معلومات محبة الاسلام
- إنضم
- 24 مايو 2008
- المشاركات
- 601
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
نساء.. رضين!! بالتبعية العمياء المخزية لعدوات وأعداء الإسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله
وقد رضي هؤلاء النساء المنحلات
بالتبعية العمياء المخزية لعدوات وأعداء الإسلام في الوقت الذي ترفض فيه التبعية لزوجها المسلم .
وستنكر النساء الداعيات إلى التحرر والمساواة ورفض التبعية
التي شرعها الله أن يكن يقصدن الدعوة إلى مثل هذا التحلل.
فنقول: إن مثل هذه الحيل لا تنطلي على الرجال المؤمنين والنساء المؤمنات
الذين اطلعوا على بدايات هذه الدعوات ونهاياتها بالاختلاط في
المدارس والجامعات، ومخاصرة النساء للرجال في الشوارع،
وإلى الرقص الخليع العاري في المسارح والسينما والفضائيات،
إلى كتابات الداعرات في الحمامات تصف الواحدة جسمها
من أم رأسها إلى قدميها بكل خسة ووقاحة.
وإلى أن وصل الأمر في بعض بلدان المسلمين إلى مناداة بعض النساء
بجواز تعدد الأزواج وإلى القول بأن الإسلام قد ظلم المرأة
وهذا إلحاد واضح
كانت نواته دعوة قاسم أمين وهدى شعراوي ومعظم النار
من مستصغر الشرر ،
فهل من مستيقظ معتبر؟؟!!.
هذا وأعيد للأذهان بأني في رسالتي السابقة قد بينت ما يجب للرجل وعليه،
وما يجب للمرأة وعليها، ولم أحاب الرجل ولم أظلم المرأة والحمد لله.
ولقد اطلع عليه بعض العلماء وطلاب العلم وقروا به عيناً ،
وقد فرح به كثير من المؤمنات الصادقات.
والله أسأل أن يطفئ هذه الفتنة،
وأن يتوب على من ينادون بمخالفة تشريع الله العادل
مغلفين دعوتهم بغلاف الإسلام،
وأن يأخذ بنواصيهم إلى الحق والخير
وإلى الرضى والاطمئنان بما شرعه
الله للنساء وقسمه لهن .
إن ربي لسميع الدعاء.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
منقول....
الحمد لله
وقد رضي هؤلاء النساء المنحلات
بالتبعية العمياء المخزية لعدوات وأعداء الإسلام في الوقت الذي ترفض فيه التبعية لزوجها المسلم .
وستنكر النساء الداعيات إلى التحرر والمساواة ورفض التبعية
التي شرعها الله أن يكن يقصدن الدعوة إلى مثل هذا التحلل.
فنقول: إن مثل هذه الحيل لا تنطلي على الرجال المؤمنين والنساء المؤمنات
الذين اطلعوا على بدايات هذه الدعوات ونهاياتها بالاختلاط في
المدارس والجامعات، ومخاصرة النساء للرجال في الشوارع،
وإلى الرقص الخليع العاري في المسارح والسينما والفضائيات،
إلى كتابات الداعرات في الحمامات تصف الواحدة جسمها
من أم رأسها إلى قدميها بكل خسة ووقاحة.
وإلى أن وصل الأمر في بعض بلدان المسلمين إلى مناداة بعض النساء
بجواز تعدد الأزواج وإلى القول بأن الإسلام قد ظلم المرأة
وهذا إلحاد واضح
كانت نواته دعوة قاسم أمين وهدى شعراوي ومعظم النار
من مستصغر الشرر ،
فهل من مستيقظ معتبر؟؟!!.
هذا وأعيد للأذهان بأني في رسالتي السابقة قد بينت ما يجب للرجل وعليه،
وما يجب للمرأة وعليها، ولم أحاب الرجل ولم أظلم المرأة والحمد لله.
ولقد اطلع عليه بعض العلماء وطلاب العلم وقروا به عيناً ،
وقد فرح به كثير من المؤمنات الصادقات.
والله أسأل أن يطفئ هذه الفتنة،
وأن يتوب على من ينادون بمخالفة تشريع الله العادل
مغلفين دعوتهم بغلاف الإسلام،
وأن يأخذ بنواصيهم إلى الحق والخير
وإلى الرضى والاطمئنان بما شرعه
الله للنساء وقسمه لهن .
إن ربي لسميع الدعاء.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
منقول....
اسم الموضوع : نساء.. رضين!! بالتبعية العمياء المخزية لعدوات وأعداء الإسلام
|
المصدر : ملاذ الأرواح