أتعبني الفراق
New member
- إنضم
- 15 سبتمبر 2011
- المشاركات
- 135
بسم الله الرحمن الرحيم
بعلمكم بمشكلتي لعلي اجد تفسيرا" او حلا" لمشكلتي تزوجت رجلا" قبل خمس سنوات وطلقني قبل عشر شهور من الان وكان طلاقا" بائنا" اي لارجعيا" :8: ولم يشأ الله ان انجب منه
المهم قبل الطلاق ترجيته ان لايطلقني لاني كنت ومازلت احبه كثيرا" ولااطيق او اتخيل حياتي من غيره او مع غيره ولكنه للاسف جرحني بكلامه ولارحمني ولاقدر العشرة اوالحب اللذي كان بيننا
ويعلمالله وحده كم عشت اياما ثقالا" مليئة بالهموم والمصاعب وجدت حياتي من غيره سوداء وكئيبة وليس لها اي طعم او لون وكرهت نفسي واهلي والعالم الخارجي بأسره لم اعد كما كنت تلك الفتاة المرحة واصبح الحزن والدموع
سلوتي في فراقه:8:
ولم يمضي على طلاقي منه سوى اربعة اشهر واذا بي اتفاجأ بزواجه بامراة اخرى تقوقعت على نفسي أكثر وأزدادت همومي واحزاني وتركت العالم الخارجي ولم اعد اطيق أن احضر اي مناسبة لا من قريب ولا من بعيد ولجأت لله وتقربت إليه بالصوم والصلاة والتضرع اليه بالدعاء والتذلل بين يديه بان يأخذ بحقي وان يحوج ذلك الرجل لي ليعرف قيمتي وقدري لاني كنت له اكثر من زوجه وضحيت بالغالي والرخيص من اجله وطلقني واستهان بي وسخر من مشاعري وحبي الصادق في حين كنت ابكي وكان يضحك وكنت اتالم وهو يستمتع بعذابي :8:
وبعد مرور ثلاثة أشهر من زواجه إذا به يتصل بي وفي شهر رمضان وما ان سمع صوتي حتى اقفل بوجهي وفورا" ارسل لي رسالة يبارك لي بالشهر ولم ارد عليه خوفا" من الله ومن الحرام ثم خوفا" منه ومن تهديداته لي
ولم اعره اي اهتمام وفي نفس الوقت اصابتني الدهشة فماذا يريد فطلاقنا بائن وهو الان متزوج ومازال عريسا":8:
والان وقبل اسبوعا" من الان اتصل بي :sadwalk:وتفاجأت بكلامه لي فقد كان حزينا" فسالته فقال لي لست مرتاحا" واريد ان اتحدث معكي فقلت قل ماتريد فانا أسمعك فقال لي اتذكرين عندما قلتي لي لن ترتاح ابدا" يا ابا فلان قلت له نعم اذكر ذلك تماما" فقال صدقتي والله فانا غير مرتاح في حياتي فتذكرت حينها ظلمه وقسوته لي ونصر الله لي حينما دعوته والناس نيام وقبي ينزف حزنا" والما" فلم يخذلني سبحانك يالله ماارحمك واكرمك وبحالي مااعلمك وسألني إن كان تقدم لي احد للزواج بي وحثني على أن التفت لحياتي ومستقبلي وان اتزوج رجلا" يقدرني وان لاأستهين بحقوقي لاني أستهاهل كل خيرا" هذا ماقاله لي
ولكن ماصدمني حقا" انه طلب مني الخروج معه وحدي فقط للحديث معي وباأريحية اكثر لانه يريد ان يفضفض مابداخله على حد قوله وفي نفس الوقت ينصحني ويحذرني من بعض الرجال الذين يلهثون وراء المراة المطلقة لتحقيق أغراضهم الدنيئة وهو يعلم جيدا" انني إمرأة لست من هذا النوع من النساء فكرت كثيرا" واحترت كثيرا" وتسالت بيني وبين نفسي ماذا يريد
هل مازال هذا الرجل يحبني وندم لانه طلقني؟
أم تراه عرف قيمتي وقدري؟
أم قدر العشرة الان ؟
أم تراه مل من زوجته الجديدة وحن لحياته القديمة؟
أفكار كثيرة تأخذني وترتطم بي أريد إجابات تريحني فانا مازلت أحبه ولااخفيكم ولكن خوفي من الله يمنعني من فعل ماهو حرام رغم شوقي وحاجتي له
بإنتظار ردودكم وارائكم !!!!!!!!!!!!:8:
بعلمكم بمشكلتي لعلي اجد تفسيرا" او حلا" لمشكلتي تزوجت رجلا" قبل خمس سنوات وطلقني قبل عشر شهور من الان وكان طلاقا" بائنا" اي لارجعيا" :8: ولم يشأ الله ان انجب منه
المهم قبل الطلاق ترجيته ان لايطلقني لاني كنت ومازلت احبه كثيرا" ولااطيق او اتخيل حياتي من غيره او مع غيره ولكنه للاسف جرحني بكلامه ولارحمني ولاقدر العشرة اوالحب اللذي كان بيننا
ويعلمالله وحده كم عشت اياما ثقالا" مليئة بالهموم والمصاعب وجدت حياتي من غيره سوداء وكئيبة وليس لها اي طعم او لون وكرهت نفسي واهلي والعالم الخارجي بأسره لم اعد كما كنت تلك الفتاة المرحة واصبح الحزن والدموع
سلوتي في فراقه:8:
ولم يمضي على طلاقي منه سوى اربعة اشهر واذا بي اتفاجأ بزواجه بامراة اخرى تقوقعت على نفسي أكثر وأزدادت همومي واحزاني وتركت العالم الخارجي ولم اعد اطيق أن احضر اي مناسبة لا من قريب ولا من بعيد ولجأت لله وتقربت إليه بالصوم والصلاة والتضرع اليه بالدعاء والتذلل بين يديه بان يأخذ بحقي وان يحوج ذلك الرجل لي ليعرف قيمتي وقدري لاني كنت له اكثر من زوجه وضحيت بالغالي والرخيص من اجله وطلقني واستهان بي وسخر من مشاعري وحبي الصادق في حين كنت ابكي وكان يضحك وكنت اتالم وهو يستمتع بعذابي :8:
وبعد مرور ثلاثة أشهر من زواجه إذا به يتصل بي وفي شهر رمضان وما ان سمع صوتي حتى اقفل بوجهي وفورا" ارسل لي رسالة يبارك لي بالشهر ولم ارد عليه خوفا" من الله ومن الحرام ثم خوفا" منه ومن تهديداته لي
ولم اعره اي اهتمام وفي نفس الوقت اصابتني الدهشة فماذا يريد فطلاقنا بائن وهو الان متزوج ومازال عريسا":8:
والان وقبل اسبوعا" من الان اتصل بي :sadwalk:وتفاجأت بكلامه لي فقد كان حزينا" فسالته فقال لي لست مرتاحا" واريد ان اتحدث معكي فقلت قل ماتريد فانا أسمعك فقال لي اتذكرين عندما قلتي لي لن ترتاح ابدا" يا ابا فلان قلت له نعم اذكر ذلك تماما" فقال صدقتي والله فانا غير مرتاح في حياتي فتذكرت حينها ظلمه وقسوته لي ونصر الله لي حينما دعوته والناس نيام وقبي ينزف حزنا" والما" فلم يخذلني سبحانك يالله ماارحمك واكرمك وبحالي مااعلمك وسألني إن كان تقدم لي احد للزواج بي وحثني على أن التفت لحياتي ومستقبلي وان اتزوج رجلا" يقدرني وان لاأستهين بحقوقي لاني أستهاهل كل خيرا" هذا ماقاله لي
ولكن ماصدمني حقا" انه طلب مني الخروج معه وحدي فقط للحديث معي وباأريحية اكثر لانه يريد ان يفضفض مابداخله على حد قوله وفي نفس الوقت ينصحني ويحذرني من بعض الرجال الذين يلهثون وراء المراة المطلقة لتحقيق أغراضهم الدنيئة وهو يعلم جيدا" انني إمرأة لست من هذا النوع من النساء فكرت كثيرا" واحترت كثيرا" وتسالت بيني وبين نفسي ماذا يريد
هل مازال هذا الرجل يحبني وندم لانه طلقني؟
أم تراه عرف قيمتي وقدري؟
أم قدر العشرة الان ؟
أم تراه مل من زوجته الجديدة وحن لحياته القديمة؟
أفكار كثيرة تأخذني وترتطم بي أريد إجابات تريحني فانا مازلت أحبه ولااخفيكم ولكن خوفي من الله يمنعني من فعل ماهو حرام رغم شوقي وحاجتي له
بإنتظار ردودكم وارائكم !!!!!!!!!!!!:8: