قصتي مع شخصية السارقة

[إمرأه بلا قيود]

ماذا يريد هذا الرجل ؟؟؟
و كيف هي المرأة في عينيه؟؟؟
أنا لست مثل أي امرأة ...
أنا فتاة ... و زوجة ... و عاشقة ...
أنا مراهقة ... و ناضجة ...
أنا لست بلهاء ...
ربما يجب أن أكون بلهاء ؟؟؟
ربما هذه من يحبها الرجل ...؟؟؟!!!
عفواً ...
هل يحب الرجل المرأة البلهاء؟؟؟!!!!​

قالوا لي ذات يوم ..​

​

أن صرامة الرجل ... تجعل المرأة تستقيم في بيتها ...
لم يعلموا أن ما يجعل المرأة مستقيمة في بيتها ...
هو أدب الرجل و حلمة معها ...
و عطفه عليها و حنانه ...
فحب الرجل لزوجته يجعلها تحتويه بعاطفتها و رومانسيتها الحالمة ...
ربما البيئة التي تربى فيها الرجل الشرقي علمته أن يتخذ زوجة داخل البيت و عشيقة خارجه...
زوجة للخدمة و تلبية الطلبات ...
و عشيقة لتلبية الاحتياجات العاطفية ...
عندما رجع من عمله و كعادته متضايق ويفكر ...
خرجت بهدوء لأرى ماذا يخبئ بسيارته و لم يشعر بخطواتي ...
و إذا بي أرى هاتف الجوال المخبئ بذكاء فقط كي لا اكتشف خيانته لي ...
دارت بي الدنيا في دوامة كبيرة ...
كيف سأخرج منها ... و قواي خارت​

ساعتها عرفت لما كل هالبرود​

أيعقل انه يخدعني أيعقل أن بحياته امرأة غيري​

كل هذي الأحلام اللي أحلمها عنه وهو يخونوني حقيقة يا ربي مو معقوله يخونني​

لحضتها بكيت وانهرت من البكاء وقلت يا رب ماذا فعلت بحياتي كي استحق هذي المكافأه قلت لازم اعرف حكاية هذا الموبايل​

ويا ريتني ما عرفت ...كل هذي الفترة قاعد يخونني معاها​

قلت خاطري أشوف اللي فضلها علي​

​

​

 

[*الصمت*]

ياليت تكملين القصة الرائعه اللي احس ان فيها كثير من العبر.......
لاتتأخرين...

 

[إمرأه بلا قيود]

مرت أفكار كثيرة براسي وتذكرت كل الأحداث اللي مريت فيها معاه تذكرت بروده معي تذكرت شروده الدائم تذكرت زيارته الدائمة لأهله ....​

تمنيت يكون كابوس اصحي منه​

بس للأسف هذي الحقيقة لا مفر منها​

صحيت من النوم وأنا امرأة ثانية محطمة مصدومة صار أتفه موقف يجرحني
تحققت نظرية العشيقة في بيتي ...
وجدتني الزوجة الحالمة المحتاجة لكلمة حب ...
وهو يغدق بحبه على غيري ...
أنا العطشى و قد جفت مشاعري ...
وهو يروي حنانه و عطفه لغيري ...
هل العشق للحرام ...
وورقة الزواج ... للحليلة؟؟؟​

كل هذي التساؤلات كانت تدور براسي​

قلت لنفسي لازم انهي هذي المهزلة وأشوف العشيقة اللي فضلها علي​

بس طبعا من دون ما تحس​

رتبت نفسي وعدلت كشختي كالعادة وقلت بنفسي يالله تحملنا كثير خلنا نتحمل شوي بعد ونشوف العشيقة اللي مطيره عقل زوجي ....وصلت مكان عملها وأنا ما حاسة بالدنيا​

فجأه أحد الاخوان اللي يشتغلون معاها يقول هذي الأخت اللي سألتي عنها.....​

انصدمت ...وقلت بداخلي هذي....مو معقوله​

شو اللي عاجبه فيها لا شكل بس طول فارغ​

اذكر عيونها والكحل السايح ولا بشرتها الباهتة المليئة بالحبوب​

ولا طريقة كلامها ... بس بالمقابل اهي كانت مبهورة بجمالي وبأناقتي ومما زادني الثقة اللي حطمها زوجي... كل اللي حوليها كانوا يطالعون علي واهي طبعا ما عاجبها لأني غطيت عليها المسكينة...وقعدت تطالعني من فوق لتحت تخيلوا الموقف... ما يكفيها سارقة زوجي تبي الكل يتلفت لها... ما أقول إلا إنها مريضة نفسيه الله يشفيها.....​

بعد ما خلصت وتلوعت من شوفت شكلها وقذارة مكتبها...قلت أحسن شي اعمله استئذان ... بس الأخت مرتاحة معي بالقعدة واهي خبر خير ما تدري إني زوجة عشيقها اللي اهوا زوجي أثناء حديثي معها كانت تحاول تلفت الموظفين اللي يشتغلون معاه مره بمشيتها ومره بصوتها المايع...​

تيقنت ساعتها إنها كانت تستخدم نفس الأسلوب مع زوجي واهي النعومة المصطنعة التي تثير الغرائر القذرة...كان هذا أسلوبها مع كل من حولها .​

ما قدرت أتحمل فلسفتها ودعتها بسرعة وشكرتها على المعلومات وبداخلي طبعا ادعي عليها واقول روحي ربي ما يوفقج لا دنيا ولا أخره وكانت دعوة صادقة طالعة من قلبي طلعت وقلبي يعتصر من الألم وأردد وأقول هذي اللي فضلتها علي حسبي الله عليك...كل هذي الفترة كنت متيم بهذي الجيكره.....​

 

[إمرأه بلا قيود]

​

يصحى على صوتها وينام على صوتها​

ارخص حبي لأجل هذي القبيحة....ياللاسف​

واجهته بكل شي في البداية طبعا أنكر لدرجة انه اقسم بابنه​

وبعد صمت طويل اعتذر واعترف بالحقيقة المؤلمة اللي مزقت قلبي بلا رحمة​

وبكل سهوله طلب مني أن نبدأ صفحة جديده وان أنسى الماضي والمضحك بالموضوع انه اقنعني بأنها كانت مجرد نزوه عابره ولا يكاد يذكرها ...​

حبيبي....
اعذرنــــــــي،،
فبعد كل أبجديات الحب التي استخدمتها لأبرهن لك على حبـــــــــي...
فشــــــــــــــــــلت...
لم يصلك إحساسي،،
وفسرت كل حروفي المتأججة بالعشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــق...
بأنني كنت أهـــــــذي
ربما هو هذيـــــــــــــــــــــــــان...أو ربمــــــــــــــــــــا غباء .....
وأحيانا أخرى تشعــــــــــــــــــــــــرني أنت بأنه....عواء..
سأعترف لك أخيــــــــــــــــــــــــــــــرا....
بشـــــــــــــــــــــــــــــــيء ربما هو خطيـــــــــــــــــــــــــــــــر.....
بل ربما خطير جدا ....وهــــــــــــــــو
أننـــــــــــــــــــــــــــي لم أكن أحبـــــــــــــــــــــــــــك......
بل كنت أقنع نفســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــي بحبــــــــــــــــــــــــــــــك....
لأنـــــــــــــــــــي امرأة تريــد أن تعيش...دور الزوجـــــــــــة العاشقة.​

ولكن نسيت حقيقة مهمـــــــــــــــــــــــة...
هناك فرق كبير بين الزواج والحـــــــــــــــــــــــب.......عندك!!!!!!!
فالحب بالنسبة لك يضعف الزواج ويجعلـــه رخوا.....
وأنت تريـــد ما بيننا قويــــــــــــــــــا.....كم تضحكني تلك الكلمات...
إنها تفوح غباء واستغباء معا....
ماذا تحسبنـــــــــــــــــــــــــي ؟؟؟؟؟؟؟؟
امرأة ترضــــــــــــــــــــى بأن تعيش أي حياة......
فقط تعيـــــــــــــــــــــــــــــــش....​

​

​

​

​

​

 

[إمرأه بلا قيود]

لا.....وألف لا.....
لــــــــــــــــــــــــــــــــن أعيش الا حيــــــــــــــاة أحبها......وأريدها..
ولــــــــــــــــــن أكمل معك دور الزوجـــــــــــــــــــــة المطيــــــــعه،،،،
وأنا أسمع نبضا بالحب يعلو من قلبك...
أسمعــــــــــــــــــــــه....واعرف تمييزه عن غيــــــــــــــــــره.
إنها نبضاتك عندما تعشق.......

​

عزيزي .............
اسمح لي .....أن أحمل بقايا قلبــــــــــــــــــــــــــــــي ..
لن أستمر في دوامتـــــــــــــــــــــي مع نفســــــــــــــــــــــــــــــــــي....
مع يأسي ...ودموعي....
مع حزنــــــــــــــــــــــــــــــــي...
لم تفعل شيئا يؤذيـــــــــــــــــــــني ..اعرف هذا.....
..وأنا أيضا لم أؤذيك..
لكنـــــــــــــــــي لن أستطيــــــــــــــــــــــــع !!!!!
أتدرك أنني أعيش معك بقلب منفطــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر!!!
ربما بعدك لن يقدر حتى على النبض كما كان..
واذا استمريت معك.....لن يقدر على النبض أبدا
فأيهما أفضل؟؟؟؟؟
لقد قررت أخيرا.....وبعد جهـــــــــــــــــــد جهيــــــــــــــــــــــــــد... أن أبتعد عنك نفسيا..........
ربما لن يتغيــــــــــــــــــــــــــــر شيئا بالنسبة لك

فالمهم عندك......أن تأكل...وتتنفس....وتعيـــــــــــــــــــــــش...وعندها تصل أنت لمنتهى اللذة....(وأدرك تماما انك مكره بالعيش معي لولا الولدين) وأقدر هذا لك...

ولكن بالنسبة لي ...لا...
لا بد أن أشارك شخصا ما حياتي.....لا بد أن أتبادل المشاعر مع شخص يشعر بي...
لا تغضب.....فقط افهمنــــــــــــــــــــــــــــــــي..
قلبك لا يحملني ......كما يحملك قلبي....
لن يفهم كلماتي سواك.....أتفهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ربما أنت أيضا لن تفهـــــــــــــــــــــــــــــــــم!!!!!
ولكن لا يهمني......​

​

​

​

​

​

​

​

​

فقـــــــــــــــــــــــط أدركت شيئا مهما.....وهــــــــــــــــــــــــو..
لا يجب أن أحب حياتي ....لوجود شخص فيهااااا...
بل يجب أن أحبها لأنها حيـــــــــــــــــــــاتي...
وأنا لم أعلم ذلك مسبقا......وللأسف ...
عندما علمته......كان قد مر عمـــــــــــــــــــري بي​

ولكن....
" وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم"
ربما كان درسا لي.. تلقيته من الحيــــــــــــــــــــاة...
.واليوم فقط أستوعبه.
قراري ...لا رجعة فيه.....
ولكـــــــــــــــــــــــــــــــن يبقى التنفيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذ ؟؟؟؟؟؟
للأسف.....
دائما قراراتي معك...
تصدر مع وقف التنفيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذ.. .

أرأيت.....

كم أنت محظوظ بي!!!!!​

اليوم بدأت أتخيل حيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتي بدونــــــــــــــــــــــــــــك...
ليس من المهـــــــــــــــــــــــــــم أن تعجبنــــــــــــــــــــــــــــــــي،،
كل شيء في بدايتــــــــــــــه صعـــــــــب..
إلا الفراق يبدأ صعبا ويسهل مع مرور الوقت...
وأنا اخترت فراقك....نعم....​

​

سأودع عمـــــــــــــــــرا لن يعود...وكلي أمل....
بعمــــــــــــــــــــــــــر جديــــــــــــــــــــــــــد..
أدرك أنك لن تتأثر ...فغيابي عنك هو أمر متوقـــــــــــــــــــــــــــــــــع
وبالذات منك أنت....لقد تغيرت..
الحياة أمامـــــــــــــــــــــــــي تملؤها مساحات الفرح...كما تملؤها مساحات الحـــــــــــــــــــزن....
لن أنـــــــــــــــــــــدم يوما صدقني.....
وأنت أيضا ...لك أن تعيش كما تريـــــــــــــــــــــــــد......
مازلت احبك كما أنت....وأدرك انك تحبني كما أنا.....
ولكن هي الظروف أقوى مني ومنك.......
هاهي أوراقك تملئ أدراجي.....وملابسك تفوح بعطري..
وصورنا تملئ حائط ذاكرتــــــــــــــــــــــــــي..لكن ذلك لن يثنيني...​

​

 

[إمرأه بلا قيود]

أتعلمون ...

لن أتألم لرجل كالجماد ...
ولم يعد هناك أحلام ولا آمال ...
لم يعد هناك حب ...
و لم تعد هناك زوجة
هي الحيــــــــــــــــــــــــاة..
انتهــــــــــــــــــى من عالمي ماض.....ربما كان جميــــــــــــــل...
ها أنا عدت وحيــــــــــــــــــــــــده.
بين أوراقــــــــــــــــــي الجديــــــــــــــده.
ارسم الأحــــــــــــــــــــلام نهرا وسفيـــــــــــــــــــــــــــــنه..
وفتاة تعتلي تلك السفينــــــــــــــــــــــــــــه..
ليس من شيء جديــــــد...........مثل كراسي القديمه.
قبل أن ألقااااهـ يوما..
قد رسمت......ربما نفس السفينه!
ربما نهرا صغيرا.....
وفتاتي نفسها تلك الرقيقه..​

ها قد عدت أخيرا إلى ذاتي ألتقط آخر ما تبقى من أنفاسي بعد رحلة الهم الطويلة، تتساقط دمعات الحزن المكبوت على صدري وأرى طريقي الطويل الذي قطعته إلى هنا، ............... كم كان شاقا، وكم كنت صبورة، أتأمل دربي بألم وحسرة على نفسي، وأتساءل ماذا أريد من هذه الحياة
حينما أتذكر نقطة البداية تذهلني هذه النهاية، ونعم أشعر بالفخر بعد كل ما حققت، لكن يبقى أنين قلبي ثائرا، لقد تعبت كثيرا ، تعبت بشدة، الكل يتساءل عني إن كنت قد نسيت ما حدث أو سامحته، نعم، سامحته، لكن جزء من نفسي مكسور، مغمور الإحساس، جزء من ذاتي يؤلمني ويصرخ مئة ألف مرة لماذا فعل بي ما فعل،،،،، ولأن أمي الحنون كانت دائما تنصحني بان أنسى هذا السؤال تماما لأن ما حدث قضاء وقدر، إلا أني أتساءل لأفهم لماذا فعل بي ما فعل....​

​

​

​

​

متعبة جدا وقلبي مكسور، وأنا أشاهد السيناريو الغريب الذي استعدته به ..استعدت ذاتي، بعد ماذا بعد أن حطم أحاسيسي الطيبة نحوه، ......... تخيلوا شعوري وأنا أتذكر كل يوم خيانته عهودي، وأنا أتخيل كل يوم كم كنت مغفلة في نظره،
لكني رغم كل شيء سامحته لتمضي بنا الحياة، لم أعد أثق به في الحقيقة لم أعد أثق به نهائيا، ..... مع أني متأكدة تماما أنه لن يتجرأ على خيانتي مجددا............​

الآن وقد هدأت العاصفة، والزوابع الرملية التي شوشت حياتي وتفكيري، سأعود لأمارس هوايتي الجميلة الكتابة، ..........

انه شيء فقــــــــــــــــــــــــــط.....
ها أنا الآن أضيـــــــــــــــــــفه.
إنهم طفلان ......أبنائي أنا.......هاهنا دوما بقربـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي ...
هكذا الرسمة أجمل...
بابتسامهما تضيء الشمس....................تشرق...
وتنير الكون من حولـــــــــــــــــــــــــي........وتبعث بي الأمل....
طفلاي....
لا تلومانـــــــــــــــــي غدا....
أنتما الدنيا بعيني .......والأمل....
كل هذا كان مكتوب لي

وحصل

 

[إمرأه بلا قيود]

انتظروا بقية القصة...

 

[نهر الحياه]

ننتظر

 

[ايمان2009]

القصة مؤثرة
ونتمنى تكمليها لنا بسرعة متشوقين​

 

[إمرأه بلا قيود]

انشالله راح اكملها ....



اول ما صحت الزوجة تذكرت انها كاتبه رساله يا ترى قرأها ولا....
قامت بسرعة من على سريرها لقت الرساله مو موجوده على الطاوله خافت لاتكون الشغاله رمت الرساله...

 

[ايمان2009]

خليتينى ننتظر كثير ما بتكملي القصة اليوم ..........:a032:

 

[لمسة حنين]

نتظر بفارغ الصبر التكمله
قصتك فتحت مواجع احاول ان انساها مثل ما كتبت الخيانه مرة وتترك اثر في قلب الزوجة ان الله مع الصابرين ومن قصتك فانتي انشاء الله المنتصرة

 

[إمرأه بلا قيود]

الزوجة محتاره يا ترى قرأ الرساله ولا الشغاله رمتها ....نادت الشغاله انا حطيت رساله على الطاوله شفتيها قالت لا مدام امكن البووس أخذ الرساله...
لحظة مدام بسأل البووس .....استغربت الزوجة ((ح)) مو مداوم....
الظاهر انه قرأ الرساله ..مدام اهوا قاعد بالصاله من اول الصبح ما طلع...
مرت الزوجة بجنب الصاله بكل هدوء ومن دون ما يلاحظ ...لقته قاعد حزين يمسح دموعه والرساله معاه... فجأه...
انتبه لوجودها وقام من مكانه واسرع لحضنها بقوه وقام يقبل راسها وإيدها ويردد سامحيني حياتي كل هذا الالم انا سببته لج وانا مو حاس...انا احبك وكل شي راح يتغير وهذي وحده لعوب صدقيني تركتها صار لي سنتين ما قاعد اعطيها ويه بس اهي مو راضيه تهدني والله اني تركتها لاني احبج حياتي ..ارجوج عمري لا تتخلين عني ما اقدر اعيش بدونك.....راح اضيع انا من دونك ولا شي....
مرت الزوجة بلحظه الم على هذا الموقف وهي تشاهد حبيبها وابو عيالها مكسور يترجاها على نسيان الماضي يترجاها على عدم التخلي عنه

 

[إمرأه بلا قيود]

قامت الزوجة بارسال رساله الى العشيقة

وكانت كالأتي​

​

​

عزيزتي السارقة​

الزوجة تظل زوجة والعشيقة تظل عشيقه​

مهما حاولتي أن تقنعي الغير انك مظلومة راح تظلي الظالمة​

جدام رب العالمين​

​

لعلمك اختياره لي كان باقتناع تام ومن دون ضغوط ومستحيل يتنازل عني عشان وحده رخيصه وانانيه مثلك أما اختياره لكي فيسمى نزوه​

والنزوات كثيره بحياة الرجال​

وما ألوم أختك لأنها متعاطفه معك وصدقت حكايتك وبدت تنشر أكاذيبك ​

((زوجي)) يردد ويقول لي أنا ندمان واعتبرها نقطة سوداء بحياتي مو من حلات شكلها هذي وحده لعوب الكل يتكلم عنها وأنا قلت أجرب معها مثل البقية كل يوم مع واحد لو متربية عدل ما طلعت معي بس تعرفي حياتي إنها نزوه ومريت منها ارتحت نفسيا وانتي أحلى شي بحياتي وما اقدر أعيش من دونك....​

​

تدري ليش يقول جذي لأنه شبع منك يا مغفلة​

الرجال بطبيعتهم يملوا بسرعة​

​

بس بالنهاية مصيرهم يردوا لزوجاتهم​

​

​

​

سنوات وأنا ساكته تدري ليش لأنني وصلت لنقطة القوة وهي أن أفرق بين العاطفة والعقل وحبيت أتابع علاقتك معه فقط عن بعد...​

تدري ليش؟؟؟​

بس بغيت اتأكد ​

من اللي لها مكانه أكبر بقلبه​

ولا تحاولي تقنعيني انك انتي اللي رفضتيه وانه اهوا اللي قاعد يركض وراج .. لأني أدري انك معاه مو من يومين من سنين وتحاولي معاه وتطلعي معاه.. وتمنيتي انه يتزوجك اليوم قبل بكره.. بس لسوء حظك ما قدرتي تأخذي مكاني​

وأنتي طلعتي أصلا وحده مو متربيه عدل ​

تتذكري؟؟؟​

​

ادري انك أصلا ذايبه بحبه ​

لمعلوماتك يا لعوب لو كنت أبي أفضحك كنت فضحتك من زمان ودخلت بيتكم قدام اهلك ليعرفوا حقيقة بنتهم البريئة الهادية خرابة البيوت سوالفها....​

بس عشان خاطر والدك المسكين ما بغيت أزيد من معانته وهو يصارع مرضه قلت انتظر كل شي بوقته حلو وبالنهاية أقولك انك أنتي طلعتي مغفلة وغبيه ورخصتي نفسك لواحد حتى لو كان هذا الواحد زوجي​

حبيبي رجع لحضني باقتناع تام ومن دون ما يدري أني ادري كل تفاصيل علاقته معاكي من البداية يا لعوب ما اقول الا ربي يهديكي يا عانس...​

الحرام حلو وانتى قدمتى نفسك على طبق من ذهب !!!!!!!!!!!!!!!! لكن أنا بقيت حلاله زوجته وحبيبته وآم عياله و انتي بقيتي ذنب لحد اليوم يكفر عنه ​

​

 

[إمرأه بلا قيود]

شو رايكم بتصرف الزوجة؟؟؟؟؟

 

[آنسه بنفسجيه]

قصه رووووووووووعه وتجرح القلب الله ياخذهم بنات الحرام

 

[إمرأه بلا قيود]

بعدني انتظر رايكم بالزوجة والعشيقة !!!!!
الظاهر ما تبون تكملة القصة!!!!!!

 

[ريمان2008]

لا حول ولا قوة إلا بالله
هذا من وسوسة الشيطان اللجوء للحرام
العشيقه عارفه إنها رخيصه علشان كده تجري بيدها وأسنانها تبغى تستر نفسها بس هي عارفه في
قرارة نفسها إنها رخيصه
الزوج ماله أي عذر للجوء للحرام ضعف وازعه الديني هو السبب
الزوجه ماشاء الله عليها حكيمه وعاقله وعرفت ترجع زوجها بس كيف تستمر مع زوجها وتنسى ألم الخيانه
الله يصبر كل وحده زوجها يخونها
يعطيك العافيه إمرأه بلا قيود قصه مليانه عبر وحكم

 

[إمرأه بلا قيود]

لا حول ولا قوة إلا بالله
هذا من وسوسة الشيطان اللجوء للحرام
العشيقه عارفه إنها رخيصه علشان كده تجري بيدها وأسنانها تبغى تستر نفسها بس هي عارفه في
قرارة نفسها إنها رخيصه
الزوج ماله أي عذر للجوء للحرام ضعف وازعه الديني هو السبب
الزوجه ماشاء الله عليها حكيمه وعاقله وعرفت ترجع زوجها بس كيف تستمر مع زوجها وتنسى ألم الخيانه
الله يصبر كل وحده زوجها يخونها
يعطيك العافيه إمرأه بلا قيود قصه مليانه عبر وحكم

اختي ريمان
اذا الرب يسامح ويغفر لعبده التائب فالزوجة من تكون عشان ما تغفر له ... بالنهاية الزوجة العاقلة إمرأه حكيمه وحنون من واجبها انها توقف مع زوجها في هذي المحنة وما تتخلى عنه اذا كانت تحبه بالفعل...ولا شو رايج اختي

 

[إمرأه بلا قيود]

بعدني انتظر ردودكم:sadwalk: