من أخطر الطرق الجبلية في العالم >> << صور

احصائياتى
الردود
10
المشاهدات
1K

البراقة

New member
معلومات البراقة
إنضم
7 ديسمبر 2008
المشاركات
119
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
من أخطر الطرق الجبلية في العالم >> << صور
صور - أخطر طريق جبلي في العالم صور -



الطرق الجبلية خطرة جدا , وما يمشي معاها الا "قوي القلب"
أخطر الطرق الجبلية تقع في بوليفيا في أمريكا الجنوبية
ما توقعت أبدا ان فيه طريق بهالشكل !
المشكله الكبرى هو الطريق ما يمشي فيه الا الشاحنات الضخمة ..
أترككم مع الصور المرعبة لهذا الطريق!



اتخيل الطريق في الليل كيف يكون



ارتفاع شاهق!!!


قريبة من الغيوم


وش جايب الباص في هالمكان؟؟


كيف ينعطف يسارا بهالحجم !


اي انحناءه بسيطة = سقوط عنيف




مسارين أيضا !!


وش بيصير الحين؟


سبحان الله


مولع النور العالي .. منظر الشاحنه يخوف فكيف بوجود الطريق المرعب


كان هنا انهيار صخري بسيط!




يا ساتر …!


المنظر يكفي


سؤالي … هل لو حصلك تروح مع هالطريق مع ضمان حصولك
على قصر مجاني في الاعلى.. تروح بالفعل
حتى لو ماكان في طريق غيره ومجبر على الصعود
او تفضل البقاء في القاع مع علمك بقدوم فيضان ؟؟









بصراحة
تذكرت حال المؤمن ومراحل صعوده في هذه الحياة
وما يلاقيه من مشقة وجهد واصرار على بلوغ القمة
وتذكرت ان الشياطين تحاول ان توقفه عن الارتقاء بإيمانه
و الصعود وتمنعه بكل الطرق والوسائل
فساعة تلهيه بأخذ صور على الطريق
وساعة تأتيه شاحنة بالاتجاه المعاكس
وساعة توقفه في الطريق لانه مغلق
وساعة تأتيه غيمة مظلمة وضباب كثيف
تمنع رؤيته
وساعة يأتيه منحدر خطير مع الارتفاع
الشاهق لو التفت اليه قد يسقط من الاعلى

وكلما ارتفع زادت المخاطر و التهلكة ان تراجع
او سقط

لان الشياطين واعداء الدين يعلمون بأنه بمجرد وصول المؤمن الصادق للقمة فلن يكون باستطاعتهم انزاله لانه تمسك بطريق الثبات و اليقين في اعلى الجبل ثم استكمل الطريق الى الجنة
عبر خط مستقيم لا انحناءات و لا تعرجات

اللهم اهدنا الى صراطك المستقيم و اعنا على التمسك بكتابك وسنة المصطفى عليه الصلاة و اتم التسليم
حتى نصل الى
اعلى المنازل في جنات النعيم



 

زهوور

New member
معلومات زهوور
إنضم
16 مارس 2009
المشاركات
411
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
سبحان الله العظيم
طرح راائع جزاك الله خير وبارك الله فيك
 

وجدتها

New member
معلومات وجدتها
إنضم
4 مارس 2007
المشاركات
1,492
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
كنت مستعيبه من العنوان ان ليش اهنه وين المشرفات ما ينقلون الموضوع في مكانه الصحيح

بس حركة حلوه..تسلمين يا حلوه
 
معلومات المحبة لدينها
إنضم
24 نوفمبر 2008
المشاركات
524
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
فلسطين
تأملت الصور وجاء بخاطري قول الحق تبارك وتعالى


وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا (105) فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا (106) لَا تَرَى فِيهَا عِوَجًا وَلَا أَمْتًا (107) يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا (108) يَوْمَئِذٍ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا (109) يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا (110) وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا (111) وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا (112)



قال الشيخ السعدي رحمه الله :



يخبر تعالى عن أهوال القيامة، وما فيها من الزلازل والقلاقل، فقال: { وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ } أي: ماذا يصنع بها يوم القيامة، وهل تبقى بحالها أم لا؟


{ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا } أي: يزيلها ويقلعها من أماكنها فتكون كالعهن وكالرمل، ثم يدكها فيجعلها هباء منبثا، فتضمحل وتتلاشى، ويسويها بالأرض، ويجعل الأرض قاعا صفصفا، مستويا لا يرى فيه أيها الناظر عِوَجًا، هذا من تمام استوائها


{ وَلا أَمْتًا } أي: أودية وأماكن منخفضة، أو مرتفعة فتبرز الأرض، وتتسع للخلائق، ويمدها الله مد الأديم، فيكونون في موقف واحد، يسمعهم الداعي، وينفذهم البصر،


ولهذا قال:{ يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ } وذلك حين يبعثون من قبورهم ويقومون منها، يدعوهم الداعي إلى الحضور والاجتماع للموقف، فيتبعونه مهطعين إليه، لا يلتفتون عنه، ولا يعرجون يمنة ولا يسرة،


وقوله: { لا عِوَجَ لَهُ } أي: لا عوج لدعوة الداعي، بل تكون دعوته حقا وصدقا، لجميع الخلق، يسمعهم جميعهم، ويصيح بهم أجمعين، فيحضرون لموقف القيامة، خاشعة أصواتهم للرحمن،


{ فَلا تَسْمَعُ إِلا هَمْسًا } أي: إلا وطء الأقدام، أو المخافتة سرا بتحريك الشفتين فقط، يملكهم الخشوع والسكون والإنصات، انتظارا لحكم الرحمن فيهم، وتعنو وجوههم، أي: تذل وتخضع، فترى في ذلك الموقف العظيم، الأغنياء والفقراء، والرجال والنساء، والأحرار والأرقاء، والملوك والسوقة، ساكتين منصتين، خاشعة أبصارهم، خاضعة رقابهم، جاثين على ركبهم، عانية وجوههم، لا يدرون ماذا ينفصل كل منهم به، ولا ماذا يفعل به، قد اشتغل كل بنفسه وشأنه، عن أبيه وأخيه، وصديقه وحبيبه


{ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ } فحينئذ يحكم فيهم الحاكم العدل الديان، ويجازي المحسن بإحسانه، والمسيء بالحرمان.


والأمل بالرب الكريم، الرحمن الرحيم، أن يرى الخلائق منه، من الفضل والإحسان، والعفو والصفح والغفران، ما لا تعبر عنه الألسنة، ولا تتصوره الأفكار، ويتطلع لرحمته إذ ذاك جميع الخلق لما يشاهدونه [فيختص المؤمنون به وبرسله بالرحمة] (1) فإن قيل: من أين لكم هذا الأمل؟ وإن شئت قلت: من أين لكم هذا العلم بما ذكر؟
قلنا: لما نعلمه من غلبة رحمته لغضبه، ومن سعة جوده، الذي عم جميع البرايا، ومما نشاهده في أنفسنا وفي غيرنا، من النعم المتواترة في هذه الدار، وخصوصا في فصل القيامة،


فإن قوله: { وَخَشَعَتِ الأصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ } { إِلا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ } مع قوله { الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَنِ } مع قوله صلى الله عليه وسلم: " إن لله مائة رحمة أنزل لعباده رحمة، بها يتراحمون ويتعاطفون، حتى إن البهيمة ترفع حافرها عن ولدها خشية أن تطأه -أي:- من الرحمة المودعة في قلبها، فإذا كان يوم القيامة، ضم هذه الرحمة إلى تسع وتسعين رحمة، فرحم بها العباد "


مع قوله صلى الله عليه وسلم: " لله أرحم بعباده من الوالدة بولدها " فقل ما شئت عن رحمته، فإنها فوق ما تقول، وتصور ما شئت، فإنها فوق ذلك، فسبحان من رحم في عدله وعقوبته، كما رحم في فضله وإحسانه ومثوبته، وتعالى من وسعت رحمته كل شيء، وعم كرمه كل حي، وجل من غني عن عباده، رحيم بهم، وهم مفتقرون إليه على الدوام، في جميع أحوالهم، فلا غنى لهم عنه طرفة عين.


وقوله: { يَوْمَئِذٍ لا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلا } [ ص 514 ] أي: لا يشفع أحد عنده من الخلق، إلا إذا أذن في الشفاعة (2) ولا يأذن إلا لمن رضي قوله، أي: شفاعته، من الأنبياء والمرسلين، وعباده المقربين، فيمن ارتضى قوله وعمله، وهو المؤمن المخلص، فإذا اختل واحد من هذه الأمور، فلا سبيل لأحد إلى شفاعة من أحد.



وينقسم الناس في ذلك الموقف قسمين:


ظالمين بكفرهم وشرهم، فهؤلاء لا ينالهم إلا الخيبة والحرمان، والعذاب الأليم في جهنم، وسخط الديان.



والقسم الثاني: من آمن الإيمان المأمور به، وعمل صالحا من واجب ومسنون { فَلا يَخَافُ ظُلْمًا } أي: زيادة في سيئاته { وَلا هَضْمًا } أي: نقصا من حسناته، بل تغفر ذنوبه، وتطهر عيوبه، وتضاعف حسناته، { وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا } -


من تفسير الشيخ السعدي رحمه الله ...


 

رواء!

New member
معلومات رواء!
إنضم
3 أغسطس 2008
المشاركات
187
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
جزاك الله خيرا غاليتي وسلمت يداك على هذه الكلمات القيمة ونفع بك الإسلام والمسلمين...
 

سما الوداع

New member
معلومات سما الوداع
إنضم
31 مارس 2008
المشاركات
293
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
كنت مستعيبه من العنوان ان ليش اهنه وين المشرفات ما ينقلون الموضوع في مكانه الصحيح

بس حركة حلوه..تسلمين يا حلوه
انا كمان زي الاخت وجدتها
جزاك الله خير
 

أكاديميه

ملكة
معلومات أكاديميه
إنضم
7 ديسمبر 2007
المشاركات
2,247
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الله يجزيك الفردوس الأعلى ويحسن خاتمتنا في الأمور كلها


 
التعديل الأخير:

TERRY

New member
معلومات TERRY
إنضم
30 مارس 2009
المشاركات
72
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
سبحان الله العظيم

جزاك الله خيرا


 

من نحن ؟؟

موقع نسوة : هي شبكه عربيه تهتم بكل ما يخص المرآه وحياتها اليوميه يعمل منذ سنوات لمساعدة والمساهمه في انجاح كافة الامور الحياتيه للمرآه العربيه