( ها أنا ذا وراجيه) في نقاش تربوي...الطفل الحركي

[ها أنا ذا]

قد يكون لدى بعض الاطفال الطبيعيين الذين ليس لديهم فرط حركه،،، طاقه عاليه..

يحتاجون لتفريغها..... واحيانا يحتاجون لتفريغ الضغوط النفسيه التي بداخلهم....

للأطفال طاقات كبيرة ومتفاوتة في قوّتها بين طفل وآخر، فبعض الأطفال يُفرغون طاقاتهم بالحركة الزائدة والمشاغبة، والبعض منهم يُفرغون طاقاتهم باللعب، والبعض منهم يُفرغون طاقاتهم بالصراخ والإزعاج أو في تخريب الأشياء داخل المنزل، أو في التمرّد والعصيان......



الاطفال بحاجه لكي يُخرجوا طاقاتهم بشكل صحي وإيجابي، دون أن يُؤثر ذلك عليهم أبدًا، وفيما يأتي أهم الطرق لإفراغ طاقة طفلك دون الخروج من البيت:

مشاركة الطفل اللعب: أو مشاركته في ترتيب غرفته أو ملابسه، ومشاركته في التلوين والرسم



تعليم الطفل هواية ما: أو تنمية موهبته التي يُحبها، مثل: العزف أو القراءة أو الكتابة أو الرسم



إحضار الألعاب التعليمية للطفل: والتي تُغذي خياله وتُشتت طاقته السلبية في عمل شيء مفيد مثل: الصلصال


وضع بانيو صغير للطفل: وملؤه بالماء النقي، وإضافة فقاعات الصابون وصبغة الطعام إليه لإضفاء جو من المرح والسعادة، ووضع الطفل كي يسبح فيه ويُفرغ طاقته بالماء، بشرط أن يكون الطفل بعمر يسمح له بالتعامل مع الماء، وألّا يُشكل الماء عليه أية خطورة،



الحوار مع الطفل: والاستماع إلى أحاديثه مهما كانت هذه الأحاديث، والسماح له بتفريغ طاقاته في الكلام، ومناقشته بالأشياء التي يقولها.


دفع الطفل للقيام بالأعمال الخيرية: مثل مساعدة أحد أفراد العائلة في أحد الأمور التي تحتاج إلى مساعدة، ، مما يعزز ذلك روح الخيرية في الطفل ويعزز منظومة القيم الأخلاقية لديه،


تعليم الطفل مهارة التركيز والتفكير الصحيح: وذلك عن طريق اللعب حيث يتم شرح خطوات اللعبة للطفل والطلب منه أن يعيدها بشكل تسلسلي ومنطقي، مما يعمل على استثمار طاقة الطفل ووضعها بالمكان الصحيح.



تحفيز الطفل على ابتكار سيناريو خيالي: مما يعزز روح الإبداع لديه ويعطيه بعد نظرٍ مستقبلي، وقم بسؤاله حول عالمه هذا بعد ذلك وعن الشخصيات المتضمنة في هذا العالم، وذلك يعمل على استثمار طاقة الطفل بشكل رائع دون الخروج من البيت




.تحضير الطفل لطبق طعام خفيف: وذلك بتحديه أن يستخدم أكبر قدر من الألوان والإبداع في طبقه، وأن يعمل على صنع طبق لذيذ صحي مما يحب، مما يعزز روح التشاركية في العائلة،

 

[راجيه الرضا]

جزاك الله خيرا @ها أنا ذا لي عوده

​

 

[آمال قوية]

دخلت علشان اقولكم اني كنت ففريق الاستشارت الخاص وقلت فنفسي راجية وهانذا مسويين فريق مع بعض رغم اختلااافهم اجدهم منجذبين لبعض هههه

حتى قرات عنوان هذا الموضوع


مشكورين عالموضوع باذن ساقراه

 

[راجيه الرضا]

مرحبا مرحبا @آمال قوية ..ها قد رايتي الفريق علي ارض الواقع ها أنا ذا جديره بان تكون طرفا في المواضيع الهادفه وانا تشرفت بصحبتها ..نورتينا .إن شاء الله التعليقات تكون في موضوع ااتعليقات

 

[راجيه الرضا]

***..لمزيد من الفائده نقدم هنا بعضا من الخبرات






ابني عمره سنتين ونصف كثير الحركة وشقي جدا، يضرب الصغار والكبار ويكسر الأشياء ومتعته الرمي يرمي أي شي أمامه، ولاحظت أنه قناص ماهر في هذا المجال، يحب اللعب القوي والشديد الذي لا يناسب سنه ولا تلفته اللعب كباقي الأطفال، الذي يحبه هو مفتاح السيارة الالكتروني فقط مع العلم أنه طيب وحنون وحساس ولكن حركته المفرطة المزعجة وإيذائه للآخرين يحرمني من بعض المناسبات واجتماعي مع أهلي وأقاربي، لما يفعله ابني في أي بيت ادخله يكسر التحف يضرب الأطفال يخرب ويؤذي بشكل مستمر.
حتى إنني اضطررت في بعض الحالات لضربه ولم يحصل مني هذا الشيء قبل أن يكون لدي هذا الولد، يؤرقني كثيرا ولقد فعلت ما بوسعي وسمعت نصائح من حولي ولم يبقى إلا الدعاء الذي لا يفارق لساني أفيدوني جزاكم الله خيرا.


???هذا سؤال سألته احد السيدات لموقع إسلام ويب فكانت الاجابه في نقاط كالتالي..


?..كثرة الحركة لدى الأطفال هي ظاهرة معروفة جدًّا، وكثرة الحركة تكون كثرة عادية، أو قد تكون مرضية،

?..داء فرط الحركي بمعناه المرضي يجب أن يكون تشخيصًا طبيًّا وليس تشخيصًا يقوم به الأب أو الأم

?..لا أعتقد أن ابنك يتطلب الآن مقابلة الطبيب، ، لكن بعد أن يبلغ عمر الثلاث سنوات إذا استمرت معه الحالة فهنا أعتقد أن عرضه على الطبيب سوف يكون أمرًا مهمًّا.

?..التعامل مع مثل حالة ابنك: أولاً يجب أن تقيمي نفسك ودرجة صبرك على ابنك، لأن كثير من الأمهات يصبن بشيء من الانزعاج وافتقاد التحمل والصبر لتصرفات الأبناء، ومن هنا تتجسد وتتضخم لديهنَّ درجة القلق حول تصرفات أبنائهنَّ، ويكون السبب الأساسي هو عدم القدرة على التحمل وعدم القدرة على الصبر. وحتى بعض الأمهات يصبن بشيء من الاكتئاب. أنا لا أقول هذا ينطبق عليك بالطبع، لكنها حقيقة علمية مهمة جدًّا، لأن الموضوع فيه طرفين: الطفل ومن حوله، إذن هل المشكلة في الطفل أو في من حوله، أو أن المشكلة مشتركة؟ .. أعتقد أن هذا كلام معقولاً ومقبولاً.

?..لاعبي طفلك وانزلي إلي مستواه الطفولي من خلال الألعاب التي تناسبه وتجنبي الالعاب التي بها عنف فمثلا يلعب بالدمي خاصه الحيوانات بلطف وحنان ليخلق تصورا جديدا لديه

?..
أخرجوا معه في المتنزهات والحدائق، ودعيه يلعب هنا وهناك طاقاته بطريقة تجعله يفقد الطاقات السلبية وتُبنى لديه طاقات إيجابية.


?..أخرجوا معه في المتنزهات والحدائق، ودعيه يلعب هنا وهناك طاقاته بطريقة تجعله يفقد الطاقات السلبية وتُبنى لديه طاقات إيجابية.


، -

?..اجلسي معه أو دعي والده أو أي أحد آخر في المنزل يجلس معه لمشاهدة البرامج التلفزيونية ككرتون الأطفال وهذه الأمور، ويشرح له ويلاعبه ويجعله يعيش مزاج فيه شيء من الارتياح ويشرد بخياله.


ا?..لأمر الآخر هو: يجب أن تتأكدي من نوعية الغذاء الذي يتناوله طفلك، لأن بعض الأطفال ترتفع لديهم درجة اليقظة والحركة من تناول الشكولاتا.


?..حاولي تثبتي له وقت النوم، لأن الساعة البيولوجية عند الطفل حين تكون أكثر انتظامًا تساعده على الهدوء.





?..والأمر الأخير هو أن تكوني حريصة جدًّا أن لا تضربي الطفل، بل على العكس حاولي أن تشعريه بحبك له، هذا يطمئنه كثيرًا، لأن كثرة الحركة إذا تمازجت مع افتقاد الأمان - أي أن الطفل يحس أنه ليس في أمان - هذا يجعله أكثر قلقًا، وأنا أؤكد لك أن هذه الحالات هي حالات مرحلية إن شاء الله سوف تنتهي.

 

[ها أنا ذا]

رفع​