد أفكاره

ألا أنها تحوى ذات المغزى

وهو الحب

حب زوجتك .. وتغاضى عن عيوبها

حب أمك .. وامنحها بعض وقتك لتجعلها سعيدة

حب وطنك .. وارسمه حرا جميلا وان لم يكن كذلك بعد

شكرا لكِ أيتها الرقيقة

سأنتظر تعليق ظبيتنا الرائعة

فحقا هى لا تنافس فى ذلك

تحيتى
 

last Dream

New member
إنضم
29 يناير 2009
المشاركات
2,326
كنت متوقعه 100 % انكم أول قمرين بينورون الموضوع
الله يسعدكم ويحلي أيامكم يارب ومشكووووورين على الكلمات الطيبه

أما الموضوع فهو محاوله مني لانعاش روح الحيويه بالقسم
و إستقطاب المزيد من العضوات ...

وفعلا كما قلتي عزيزتي أروى فتعليقات الرائعه ظبية الأسلام
دائما مميزه و جميله ونحن هنا بانتظارها بكل شوق

تحياتي المعطره لكن
 
التعديل الأخير:

وزيره

New member
إنضم
19 يناير 2007
المشاركات
10,499
السلام عليكم

القصه اللي عجبتني حقت الام يالله كم تشغلنا الحياه عن امهاتنا الله يغفر لنا
اللهم اجزهم عنا خير الجزاء
صدق رسول الله بما معنى الحديث (امك ثم امك ثم امك )
اللهم اشفي امي شفا لايغادر سقما
 

المتجدده37

New member
إنضم
17 يناير 2009
المشاركات
2,293
سأبدأ مشاركتي بمخافة لأني سأضع تعليقي على قصتين.


الأولى

لا أجد غير الأصالة ساندت ذلك الزوج

فتخطى بها أروع أنواع الوفاء

أم أنها ياترى ساندته

ليفوق أنبل ضروب اللين


أو ساندته


ليبلغ بها أجمل درجات الرحمة...


قال النبي صلوات الله عليه(إن أراد الله بأهل بيت خير أدخل عليهم الرفق)أو كما قال.




القصة الثانية

ليتكي كنتي معي لترين ماروته دموعي من ردود.

الأم هي أحد أبواب الجنة عسانا نصلها بفضله

هي الأم ترظى بالقليل وتفرح ياليسير

وتقدم الشكر أكثر مما قدمت بكثير

هل تعلمون أن استقطاع وقت لسماعها فقط...

أسرارها الجميلة...... التعيسة.....المضحكة

من أجمل ماتقدمينه لها

وخصوصا إن سخرتي علمك الذي تعلمتيه بفضل الله ثم بفضلها

بأن تقلبي أوجاعها إلى قوة

وصبرها إلى أجور تنتظرها بإذن الله

فتلقي بالأمل في طريقها أن حياتها لم تذهب هباء

وأحزانها المدفونة اقلبيها لمواقف مضحكة

ولاتتركيها حتى تضحك وتشعرين فعلا أن السعادة تغمرها.

أو لسنا المتمرسات باللعب في العقل الباطن

فلاتتركيها حتى تغرسي في عقلها الباطن

أنها قوية مجاهدة رائعة تستحق الإعجاب

إدخال الرضى والاستقرار في قلب الأم من أروع الروائع

وأما زوجة الابن فأكثر الله من أمثالها

أعاننا الله وإياكن على بر آبائنا وأمهاتنا


سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لاإله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
 

last Dream

New member
إنضم
29 يناير 2009
المشاركات
2,326
الله يسعدكم جميعا على الكلمات الرائعه وعلى المرور الطيب
وتعليقات فعلا رائعه ومتباينه وهذا الجميل فيها
واسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يشفي والدتك أختي وزيره
ويفرح قلبك بعافيتها وصحتها وجميع أمهات المسلمين يارب
تحياتي لأقلامكن العطره
 
إنضم
1 أغسطس 2008
المشاركات
611

عندما أنهيت قراءة السطر الأخير من الحكاية الأخيرة ..
عدت ثانية إلى الجملة الأولى من المقطوعة الابتدائية للمتصفح ..

عندمـا يكون للأصالة وطنٌ في أعماقنا .. عندما نستشعر قيمة الحب.. حب الوطن .. مسقط الرأس .. أو أرض المنشأ .. تتداعى في أوصالنا معانٍ نجهل ماهيتها حيناً .. وندرك فحواها في حينٍ آخر ..
عندما لمست منه تلك الأصالة في الدفاع عن دينه .. ووطنه .. كنت بلا شكٍ أدرك معنى أن يغمض عين الحقيقة عن بصيرته .. لتنعم الزوجـة بشيءٍ من أمـانٍ في جواره .. لا أدري لماذا لجأ إلى ذلك .. لكني وجدت في أصالته الأولى ما يعينني على استيعاب عميق وفـاءه الأخير ..
لعله نموذج نادر .. لكنّ الأصالة التي تجري في عروقه هي ما أثارت في قلمي شجن .. على رجـالٍ لا أراهم .. ووفـاءٍ قلّ أن نتلمسه في ثنايا عالمنا المترف بالفساد ..

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

أما حبيبته الثانية .. فياليت شعري .. أيّ قصة حبٍ هذه ..؟؟
سمعنا عن حبه لخليلته ورفيقة دربه .. تناهى إلى مسامعنا عن قصص الهوى من فنونه وألوانه الكثير .. لكن .. هنا .. فنّ .. قلّ أن يتعلمه الأبناء .. في الواقع هو ليس بالعلم .. أبداً .. هو شعور عميق بجميل ماضيها معه .. بعميق إحسانها له .. بحبها الذي يترجمه القسوة في آن .. والحنان في آناءٍ أخرى .. هو الحب .. في مقطوعةٍ موسيقية .. ترجّل الهوى ليرقصَ على عتبات الأمومه ..
إعجوبة الزمـان .. من هكذا في ذا الزمـان .. إن كان له في عالمنا الوجود .. فوا عجبي ؟؟ ستكون الدنيا بألف خير .. بعيداً عن تقشف الحال .. وشح الأمطار.. وبلاء الليل والنهار ..


~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

تلك اللوحة .. غرِقتُ في قطراتها الملتهبة .. شعرت بأن ثمة طيفٍ نوراني يقبع أمامها .. كانت الترجمة الحرفية لإحساسه العميق .. شديدة البأس والفتك .. ليت شعري على تلك الديـار .. سئمنا الأشعار .. سئمنا الحصار .. سئمنا شعارات الانتصار .. لكن ثمة نور إيمان يستقر في خافقي .. عن صدق من لا ينطق عن الهوى .. وستنطق الأحجار .. وستصرخ الأشجار .. وسيكلل الأسلام بالانتصار .. بإذن الواحد الجبار ..


تسجيل حضور في متصفح رائع ..
يرررفع ..

إحترامي
ظبية الإسلام
 
إنضم
3 مايو 2008
المشاركات
3,824

القصة الثانية
تصرف الزوجة مقدام وشجاع ونبيل
امراة تعين الزوج لاتعاون عليه الدنيا
يسلم بطن حمله ويسلم يمين على الطيب رباه


الام القلب الكبير
الدافئ الفياض المعطاااااء
يعطي بلا كلل ولا ملل

الام تضحية وعطاء

الام مدرسة اذا اعددتها اعددت شعباااااا طيب الاعراق

مهما عملنا لن نوفيها حقها
فاجرها على الله تعالى


ولايمنع ان نتقاتل لادخال السرور والبهجة عليها
بزيارتها والسؤال عنها
ودعوتها واقامة مادبة على شرفها
وترك الصغار عندها حتى تانس بهم
وجلب كل ماتشتهي وتحب في اي حال واحسن صورة
الام لن تتكرر ابدا ...ان ذهبت فلن تعود
...

كم ستصرف من نفسك ووقتك لها
اول الحياة اماااااه

 
إنضم
6 مارس 2008
المشاركات
1,550
يااآآآالله ~~

وفاء ليس له حدود من ذلك الزوج العظيم ...

يباادرني سؤال ماالذي كانت عليه زوجته ..؟؟

وبماذا كانت تعامله ...؟؟

أهو أرض لها زرعتهاا بالثقه والحب والتضحيه فأثمرت فيه الخير والوفاااء ...

أم نوع ذلك الأرض نادرااا ...

تقبلي مروووري ...
 

last Dream

New member
إنضم
29 يناير 2009
المشاركات
2,326
في الحقيقه تقف الكلمات عاجزه عن شكركن

أخواتي العزيزات على حرصكن

بالتواجد هنا وإضافة تعليق جميل ودفع روح

الحماس فيما بينكن وكم كنا بحاجه لمثل

هذا التواجد الرائع المفعم بالنشاط في القسم

و هاهو ذا قد تحقق بفضل مروركم الجميل

ولكم تصورتم مدى سعادتي بكن لان جميع ما

تم التخطيط له بدت بشاراته تلوح في الافق

وهذه البدايه تبشر بكل خير وباذن الله القادم

أجمل للجميع ولقسم القصص بالذات

وكلي يقين بإن البقيه تخطط لتعليقات ذات

طراز عالي للمشاركه معنا هنا ونحن بالإنتظار


تحياتي العطره لكن أخواتي الغاليات


:bigsmile: :icon26: :bigsmile:
 
التعديل الأخير:

arwy

متميزة بمنتدى القصة القصيرة
إنضم
16 فبراير 2009
المشاركات
778
دريم الجميلة

هل تقبلى تعليقى على القصة الأولى فى شكل خاطرة

أرجو أن تروق لكن

تحيتى

*************

من أخبركِ أنى أراكِ بعيونى

بل هو قلبى حيث دوما ما تكونى

لم يكن ليغيره شىء فى الكون

لطالما كنتِ أميرتى وجوهرتى المصون

وكنت أنا فارسكِ والحارس المفتون

لا تدارى عنى وجه ابتلاه ربى

فحسبى منكِ روح طاهرة وقلب حنون

إن كنت قد أغمضت عينى راضيا فلا تحسبى

أنى زهدت النظر إليكِ .. لا تأخذكِ الظنون

عينى هى عين محب عاشق

ما نفعها إذا توارى الحبيب عن عيونى

ثقى أنكِ ستكونى دوما جميلتى

وأكون أنا عاشقكِ المجنون

ليست الحياة دونكِ حياة

وها أنتِ ترحلين بدونى

الآن فتحت للوجود عيون

لم تعد ترى للوجود وجود

سبحانك رب البرية المعبود

أدعوك بها فى كل سجود

أدنى لقائى بحبيبتى

واجمعنى بها فى جنة الخلود
 

المتجدده37

New member
إنضم
17 يناير 2009
المشاركات
2,293
arwy

رائع........رائع....رائع ما نثره قلمك

وكأنك عشتي الحالة.........فعلا رؤية مميزة

تقبلي اعجابي ودعواتي
 
إنضم
1 أغسطس 2008
المشاركات
611
رائع يـا أروى .. في الواقع من أجمل وأروع ما خطته الأنامل هنا ..
بوركتِ غاليتي .. وبورك مدادكِ العاطر

إحترامي
 

last Dream

New member
إنضم
29 يناير 2009
المشاركات
2,326
لك ما أردتي عزيزتي أروى المهم عندي


مشاركه أكبر وتعليق أجمل


على العموم تعليقك رووووووووووعه


وهذا المتوقع منك ... ياقمر


لك أرق تحيه

 
إنضم
16 نوفمبر 2008
المشاركات
7,498
القصــــــــه الاولى ..,
رسمت اجمل معاني الوفـــــــاء حتى اخر نــــفـــس واخر لحظــــــــــه
بين محبين اجتمعا زوجين ولكـــــــن افـــــترقــــــــــــا عاشقيـــــــــــــن
لقد جسد ذلك الـــــــزوج معاني الحب الحقيقيه فمــــــا اجمل من
ان يـــشاهد الحياة بألـــــــوانها واهلها وان يـــصــــــحـــــــو كل صباح
ويــــشاهد وجهــه بالمرآه ويبتســــــــــم ليوم جديد يحمل بين طياته
الدفء والامـــــــــــــل !! لكن اثر ان يترك كل ذلك وراء ظهـــرهـ
ولا ان يحس بأنكــــــســـار زوجته امام عينيه او ان يلمــــــح دمعـــــة
حزينه على وجنتيهــــــــا الورديتـــــــان ..لقد راىء الدنيا بعينيهــــــــا
و احس العالم بنبضها وانفاااسهــــــــــــــــا وعاش حرف
وكلمة مع (عاشر من تعاشر فلا بد من الفراق )....

كل الشكر والحب لك غاليتي دريم
 
التعديل الأخير:

last Dream

New member
إنضم
29 يناير 2009
المشاركات
2,326
والشكر موصول لك ياقمر
كنت متاكده من تواجدك الطيب معنا
سلمت يداك على كل كلمه نقشت هنا
تشرفت بمرورك الكريم و الراقي
لك مني ارق تحيه
 

arwy

متميزة بمنتدى القصة القصيرة
إنضم
16 فبراير 2009
المشاركات
778
غالياتى ...

شكرا لكن على كلماتكن الرائعة

سعيدة كون خاطرتى نالت إعجابكن

دمتن لى بكل الخير

تحيتى
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى