معلومات أنثى بعطر الورد
- إنضم
- 11 يوليو 2014
- المشاركات
- 3,981
- مستوى التفاعل
- 2,034
- النقاط
- 113
6 تعاملات فى التربية تعتبر من الأسباب المهمة أن الأنثى ترفض و تكرهه أنوثتها
1- أنك تشعرها أنها أقل من أخوها الولد و أن الولد له أمتيازات و أولوية عنها.
دة بيشعرها أنها درجة ثانية و قليلة فبتبدأ بشكل غير واعى تكتسب أساليب و سلوكيات ذكورية لتثبت أنها جيدة كفاية مثل الولد.
2- التنمر على جمالها سواء ملامحها أو جسدها.
قيمة الجمال عند البنت مهمة, فى حالة التنمر عليها بتنفقد شعورها بجمالها و أنوثتها و بتفقد ثقتها بنفسها و الآلم الأكبر لما يكون التنمر من أهلها.
3- القسوة و الشدة بدون تقديم الحب.
أى طفل محتاج للحب و الحنيه و الأنثى بتحتاج الحب و الحنيه و القبول من أجل أستمرار فتح قلبها لأستقبال و عطاء الحب.
و فى حالة عدم تغذيتها بالحب و شحنها بالآلم و القسوة بتكون غير قادرة على أستقبال الحب من الآخرين و فى حالة إرسالها الحب يكون نابع عن أحتياجها لحب الآخر و ليس مشاركة حبها مع الآخر.
4- التربية أن دلعها قلة آدب.
لو ضحكتى أو أدلعتى كل دة غير مقبول.
دة بيجعل الأنثى ترفض جزء من فطرتها برغم كل اللى محتاجة تتعلمه أن دلعها و دلالها جزء من جمالها و لكن محتاجة تتعلم تخرجه فى البيئة المناسبة مع مين من الأشخاص و أية شكل الدلع.
5- التربية على الأهتمام بنفسها من أجل الآخر.
منع أهتمام البنت بجسدها و جماله لنفسها و لكنها تبدأ تهتم فقط من أجل زوجها.
بيجعلها تعيش فى تعود على الأهمال لنفسها و صعب أنها تغير دة بعد الزواج.
بالإضافة انه بيجعلها لا تهتم إلا من أجل الآخر و ليس لنفسها هى و لتواصلها مع فطرتها.
6- التحرش و خصوصاً من أحد أفراد العيلة.
من أكثر الأسباب المؤذية اللى بتجعل الأنثى تشعر بالعار و الذنب و الرفض لأنوثتها و كمان رفض و كرهه للجنس الآخر هو التعرض للتحرش.
لأن بتعتبر بشكل غير واعى أنوثتها السبب فى تعدى الآخر عليها و بتكرهه الرجال لأنهم بيكونوا مصدر خوف و تهديد لها.
مفيش أنثى بتتولد بعيدة عن أنوثتها و لكن فى أنثى تم طمس أنوثتها بالتربية و تعرضها لتجارب قاسية.
كل لما بيتم مراعاة الأنثى و الحفاظ على فطرتها الطبيعية و تغذيتها بالحب و القبول مع الحماية الطبيعية و السماح لها أنها تكون نفسها بلا مقارنة أو تقليل منها أو تفضيل عليها بيسهل جداً أنها تحتفظ بفطرتها.
********
دة بيشعرها أنها درجة ثانية و قليلة فبتبدأ بشكل غير واعى تكتسب أساليب و سلوكيات ذكورية لتثبت أنها جيدة كفاية مثل الولد.
2- التنمر على جمالها سواء ملامحها أو جسدها.
قيمة الجمال عند البنت مهمة, فى حالة التنمر عليها بتنفقد شعورها بجمالها و أنوثتها و بتفقد ثقتها بنفسها و الآلم الأكبر لما يكون التنمر من أهلها.
3- القسوة و الشدة بدون تقديم الحب.
أى طفل محتاج للحب و الحنيه و الأنثى بتحتاج الحب و الحنيه و القبول من أجل أستمرار فتح قلبها لأستقبال و عطاء الحب.
و فى حالة عدم تغذيتها بالحب و شحنها بالآلم و القسوة بتكون غير قادرة على أستقبال الحب من الآخرين و فى حالة إرسالها الحب يكون نابع عن أحتياجها لحب الآخر و ليس مشاركة حبها مع الآخر.
4- التربية أن دلعها قلة آدب.
لو ضحكتى أو أدلعتى كل دة غير مقبول.
دة بيجعل الأنثى ترفض جزء من فطرتها برغم كل اللى محتاجة تتعلمه أن دلعها و دلالها جزء من جمالها و لكن محتاجة تتعلم تخرجه فى البيئة المناسبة مع مين من الأشخاص و أية شكل الدلع.
5- التربية على الأهتمام بنفسها من أجل الآخر.
منع أهتمام البنت بجسدها و جماله لنفسها و لكنها تبدأ تهتم فقط من أجل زوجها.
بيجعلها تعيش فى تعود على الأهمال لنفسها و صعب أنها تغير دة بعد الزواج.
بالإضافة انه بيجعلها لا تهتم إلا من أجل الآخر و ليس لنفسها هى و لتواصلها مع فطرتها.
6- التحرش و خصوصاً من أحد أفراد العيلة.
من أكثر الأسباب المؤذية اللى بتجعل الأنثى تشعر بالعار و الذنب و الرفض لأنوثتها و كمان رفض و كرهه للجنس الآخر هو التعرض للتحرش.
لأن بتعتبر بشكل غير واعى أنوثتها السبب فى تعدى الآخر عليها و بتكرهه الرجال لأنهم بيكونوا مصدر خوف و تهديد لها.
مفيش أنثى بتتولد بعيدة عن أنوثتها و لكن فى أنثى تم طمس أنوثتها بالتربية و تعرضها لتجارب قاسية.
كل لما بيتم مراعاة الأنثى و الحفاظ على فطرتها الطبيعية و تغذيتها بالحب و القبول مع الحماية الطبيعية و السماح لها أنها تكون نفسها بلا مقارنة أو تقليل منها أو تفضيل عليها بيسهل جداً أنها تحتفظ بفطرتها.
********
اسم الموضوع : 6 تعاملات فى التربية تعتبر من الأسباب المهمة أن الأنثى ترفض و تكرهه أنوثتها
|
المصدر : الأمومة والتربية