هلـ هي " بداية عشيقة "؟!!! ...

[عذبة كالطفولة]

متابعين

 

[innocent...]

المضحية...

شدني اليوم موضوع رذاذ المطر في استشارات الاستاذه ناعمة..

ولفت نظري شخصية المضحية التي كانت ضمن تحليل الأستاذه لشخصية رذاذ..

وهو ما ينطبق كثيرا على شخصية هند..

فهي وبدون طلب تعرض خدماتها على شقيقاتها..

فهي المرافقة لمشاوير احداهن..

والمزينه لمن لديها مناسبه..

والقائم بتلبية طلبات المنشغله ..

ولا يلزمهن ذلك أداء ما تؤديه لهن..

فهي من قامت بهذه الخدمات !!

كما انها تتصرف بهذه الطريقة ايضا..

مع بعض صديقاتهاالمقربات..

ولم يطلبنها صراحة في البداية..

ومن ثم أصبح واجب عليها ..


فمن تعود الأخذ ، لم يجزل العطاء ..

هي كلمة دائما أرددها لها..

ولازلت أرددها لها حتى اليوم..

فرغم محاولتها تغيير هذذا الطبع..

لكنني أراه يطفو على السطح بين الحين والآخر..

ووددت إغراقه لو استطعت ..

فكفاك استغلالا منهن يا هند !!! :busted_red:​

 

[صاحبة الكساء]

بانتظار التكمله​

 

[innocent...]

بعد التخرج..

عاشت هند سنتها الأولى بعد التخرج هادئة..

بين أفراد أسرتها وتتواصل مع صديقاتها..

تسافر متى تسنى لها ذلك..

ولم تشغل بالها بالعمل حيث أن الفكره الأولى المزروعه فيها هي..

مجالك غير صالح للعمل كفتاه..

فلم تجادل وعاشت حياتها بهدوء..

ولا زالت صديقة زميلاتها تتواصل معها!!

تنكر هي هذا التواصل الغريب ولكنها لاتمانع..

فلم تتعود أن ترد أحد حتى لو لم تتقبله!!

تريد فقط..

أن تعيش بسلام..

وبعد تواصل بالهاتف..

قررت تلك الفتاة زيارتها بالمنزل..

فرحبت بها هند..

وفي الزيارة الأولى حدث ما أحست به هند..

وكانت تحاول أن تستنكر فهمها لهذه الفتاه..

فكما قلت لكم ..

هي ذكية ..

ولكن سلبيتها في الحياة تشل تفكيرها الصحيح..

فما لبثت هذه الفتاه أن تمادت في تقربها من هند..

حتى اتضح هدفها منها في هذه الزيارة الاولى..:busted_red:

ورغم وضوح تصرفها..

لم تنهرها هند..>>>سلبيه :thumbdown:

ولكنها بعد توديعها لها..

قررت ودون تردد..

قطع علاقتها بهذه الفتاه:showoff:


فلم تعد ترد على مكالماتها ..


توالت الاحداث في حياتها..

وأجمل مافي الموضوع تغيير فكرة أهلها لعملها..

فقام أحد أخوتها بتقديم طلب توظيفها الذي تم قبوله مباشره :icon31:

وباشرت عملها بعد يومين من إخبارها بالموافقة..

حاولت في سنتها الاولى التأقلم مع عالمها الجديد..

ولكن تأقلمها كان يأخذ منحنى مختلف..

تبني به أسوار وحدود عن معظم الموظفين..

فهي تخرج على توصيات وتعود على توصيات ..

لاتكلمي هذا ، ولاتضحكي مع ذاك، البدء بالسلام ليس للفتاه ......

حتى باتت منعزلة الا عن 3 فتيات في العمل..

وفي نفس السنه..

تقدم خلالها خطاب لها..

ورغم كونها من عائلة ثرية ومعروفة وهي متعلمة وموظفه بمهنه متميزة ..

لم تكن تحدد اشتراطاتها في زوج المستقبل..

فبمجرد عرض احدهم لها..

ترد " اللي تشوفونه " <<<تقهرني هالبنت :tears:

والغريب أن مواضيعها لا تتم !!

الا أحد خطابها ..

والذين لم تتقبلهم بداية ..

ولكن بمحاولة بسيطه من احد شقيقاتها ..


استسلمت هند ووافقت...


فهل زفت هند لعريس المستقبل ..؟؟


انتظروني..

:shiny:​

 

[مشتاقة الى الله]

كملي بسرعة

 

[madam M]

لاتصيرين بخيلة علينا
تعطينا القصة بالقطارة
:e076:
خلينا نتفاعل


مشكووووووووووووووووووووووووورة
​

 

[بنت الاسكان]

بصراحة عزيزتي قهرتيني لانك حمستينا من العنوان ولا قلتي لنا القصة كاملة ومجزئتها وبكذا راح ننسى بعض التفاصيل فارجو سرد الموضوع كااامل بليزززز

 

[innocent...]

عذرا عزيزاتي


ولكنني أسردها كما قلت ارتجاليا

ولكنني اريد أن اوضح الظروف التي مرت بها..

وماذكرته قد كان لهدف..

فقد ترونه سبب لما سيحدث!!

أو انه سيعكس الشخصية الداخليه (الباطنيه ) لها..

فصبركم علي

فاليوم فقط سأنهي مقدمتي باذن الله..

وسأبدا غدا باذن الله سرد القصه التي تعيشها هند حاليا..

لتشاركوني نصائحكم القيمة..

والتي ستكون سبب أساسي في اي تغيير لمجرى حياتها الان..

والتي أرغب فعلا أن أتداركها لتتغير

فلا تبخلو علي بمساعدتكم..

وصبركم..


:icon26:​

 

[واثقة]

متابعه..

 

[innocent...]

ملخص ما قبل الحدث...

عقد قران هند على هذا الشخص..

الذي تبين لها منذ يوم الحفل اختلافهما في التفكير والطباع..

(فعائلتها لاتسمح بالرؤية أو المحادثة قبل عقد القران !!)

وكعادتها السلبيه تغاضت عن الكثير مما لاحظته من تصرفات لا تروقها...

فهي تؤمن بضرورة وجود هذا الاختلاف وتعيده لقلة خبرتها بالحياة .وب.

وتنازلت هند عن الكثيييييير خلال هذه الفتره ..

غير انها لم تسلمه نفسها تماما ، رغم محاولته !!

وبحدس الأنثى كانت تحس ببعض التناقضات في كلامه وتصرفاته!!

وتتغاضى عنها باختيارها كعادتها..

إلى أن جاء اليوم الذي زل فيه لسانه بكذبه واضحه لم يدرك أنه قد حدثها قبلا عن عكسها..

ولم تواجهه كعادتها السلبيه ..

بل وبمجرد انتهاء محادثتها له قامت بالتأكد ( من الجهات المعنية التي تحدث عنها فهو رسمي)..

وتيقنت من شكوكها !!

واتصلت به أخيرا..

ولكنها كانت مكالمتها الأخيره التي تعلن فيها أنها تيقنت من جميع شكوكها وليس له حديث إلا مع أهلها إن أراد..وأغلقت هاتفها نهائيا ..


وبعد محاولات طويله لم تكن هي أحد أطرافها ..

حصلت هند على الطلاق قبل شهرين من تاريخ زفافها المحدد ( ....)!!:tears:

انعكس هذا الموضوع على نفسية هند بصورة سلبيه..

فشخصيتها الكتومه الغامضة ازدادت غموض..

فلم تبد حزنها أمام أحد حتى أقرب الناس لها وأفراد عائلتها..

بل كانت تتصنع السعادة مع من حولها ..

وباتت تنظر للأمور بمنظور آخر..

وتنظر لمن حولها من الفتيات..

فانقلبت الموازين في عقلية هند ..

باتت تنظر لمن تعيش حياتها بطولها وعرضها فتحصل على ما تريد..

وتتوفق في حياتها بأحسن نصيب..

وتنظر للأخرى ممن حرمت نفسها من كل شي في سبيل العادات والتقاليد ..

فلم تكن أحسن من حظها!!

ومرت الظروف على هند وهي تثبت لها نظريتها الجديده ..

أن الحياة لمن يعيشها بلا حدود..

ولكنها تقية ورعه تخاف ربها ..

فكان هذا الصراع الداخلي يسبب لها ضغطا نفسيا كبيرا..

وقبل سنتين باتت تبوح بهذه النظرية علنا لمن حولها ..

هذا بالنسبه لحياتها الاجتماعية التي لم يستجد فيها غير عدد من المتقدمين لطبتها وممن لم يتم موضوع أحد منهم إما لعدم قبولها أو لاختفاء الخاطب قبل اتمام الأمر..


أما حياتها العملية ..

فكانت بصورة عامة ناجحة ..

برزت منذ شهورها الاولى بأفكارها وذكاءها ومبادراتها ..

غير أنها تفعل كل ذلك من وراء الكواليس ..

فهي لا تحبذ أن تتحاور أو تناقش أحد إلا من يشاركونها القسم فقط..

وبعد بروز تفكيرها الجديد " الحياة لمن يعيشها" حاولت ان تتغير تدريجيا!!

فباتت تسمح بحوار عابر من احد زملاءها ..

أو أحد العملاء ولكن كان ذلك يحدث فيما ندر..

وزادت مسؤولياتها في العمل بازدياد نجاحها..

ورغم سعادتها بهذا النجاح إلا أنه شكلا ضغطا آخر عليها..

فما كان منها في يوم من الأيام إلا أن سقطت مغشيا عليها بمجرد عودتها ..

وقرر الطبيب انها تحتاج لراحة نفسية فهي تعاني من ضغط نتيجة مجهودات فوق طاقتها..

فمن ياترى تحدث أليها بعد عودتها للعمل ..

هذا ما سأعود لأخبركم به لاحقا..

ولاتنسوني وهند من صالح دعاءكم ..

:bigsmile:​

 

[innocent...]

الحدث..

عادت هند بعد وعكتها الصحية الأخير ، هشه ضعيفة من الداخل، لكنها

تحاول جاهده ان لاتظهر ذلك في نطاقها العملي خاصه فهي " السوبر

وومن "، فكانت تتلهف لمن يسأل عنها لذاتها لا للمجامله الاجتماعيه،

فجاءها اتصال أحد عملاءها الذي كان قد تواصل معها مرتين على فترات

متباعده جدا حيث أن أموره تنتهي من الخط الأول (واسطه قويه :smoke1

ورغم ذلك لم يلفت اتصاله لها وحديثه نظرها فهو ( ولنسمه أبوخالد)

لديه من الأبناء من هم في سنها ، وكان يردد أنك ابنتي الثالثه، وما

أسعدها فعلا في مكالمته الأخيره، عندما سألها عن صحتها قالت كنت

تعبه قليلا، فما كان منه إلا أن عرض جميع خدماته بعلاجها وفحصها

الشامل في أرقى مستشفيات الدوله على أساس انها ابنته الجديده، وأخبرها

تنسى أمر العمل عند حديثها معه فهو يستطيع تدبر أموره:msn-wink: ولتركز على

نفسها ان احتاجت أي شي أن لاتتردد في مكالمته، وقال لها في نهاية هذه

المكالمه سأتحدث إليك لأطمإن على صحتك ، فقالت بسعادم "حياك الله أي

وقت ، ومشكور" ، لم يتبادر لذهن هند أي شي غير سعاده غامره باهتمام حنون

آه ، نسيت أن أخبركم أن لديها رقم خاص بالعمل "موبايل " كان قد حصل على

الرقم سابقا من أحد موظفي الدائرة بغرض المتابعه ، فقد اتصل بها مره قبل الوعكه،

وفعلا كان يتصل على فترات متفاوته على هاتف مكتبها ليطمئن على صحتها فقط!!

وفي أحد أيام الجمع قامت هند بإرسال حديث ديني له عبر هاتفها النقال وقت صلاة الظهر

ولم يردها بأي شي، فتأكدت من باب التقدير بينهم أنه لا غرض له، وعند المغرب جاءها اتصاله !!

فسألها من المرسل ؟!!فعرفته بنفسها ، بدى سعيدا لمبادرتها وشكرها عليها واستمر في حديث قصير

وأغلقت بعده الخط وهي سعيده ، واستمر اتصاله المتقطع بين الفتره والاخرى في المكتب وكان يستمر لدقائق

يطمئن فيه على حالها وبعض المداخلات والنصائح ويغلقه، وأخبرها أنه سيذهب بعائلته للحج بعد يومين

وانه أراد أن يسلم عليها فقط في هذه المره، انشغلت هند بالعيد وااجتماع الأسره ، وفي رابع أيام العيد

بعد صلاة الظهر مباشره، جاءها اتصاله على هاتفها النقال، فردت عليه وهي بين سعاده واستغراب، فسلم

وقال وصلت اليوم الفجر، وقد كنت أتذكرك هناك ودعوت لك من القلب، فشكرته وقالت له انها بحاجه للدعاء

استمر حديثهم لدقائق فسألها هل لي أن اتصل اليوم مساءا فلا أستطيع مواصله هذا الحديث الآن، ورحبت به هند!!

قد أخبرها أنه سيتصل بعد صلاة المغربـ ، ولا أخفيكم توترها منذ انتهت من صلاتها ، فهي في حيرة بين انتظار

وخوف ، ولهفه ، ورغبة في مغامره جديده مزرج من أفكار لم يقطعها الا رنين هاتفها الذي كان يظهر رقمه

المميز الذي باتت تحفظه منذ ذلك اليوم...


سأعود هذا المساء فما عدت أطيق صبرا..

فهي لازالت تخبرني يوميا بما يحدث ..

 

[innocent...]

وينكم ؟!!!

وين الردود ؟؟!!

:blow:​

 

[ALBDEWEYA]

وين الردود ؟؟!!​

:blow:

اين باقي القصة او المشكلة او الموضوع او الإستشارة
لا ادري ماذا اسميها

 

[فيحاء]

متابعينــــك عزيزتي .....


بعض الرجال عندما يبتدون علاقــة يقول مثل إختي ، مثل بنتي حتى لاتعارض إتصاله بها أو سؤاله عنها

وبهذه الطريقــة يستطيع أن يتواصل معها في أي وقت
بحجة إنها ( مثل بنتي ) يحليييييله طيب


و لو إعترضت في يوم وإحتجت يقولها إنتي فاهمة غلط إنتي بنتــــــــــي


هذا يعمل كما الذي يدس السم في العســــل

 

[أمنيـــه]

وينج حبيبتي..؟؟



في أنتظــــــــــــــــاااج..بشغف

لاخلا

 

[innocent...]

كتبت نص الأحداث وضاعت عني



بعيدها الحين لعيونكم ..

:icon1366:​

 

[innocent...]

:icon26:

متابعينــــك عزيزتي .....


بعض الرجال عندما يبتدون علاقــة يقول مثل إختي ، مثل بنتي حتى لاتعارض إتصاله بها أو سؤاله عنها

وبهذه الطريقــة يستطيع أن يتواصل معها في أي وقت
بحجة إنها ( مثل بنتي ) يحليييييله طيب


و لو إعترضت في يوم وإحتجت يقولها إنتي فاهمة غلط إنتي بنتــــــــــي


هذا يعمل كما الذي يدس السم في العســــل

فعلا عزيزتي..

هذا بالضبط كان شعورها في البداية ..

فقد كانت تقول لي انه كبير ويحدثني كابنته..

وكان مجرى حديثه أيضا يأخذ المواعظ كما سأروي لكم..

شكرا لتفاعلك غاليتي

:icon26:



بدرية ـ أمنيه..

تواجدكم يهمني..

فلاتحموني منه..

:icon26:​

 

[innocent...]

الموعد ..

ردت على مكالمته بهدوءها المعتاد، تولى هو دفة الحديث والذي كان

يتقنه بجداره، فكان حديثه بداية عن أحولها ونصائح صحية ثم عمليه

يذكر تجاربه لتقيسها في حياتها العملية بدأ بتشجيعها بالدراسه وتسهيلاته

التي سيقدمها لها ( فرفضت بذوق هذا العرض) ، استمر احديث لربع

الساعه استأذنها بعدها بالاتصال غدا فقد اسعده الحوار، فرحبت به :dunno:

والذي استغربته هند في نفسها ذلك اليوم ، عدم استنكارها لما فعلت !!

رغم كونها مكالمتها الأولى وعدم وجود هدف واضح له فهو رجل كبير

متزوج ، ذو مكانه اجتماعيه لاتسمح له بعلاقات عابره !! ولم تلق بالا لها ،

وانتظرت مكالمته في اليوم التالي ، والذي يليه ، فأصبح اتصاله يوميا ،

ازداد ليصبح أكثر ن مره في اليوم فقد يصل الى 3 مرات في اليوم ،ولم

تنتبه انه يتصل في مواعيد ثابته !! حتى أدركت بعدها أنه يتصل بها في

طريقه من المنزل لشركته الخاصة :smoke1: لتشاركه الطريق الذهاب والعودة

ثم يعاود الاتصال بها مساءا قبل استقباله ضيوفه كل ليله في طريقة

لمجلس الضيوف وأحيانا عند عودته في نهاية اليوم (ليلا)، كان هو

كعادته من يدير الحوار ، تندر اضافاتها، أصبحت اتصالاته جزء من يومها

العملي ، منحنى الحوار لم يتجاوز الحدود ، حتى طلب منها ذات يوم أن

تزور شركته :icon30: فعنده من الشركات ما قد يفيدها في المجال العملي ،

وأخبرها أنه سيعرض عليها من المشاريع التي ستوسع بها مداركها عمليا،

لم ترفض هند هذه الزيارة ،حتى أنها أخبرته انه ان أراد خطاب رسمي

لتدريبتها ستقوم بذلك ولكنه بالطبع أخبرها من عدم جدوى ذلك بالنسبه له

وبعد شهر من أول مكالمه ، جاء اليوم الذي عزمت فيه هند على

شركته ، وحتى لا تستدعي الشكوك في زنتها وموعد خروجها ، رتبت

زيارة بسيطه لزميلتها لتكون جزء من مشوارها له ، وأخبرت شقيقتها

الكبرى أنها ستقوم بزيارتها أيضا بمجرد انتهاء مشاوريها ، فهي بذلك

تبعد ساعه عودتها من المنزل قدر المستطاع لتستطيع المرور عليه بدون

صعوبات، وجاء وقت الزيارة، تزينت فبدت رائعة :icon28:، وكان هو اول

وجهاتها بمجرد خروجها من المنزل ، وكان على اتصال بها طوال اليوم

ليخفف من توترها لهذه الزياره ويجعلها في نظرها أمر بسيط لايستدعي

كل هذا التوتر ، وأوصلها بمكالمته الى مكتبه، وقال فقال لها .. بنتظارك

على أحر من الجمر..


فكيف كان اللقاء الأول؟ وهل تقابلا فيما بعد؟ وهل أحست أسرة هند ؟

هذا ما سأعود به إليكم لاحقا..


فهل من متابع.!!​

 

[حلا الجوري]

متابعين معاااااااااااك

 

[بنت الشهامة]

متابعين اختي اكملي ........